كيف تناظر ملحدا..؟ - أبو لحية، نور الدين

نام کتاب : كيف تناظر ملحدا..؟ نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 499

شكر وتقدير	4
فهرس المحتويات	5
المقدمة	13
الإلحاد.. وبراهين الألوهية	24
أولا ـ البراهين القاطعة	26
1 ـ برهان العلية	27
2 ـ برهان الحدوث	30
3 ـ برهان التطبيق	33
ثانيا ـ المعاني الرقيقة	39
1 ـ برهان الفطرة	41
2 ـ برهان الصديقين	47
3 ـ البرهان الوجودي	51
ثالثا ـ العناية الرحيمة	60
رابعا ـ الصنعة العجيبة	63
خامسا ـ النظام البديع	65
سادسا ـ الآيات الباهرة	68
سابعا ـ الهداية المبينة	71
1 ـ برهان التواصل	72
2 ـ برهان النبوة	75
الإلحاد.. والمغالطات العقلية	80
أولا ـ إنكار مبدأ العلة والسببية	84
ثانيا ـ إسناد الخلق للطبيعة وقوانيها	91
ثالثا ـ إسناد الخلق للصدفة والعشوائية	98
1 ـ الصدفة تفسر كيفية الحدث لا تحديد الفاعل	103
2 ـ تكرار الحدث يقلل من احتمالية الصدفة	105
3 ـ احتمال وقوع الحدث لا يستلزم وقوعه	108
4 ـ تعارض الصدفة وقوانين الاحتمالات	110
5 ـ الصدفة لا تتناسب مع الدقة والنظام	117
رابعا ـ إسناد الخلق للتطور العلمي	120
الإلحاد.. والمغالطات العلمية	131
أولا ـ البيانات الرصدية	136
ثانيا ـ التنبؤات الدقيقة	139
ثالثا ـ المنطقية العلمية	142
رابعا ـ الانفتاح على النقد	146
خامسا ـ المعلومات الدقيقة	151
سادسا ـ عدم التحيز	155
الإلحاد.. وخلق الكون	158
أولا ـ الكون بين القدم والحدوث	160
1 ـ الانفجار العظيم	162
أ ـ أدلة الانفجار العظيم	163
ب ـ نقض أدلة الملاحدة	169
ج . فشل البدائل المطروحة	171
الحالة الثابتة	172
الكون الساكن	173
النموذج المتذبذب	174
الأكوان المتعددة.	176
التضخم الأزلي	178
نماذج التذبذب الفراغي	179
نظرية الأوتار	180
نموذج هارتل- هاوكنج	181
2 ـ أدلة أخرى	183
القانون الثاني للديناميكا الحرارية	183
النظرية النسبية لأينشتاين	185
تمدد الكون	186
مفارقة السماء المظلمة	187
ثانيا ـ الكون بين الصدفة والغائية	187
1 ـ الثوابت الكونية	188
2 ـ التوازن الكوني	196
الإلحاد.. وخلق الحياة	199
أولا ـ الإلحاد .. ونشأة الحياة	199
1 ـ التوالد الذاتي	199
2 ـ الحساء البدائى	202
أ ـ عدم توافق ظروف التجربة مع البيئة الأرضية	204
ب ـ تعقد ظاهرة الحياة	207
ثانيا ـ الإلحاد .. وتنوع الحياة	209
1 ـ الرد على علمية هذه النظرية	216
2 ـ التصميم الذكي	219
أ ـ التعقيد المتخصص	221
ب ـ التعقيدات غير القابلة للاختزال	224
الإلحاد.. والتحرر النفسي	229
أولا ـ الإلحاد .. وخسارة الحقيقة الإنسانية	233
1 ـ الإيمان.. وتحقيق السعادة	236
2 ـ الإيمان.. والتحقق بالحقيقة الإنسانية	244
ثانيا ـ الإلحاد .. وخسارة المصير الأبدي	252
1 ـ الإيمان.. وسلوى المصير الأبدي	252
2 ـ الإيمان.. وإمكانية المصير الأبدي	263
الإلحاد.. والقيم الحضارية	274
أولا ـ الإلحاد.. والعلم	275
1 ـ العلماء .. والإيمان	278
2 ـ الدين .. والعلم	291
أ ـ المسيحية والعلم	291
الخطأ الأول	292
الخطأ الثاني	294
ب ـ الإسلام والعلم	305
الاتجاه الأول	306
الاتجاه الثاني	312
ثانيا ـ الإلحاد.. وحقوق الإنسان	323
1 ـ موقف الدين من حقوق الإنسان	323
أ ـ الدين الإصيل وحقوق الإنسان	324
الدين الأصيل والحرية	324
الدين الأصيل والأخوة	328
الدين الأصيل والمساواة	330
ب ـ الدين المحرف وحقوق الإنسان	334
2 ـ موقف الإلحاد من حقوق الإنسان	337
أ ـ الحرية والإلحاد	338
ب ـ الأخوة والإلحاد	339
ج ـ المساواة والإلحاد	346
الإلحاد.. والقيم الإخلاقية	349
أولا ـ معايير الأخلاق عند الملحد ودوافعها	350
1 ـ الخداع اللفظي	353
2 ـ عدم التفريق بين الأفعال الأخلاقية وغيرها	354
3 ـ عدم التفريق بين الفلسفة الأخلاقية والواقع الأخلاقي	355
4 ـ اعتبارهم المنفعة والضرر معيارا أخلاقي	357
5 ـ عدم التفريق بين المصلحة والمنفعة	359
6 ـ الدعوة إلى المفاصلة بين الأخلاق والدين	360
7 ـ عجز العلم عن تحديد معايير للأخلاق	361
8 ـ عدم قدرة الإلحاد على وضع قوانين ثابتة	364
9 ـ عدم قدرة الإلحاد على توفير دوافع للالتزام بالأخلاق	366
ثانيا ـ معايير الأخلاق عند المؤمن ودوافعها	371
1 ـ شمولية النظرة الدينية للأخلاق	372
2 ـ الله هو مصدر الأخلاق ومشرعها	374
3 ـ وجود فلسفة واضحة للأخلاق	378
4 ـ توفير الإيمان لجميع دوافع الالتزام بالأخلاق	380
أ ـ التحقق بالكمال الإنساني	381
ب ـ الاستفادة من الجزاء الدنيوي والأخروي	383
الإلحاد.. ومعضلة الشر	386
أولا ـ الأجوبة الإلزامية الجدلية	390
1 ـ الجواب المرتبط بالله وصفاته	390
2 ـ الجواب المرتبط بحقيقة الشر	395
ثانيا ـ الأجوبة العلمية الحقيقية	397
1 ـ الجواب المرتبط بصفات الله	398
أ ـ خصوصيات الرحمة الإلهية	401
ب ـ تعارض الرحمة مع العدل والحكمة	402
ج ـ صفات الله أعظم من أن تنحصر في ثلاث	406
2 ـ الجواب المرتبط بحقيقة الشر	408
أ ـ حقيقة الشر وعلاقته بالوجود	409
ب ـ مصدر الشر ووجوهه	414
ج ـ حقيقة الحياة وعلاقتها بالشر	416
د ـ ضرورة وجود الشر والمقدار المسموح به	419
هـ ـ سبب عدم كون الشر الضروري وهميا	423
و ـ دور الألم في التوجيه والتربية وتطوير قدرات الإنسان	424
ز ـ الآفات الطبيعية وعلاقتها بالعدل والرحمة الإلهية	429
الإلحاد.. والإشكالات الدينية	434
أولا ـ الرؤية الإلحادية لمصدر الدين	436
1 ـ نظرية الخوف من الحوادث الطبيعية	437
2 ـ نظرية الجهل بالعلل الطبيعية	441
3 ـ نظرية العامل الاقتصادي	449
4 ـ نظرية استمرار الحالة الطفولية	459
5 ـ نظرية توارث العقيدة	461
ثانيا ـ الرؤية الإيمانية لمصدر الدين	462
1 ـ الأدلة العقلية العامة	463
أ ـ الحاجة إلى معرفة حقائق الوجود	468
ب ـ الحاجة إلى معرفة سنن الكون ونواميسه ونظامه	469
ج ـ الحاجة إلى الهداية والتزكية	470
2 ـ الأدلة العقلية الخاصة	474
أ ـ ادعاء النبوة	474
ب ـ الإتيان بالمعجزة	475
ج ـ النبوءات والبشارات	482
د ـ القرائن والشواهد	488
المصادر والمراجع	493
أولا ـ الكتب: وهي كثيرة جدا، منها	493
المقالات	496
المواقع	498

نام کتاب : كيف تناظر ملحدا..؟ نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 499

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست