الزهرة - ابن داود الظاهري - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : الزهرة نویسنده : ابن داود الظاهري جلد : 1 صفحه : 242

الباب الأول	1
من كثرت لحظاته دامت حسراته	1
الباب الثاني	5
العقل عند الهوى أسير والشوق عليهما أمير	5
الباب الثالث	9
من تداوى بدائه لم يصل إلى شفائه	9
الباب الرابع	12
ليس بلبيب من لم يصف ما به لطبيب	12
الباب الخامس	15
إذا صح الظفر وقعت الغير	15
الباب السادس	18
التذلل للحبيب من شيم الأديب	18
الباب السابع	21
من طال سروره قصرت شهوره	21
الباب الثامن	24
من كان ظريفا فليكن عفيفا	24
الباب التاسع	27
ليس من الظرف امتهان الحبيب بالوصف	27
الباب العاشر	30
سوء الظن من شدة الضن	30
الباب الحادي عشر	33
من وفى الحبيب هان عليه الرقيب	33
الباب الثاني عشر	36
من منع من كثير الوصال قنع بقليل النوال	36
الباب الثالث عشر	39
من حجب من الأحباب تذلل للحجاب	39
الباب الرابع عشر	41
من منع من الوصول اقتصر على الرسول	41
الباب الخامس عشر	44
من أحبه أحبابه وشى به أترابه	44
الباب السادس عشر	47
من لم يعاتب على الزلة فليس بحافظ للخلة	47
الباب السابع عشر	49
من عاتب على كل ذنب أخاه فخليق أن يمله ويقلاه	49
الباب الثامن عشر	52
بعد القلوب على قرب المزار	52
بعد القلوب على قرب المزار أشد من بعد الديار من الديار	52
الباب التاسع عشر	54
ما عتب من اغتفر ولا أذنب من اعتذر	54
الباب العشرون	57
إذا ظهر الغدر سهل الهجر	57
الباب الحادي والعشرون	59
من راعه الفراق ملكه الاشتياق	59
الباب الثاني والعشرون	62
قل من سلا إلا غلبه الهوى	62
الباب الثالث والعشرون	65
من غلبه هواه على الصبر	65
من غلبه هواه على الصبر صبر لمن يهواه على الغدر	65
الباب الرابع والعشرون	68
من تجلد على النوى فقد تعرض للبلا	68
الباب الخامس والعشرون	71
في الوداع قبل الفراق بلاغ إلى وقت التلاق	71
الباب السادس والعشرون	73
ما خلق الفراق إلا لتعذيب العشاق	73
الباب السابع والعشرون	76
من غاب قرينه كثر حنينه	76
الباب الثامن والعشرون	79
من لم يلحق بالحمول بكى على الطلول	79
الباب التاسع والعشرون	82
من قصر عن مصاحبة الجار لم تنفعه مسائلة الدار	82
الباب الثلاثون	85
من منع من البراح تشوق بالرياح	85
الباب الحادي والثلاثون	87
في لوامع البروق أنس للمستوحش المشوق	87
الباب الثاني والثلاثون	90
في تلهب النيران أنس للمدنف الحيران	90
الباب الثالث والثلاثون	92
في نوح الحمام أنس للمنفرد المستهام	92
الباب الرابع والثلاثون	95
من امتحن بالمفارقة والهجر اشتغل فكره بالعيافة والزجر	95
الباب الخامس والثلاثون	98
في حنين البعير المفارق أنس لكل صب وامق	98
الباب السادس والثلاثون	100
من فاته الوصال نعشه الخيال	100
الباب السابع والثلاثون	103
من منع من النظر استأنس بالأثر	103
الباب الثامن والثلاثون	105
من حجب عن الأثر تعلل بالذكر	105
الباب التاسع والثلاثون	108
مسامرة الأوهام والأماني سبب لتمام العجز والتواني	108
الباب الأربعون	110
من قصر نومه طال ليله	110
الباب الحادي والأربعون	113
من غلب عزاه كثر بكاه	113
الباب الثاني والأربعون	116
نحول الجسد من دلائل الكمد	116
الباب الثالث والأربعون	119
طريق الصبر بعيد وكتمان الحب شديد	119
الباب الرابع والأربعون	122
من غلب صبره ظهر سره	122
الباب الخامس والأربعون	125
من لم يقع له الهوى باكتساب لم ينزجر بالعتاب	125
الباب السادس والأربعون	128
من قدم هواه قوي أساه	128
الباب السابع والأربعون	131
من شابت ذوائبه جفاه حبائبه	131
الباب الثامن والأربعون	133
من يئس ممن يهواه فلم يلتفت من وقته سلاه	133
الباب التاسع والأربعون	138
لا يعرف المقيم على العهد إلا عند فراق أو صد	138
الباب الخمسون	141
قليل الوفاء بعد الوفاة أجل من كثيره وقت الحياة	141
الباب الحادي والخمسون	146
ذكر	146
ما قاله أمية ونظراؤه في تعظيم الله جل شأنه	146
الباب الثاني والخمسون	149
ما مدح به أمية النبي	149
صلى الله عليه وسلم وما استشهد وأنشد بين يديه	149
الباب الثالث والخمسون	152
ذكر	152
ما قاله شعراء الإسلام في أهل بيت النبي	152
عليه السلام.	152
الباب الرابع والخمسون	154
مراثي الملوك والسادات	154
وأهل الفضل والرئاسات	154
الباب الخامس والخمسون	157
نوح الأهل والإخوان على من فقدوه من الشجعان	157
الباب السادس والخمسون	160
ذكر	160
النوح على من مات من الأبناء والقرابات	160
الباب السابع والخمسون	163
ذكر	163
من جزع فاحتاج إلى تعزية أوليائه	163
ومن رزق الصبر فاستغنى بحسن عزائه	163
الباب الثامن والخمسون	166
ذكر	166
التزهيد فيما يفنى والترغيب فيما يبقى	166
الباب التاسع والخمسون	168
ذكر	168
أشعار الظرفاء من الملوك والخلفاء	168
الباب الستون	169
الباب الحادي والستون	172
ذكر	172
من فضل على نظرائه ومدح بحسن رأيه	172
الباب الثاني والستون	174
ذكر	174
من سود في حداثته وقدم في بلاغته	174
الباب الثالث والستون	177
ذكر	177
التفضيل بالإحسان والمدح بشرف الأنساب	177
الباب الرابع والستون	179
من قدم بجسارته ومدح بشجاعته	179
الباب الخامس والستون	180
ذكر	180
من وصف بصباحته ومدح بسماحته	180
الباب السادس والستون	181
ذكر	181
من أسدى المعروف إليه فشكره وأظهر ما عليه	181
الباب السابع والستون	182
ذكر	182
ما يجعل من الاستبطاء مقدمة بين يدي الهجاء	182
الباب الثامن والستون	183
ذكر	183
من هجي بفعله وعير ببخله	183
الباب التاسع والستون	185
ذكر	185
من هجي بالفرار من اللقاء	185
والجزع من مواقعة الأعداء وأول بابه	185
الباب السبعون	187
ذكر	187
من هجي بقبح خلقته وعيب بسوء خليقته	187
الباب الحادي والسبعون	188
ذكر	188
من هجي بأصله دون ما يظهر من فضله	188
الباب الثاني والسبعون	190
ذكر	190
من فخر بحسبه وامتدح بنسبه	190
الباب الثالث والسبعون	192
ذكر	192
ما للشعراء من الافتخار بالسخاء	192
الباب الرابع والسبعون	195
ذكر	195
من أظهر الجزع من الفقر	195
وقنع به، وافتخر بالصبر	195
الباب الخامس والسبعون	197
ذكر	197
من افتخر لنفسه بالإغضاء عن خصمه	197
الباب السادس والسبعون	200
ذكر	200
الافتخار بالشجاعة والانتصار	200
الباب السابع والسبعون	202
ذكر	202
ما للشعراء في التحذير والإغراء	202
الباب الثامن والسبعون	206
ذكر	206
ما جاء في صفات البحر والفلوات	206
الباب التاسع والسبعون	208
ذكر	208
ما يختار من القول في صفات الإبل والخيل	208
الباب الثمانون	211
ذكر	211
الوحوش التي تصاد والجوارح التي تصطاد	211
الباب الحادي والثمانون	212
ذكر	212
ما جاء في الشعر من صفات الخمر	212
الباب الثاني والثمانون	216
ذكر	216
آداب المجالسات وحسن المنادات	216
الباب الخامس والثمانون	218
ذكر	218
ما قيل في ذم الإخوان وشكاية الزمان	218
الباب السادس والثمانون	221
ذكر	221
من ارتجل شعرا	221
لم يقدم له قبل ذلك فكرا	221
الباب السابع والثمانون	224
ذكر	224
الشعر الذي يستظرف لخروجه عن حد ما يعرف	224
الباب الثامن والثمانون	227
ذكر	227
ما جاء من الأشعار محتملا للهجاء والافتخار	227
الباب التاسع والثمانون	229
ذكر	229
ما جاء في الشعر من معنى مستور	229
لا يفهمه سامعه إلا بتفسير.	229
الباب التسعون	230
ذكر	230
المعاني الظاهرة والأمثال السائرة	230
الباب الحادي والتسعون	231
ذكر	231
ما اشتبهت معانيه واتفقت أعجازه وقوافيه	231
الباب الثاني والتسعون	232
ما اتفقت قوافيه واتفقت حدوده ومعانيه	233
الباب الثالث والتسعون	233
ذكر	233
ذكر	233
ما استعارته الشعراء من القرآن	233
الفصل الثاني ما استعاره الشعراء من الأمثال الجارية على ألسن البلغاء	234
الفصل الثالث ما استعانت به الشعراء من كلام الله تعالى	234
الباب الرابع والتسعون	234
ذكر	234
الخطأ في القول والأوزان	234
دون الخطأ في الإعراب والمعاني	234
الباب الخامس والتسعون	236
ذكر	236
من استدل بأشعاره على سوء اختياره	236
الباب السادس والتسعون	237
ذكر	237
تشبيهات ما بقي من الموصوفات	237
الباب السابع والتسعون	238
ذكر	238
ما لا يصلح أن يعرى منه الكتاب ولا يحتمل	238
الباب الثامن والتسعون	239
ذكر	239
ما للنساء من المختار في جميع صنوف الأشعار	239
الباب التاسع والتسعون	240
ذكر	240
ما سمع من الأشعار ولم يظهر قائله للأبصار	240
الباب المائة وهو الخاتمة	241
ذكر	241
ما جاء في الأراجيز من المختار مفردا على جملة الأشعار	241

نام کتاب : الزهرة نویسنده : ابن داود الظاهري جلد : 1 صفحه : 242

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست