responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 9  صفحه : 331
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

=محمد بن معمر، بهذا الإسناد.
وأخرجه مسلم1317 349 في الحج: باب في الصدقة بلحوم الهدي وجلودها وجلالها، من طرق عن محمد بن بكر، به.
وأخرجه أحمد [1]/123، والدارمي 2/74، والبخاري 1717 في الحج: باب يتصدق بجلود الهدي، وابن الجارود 482، والبيهقي 5/214 من طريق يحيى بن سعيد القطان، عن ابن جريجن به. وانظر الحديث السابق.
ذِكْرُ الْأَمْرِ لِمَنْ سَاقَ الْبُدْنَ وَأَرَادَتْ أَنْ تَعْطَبَ أَنْ يَنْحَرَهَا ثُمَّ يَجْعَلَهَا لِلْوَارِدِ وَالصَّادِرِ
4023 - أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ نَاجِيَةَ الْخُزَاعِيِّ وَكَانَ صَاحِبَ بُدْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ أَصْنَعُ بِمَا عَطِبَ مِنَ الْبُدْنِ؟ قَالَ: "انْحَرْهَا، ثُمَّ أَلْقِ نَعْلَهَا فِي دَمِهَا، ثُمَّ خَلِّ بَيْنَهَا وبين الناس، فيأكلوها" [1]. [78:1]

[1] إسناده صحيح على شرط الشيخين غير صحابيه ناجية، فقد روى له الأربعة. وأبو خيثمة: هو زهير بن حرب.
وأخرجه أحمد 4/334 من طريق محمد بن حازم، بهذا الإسناد.
وأخرجه مالك 1/380 في الحج: باب العمل في الهدي إذا عطب أو ضلّ، ومن طريقه البغوي 1953 عن هشام عن أبيه مرسلاً. ووصله بذكر ناجية: أحمد4/334، وأبو داود 1762 في المناسك: باب في الهدي إذا عطب قبل أن يبلغ، والترمذي 910 في الحج: باب ما جاء إذا عطب الهدي ما يصنع به، وابن ماجه 3106 في المناسك: باب في الهدي إذا عطب، والحميدي 880، وابن خزيمة 2577، والحاكم1/447، والبيهقي5/243، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح، وصححه الحاكم على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي.
وأخرجه البيهقي 5/243 من طريق جعفر بن عون، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن رجل من أسلم، قال: قال رسول الله ...
والعطب: الهلاك، وقد يُعبر به عن آفة تعتريه، تمنعه عن السير فيُنْحر.
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 9  صفحه : 331
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست