مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الزهرة
نویسنده :
ابن داود الظاهري
جلد :
1
صفحه :
105
وقال آخر:
بليتُ بلى البردٍ اليماني ولا أرى ... جناناً ولا أكنافَ ذروةَ تخلقُ
ألوي حيازيمي بهنَّ صبابةً ... كما تتلوى الحيةُ المتسرقُ
وقال آخر:
أيا سروَتَيْ وادي العقيقِ سُقيتما ... حياً غضَّةَ الأنفاسِ طيّبةَ الوردِ
تروَّيتما مجَّ النِّدى وتغلغلتْ ... عروقُكُما تحتَ النَّدى في ثرًى جعدِ
ولا يهنأنْ ظلاَّكما إنْ تباعدتْ ... بيَ الدَّارُ مَنْ يرجُو ظلالكُما بعدِي
وقال آخر:
تذكّرني خزاماً كلُّ أرضٍ ... منَ الأرضينَ حلَّ بها خزامُ
بهذا الزَّادِ يحيى كلُّ صبٍّ ... فليتَ الزَّادَ كانَ هو الحِمامُ
وقال آخر:
تحنُّ إلى الرَّملِ اليمانِي صبابةً ... وهذا لعمري لوْ قنعتَ كثيبُ
فأينَ الأراكُ الدَّوحُ والسِّدرُ والغضا ... ومستخبرٌ عمَّن تحبُّ قريبُ
هناكَ يغنِّينَا الحمامُ ونجتَني ... جنَى النَّخلِ يحلوْلِي لنا ويطيبُ
وقال آخر:
أقمنا مُكرهينَ بها فلمَّا ... ألفْناها خرجنا كارهينَ
وما حبُّ البلادِ بنا ولكنْ ... أمرُّ العيشِ فرقةُ مَنْ هوينا
وقال ورد بن عبد الرحمن الأسدي:
أيا كبدِي ماذا أُلاقي منَ الهوَى ... إذا الرَّسُّ في آلِ السَّرابِ بدَا لِيا
ضمنتُ الهوَى للرَّسِّ في مُضمرِ الحشا ... ولمْ يضمرِ الرَّسُّ الغداةَ الهوَى لِيا
أعدُّ اللَّيالي ليلةً بعدَ ليلةٍ ... للقيانِ لاهٍ لا يعدُّ اللَّياليا
وقال آخر:
أرَى كلَّ أرضٍ دمَّنتها وإنْ مضتْ ... لها حججٌ يزدادُ طيباً ترابُها
ألمْ تعلمنْ يا ربِّ أنَّ ربَّ دعوةٍ ... دعوتكَ فيها مخلصاً لوْ أُجابُها
لعمرُ أبي ليلَى لئنْ هيَ أصبحتْ ... بوادي القرى ما ضرَّ غيريَ اغترابُها
وقال آخر:
أمَا والَّذي حجَّ الملبُّونَ بيتهُ ... سلاماً ومولَى كلِّ باقٍ وهالكِ
وربِّ القلاصِ الحوصِ تدمَى أُنوفُها ... بنخلةَ والسَّاعونَ حولَ المناسكِ
لقدْ صرتُ آتي الأرضَ ما يستفزُّني ... لها الشَّوقُ لولا أنَّها مِنْ دياركِ
لئنْ قطعَ اليأسُ الحنينَ فإنَّهُ ... رقوءٌ لإذرافِ الدُّموعِ السَّوافكِ
ولبعض أهل هذا العصر:
سقى اللهُ رملَ القاعِ في النَّخلاتِ ... فذاكَ الكثيبَ الفردَ في السَّمراتِ
فقبرَ العباديِّ الَّذي دونَ مُربِخٍ ... فمربخَ والغدرانَ فالهضباتِ
فجبلَيْ زرودٍ فالطَّليحةَ فاللِّوى ... فإنَّ لها عندِي يداً وهناتِ
ولمْ يبقَ مِنْ لذَّاتها غيرُ ذكرةٍ ... تقطَّعُ نفسِي عندَها حسراتِ
لقصرٍ علَى وادِي زُبالةَ مشرفٍ ... أُكفكفُ في أكنافهِ عبَراتي
أحبُّ إلى نفسِي وأشقَى لشجوِها ... وأولَى بها مِنْ هذهِ القُرياتِ
عسَى اللهُ لا تيأسْ سيأذنُ عاجلاً ... بنصرةِ مظلومٍ وفكِّ عُناةِ
وترضَى قلوبٌ قدْ تواترَ سخطُها ... عليَّ فعادتْني بغيرِ تِراتِ
الباب الثامن والثلاثون
مَنْ حُجبَ عن الأثرِ تعلَّل بالذِّكرِ
قال القمقام الأسدي:
ألا ليتَ شِعري هلْ ترَى تذكرينَني ... فذكركِ في الدُّنيا إليَّ حبيبُ
وهلْ لي نصيبٌ في فؤادكِ ثابتٌ ... كما لكِ عندِي في الفؤادِ نصيبُ
رأيْنا نفوساً هيّماً طالَ حبسُها ... علَى غيرِ جرمٍ ما لهنَّ ذنوبُ
يحمنَ حيامَ الهيمِ لمْ تلقَ ساقياً ... أثابَ النُّفوسَ الحيّماتِ مُثيبُ
فلستُ بمتروكٍ فاشرَب شُربةً ... ولا النَّفسُ عمَّا لا تنالُ تطيبُ
وقال حميد بن ثور:
فلا يبعدِ اللهُ الشَّبابَ وقولها ... إذا ما صبوْنا صبوةً ستتوبُ
لياليَ سمعُ الغانياتِ وطرفُها ... إليَّ وإذْ رِيحي لهنَّ جنوبُ
وأرضَى بقولِ النَّاسِ أنتَ مهوّنٌ ... علينا وإذْ غصنُ الشَّبابِ رطيبُ
وقال النابغة الجعدي:
تذكَّرتُ والذِّكرى تضرُّ بذي الهوَى ... ومِنْ حاجةِ المحزونِ أنْ يتذكَّرا
ندامايَ عندَ المنذرِ بنِ محرِّقٍ ... أرَى اليومَ منهمْ ظاهرَ الأرضِ مقفرَا
وقال متمم بن نويرة:
نام کتاب :
الزهرة
نویسنده :
ابن داود الظاهري
جلد :
1
صفحه :
105
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir