مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
9
صفحه :
629
كتاب الحج
5
فضل الحج والعمرة
5
ذكر البيان بأن الحاج والعمار وفد الله جل وعلا
5
ذكر نفي الحج والعمرة الذنوب والفقر عن المسلم بهما
6
ذكر مغفرة الله جل وعلا ما تقدم من ذنوب العبد بالحج الذي لا رفث فيه ولا فسوق
7
ذكر تكفير الذنوب للمسلم ما بين العمرة إلى العمرة
8
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
9
ذكر رفع الدرجات وكتب الحسنات وحط السيئات بخطا الطائف حول البيت العتيق
10
ذكر حط الخطايا باستلام الركنين اليمانيين للحاج والعمار
11
ذكر البيان بأن العمرة في رمضان تقوم مقام حجة لمعتمرها
12
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
13
ذكر مغفرة الله جل وعلا ما تقدم من ذنوب العبد بالعمرة إذا اعتمرها من المسجد الأقصى
14
ذكر البيان بأن الحج للنساء يقوم مقام الجهاد للرجال
15
ذكر الاخبار عن اثبات الحرمان لمن وسع الله عليه ثم لم يزر البيت العتيق في كل خمسة أعوام مرة
16
باب فرض الحج
18
ذكر الأخبار المفسرة لقوله جل وعلا: {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا}
18
ذكر البيان بأن فرض الله جل وعلا الحج على من وجد إليه سبيلا في عمره مرة واحدة لا في كل عام
19
ذكر الإباحة للمرء أن يؤخر أداء الحج إذا فرض عليه عن سنته تلك إلى سنة أخرى
21
باب فضل مكة
22
ذكر البيان بأن مكة خير أرض الله وأحبها إلى الله
22
ذكر البيان بأن مكة كانت أحب الأرض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
23
ذكر البيان بأن الركن والمقام ياقوتتان من يواقيت الجنة
24
ذكر إثبات اللسان للحجر الأسود للشهادة لمستلمه بالحق
25
ذكر البيان بأن اللسان للحجر إنما يكون في القيامة لا في الدنيا
26
ذكر الوقت الذي أخرج الله زمزم وأظهرها
26
ذكر الزجر عن حمل السلاح في حرم الله جل وعلا
27
ذكر الزجر عن اختلاء شوك حرم الله جل وعلا والتقاط ساقطها إلا أن يكون المرء منشدا
28
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم من أحدث في حرمه حدثا أو أخفر مسلما ذمته
30
ذكر البيان بأن قول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "ما عندنا كتاب نقرؤه إلا......" أراد به مما كتبناه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
32
ذكر الزجر عن قتل القرشي في حرم الله جل وعلا دون ارتكابه ما يوجب الإسلام قتله
33
ذكر الإباحة التي كانت للمصطفى صلى الله عليه وسلم في سفك الدم في حرم الله جل وعلا ساعة معلومة
34
ذكر البيان بأن مكة إنما أحلت للمصطفى صلى الله عليه وسلم ساعة واحدة فقط ثم حرمت حرام الأبد
35
ذكر بيان بأن بن خطل قتل في ذلك اليوم لما أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بقتله
37
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أنس بن مالك الذي ذكرناه
37
باب فضل المدينة
39
ذكر البيان بأن المدينة تأكل القرى
39
ذكر سؤال المصطفى صلى الله عليه وسلم ربه أن يحبب إليه المدينة كحبه مكة أو أشد
40
ذكر خبر أوهم مستمعه ان الألفاظ الظواهر لا تطلق بإضمار كيفيتها في ظاهر الخطاب
42
ذكر تسمية النبي صلى الله عليه وسلم المدينة طابة
44
ذكر اجتماع الإيمان وانضمامه بالمدينة
45
ذكر اجتماع الإيمان بمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم
46
ذكر شهادة المصطفى صلى الله عليه وسلم بالإيمان لمن سكن مدينته
47
ذكر نفي دخول الدجال المدينة من بين سائر الأرض
48
ذكر البيان بأن أهل المدينة يعصمون من الدجال حتى لا يقدر عليهم نعوذ بالله من شره
48
ذكر نفي المدينة عن نفسها الخبث من الرجال كالكير
50
ذكر إبدال الله جل وعلا المدينة بمن يخرج منها رغبة عنها من هو خير لها منه
51
ذكر الخبر الدال على أن أهل المدينة من خيار الناس وأن الخارج عنها رغبة عنها من شرارهم
51
ذكر السبب الذي من أجله قال صلى الله عليه وسلم هذا القول
52
ذكر الخبر الدال على أن علماء أهل المدينة يكونون أعلم من علماء غيرهم
52
ذكر ابتلاء الله جل وعلا من أراد أهل المدينة بسوء بما يذوبه فيه
54
ذكر البيان بأن الله جل وعلا يخوف من أخاف أهل المدينة بما شاء من أنواع بليته
55
ذكر شهادة المصطفى صلى الله عليه وسلم للصابرين على جهد المدينة وشفاعته لهم يوم القيامة
56
ذكر اثبات الشفاعة للصابر على جهد المدينة ولأوائها
56
ذكر إثبات شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم لمن أدركته المنية بالمدينة من أمته
57
ذكر تشفيع المدينة في القيامة لمن مات بها من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم
58
ذكر سؤال المصطفى صلى الله عليه وسلم تضعيف البركة في المدينة
59
ذكر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم للمدينة بتضعيف البركة
60
ذكر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة بالبركة في مكيالهم
60
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لما دعا لأهل المدينة بما وصفنا توضأ للصلاة
61
ذكر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة في تمرها
62
ذكر أمر الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم أن يدعو لأهل البقع
63
ذكر رجاء نوال الجنان للمرء بالطاعة عند منبر المصطفى صلى الله عليه وسلم
64
ذكر رجاء نوال المرء المسلم بالطاعة روضة من رياض الجنة إذا أتى بها بين القبر والمنبر
65
ذكر الزجر عن الاصطياد بين لابتي المدينة إذ الله جل وعلا حرمها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم
67
ذكر الزجر عن أن يعضد شجر حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم
68
ذكر الإخبار عن إرادته صلى الله عليه وسلم إجلاء أهل الكتاب من المدينة
69
باب مقدمات الحج
70
ذكر إباحة الحج للرجل على الرحال وإن كان موسرا بغيرها
70
ذكر الاستحباب للمرء أن يحج ماشيا وإن كان قادرا على الركوب اقتداء بكليم الله صلوات الله على نبينا وعليه
71
ذكر الخبر الدال على أن حج الرجل بامرأته التي وجب عليها فريضة الحج ولا محرم لها غيره أفضل من جهاد التطوع
72
ذكر بيان بأن خروج المرء مع امرأته إذا خرجت مؤدية لفرضها في الحج أفضل من خروجه في جهاد التطوع
72
ذكر البيان بأن هذا الزجر الذي ذكرناه إنما هو زجر تحريم لا زجر تأديب
73
باب مواقيت الحج
74
ذكر الأمر لمن أراد الحج أو العمرة أن يحرم من المواقيت
74
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
75
ذكر المواقيت للحاج وما يلبس من اللباس عند إحرامه
76
ذكر الموضع الذي كان يهل الحاج منه إذا كان طريقه على المدينة أو نواحيها
77
ذكر الوقت الذي يهل المرء فيه إذا عزم على الحج وهو بمكة
78
ذكر الإباحة للمعتمر أن يعتمر في ذي القعدة
80
باب الإحرام
82
ذكر استحباب التطيب للإحرام اقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم
82
ذكر البيان بأن المحرم مباح له أن يبقى عليه أثر طيبه بعد إحرامه
83
ذكر الإباحة للمحرم أن يبقى عليه أثر الطيب بعد إحرامه
84
ذكر إباحة التطيب لمن أراد الإحرام بالمسك
84
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
85
ذكر الإباحة لمن أراد أن يتطيب لإحرامه
85
ذكر البيان بأن قول عائشة: حين يحرم أرادت به قبل أن يحرم
86
ذكر إباحة الاشتراط في الإحرام لمن به علة
86
ذكر البيان بأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أباح لضباعة أن تشترط في حجها لأنها كانت شاكية
87
ذكر الأمر بالاشتراط لمن أراد الحج وهو شاكي
88
ذكر الإباحة للحاج أن يهل بإهلال أخيه وإن لم يسمع إهلاله بأذنه بعد أن يعلم ان ذلك بعده
89
ذكر وصف إهلال المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي ذكرناه
89
ذكر الأمر لمن أحرم في قميصه أن ينزعه نزعا ضد قول من أمر بشقه
90
ذكر الوقت الذي سأل هذا السائل رسول الله صلى الله عليه وسلم عما سأل
91
ذكر الإخبار عما أبيح للمحرم من لبس الخفين والسراويل عند عدمه الإزار والنعلين
92
ذكر البيان بأن المحرم إنما أبيح له في لبس الخفين عند عدم النعلين إذا قطعهما أسفل من الكعبين
94
ذكر نفي الحرج عن لابس الخفين والسراويل في إحرامه عند عدم النعلين والإزار
96
ذكر وصف الخفين اللذين أبيح للمحرم لبسهما عند عدم النعلين
97
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
98
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن لبس المحرم الخفين عند عدم النعل أو السراويل عند عدم الإزار عليه دم
98
ذكر الإخبار عما يستحب للحاج من الصلاة في الوادي العقيق
99
ذكر الأمر لمن أهل بالحج أن يجعلها عمرة عند قدومه مكة إلى وقت إنشائه الحج منها
100
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
102
ذكر البيان بأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بهذا الأمر من لم يكن معه هدي ساقه دون من كان معه الهدي
103
ذكر البيان بأن هذا الأمر الذي وصفناه أمر ندب وإرشاد دون حتم وإيجاب
104
ذكر البيان بأن الأخبار الثلاثة التي ذكرناها قبل في الإهلال بالحج خالصا أريد به أن بعض الصحابة فعل ذلك لا الكل
105
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أمر من أحل وجعل عمرة إهلاله الأول بإنشائه الحج ثانيا من مكة
106
ذكر الإباحة للمرء أن يحج بصبي لم يدرك حجة التطوع دون الفريضة
107
ذكر الموضع الذي سئل المصطفى صلى الله عليه وسلم فيه عما وصفنا
108
ذكر وصف الإهلال الذي يهل المرء به إذا عزم على الحج أو العمرة
109
ذكر الإباحة للمرء أن يزيد في تلبيته على ما ذكرنا
110
ذكر الاستحباب للملبي عند التلبية إدخال الأصبعين في الأذنين
110
ذكر الإخبار عما يستحب للحاج والمعتمر من رفع الصوت بالتلبية
112
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
113
ذكر الوقت الذي يقطع الحاج تلبيته فيه
113
باب دخول مكة
115
ذكر الإباحة للداخل الحرم بغير إحرام لعلة تحدث
115
ذكر الوقت الذي دخل فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة بغير إحرام
115
ذكر الموضع الذي يستحب دخول المرء منه مكة
116
ذكر ما يستحب للحاج أن يبدا به عند دخوله مكة
117
ذكر وصف الطواف بالبيت للحاج والمعتمر إذا أراده
117
ذكر وصف الطواف بالبيت العتيق للمحرم
118
ذكر العلة التي من أجلها رمل صلى الله عليه وسلم فيما وصفنا
119
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر بن عباس الذي ذكرناه
121
ذكر الخبر الدال على أن الحجر من البيت
123
ذكر العلة التي من أجلها اقتصر القوم في بناء الكعبة على قواعد إبراهيم
125
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم أن يزيد الحجر في البيت لو لهدمه
127
ذكر الإباحة للمفرد أن يطوف لحجه طوافا واحدا بين الصفا والمروة من غير أن يحدث عند طواف الزيارة للسعي بينهما
127
ذكر الزجر عن طواف غير المسلم أو العريان بالبيت العتيق
128
ذكر استحباب تقبيل الحجر الأسود للطائف حول البيت العتيق
130
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة استعمال ما ذكرناه
131
ذكر الإباحة للطائف حول البيت العتيق استلام الحجر وتركه معا
132
ذكر الإباحة لمستلم الحجر في الطواف أن يقبل يده بعد استلامه إياه
133
ذكر إباحة الإشارة إلى الركن للطائف حول البيت إذا عدم القدرة على الاستلام
133
ذكر ما يقول الحاج بين الركن والحجر في طوافه
134
ذكر ما يستحب للطائف حول البيت العتيق أن يقتصر في الاستلام على الركنين اليمانيين
136
ذكر جواز طواف المرء على راحلته
137
ذكر الإباحة للمرء أن يطوف على راحلته حول البيت العتيق إذا أمن تأذي الناس به
138
ذكر الإباحة للمرأة الشاكية أن تطوف بالبيت وهي راكبة
139
ذكر الزجر عن قود المرء المسلم بخزامة يجعلها في أنفه إذ الله جل وعلا رفع اقدار المسلمين عن أن يشبهوا بذوات الأربع
140
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن ابن جريج لم يسمع هذا الخبر من سليمان الأحول
141
ذكر الإباحة للحاج العليل أن يطاف به وهو راكب
141
ذكر الأمر للمرأة إذا حاضت أن تعمل عمل الحج خلا الطواف بالبيت
142
ذكر الإخبار عن إباحة الكلام للطائف حول البيت العتيق وإن كان الطواف صلاة
143
ذكر الإباحة للطائف حول البيت العتيق إذا عطش أن يشرب في طوافه
144
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان شربه الذي وصفنا من ماء زمزم
145
باب السعي بين الصفا والمروة
147
ذكر الخبر الدال على أن السعي بين الصفا والمروة على الحاج والمعتمر فرض لا يسع تركه
147
ذكر الخبر الدال على ان السعي بين الصفا والمروة فريضة لا يجوز تركه
148
ذكر لفظة قد توهم عالما من الناس أن السعي بين الصفا والمروة ليس بفرض
150
ذكر ما يقول الحاج والمعتمر على الصفا والمروة إذا رقاهما
151
ذكر ما يستحب للمرء أن يدعو على أعداء الله عند الصفا والمروة
152
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر لم يسمعه إسماعيل بن أبي خالد عن ابن أبي أوفى
152
ذكر الإباحة للمرء أن يركب في السعي بين الصفا والمروة لعلة تحدث
153
باب الخروج من مكة إلى منى
155
ذكر ما يستحب للحاج أن يصلي الظهر يوم التروية بمنى لا بمكة
155
ذكر الإباحة للغادي من منى إلى عرفات أن يهلل ويكبر
156
باب الوقوف بعرفة والمزدلفة والدفع منهما
158
ذكر استحباب الخطبة أيام منى
158
ذكر ما يجب على المرء من الوقوف بعرفات في حجه
160
ذكر الإخبار عن تمام حج الواقف بعرفة من حين يصلي الأولى والعصر بعرفات إلى طلوع الفجر من ليلته قل وقوفه بها أم كثر
161
ذكر الإخبار عن تمام حج الواقف بعرفة ليلا أو نهارا من وقت جمعه بين الأولى والعصر إلى وقت طلوع الفجر
162
ذكر مباهاة الله جل وعلا ملائكته بالحاج عند وقوفهم بعرفات
163
ذكر رجاء العتق من النار لمن شهد عرفات يوم عرفة
164
ذكر وقوف الحاج بعرفات والمزدلفة
166
ذكر وصف خروج المرء إلى عرفات ودفعه منها إلى منى
168
ذكر الإخبار عن نفي جواز الإفاضة للحاج من منى دون عرفات والكينونة بها
169
ذكر وقوف المرء بعرفات ودفعه عنها إلى المزدلفة إذا كان حاجا
170
ذكر الإباحة للحاج الجمع بين المغرب والعشاء بالمزدلفة
171
ذكر البيان بأن الجمع بين الصلاتين للحاج إذا كانوا غير أهل الحرم يجب أن يصلوا صلاة المسافر لا صلاة المقيم
172
ذكر وقت الدفع للحاج من المزدلفة إلى منى
173
ذكر الأخبار عن جواز تقديم النساء من المزدلفة إلى منى بالليل
174
ذكر الإباحة للمرء أن يتقدم ضعفة أهله وعياله من المزدلفة إلى منى
175
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة ما ذكرنا
176
ذكر البيان بأن الإباحة التي وصفناها هي للضعفاء من الرجال كما هي للضعفاء من النساء
177
ذكر الإباحة للضعفاء من النساء والأولاد أن يدفعن من جمع بليل
177
ذكر ما يستحب للإمام تقديم ضعفة أهله من المزدلفة بليل
178
باب رمي جمرة العقبة
180
ذكر البيان بأن رمي الجمار من آثار إبراهيم الخليل صلوات الله عليه
180
ذكر الزجر عن رمي الجمار للحاج قبل طلوع الشمس
181
ذكر الموضع الذي يقف منه الحاج عند رميه الجمار
182
ذكر وصف الحصى التي ترمى بها الجمار
183
ذكر الأمر برمي الجمار بمثل حصى الحذف
184
ذكر عدد الحصيات التي يرميها المرء عند جمرة العقبة
185
ذكر الإباحة للمرء ان يخطب الناس عند رمي الجمرة على راحلته إذا كان إماما يأمر الناس وينهاهم
186
ذكر جواز خطبة المرء على الراحلة في الأوقات
187
باب الحلق والذبح
188
ذكر الإباحة للحاج ان يذبح قبل الرمي أو يحلق قبل الذبح من غير حرج يلزمه في ذلك الفعل
188
ذكر الأمر بالذبح والرمي لمن قدم الحلق والنحر عليهما مع إسقاط الحرج عن فاعل ذلك
189
ذكر الإباحة للمحرم الحلق قبل الذبح والذبح قبل الرمي
190
ذكر البيان بأن المرء في الحلق يجب أن يبدا بالأيمن من رأسه ثم بالأيسر
191
ذكر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم بالمغفرة للمحلقين أكثر مما دعا للمقصرين
192
باب الإفاضة من منى لطواف الزيارة
194
ذكر الإباحة للمحرم إذا أراد طواف الزيارة أن يتطيب بمنى قبل إفاضته
194
ذكر وصف الإفاضة من منى لطواف الزيارة
194
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن رفع هذا الخبر وهم
195
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر ابن عمر الذي ذكرناه
196
ذكر الاستحباب لمن أفاض من منى ألا يصلي الظهر إلا بها
197
باب رمي الجمار أيام التشريق
198
ذكر وصف رمي الجمار أيام منى
198
ذكر وصف رمي المرء الجمار ووقوفه حينئذ إلى أن يرميها
199
ذكر الإباحة للرعاء بمكة أن يجمعوا رمي الجمار فيرموه اليومين في يوم
200
ذكر الإباحة للعباس وأهله ان يبيتوا بمكة ليالي منى من أجل سقايتهم
201
ذكر البيان بأن هذا الأمر للعباس إنما هو أمر رخصة وندب دون أن يكون حتما وإيجابا
201
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة ما تقدم ذكرنا لها
202
ذكر الإخبار عن وصف أيام منى واسقاط الحرج عمن تعجل في يومين منها
203
ذكر وصف صلاة الحاج بمنى أيام مقامه بها
204
ذكر الخبر الدال على إباحة التجارة للحاج والمعتمر
205
باب الإفاضة من منى لطواف الصدر
207
ذكر ما يستحب للحاج نزول المحصب ليلة النفر
207
ذكر ما يستحب للحاج إذا أراد القفول أن يتحصب ليلتئذ ليكون أسهل لظعنه
208
ذكر الرخصة لبعض النساء في استعمال هذا الشيء المزجور عنه
209
ذكر البيان بأن المرأة الحائض إنما رخص لها أن تنفر من غير أن يكون عهدها بالبيت إذا كانت طافت قبل ذلك
211
ذكر الخبر الدال على أن حكم النفساء حكم الحائض في هذا الفعل إذ اسم النفاس يقع على الحيض والعلة فيهما واحدة
212
ذكر الإخبار عن الإباحة للمرأة الحائض أن تنفر إذا كانت طافت طواف الزيارة قبل رؤيتها الدم
212
ذكر الأمر للمرأة إذا حاضت بعد الإفاضة أن تنفر
213
ذكر البيان بأن الحائض إنما رخص لها أن تنفر وإن لم يكن آخر عهدها بالبيت إذا كانت طافت قبل ذلك طواف الزيارة
214
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
214
ذكر الإخبار عما يقيم المهاجر بعد الإفاضة
215
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم للمهاجر ثلاثا بعد الصدر أراد به المكث بمكة
216
ذكر الثنية التي يستحب للحاج أن يكون خروجه من مكة منها
216
ذكر الموضع الذي يستحب أن يكون رجوع المرء من مكة إلى بلده عليه
217
باب القران
219
ذكر خبر قد احتج به بعض أئمتنا في استحباب التمتع بالعمرة إلى الحج به
219
ذكر وصف إهلال الصبي بن معبد بما أهل به
219
ذكر الأمر لمن ساق الهدي أن يجعل إهلاله بالحج والعمرة معا
220
ذكر البيان بأن المتمتع بالعمرة إلى الحج يجزئه أن يطوف طوافا واحدا، ويسعى سعيا واحدا لعمرته وحجه
221
ذكر وصف طواف القارن إذا قرن بين حجه وعمرته
223
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن القارن يطوف طوافين
223
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن القارن يطوف طوافين ويسعى سعيين
224
ذكر الخبر الآخر المدحض قول من زعم أن القارن يطوف طوافين ويسعى سعيين
225
ذكر الموضع الذي أمرهم المصطفى صلى الله عليه وسلم بما وصفنا فيه بعد تقدمتهم الإهلال بعمرة
226
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد أمرهم ما وصفنا قبل دخولهم مكة مرة أخرى مثل ما أمرهم به بسرف
227
باب التمتع
231
ذكر الأمر بالتمتع لمن أراد الحج واستحبابه وإيثاره على القران والإفراد معا
231
ذكر الخبر الدال على استحباب التمتع لمن قصد البيت العتيق وإيثاره على القران والإفراد
232
ذكر الخبر الدال على استحباب إهلال المرء بالتمتع بالعمرة إلى الحج والإيثار على القران والإفراد معا
233
ذكر الإباحة للمرء أن يتمتع بالعمرة إلى الحج إذا قصد البيت العتيق
234
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أمر من لم يكن معه الهدي بكل الإحلال لا بالبعض منه
234
ذكر السبب الذي من أجله أمرهم صلى الله عليه وسلم بالإحلال ولم يحل هو بنفسه
235
ذكر أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم أصحابه الذين أحلوا بالعمرة ولم يسوقوا هديا أن يحلوا
236
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أمر بإدخال الحج على العمرة من أهل بها ومن ساق الهدي قبل ذلك
237
ذكر البيان بأن الإحلال إنما أبيح لمن لم يسق الهدي معه في الابتداء
238
ذكر وصف ما يعمل المتمتع بالعمرة إلى الحج عند دخول مكة
238
باب ما جاء في حج النبي صلى الله عليه وسلم واعتماره
240
ذكر كيفية اهلاله صلى الله عليه وسلم للحج
240
ذكر الخبر المصرح بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان قارنا في حجته
241
ذكر البيان بأن ما وصفنا كان من المصطفى صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع
241
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أنس بن مالك الذي ذكرناه
242
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
243
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به مالك عن عبد الرحمن بن القاسم
243
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذه اللقطة تفرد بها القاسم بن محمد
244
ذكر خبر ثالث أوهم عالما من الناس أنه مضاد للخبرين الأولين اللذين ذكرناهما
244
ذكر وصف الاستمتاع الذي ذكره خالد بن دريك في هذا الخبر
245
ذكر خبر ثالث يصرح باستعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الفعل الذي ذكرناه
246
ذكر العلة التي من أجلها كان ينهى عمر بن الخطاب رضوان الله عليه عن التمتع بالعمرة إلى الحج
247
ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يكن متمتعا في حجته
248
ذكر خبر ثان يصرح بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يكن متمتعا في حجته
249
ذكر وصف حجة المصطفى صلى الله عليه وسلم
250
ذكر وصف حجة المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي أمرنا الله جل وعلا باتباعه واتباع ما جاء به
253
ذكر وصف اعتمار المصطفى صلى الله عليه وسلم
259
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يعتمر إلا ثلاث عمر
262
باب ما يباح للمحرم وما لا يباح
263
ذكر سبب نزول قول الله تعالى: {وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ... } الآية
263
ذكر الإباحة للمحرم أن يغسل رأسه في إحرامه
264
ذكر الإباحة للمحرم عند إرادته الجمرة أن يستتر من الحر
265
ذكر جواز احتجام المرء المحرم لعلة تعترضه
266
ذكر الإباحة للمحرم أن يحتجم لعلة تحدث به ما لم يقطع شعرا
266
ذكر الموضع الذي احتجم النبي صلى الله عليه وسلم من بدنه في احرامه
267
ذكر الخبر الدال على أن هذا الفعل كان من المصطفى صلى الله عليه وسلم غير مرة
268
ذكر الإباحة للمحرم مداواة عينيه إذا رمدت
269
ذكر الزجر عن لبس المحرم أجناسا من الثياب المعلومة
269
ذكر الزجر عن لبس المحرم المصبوغ من الثياب
270
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
271
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم ألبسوه ثوبين أراد به الثوبين اللذين كان قد أحرم فيهما
272
ذكر الزجر عن تغطية وجه المحرم ورأسه معا عند تكفينه إذا مات
273
ذكر الإخبار عما يجب على المحرم اجتنابه من قتل صيد من الدواب وغيرها
274
ذكر الإباحة للمحرم قتل الضرارات من الدواب
275
ذكر إباحة إطلاق اسم الفسق على غير أولاد آدم والشياطين
276
ذكر البيان بأن اصطياد المحرم الضبع صيد وفيه جزاء
277
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به جرير بن حازم
278
ذكر إباحة أكل المحرم لحم صيد البر إذا تعرى عن معونته عليه
279
ذكر اسم المهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم الصيد الذي رده عليه
281
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر عبيد الله بن عبد الله الذي ذكرناه
282
ذكر العلة التي من أجلها رد صلى الله عليه وسلم لحم الصيد على الصعب بن جثامة
283
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الأخبار ولا تفقه في صحيح الآثار أنه مضاد لخبر الصعب بن جثامة الذي ذكرناه
284
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أن ابن المنكدر لم يسمع هذا الخبر من عبد الرحمن بن عثمان التيمي
285
ذكر البيان بأن المحرم له أكل ما اهدي له من الصيد ما لم يكن بأمره أو بإشارته
286
ذكر الإباحة للمحرم أكل لحم الصيد إذا لم يكن أعان عليه بشيء
287
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أكل من لحم الحمار الوحشي الذي عقره أبو قتادة في ذلك السفر
289
باب الكفارة
290
ذكر البيان بجواز حلق الرأس للمحرم إذا كان به أذى ووجوب الفدية لحلقه
290
ذكر البيان بأن الله جل وعلا أنزل آية الفدية حيث أمر صلى الله عليه وسلم كعب بن عجرة بالفدية
291
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أمر كعب بن عجرة بالكفارة التي ذكرناها بعد حلقه رأسه
291
ذكر البيان بأن المرء مخير في الافتداء بما تيسر عليه من هذه الأشياء الثلاث
293
ذكر وصف القدر الذي يطعم لكل مسكين في الكفارة التي ذكرناها
295
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
296
ذكر قدر الطعام الذي يطعم المساكين الستة في الفدية
297
ذكر البيان بأن هذا الحكم لكعب بن عجرة ومن كانت حالته فيه سواء
297
باب الحج والاعتمار عن الغير
299
ذكر الخبر الدال على أنه لا يجوز الحج عن الغير إذا لم يحج عن نفسه
299
ذكر الأمر بالحج عن من وجب عليه فريضة الله فيه وهو غير مستطيع للركوب على الراحلة
301
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم الحج على من وجبت عليه بالدين إذا كان عليه
302
ذكر الأمر بالعمرة عمن لا يستطيع ركوب الراحلة إذ فرضها كفرض الحج سواء
304
ذكر الإخبار عن جواز حج الرجل عن المتوفي الذي كان الفرض عليه واجبا
305
ذكر الإباحة للمرء أن يحج عن الميت الذي مات قبل أن يحج عن نفسه إذا كان الحاج عنه قد حج عن نفسه
306
ذكر الإخبار عن جواز الحج عمن لا يستطيع الحج عن نفسه عن كبر سن به
307
ذكر الإباحة للمرء إذا حطمه السن حتى لم يقدر يستمسك على الراحلة وفرض الحج قد لزمه ان يحج عنه وهو في الأحياء
308
ذكر إباحة حج المرأة عن الرجل ضد قول من كرهه
309
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به سليمان بن يسار
309
باب الإحصار
310
ذكر وصف ما يعمل المحرم إذا خاف الصد عن البيت العتيق
310
باب الهدي
312
ذكر الإباحة للحاج بعث الهدي وسوقها من المدينة
312
ذكر استحباب الإشعار لمن ساق الهدي إلى البيت العتيق اقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم
312
ذكر ما يستحب للحاج إذا ساق الهدي أن يشعرها ويقلدها نعلين
313
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن قتادة لم يسمع هذا الخبر من أبي حسان
314
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن السنة في الإشعار للهدي ما رواها إلا أبو حسان الأعرج
315
ذكر الأمر بالاشتراك للجماعة في البدنة تنحر
315
ذكر جواز اشتراك النفر بالبقرة الواحدة في الحج
317
ذكر إباحة اشتراك الجماعة في البدنة والبقرة بنحر
318
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة ما ذكرناه
318
ذكر الإباحة للمرء أن يذبح بقرة عن سبعة أنفس فما دونها
319
ذكر جواز بعث المرء هديه إلى البيت العتيق لينحر بها وإن لم يكن بحاج ولا معتمر
320
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يفعل ما وصفنا وهو مقيم بالمدينة
321
ذكر الإباحة للمرء أن يهدي إلى البيت العتيق وهو مقيم ببلده حل غير محرم
322
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن باعث الهدي ومقلده عليه الإحرام إن عزم أو لم يعزم على الحج
323
ذكر الإباحة لمن قلد الهدي أن لا يجتنب شيئا مما يجتنبه المحرم حين يحرم
324
ذكر الأمر بركوب البدنة المقلدة عند الحاجة إليه
324
ذكر البيان بأن هذا الأمر إنما أبيح استعماله بالمعروف إلى ان يستغني عنه بظهر يجده
325
ذكر الإباحة لسائق البدن إلى البيت العتيق أن يركبها إن شاء
326
ذكر البيان بأن سائق البدن إنما أبيح له ركوبها إلى ان يجد ظهرا غيره
327
ذكر وصف ما نحر النبي صلى الله عليه وسلم من الهدي في حجته
327
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم نحر من بدنه عند دخوله مكة سبعا بها وأخر نحر الباقية إلى منى
328
ذكر ما فعل المصطفى صلى الله عليه وسلم ببدنه المنحورة عند إرادته أكل بعضها
329
ذكر الأمر لمن نحر هديه أن يتصدق بها كلها
329
ذكر البيان بأن لا يعطي الجازر من الهدي على أجرته شيئا
330
ذكر الأمر لمن ساق البدن وأرادت أن تعطب أن ينحرها ثم يجعلها للوارد والصادر
331
ذكر الزجر عن أكل سائر البدن إذا زحفت عليه منها إذا نحرها
332
ذكر الإخبار عن نفي جواز أكل سائق البدن المنحورة إذا بقيت وأهل رفقته كذلك
333
كتاب النكاح
335
مدخل
335
ذكر استحباب الصوم لمن لم يستطع أن يتزوج
335
ذكر الزجر عن التبتل إذ تبتل هذه الأمة الجهاد في سبيل الله
337
ذكر العلة التي من أجلها نهى عن التبتل
338
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن قوله جل وعلا: {ذلك أدنى أن لا تعولوا} أراد به كثرة العيال
338
ذكر معونة الله جل وعلا القاصد في نكاحه العفاف والناوي في كتابته الأداء
339
ذكر البيان بأن المرأة الصالحة للمؤمن خير متاع الدنيا
340
ذكر الإخبار عن الأشياء التي هي من سعادة المرء في الدنيا
340
ذكر الإخبار بأن في أشياء معلومة يوجد الشؤم والبركة معا
341
ذكر الإخبار عن وصف خير النساء للمتزوج من الرجال
342
ذكر ما يستحب للمرء عند التزويج أن يطلب الدين دون المال في العقد على ولده أو على نفسه
342
ذكر الأمر للمتزوج أن يقصد ذوات الدين من النساء
344
ذكر البيان بأن المتزوج إنما أمر أن يقصد من النساء ذوات الدين والخلق
345
ذكر ما يجب على المرء من التفقد في أسباب من يريد أن يتزوج بها من النساء
346
ذكر الإباحة للمرء أن يذكر التي يريد أن يخطبها لإخوانه قبل أن يخطبها إلى وليها
347
ذكر الأمر بكتمان الخطبة واستعمال دعاء الاستخارة بعد الوضوء والصلاة والتحميد والتمجيد لله جل وعلا عندها
348
ذكر الإباحة لمن أراد خطبة امرأة أن ينظر إليها قبل العقد
349
ذكر الإباحة للخاطب المرأة أن ينظر إليها قبل العقد
349
ذكر الأمر للمرء إذا أراد خطبة امرأة أن ينظر إليها قبل العقد
351
ذكر العلة التي من أجلها أمر صلى الله عليه وسلم بهذا الأمر
351
ذكر الإباحة للمرء إذا أراد خطبة امرأة وهي في عدتها أن يعرض لها ولا يصرح
352
ذكر الزجر عن خطبة المرء عن خطبة أخيه أو أن يستام على سومه
352
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا إخبار دون النهي
355
ذكر الخبر الدال على أن هذا الزجر إنما زجر إذا ركن أحدهما إلى صاحبه وهو العلة التي ذكرناها
356
ذكر إحدى الحالتين اللتين قد أبيح هذا الفعل المزجور عنه فيهما
358
ذكر الحالة الثانية التي أبيح استعمال هذا الفعل المزجور عنه فيهما
359
ذكر ما يقال للمتزوج إذا تزوج أو عزم على العقد عليه
359
ذكر تضعيف الأجر لمن تزوج بجاريته بعد حسن تأديبها وعتقها ولمن أسلم من أهل الكتاب
360
ذكر الإباحة للإمام أن يزوج بالمكاتبة إذا جعل صداقها أداء ما كوتبت عليه
361
ذكر السبب الذي من أجله تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم جويرية بنت الحارث
362
ذكر الزجر عن تزويج الرجل من النساء من لا تلد
363
ذكر الزجر عن أن يتزوج المرء من النساء التي لا تلد
364
ذكر إباحة تزويج المرء المرأة في شوال ضد قول من كرهه
365
ذكر إباحة الإمام أن يخطب إلى من أحب على من أحب من رعيته
365
ذكر الأمر للمتزوج بوليمة ولو شاة
366
ذكر الخبر الدال على أن هذا الأمر أمر ندب لا حتم
368
ذكر ما أولم به صلى الله عليه وسلم على زينب بنت جحش حين بنى بها
369
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الحيس عند تزويجه صفية
370
ذكر الشيء الذي اتخذ منه الحيس عند تزويج المصطفى صلى الله عليه وسلم صفية
371
ذكر وصف تزويج المصطفى صلى الله عليه وسلم أم سلمة
372
ذكر الأمر بالإنكاح إلى الحجامين واستعمال ذلك منهم
375
ذكر الزجر عن سؤال المرأة الرجل طلاق أختها لتكتفىء بما في صحفتها
376
ذكر البيان بأن المرأة إذا وقع في خلدها بعض ما ذكرت لها أن تنكح دون سؤال طلاق أختها
377
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
378
باب الولي
379
سبب نزول قوله تعالى: {وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن ... } الآية.
379
ذكر الإباحة للإمام أن يزوج المرأة التي لا يكون لها ولي غيره من رضيت من الرجال وإن لم يفرض الصداق في وقت العقد
381
ذكر الزجر عن أن يزوج الولي المرأة بغير صداق عدل يكون بينهما
382
ذكر بطلان النكاح الذي نكح بغير ولي
384
ذكر نفي إجازة النكاح بغير ولي وشاهدي عدل
386
ذكر الزجر عن أن يزوج النساء إلا الأولياء الذين جعل الله جل وعلا عقدة النكاح إليهم دونهن
387
ذكر البيان بأن الولاية في الإنكاح إنما هي للأولياء دون النساء
388
ذكر نفي إجازة عقد النساء على أنفسهن بأنفسهن دون الأولياء
391
ذكر الإخبار عما يجب على الأولياء من استئمار النساء أنفسهن إذا أرادوا عقد النكاح عليهن
392
ذكر الأمر باستئمار النساء في أبضاعهن عند العقد عليهن
393
ذكر البيان بأن عائشة هي التي سألت المصطفى صلى الله عليه وسلم عن هذا الحكم
393
ذكر البيان بأن الإقرار الذي وصفنا إنما هو الرضى بما سئلت
394
ذكر البيان بأن عقد النساء إلى الأولياء عليهن دونهن وإن الإذن للأيم منهن عند ذلك
394
ذكر البيان بأن الثيب أحق بنفسها من وليها عند استئمارها في الإذن عليها
395
ذكر نفي جواز عقد الولي نكاح البالغة عليها إلا باستئمارها
396
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
398
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عبد الله بن الفضل عن نافع بن جبير بن مطعم
399
ذكر الخبر الدال على صحة ما ذهبنا إليه في الجمع بين هذه الأخبار
400
باب الصداق
401
ذكر الخبر الدال على جواز جعل العتق صداقا ووجوب الوفاء بالشروط عند عقد النكاح
401
ذكر البيان بأن جواز المهر للنساء يكون على أقل من عشرة
403
ذكر الإخبار عن كراهية الإكثار في الصداق بين الرجل وامرأته
404
ذكر البيان بأن تسهيل الأمر وقلة الصداق من يمن المرأة
405
ذكر الإباحة للمرء أن يجعل صداق امرأته ذهبا
406
ذكر الإباحة للمرء أن يجعل صداق امرأته أربع مائة درهم
407
ذكر وصف الحكم في المتوفي عنها زوجها حيث لم يفرض لها صداق في العقد ولم يدخل
407
ذكر الخبر المدحض قول من نفى تصحيح هذه السنة التي ذكرناها من جهة النقل
409
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الإمام من الأئمة لا يجوز له أن يخفي عليه شيء من أحكام الدين الذي لا بد للمسلمين منه
410
باب ثبوت النسب وما جاء في القائف
412
ذكر الخبر الدال على مشروعية إثبات النسب بالقافة
412
ذكر البيان بأن مجززا المدلجي كان قائفا
413
ذكر الإخبار عن إيجاب إلحاق الولد من له الفراش إذا أمكن وجوده ولم يستحل كونه
413
ذكر الخبر الدال على أن الحكم بالتشبيه مما وصفنا غير جائز إذا كان الفراش معدوما
416
ذكر نفي دخول الجنة عن المرأة الداخلة على قوم بولد ليس منهم
418
باب حرمة المناكحة
420
ذكر البيان بأن الرضاعة يحرم منها ما يحرم من الولادة سواء
420
ذكر الإخبار عن نفي جواز تزويج المرء أخته من الرضاع
421
ذكر الإخبار عن نفي جواز نكاح المرء بنت أخيه في الرضاع
422
ذكر الزجر عن تزوج المرء امرأة أبيه أو وطئه جاريته التي هي في فراشه
423
ذكر الزجر عن الجمع بين المرأة وعمتها وبين المرأة وخالتها
424
ذكر الزجر عن أن تنكح المرأة على عمتها أو على خالتها
425
ذكر البيان بأن المراد من هذا الزجر الجمع بينهما لا تزوج إحداهما بعد موت الأخرى
425
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
426
ذكر الزجر عن تزويج العمة على ابنة أخيها والخالة على بنت أختها
427
ذكر الزجر عن أن تنكح الصغرى بما ذكرنا على الكبرى منهن، أو الكبرى على الصغرى منهن
427
ذكر الزجر عن تزويج المطلقة البائنة بعد تزويجها زوجا آخر الزوج الأول قبل أن يذوق عسيلتها الزوج الثاني
428
ذكر البيان بأن هذا الزجر زجر حتم لا زجر ندب
430
ذكر الإخبار عن نفي جواز تزويج المرء امرأته المطلقة قبل أن تذوق عسيلة غيره وإن انقضت عدتها
431
ذكر الزجر عن أن يخطب المرء النساء وهو محرم
433
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر ما رواه عن نبيه بن وهب إلا نافع
434
ذكر خبر ثان يصرح بدفع قول القائل الذي به دفع الخبر
434
ذكر خبر ثالث يدحض تأويل هذا المتأول لهذا الخبر
435
ذكر خبر رابع يدفع قول هذا المتأول الداخل فيما ليس من صناعته
436
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه يضاد الأخبار التي تقدم ذكرنا لها
437
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم تزوج ميمونة وها حلالان
438
ذكر خبر قد أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن نكاح المحرم وإنكاحه جائز
439
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
440
ذكر الوقت الذي تزوج المصطفى صلى الله عليه وسلم فيه ميمونة
441
ذكر البيان بأن تزوج المصطفى صلى الله عليه وسلم ميمونة كان وهو حلال لا حرام
442
ذكر شهادة الرسول الذي كان بين المصطفى صلى الله عليه وسلم وبين ميمونة حيث تزوج بها أنه صلى الله عليه وسلم كان حلالا حينئذ لا محرما
442
ذكر شهادة ميمونة على أن هذا الفعل كان من المصطفى صلى الله عليه وسلم بها وهو حلال لا حرام
443
ذكر الموضع الذي بنى بها صلى الله عليه وسلم حيث تزوجها
443
ذكر البيان بأن تزوج المصطفى صلى الله عليه وسلم ميمونة كان ذلك بعد انصرافها من عمرة القضاء
444
ذكر الخبر المصرح بنفي جواز نكاح المحرم وإنكاحه
444
باب نكاح المتعة
448
ذكر الخبر الدال على تحريم نكاح المتعة
448
ذكر البيان بأن هذا الأمر بالتمتع أمر رخصة كان من المصطفى صلى الله عليه وسلم لا أمر حتم
449
ذكر الوقت الذي نهى صلى الله عليه وسلم عن المتعة فيه
450
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم رخص لهم في المتعة مدة معلومة بعد هذا الزجر المطلق
452
ذكر البيان بأن المتعة حرمها المصطفى يوم خيبر بعد هذا الأمر المطلق
453
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أباح لهم في المتعة ثلاثة أيام يوم الفتح بعد نهيه عنها يوم خيبر ثم نهى عنها مرة ثانية
453
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم حرم المتعة عام حجة الوداع تحريم الأبد إلى يوم القيامة
454
ذكر البيان بأن الزجر عن المتعة يوم الفتح كان زجر تحريم لا زجر ندب
455
ذكر الأسباب التي حرمت المتعة التي كانت مطلقة قبلها
456
ذكر البيان بأن المتعة حرمها المصطفى صلى الله عليه وسلم يوم الفتح تحريم الأبد
457
ذكر خبر أوهم من جهل صناعة الحديث أنه مضاد للأخبار التي تقدم ذكرنا لها
457
باب الشغار
459
ذكر الزجر عن أن يجعل بضع بعض النساء صداقا لبعضهن
459
ذكر وصف الشغار الذي نهى عن استعماله
460
ذكر الزجر عن أن يزوج المرء ابنته أخاه المسلم على أن يزوجه إياه ابنته من غير صداق يكون بينهما إلا بضع كل واحد منهما
461
باب نكاح الكفار
462
ذكر الخبر فيمن أسلم وعنده نساء أكثر من أربع أو أختان
462
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر حدث به معمر بالبصرة
465
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
466
ذكر البيان بأن الذميين إذا أسلما يجب أن يقرا على نكاحهما
467
باب معاشرة الزوجين
468
ذكر الخبر الدال على كراهية مباشرة المرأة المرأة
468
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
469
ذكر تعظيم الله جل وعلا حق الزوج على زوجته
470
ذكر إيجاب الجنة للمرأة إذا أطاعت زوجها مع إقامة الفرائض لله جل وعلا
471
ذكر استحباب تحمل المكاره للمرأة عن زوجها رجاء الإبلاغ في قضاء حقوقه
472
ذكر الأمر للمرأة بإجابة الزوج على أي حالة كانت إذا كانت طاهرة
473
ذكر الإخبار عن جواز مواقعة المرء أهله على أي حال أحب إذا قصد فيه موضع الحرث
474
ذكر كتبة الله جل وعلا الصدقة للمسلم بمواقعة أهله
475
ذكر الزجر عن أن تأذن المرأة لأحد في بيتها إلا بإذن زوجها
476
ذكر بعض السبب الذي من أجله تخون النساء أزواجهن
477
ذكر البيان بأن الزجر عن الشيئين اللذين ذكرناهما قبل إنما هو زجر تحريم لا زجر تأديب
478
ذكر استحباب الاجتهاد للمرأة في قضاء حقوق زوجها بترك الامتناع عليه فيما أحب
479
ذكر لعن الملائكة المرأة التي لم تجب زوجها إلى ما دعاها إليه
480
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم فلم تجبه أراد به إذا دعاها إلى فراشه دون أمره إياها لسائر الحوائج
481
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم حتى تصبح أراد به إن لم تجبه في بعض الليل إلى ما رام منها
481
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من حق زوجته عليه
482
ذكر البيان بأن من خيار الناس من كان خيرا لامرأته
483
ذكر استحباب الاقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم للمرء في الإحسان إلى عياله إذ كان خيرهم خيرهم لهن
484
ذكر الأمر بالمداراة للرجل مع امرأته إذ لا حيلة له فيها إلا إياها
485
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مداراة امرأته ليدوم دوام عيشه بها
486
ذكر الإخبار عن إباحة استمتاع المرء بالمرأة التي يعرف منها اعوجاج
487
ذكر ما يستحب للمرء من مؤاكلته عياله ومشاربته إياها دون التصلف عليها بالانفراد به
487
ذكر الزجر عن طلب المرء عثرات أهله أو تقصد خيانتهم
488
ذكر ما يستحب للمرء ان لا يحرم عليه امرأته من غير سبب يوجب ذلك أو شيئا من أسبابها
489
ذكر تحريم الله جل وعلا الجنة على السائلة طلاقها زوجها من غير سبب يوجب ذلك
490
ذكر الإباحة للمرء أن يستعذر لصهره من امرأته إذا كره منها بعض الاختلاف
491
ذكر الزجر عن ضرب النساء إذ خير الناس خيرهم لأهله
491
ذكر البيان بأن المرء جائز له أن يؤدب امرأته بهجرانها مدة معلومة
492
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذا الخبر تفرد به الزهري
496
ذكر الزجر عن ضرب النساء إلا عند الحاجة إلى أدبهن ضربا غير مبرح
499
ذكر الزجر عن جلد المرء امرأته عند إرادته تأديبها
500
باب العزل
502
مدخل
502
ذكر الخبر الدال على أن هذا الفعل مزجور عنه لا يباح استعماله
503
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "إنما هو القدر ... ", أراد به أن الله جل وعلا قد قدر ما هو كائن إلى يوم القيامة
504
ذكر إباحة عزل المرء بإذنها أو جاريته
507
باب الغيلة
510
ذكر الإخبار عن جواز إرضاع المرأة وإتيان زوجها إياها في حالتها
510
باب النهي عن إتيان النساء في أعجازهن
512
ذكر الخبر المدحض قول من أجاز إتيان النساء في غير موضع الحرث
512
ذكر الزجر عن إتيان النساء في أعجازهن
512
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
512
ذكر البيان قول بأن قوله صلى الله عليه وسلم في أعجازهن أراد به في أدبارهن
514
ذكر الزجر عن إتيان المرء أهله في غير موضع الحرث
515
ذكر الخبر المدحض قول من زعم إباحة إتيان المرء أهله في غير موضع الحرث
516
ذكر الزجر عن إتيان المرء امرأة في غير موضع الحرث
517
ذكر نفي نظر الله جل وعلا على الآتي نساءه وجواريه في أدبارهن
517
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
9
صفحه :
629
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir