سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد - الصالحي الشامي

نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 11 صفحه : 499

المجلد الحادي عشر	3
جماع أبواب بعض فضائل آل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والوصية بهم ومحبتهم والتحذير من بعضهم وذكر أولاد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأولادهم - رضي الله تعالى عنهم -	3
الباب الأول في فضائل قرابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	3
تنبيه: في بيان غريب ما سبق.	5
الباب الثاني في بعض فضائل أهل بيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	6
الأول: في الحث على التمسك بهم، وبكتاب الله - عز وجل -.	6
الثاني: في وصية النبي - صلى الله عليه وسلم - وخلفائه - رضي الله تعالى عنهم - بأهل البيت - رضي الله تعالى عنهم -	6
الثالث: في أنهم أمان لأمة محمد - صلى الله عليه وسلم -	6
الرابع في أنهم لا يقاس بهم أحد.	7
الخامس: في الحث على حفظهم.	7
السادس: في بشارتهم بالجنة ورفع منزلتهم:	7
السابع: في حثه والتحذير من بغضهم وأذاهم.	8
تنبيه	9
الثامن: في الصلاة عليهم.	10
التاسع في مكافأته - صلى الله عليه وسلم - يوم القيامة لمن صنع إلى أهل بيته معروفا.	11
العاشر: في دعائه - صلى الله عليه وسلم - لهم.	11
الحادي عشر: في أنهم أول من يشفع لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	11
الثاني عشر: في أنهم كسفينة نوح - صلى الله عليه وسلم - من ركبها نجا.	11
الثالث عشر: في أخباره - صلى الله عليه وسلم - أنهم سيلقون بعده أثره.	12
الرابع عشر: في وعد الله - عز وجل - نبيه - صلى الله عليه وسلم -	12
الخامس عشر: في بيان من هم أهل البيت.	12
السادس عشر: في تعظيم السلف لأهل البيت.	14
الباب الثالث في عدد أولاده - صلى الله عليه وسلم -	16
تنبيهات	17
الباب الرابع في ذكر سيدنا القاسم ابن سيدنا ومولانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	19
تنبيه:	20
الباب الخامس في بعض مناقب سيدنا إبراهيم ابن سيدنا ومولانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	21
الأول: في أمه، وميلاده، عقيقته، وتسميته:	21
الثاني: في رضاعه ومن أرضعه.	21
الثالث: في وفاته وتاريخه وصلاته عليه، وحزنه عليه.	22
الرابع: في انكساف الشمس يوم وفاته.	24
الخامس: في أن له ظئرا تتم رضاعه في الجنة.	25
السادس: في الرد على من زعم أنه لقنه.	25
السابع في أنه لو عاش لكان نبيا.	25
فائدة:	26
الثامن: في الوصية بأخواله القبط.	26
تنبيهات	27
السادس: في بيان غريب ما سبق.	28
الباب السادس في مناقب السيدة زينب بنت سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم	29
الأول: في مولدها - عليها السلام -:	29
الثاني فيمن تزوجها.	29
الثالث: في هجرتها - رضي الله تعالى عنها -.	29
الرابع: إسلام زوجها أبي العاص - رضي الله تعالى عنه -.	30
الخامس: في ردها إلى زوجها أبي العاص - رضي الله تعالى عنه - من غير تجديد عقد.	30
السادس: في ثناء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على أبي العاص - رضي الله تعالى عنه -.	30
السابع: في وفاتها - رضي الله تعالى عنه -:	31
السابع: في ذكر أولادها - رضي الله تعالى عنهم -.	31
الباب السابع في بعض مناقب السيدة رقية بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	33
الأول: في مولدها واسمها وفيمن تزوجها.	33
الثاني: في أن تزويج رقية عثمان - رضي الله تعالى عنهما - كان بوحي.	33
الثالث: في حسنها - رضي الله تعالى عنها -:	33
الرابع: في هجرتها - رضي الله تعالى عنها -.	34
الخامس: في إجابة دعائها - رضي الله تعالى عنها -:	34
السادس: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -:	34
السابع: في ولدها - رضي الله تعالى عنها -:	35
الباب الثامن في بعض مناقب السيدة أم كلثوم بنت سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	36
الأول: في مولدها عليها السلام وفيمن تزوجها	36
الثاني في كيفية تزويجها.	36
الثالث في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -.	36
الباب التاسع في بعض مناقب السيدة فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	37
الأول: في مولدها - عليها السلام - واسمها وكيفيتها:	37
الثاني: ما جاء في مهرها	37
الثالث: في أنها كانت أحب الناس إليه - صلى الله عليه وسلم -.	44
الرابع: في أن الله تبارك وتعالى يرضى لرضاها، ويغضب لغضبها.	44
الخامس في أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يقبلها في فمها.	44
السادس: فيما جاء أنه - صلى الله عليه وسلم - إذا سافر كان آخر عهده بها، وإذا قدم أول ما يدخل عليها - رضي الله تعالى عنها -.	44
السابع: في غيرته - صلى الله عليه وسلم - لها - رضي الله تعالى عنها -.	45
الثامن: في تشبهها - رضي الله تعالى عنها - هديا وسمتا ودلاء ومشيا وحديثا به صلى الله عليه وسلم وقيامه صلى الله عليه وسلم لها إذا أقبلت وإجلاسه إياها مكانه.	45
إخباره - صلى الله عليه وسلم - أنها سيدة نساء هذه الأمة ونساء أهل الجنة.	45
التاسع: في إثبات فضلها - رضي الله تعالى عنها - بأبيها صلى الله عليه وسلم وأقاربها أصلا وفرعا.	46
العاشر: في أنها أصدق الناس لهجة.	47
الحادي عشر: في برها برسول الله صلى الله عليه وسلم.	47
الثاني عشر: فيما كانت فيه من ضيق العيش وخدمتها نفسها - رضي الله تعالى عنها - مع استصحاب الصبر الجميل.	47
الثالث عشر: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها - ووصيتها إلى أسماء بنت عميس - رضي الله تعالى عنها - بما تصنعه بعد موتها ومن صلى عليها ومن دخل قبرها وموضعه.	49
الرابع عشر: في أن الله تعالى حرمها وذريتها على النار.	50
تنبيه:	50
الخامس عشر: في كيفية حشرها - رضي الله تعالى عنها -.	50
السادس عشر: في أولادها - رضي الله تعالى عنهم -.	50
تنبيهات	52
السابع: في بيان غريب ما سبق.	54
الباب العاشر في بعض مناقب سيدي شباب أهل الجنة أبي محمد الحسن وأبي عبد الله الحسين - رضي الله تعالى عنهما - سبطي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على سبيل الاشتراك	55
الأول: في عقه - صلى الله عليه وسلم عنهما - وأمره صلى الله عليه وسلم بحلق رؤوسهما، وختانهما - رضي الله تعالى عنهما.	55
الثاني: في تسميتهما - رضي الله تعالى عنهما -.	55
الثالث: في أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو أولاد السيدة فاطمة - رضي الله تعالى عنهم - وعصبتهم.	56
الرابع: في محبته صلى الله عليه وسلم لهما ودعائه لهما ولمن أحبهما وأنهما أحب أهل بيته إليه ودعا لمن أحبهما وأحب أبويهما.	56
الخامس: في أن محبة النبي صلى الله عليه وسلم مقرونة بمحبتهما.	58
السادس: في أنهما ريحانتاه من الدنيا صلى الله عليه وسلم وتقبيله إياهما وشمه لهما.	58
السابع: في توريثهما - رضي الله تعالى عنهما - بعض صفته صلى الله عليه وسلم.	59
الثامن: في شبههما برسول الله صلى الله عليه وسلم خلقا وخلقا.	59
تنبيه:	60
التاسع: في أنهما سيدا شباب أهل الجنة.	60
العاشر: في نزوله صلى الله عليه وسلم من على المنبر حين رآهما يمشيان ويعثران.	62
الحادي عشر: في وثوبهما على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة.	62
الثاني عشر: في حملهما - رضي الله تعالى عنهما - على بغلته وحمله صلى الله عليه وسلم إياهما على عاتقه.	62
الثالث عشر: في تعويذه صلى الله عليه وسلم إياهما.	62
الرابع عشر: في مصارعتهما - رضي الله تعالى عنهما - بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.	63
الخامس عشر: في أنهما يحشران يوم القيامة على ناقته العضباء والقصواء.	63
السادس عشر: في كرمهما - رضي الله تعالى عنهما -.	63
السابع عشر: في حبهما ماشين - رضي الله تعالى عنهما -.	63
الباب الحادي عشر في بعض ما ورد مختصا بالحسن - رضي الله تعالى عنه -	64
الأول: في مولده، - وقدر عمره - ووفاته.	64
الثاني: في محبته صلى الله عليه وسلم والدعاء له ولمن أحبه وحمله إياه على عاتقه وأمره بمحبته - رضي الله تعالى عنه -.	64
الثالث: في دعائه صلى الله عليه وسلم له - رضي الله تعالى عنه -.	65
الرابع: في أنه صلى الله عليه وسلم سأل أن الله تعالى سيصلح به بين فئتين،	65
الخامس: في مصه صلى الله عليه وسلم لعاب الحسن ومحبته له وتقبيله سرته - رضي الله تعالى عنه -.	66
السادس: (في تقبيله صلى الله عليه وسلم سره الحسن - رضي الله تعالى عنه)	66
السابع: في وثوبه على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم.	66
الثامن: في علمه - رضي الله تعالى عنه -.	67
التاسع: في خطبته يوم قتل أبوه - رضي الله تعالى عنهما -.	67
العاشر: في بيعته وخروجه إلى معاوية،	67
الحادي عشر: في ذكر جوده وزهده في الدنيا وجمل من مكارم أخلاقه (وتعظيم) [1] الصحابة له - رضي الله تعالى عنهم	68
الثاني عشر: في وصيته لأخيه الحسين - رضي الله تعالى عنهما	69
الثالث عشر: في ولده - رضي الله تعالى عنهم	70
الباب الثاني عشر في بعض ما ورد مختصا بسيدنا الحسين - رضي الله تعالى عنه - من المناقب غير ما تقدم	71
الأول: في مولده وقدر عمره ووفاته.	71
الثاني: في تقبيله صلى الله عليه وسلم فاه، والدعاء له وتقبيله زبيبته، ومص لعابه، ودلعه لسانه له - رضي الله تعالى عنه -.	71
الثالث: في شبهه برسول الله صلى الله عليه وسلم [.] .	72
الرابع: في أنه من أهل الجنة - رضي الله تعالى عنه -.	72
الخامس: في نزوله على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم.	72
السادس: في قوله صلى الله عليه وسلم: "حسين مني، وأنا من حسين، ومن أحبه فقد أحبني".	73
السابع: في أن المهدي من ذريته - رضي الله تعالى عنهما -.	73
الثامن: في تأذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ببكائه - رضي الله تعالى عنه -.	73
التاسع: في إخبار جبريل وملك المطر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الحسين وإراءتهما له تربة الأرض التي يقتل بها.	73
العاشر: في رؤيا أم سلمة وابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - رسول الله صلى الله عليه وسلم في منامهما وإخباره إياهما أنه شهد قتل الحسين - رضي الله تعالى عنه -.	75
الحادي عشر: في نوح الجن لقتل الحسين - رضي الله تعالى عنه	75
الثاني عشر: في خطبته - رضي الله تعالى عنه - حين أيقن بالقتل.	76
الثالث عشر: في خروجه إلى أرض العراق - رضي الله تعالى عنه - ونهي ابن عمر وابن عباس وابن الزبير وغيرهم إياه عن ذلك ومكاتبة جماعة من وجوه أهل الكوفة في القدوم عليهم، وأنهم ينصرونه، وخذلانهم له وكيفية قتله - رضي الله تعالى عنه -.	78
الرابع عشر: في كرامات حصلت له، وآيات ظهرت لمقتله - رضي الله تعالى عنه -.	78
الخامس عشر: فيما جاء فيما يقتل به - رضي الله تعالى عنه -.	81
السادس عشر: في ولد الحسين - رضي الله تعالى عنه	81
تنبيه:	81
السابع عشر: في بعض ما قاله وما رثي به الحسين وأهل البيت - رضي الله تعالى عنهم -.	81
جماع أبواب أعمامه وعماته وأولادهم وأخواله - صلى الله عليه وسلم -	82
الباب الأول في ذكر أعمامه وعماته - صلى الله عليه وسلم - على سبيل الإجمال	82
الباب الثاني في بعض مناقب سيدنا حمزة - رضي الله تعالى عنه -	90
الأول: في وقت إسلامه.	90
الثاني: أنه أسد الله تعالى وأسد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.	90
الثالث: أنه خير أعمامه - صلى الله عليه وسلم -.	90
الرابع: في أنه سيد الشهداء - رضي الله تعالى عنه -.	91
الخامس: في شهادته - صلى الله عليه وسلم - له بالجنة - رضي الله تعالى عنه -.	91
السادس: في آية نزلت فيه.	91
السابع: في شدة حزنه - صلى الله عليه وسلم - حين قتل.	91
الثامن: في تغسيل الملائكة له - رضي الله تعالى عنه -.	91
التاسع: في كفنه - رضي الله تعالى عنه -.	91
العاشر: في سنة يوم قتل ووصيته إلى زيد بن حارثة - رضي الله تعالى عنهما -.	92
الحادي عشر في ولده - رضي الله تعالى عنه -.	92
الباب الثالث في بعض مناقب سيدنا العباس - رضي الله تعالى عنه -	93
الأول: في مولده واسمه وكنيته وصفته.	93
الثاني: في شفقته - رضي الله تعالى عنه - على النبي - صلى الله عليه وسلم - في الجاهلية والإسلام.	93
الثالث: في شهوده مع النبي - صلى الله عليه وسلم - العقبة وهو على دين قومه.	96
الرابع: في سروره - رضي الله تعالى عنه - بفتح خيبر على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسلامته وشدة حزنه حين بلغه خلاف ذلك.	96
الخامس: في ألم النبي - صلى الله عليه وسلم - لألم العباس لما شدوا وثاقه في الأسر.	97
السادس: في إسلام العباس.	98
السابع: في تعظيم النبي - صلى الله عليه وسلم - للعباس ولطفه به.	98
الثامن: في قوله - صلى الله عليه وسلم - إن عم الرجل صنو أبيه والزجر عن أذاه، والإيذان بأنه من النبي - صلى الله عليه وسلم - والنبي - صلى الله عليه وسلم - منه والوصية به.	99
التاسع: في أن الخلافة في ولده ودعائه - صلى الله عليه وسلم - للعباس ولولده وتحليلهم بكساء.	101
العاشر: في تبشرة العباس بأن له من الله - عز وجل - حتى يرضى، وأنه لا يعذب بالنار ولا أحد من ولده.	101
الحادي عشر: في منزلته في الجنة.	102
الثاني عشر: في ملازمة العباس - رضي الله تعالى عنه - رسول الله - صلى الله عليه وسلم - آخذا بلجام بغلته يوم حنين.	102
الثالث عشر: في استسقاء الصحابة بالعباس - رضي الله تعالى عنه -.	102
الرابع عشر: في تعظيم الصحابة - رضي الله تعالى عنهم - للعباس - رضي الله تعالى عنه -.	103
الخامس عشر: في بر علي بن أبي طالب به ودعائه له.	103
السادس عشر: في إعطائه - صلى الله عليه وسلم - للعباس السقاية ورخصته له في ترك المبيت بمنى لأجلها.	103
السابع عشر: في إثبات رخصته للأمة على ممر الزمان بسببه - رضي الله تعالى عنه -.	103
الثامن عشر: في فراسته - رضي الله تعالى عنه -.	103
التاسع عشر: في سياسته - رضي الله تعالى عنه -.	103
العشرون: في صدقته بداره لتوسيع المسجد.	104
الحادية والعشرون: في عتقه.	104
الثانية والعشرون: في جمل من مكارم أخلاقه ووفاته - رضي الله تعالى عنه -، وما يتعلق به في الاكتفاء.	104
تنبيه: في بيان غريب ما سبق.	104
الباب الرابع في بعض مناقب سيدنا جعفر - رضي الله تعالى عنه - ابن أبي طالب	106
الأول: في اسمه وكنيته وهجرته.	106
الثاني: فيما ثبت لجعفر ومن هاجر إلى الحبشة من الفضل.	106
الثالث: في قدوم جعفر - رضي الله تعالى عنه - على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.	106
الرابع في شبهه برسول الله - صلى الله عليه وسلم -.	107
الخامس: في أنه - رضي الله تعالى عنه - كان خير الناس للمساكين	108
السادس: في أنه - رضي الله تعالى عنه - كان أفضل من ركب الكور بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	108
السابع: في إبرار علي - رضي الله تعالى عنه - القسم به	108
الثامن: فيما جاء أنه يطير بجناحين مع الملائكة في الجنة	108
التاسع: في وفاته - رضي الله تعالى عنه - ودعائه صلى الله عليه وسلم لأهله	110
العاشر: في أولاده - رضي الله تعالى عنه -	111
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	111
الباب الخامس في بعض مناقب عبد الله بن جعفر - رضي الله تعالى عنه -	112
الأول: في مولده	112
الثاني: في بيعته - رضي الله تعالى عنه -	112
الثالث: في دعائه صلى الله عليه وسلم له	112
الرابع: في حمل رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه على دابته	112
الخامس: في كرمه وجوده وبعض صفاته الجملية	113
السادس: في شبهه برسول الله صلى الله عليه وسلم	113
الباب السادس في بعض مناقب عقيل بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه -	114
الأول: في اسمه وأخلاقه	114
الثاني: في محبة النبي صلى الله عليه وسلم له - رضي الله تعالى عنه -	114
الثالث: في ترحيب النبي صلى الله عليه وسلم - به رضي الله تعالى عنه -	114
الرابع: في معرفته بعلم النسب وأيام العرب	114
الخامس: في خروجه إلى معاوية	114
السادس: في نبذ من أخباره	115
السابع:	115
الباب السابع في ذكر الإناث من أولاد أبي طالب	116
الباب الثامن في بعض مناقب الفضل بن العباس - رضي الله تعالى عنه -	116
الأول في اسمه وصنعته - رضي الله تعالى عنه -	116
الثاني في نبذ من أخباره - رضي الله تعالى عنه -	116
الثالث في وفاته - رضي الله تعالى عنه -	116
الرابع في ذكر أولاده - رضي الله تعالى عنه -	116
الباب التاسع في بعض مناقب عبيد الله بن عباس - رضي الله تعالى عنه -	117
الأول: في مولده واسمه وكنيته - رضي الله تعالى عنه -	117
الثاني: في كرمه وجوده.	117
الثالث: في وفاته - رضي الله تعالى عنه -	118
الرابع: في أولاده - رضي الله تعالى عنه -	118
الباب العاشر في بعض مناقب قثم بن العباس - رضي الله تعالى عنه -	119
الأول: في اسمه وصنعته	119
الثاني: في شبهه برسول الله صلى الله عليه وسلم.	119
الثالث: في إردافه صلى الله عليه وسلم لقثم - رضي الله تعالى عنه -	119
الرابع: في أنه كان آخر الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم في قبره	119
الخامس: في وفاته	120
السادس: في بعض ما يؤثر عنه من محاسن الأخلاق	120
الباب الحادي عشر في بعض مناقب ترجمان القرآن عبد الله بن عباس - رضي الله تعالى عنه -	121
الأول: في مولده واسمه وكنيته وصفته - رضي الله تعالى عنه -	121
الثاني: في تبشير النبي صلى الله عليه وسلم به أمه وهي حامل	122
الثالث: في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له	122
الرابع: في سعة علمه - رضي الله تعالى عنه - ولذا سمى الحبر	122
الخامس: في رجوع بعض الخوارج إلى قوله وانصرافهم عن قتال علي - رضي الله تعالى عنه -	126
السادس: في أنه كان يغزي جماعة من الصحابة - رضي الله تعالى عنهم	127
السابع: في رؤيته لجبريل صلى الله عليه وسلم	129
الثامن: في حبه الخير لغيره إن لم ينله منه شيء.	129
التاسع: في أنه أبو الخلفاء	129
العاشر: في صبره واحتماله	129
الحادي عشر: في شوقه - رضي الله تعالى عنه - في دينه	130
الثاني عشر: في سخائه وكرمه - رضي الله تعالى عنه -	130
الثالث عشر: في تعليم النبي صلى الله عليه وسلم ابن عباس - رضي الله تعالى عنه - كلمات ينفعه الله تعالى بهن.	130
الرابع عشر: في حرصه على الخير في صغره	131
الخامس عشر: في قوله صلى الله عليه وسلم هذا شيخ قريش وهو صغير	131
السادس عشر في فزعه إلى الصلاة عند شدة تعرقه	132
السابع عشر: في وفاته - رضي الله تعالى عنه - توفي بالطائف.	132
الثامن عشر: في ولده - رضي الله تعالى عنه -	133
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	133
الباب الثاني عشر في بعض تراجم بني العباس رضي الله عنهم	134
الأول:	134
الثاني:	134
الثالث:	134
الرابع:	134
تنبيهان:	134
الباب الثالث عشر في بعض مناقب أبي سفيان بن الحارث ابن عبد المطلب - رضي الله عنه -	135
الأول: في مولده واسمه:	135
الثاني: في إسلامه - رضي الله تعالى عنه -:	135
الثالث: في شهادة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - له بالجنة وإثبات (الخيرية) [2] له - رضي الله تعالى عنه -:	135
الرابع - في نبذ من فضائله رضي الله تعالى عنه:	136
الخامس: في وفاته - رضي الله تعالى عنه -:	136
السادس: في أولاده - رضي الله تعالى عنه -:	136
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	136
الباب الرابع عشر في بعض مناقب نوفل بن الحارث بن عبد المطلب - رضي الله تعالى عنه -	137
الأول: في اسمه وكنيته رضي الله تعالى عنه:	137
الثاني: في إسلامه رضي الله تعالى عنه:	137
الثالث: في نبذ من فضائله:	137
الرابع: في وفاته - رضي الله تعالى عنه:	137
الخامس: في أولاده:	137
الباب الخامس عشر في بعض مناقب بقية أولاد الحارث بن عبد المطلب	139
الأول: ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي - رضي الله تعالى عنه -	139
الثاني: عبد شمس بن الحارث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي،	139
الثالث: المغيرة بن الحارث القرشي الهاشمي	139
الرابع: هند بنت ربيعة،	139
الخامس: أروى بنت الحارث	139
الباب السادس عشر في معرفة أولاد الزبير بن عبد المطلب وأولاد حمزة - رضي الله عنهما - وأولاد أبي لهب	140
أولاد الأول ثلاثة:	140
والأنثيان الأولى منهما:	140
والثانية: أم الحكم كانت تحت ربيعة بن الحارث.	140
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	141
الباب السابع عشر في ذكر أخواله - صلى الله عليه وسلم -	142
الأسود بن عبد يغوث	142
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	142
جماع أبواب ذكر أزواجه - صلى الله عليه وسلم -	143
الباب الأول في الكلام على أزواجه - صلى الله عليه وسلم - اللاتي دخل بهن على سبيل الإجمال، وترتيب تزويجهن - رضي الله تعالى عنهن	143
الأول: في أنه لم يتزوج إلا من أهل الجنة وعددهن.	143
الثاني: عددهن وترتيبهن: هن إحدى عشرة امرأة.	143
تنبيه:	146
الثاني: في ذكر الآيات التي نزلت في شأن أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم:	146
الثالث: في حسن خلقه معهن ومداراته - صلى الله عليه وسلم - لهن، وحثه على برهن والصبر عليهن رضي الله تعالى عنهن:	147
الرابع: في محادثته - صلى الله عليه وسلم - لهن، وسمره معهن:	150
الخامس: في اعتزاله - صلى الله عليه وسلم - نساءه - رضي الله تعالى عنهن -.	153
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	154
الباب الثاني - في بعض فضائل أم المؤمنين خديجة بنت خويلد - رضي الله تعالى عنها -	155
الأول: في نسبها:	155
الثاني: فيمن تزوجها قبل النبي - صلى الله عليه وسلم -:	155
الثالث: في كيفية زواجه - صلى الله عليه وسلم - إياها:	155
الرابع: في أنها أول من أسلم:	156
الخامس: في سلام الله تعالى عليها - رضي الله تعالى عنها - على لسان جبريل - صلى الله عليه وسلم -:	157
السادس: في أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يتزوج عليها حتى ماتت وإطعامه إياها من عنب الجنة:	157
السابع: تبشير النبي - صلى الله عليه وسلم - إياها ببيت في الجنة:	158
الثامن: في كثرة ثناء النبي - صلى الله عليه وسلم - عليها - رضي الله تعالى عنها -:	158
التاسع: في بره - صلى الله عليه وسلم - أصدقاء خديجة - رضي الله تعالى عنها - بعد موتها:	158
العاشر: في أنها - رضي الله تعالى عنها - من أفضل نساء أهل الجنة:	159
الحادي عشر: في أنها من خير نساء العالمين ومن سيداتهن.	159
الثاني عشر: في ذكر ولدها - رضي الله تعالى عنها - من غير رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.	159
الثالث عشر: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -.	159
تنبيهات	160
الباب الثالث في بعض مناقب أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق - رضي الله تعالى عنهما -	164
الأول: في نسبها ومولدها.	164
الثاني: في كنيتها:	164
الثالث: في تسميتها - رضي الله تعالى عنها -.	164
الرابع: في هجرتها - رضي الله تعالى عنها -	165
الخامس: في بيان إتيان جبريل النبي - صلى الله عليه وسلم - بصورتها وإخباره - عز وجل - أنها زوجته.	165
السادس: في خطبتها وتزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - بها.	165
السابع: في مدة مقامها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	168
الثامن: في أنها زوجته في الدنيا والآخرة وأنها تحشر معه	168
التاسع: في أنها أحب نسائه إليه - صلى الله عليه وسلم -	169
العاشر: في أنها أحب الناس إليه - صلى الله عليه وسلم -.	170
الحادي عشر: في أمره - صلى الله عليه وسلم - أن تسترقي من العين.	170
الثاني عشر: في قسمه لعائشة - رضي الله تعالى عنها - ليلتين ولسائر نسائه ليلة.	170
الثالث عشر: في أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يدور على نسائه ويختم بعائشة - رضي الله تعالى عنها -.	170
الرابع عشر: في حثه - صلى الله عليه وسلم - على حبها - رضي الله تعالى عنها -.	171
الخامس عشر: في حثه إياها على انتصارها لنفسها.	171
السادس عشر: في تحدي الناس بهدايا هم يوم عائشة - رضي الله تعالى عنها - وأنه لم ينزل قرآن على النبي - صلى الله عليه وسلم -.	171
السابع عشر في دعائه - صلى الله عليه وسلم - لها.	172
الثامن عشر: في تقبيله - صلى الله عليه وسلم - إياها وهو صائم.	172
التاسع عشر: في استرضائه - صلى الله عليه وسلم - عائشة واعتذاره منها في بعض الأحوال والعلامة التي كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يستدل بها على غضب عائشة - رضي الله تعالى عنها - ورضاها ومتابعته - صلى الله عليه وسلم - لهواها.	172
العشرون: في مسابقته - صلى الله عليه وسلم - لها - رضي الله تعالى عنها - في سفر	173
الباب العشرون: في كونه - صلى الله عليه وسلم - لم يتزوج بكرا غيرها	174
الحادي والعشرون: في إقراره - صلى الله عليه وسلم - في بيت عائشة - رضي الله تعالى عنها - وقيامه لها حتى تنظر إلى لعب الحبشة.	174
الثاني والعشرون: في ابتدائه - صلى الله عليه وسلم - حين أنزلت عليه آية التخيير بها وحسن جوابها.	175
الثالث والعشرون: في اختياره - صلى الله عليه وسلم - الإقامة عندها أيام مرضه - صلى الله عليه وسلم - واجتماع ريقه وريقها واختصاصها بمباشرة خدمته.	175
الرابع والعشرون: في قوله - صلى الله عليه وسلم - لمن دعاه إلى الطعام وهذه معي.	176
الخامس والعشرون: في فضل عائشة - رضي الله تعالى عنها - على النساء، وشهادة أم سلمة وصفية - رضي الله تعالى عنهما - بتفضيل النبي - صلى الله عليه وسلم - عائشة عليهن.	176
السادس والعشرون: في رؤيتها - رضي الله تعالى عنها - جبريل - صلى الله عليه وسلم - وسلامه عليها.	176
السابع والعشرون: فيما ظهر من بركتها - رضي الله تعالى عنها - بتوسعة الله عز وجل على الأمة برخصة التيمم.	177
الثامن والعشرون: في نزول براءتها من السماء	177
التاسع والعشرون: في اختصاصها بعشر خصال لم يشاركها فيها امرأة من نسائه - صلى الله عليه وسلم	177
الثلاثون: في سعة علمها - رضي الله تعالى عنها - وكونها أفقه الناس مطلقا:	179
الحادي والثلاثون: في إنكارها على ابن عمر وإقراره إياها:	180
الثاني والثلاثون: في زهدها، وكرمها، وصدقها، وعتقها، بريرة.	181
الثالث والثلاثون: في خوفها وورعها وتعبدها وحيائها - رضي الله تعالى عنها -.	181
الرابع والثلاثون: في غيرتها	182
الخامس والثلاثون: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها - وأين دفنت.	182
تنبيهان:	182
الباب الرابع في بعض مناقب أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنهما -	184
الأول: في مولدها ونسبها،	184
الثاني: فيمن كانت تحته وتزوج النبي - صلى الله عليه وسلم - إياها - رضي الله تعالى عنها -.	184
الثالث: في أمر الله - تبارك وتعالى - نبيه - صلى الله عليه وسلم - بمراجعتها لما طلقها، وقال: إنها زوجتك في الجنة.	185
الرابع: في استظهارها بتحريم مارية.	185
الخامس: في قول عائشة - رضي الله تعالى عنها - إنها ابنة أبيها تنبيها على فضلها.	186
السادس: فيمن شهد بدرا من أهلها.	186
السابع: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -	186
بيان غريب ما سبق.	186
الباب الخامس في بعض فضائل أم المؤمنين أم سلمة - رضي الله تعالى عنها -	187
الأول: في نسبها واسمها.	187
الثاني: في هجرتها مع زوجها أبي سلمة بن (عبد الأسد) - رضي الله تعالى عنهما - إلى الحبشة وهجرتها إلى المدينة.	187
الثالث: في تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - بها.	187
الرابع: في دخولها فيما سأله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأهل بيته.	189
الخامس: في ابتدائه صلى الله عليه وسلم بها إذا دار على نسائه، وتخصيصه أم سلمة من دون غيرها في بعض الأحوال - رضي الله تعالى عنهن -	190
السادس: في مبايعتها، ومحافظتها على دينها وبرها - رضي الله تعالى عنها -.	190
السابع: في جزالة رأيها في قصة الحديبية.	191
الثامن: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -.	191
التاسع: في ولدها - رضي الله تعالى عنها -	191
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	192
الباب السادس في بعض فضائل أم المؤمنين أم حبيبة	193
الأول: في نسبها واسمها.	193
الثاني: في تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - لها.	193
الثالث: في طيها فراش رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	195
الرابع: فيما نزل بسبب زواج أم حبيبة - رضي الله تعالى عنها - من القرآن.	196
الخامس: في وفاة أم حبيبة - رضي الله تعالى عنها -	196
تنبيهات:	196
الباب السابع في بعض فضائل أم المؤمنين سودة بنت زمعة - رضي الله تعالى عنها -	198
الأول: في نسبها.	198
الثاني: في تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - إياها: أسلمت قديما وبايعت.	198
(الثاني) [2] : في هبتها يومها لعائشة - رضي الله تعالى عنهما - تلتمس رضا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.	199
الرابع: في أمره - صلى الله عليه وسلم - سودة بالانتصار من عائشة، لما لطخت وجهها.	199
الخامس: في إذنه - صلى الله عليه وسلم - لها في الدفع قبل الناس.	199
السادس: في شدة اتباعها لأمره - صلى الله عليه وسلم -.	200
السابع: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -.	200
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	200
الباب الثامن في بعض فضائل أم المؤمنين زينب بنت جحش - رضي الله تعالى عنها -	201
الأول: في اسمها ونسبها.	201
الثاني: في تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - بها	201
الثالث: في فخرها على نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - بتزويج الله - تبارك وتعالى - إياها رسوله - صلى الله عليه وسلم -.	201
الرابع: في نزول آية الحجاب بسبب زينب - رضي الله تعالى عنها -	201
الخامس: في وليمته - صلى الله عليه وسلم - عليها وفي هدية أم سليم لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليلة دخوله على زينب.	202
تنبيه:	202
السادس: في مسامات زينب عائشة بنت الصديق - رضي الله تعالى عنهما - وثناء عائشة عليها بالدين والصدق والصدقة وصلة الرحم.	202
السابع: في وصف زينب - رضي الله تعالى عنها - بطول اليد كناية عن الصدقة	203
الثامن - في وصفه - - صلى الله عليه وسلم - زينب بأنها أواهة وزهدها، وورعها - رضي الله تعالى عنها	203
التاسع - في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -.	204
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	204
الباب التاسع - في بعض فضائل أم المؤمنين زينب بنت خزيمة الهلالية - رضي الله تعالى عنها -	205
الأول - في نسبها	205
الثاني - في تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - بها.	205
الثالث - في تكنيتها بأم المساكين.	205
الرابع: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -	206
الباب العاشر - في بعض فضائل أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث - رضي الله تعالى عنها -	207
الأول - في اسمها ونسبها.	207
الثاني: في تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - بها.	207
الثالث: في وفاتها.	209
شرح غريب ما سبق	209
الباب الحادي عشر في بعض مناقب أم المؤمنين جويرية بنت الحارث الخزاعية ثم المصطلقية - رضي الله تعالى عنها -	210
الأول: في اسمها ونسبها.	210
الثاني: في زواج النبي - صلى الله عليه وسلم - بها.	210
الثالث: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -	211
الباب الثاني عشر في بعض مناقب أم المؤمنين صفية بنت حيي - رضي الله تعالى عنها -	212
الأول في نسبها.	212
الثاني: في تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - بها.	212
الثالث: في رؤياها ما يدل على زواجها بالنبي - صلى الله عليه وسلم -	214
الرابع: في اعتذاره - صلى الله عليه وسلم - إليها.	215
الخامس: في قوله - صلى الله عليه وسلم - إنك لابنة نبي وإن عمك نبي، وإنك تحت نبي.	215
السادس: في رفقه - صلى الله عليه وسلم - ولطفه.	215
السابع: في إرادة احتباسه - صلى الله عليه وسلم - وحمله الحجر مراعاة لصفية - رضي الله تعالى عنها -.	216
الثامن: في خروجه من معتكفه تكرمة لصفية - رضي الله تعالى عنها -.	216
التاسع: في حلم صفية - رضي الله تعالى عنها -	217
العاشر: في وفاتها - رضي الله تعالى عنها -	217
تنبيهان	217
الباب الثالث عشر في ذكر سراريه - صلى الله عليه وسلم -	219
تنبيهان:	220
الباب الرابع عشر في ذكر من عقد عليها ولم يدخل بها - صلى الله عليه وسلم -	221
الأولى:	221
الثانية:	221
الثالثة:	222
الرابعة:	223
الخامسة:	223
السادسة:	223
السابعة: أميمة بنت شراحبيل.	224
الثامنة:	224
التاسعة:	224
العاشرة:	224
الحادية عشرة:	224
الثانية عشرة: الشاة	225
الثالثة عشرة: شراق،	225
الرابعة عشرة:	225
الخامسة عشرة:	226
السادسة عشرة: عمرة بنت معاوية الكندية.	227
السابعة عشرة:	227
الثامنة عشرة: عمرة بنت يزيد الغفارية	228
التاسعة عشرة: غزية،	228
العشرون: فاطمة بنت الضحاك بن سفيان الكلابية.	228
الحادية والعشرون: قتيلة،	229
الثانية والعشرون: ليلى بنت الخطيم،	230
الثالثة والعشرون: ليلى بنت حكيم الأنصارية الأوسية،	230
الرابعة والعشرون: مليكة بنت داود	230
الخامسة والعشرون: مليكة بنت كعب الكنانية.	230
السادسة والعشرون: هند بنت زيد	231
تنبيهان:	231
الباب الخامس عشر في ذكر من خطبها - صلى الله عليه وسلم - ولم يعقد عليها أو عرضت نفسها أو عرضت عليه	233
جمرة،	233
جمرة بنت الحارث بن أبي حارثة المزنية،	233
حبيبة	233
خولة	233
سودة القرشية،	234
صفية	234
ضباعة،	234
نعامة،	234
أم شريك	235
أم شريك	235
أم شريك الدوسية	235
أم شريك القرشية	236
أم هانئ	236
وامرأة لم تسم،	236
وعرضت عليه - صلى الله عليه وسلم - امرأتان فردهما لمانع شرعي. الأولى:	236
الثانية:	236
جماع أبواب ذكر العشرة الذين شهد لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالجنة وبعض فضلهم	237
الباب الأول في بعض فضائلهم على سبيل الاشتراك	237
الأول: في ذكر أنسابهم.	237
الثاني في بعض فضائلهم:	239
الباب الثاني في بعض فضائل بعضهم	241
الباب الثالث في بعض فضائل الخلفاء الأربعة على سبيل الاشتراك	242
الأول: فيما أمره الله تعالى - به من شأنهم.	242
الثاني: في أنه: "لا يحبهم إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق".	242
الثالث: في أنهم - رضي الله تعالى عنهم - نظير جمع من الأنبياء - صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين:	243
الرابع: في تبشيرهم بالجنة - رضي الله تعالى عنهم:	243
الباب الرابع في بعض فضائل أبي بكر وعمر على سبيل الاشتراك.	244
الباب الخامس في بعض فضائل أبي بكر وعمر وعثمان - رضي الله تعالى عنهم - على سبيل الاشتراك	248
الباب السادس في بعض فضائل أبي بكر وعمر وعلي - رضي الله تعالى عنهم -	250
الباب السابع في بعض فضائل أمير المؤمنين أبي بكر الصديق - رضي الله تعالى عنه - على سبيل الانفراد	251
الأول: في مولده ومنشئه - رضي الله تعالى عنه	251
الثاني - في أمر الله تعالى - له بأن يستشيره وقوله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله قدمه".	251
الثالث - في قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مروا أبا بكر، فليصل بالناس".	252
الرابع - في تسميته - رضي الله تعالى عنه - بالصديق،	254
الخامس - في أنه خير من طلعت عليه الشمس وغربت، وأنه أول من يدخل الجنة من هذه الأمة وغير ذلك من بعض فضائله.	255
السادس: في قدر عمره ومن صلى عليه ودفنه	260
السابع: في مرضه ووفاته وذكر بعض ما رثي به:	260
الباب الثامن في بعض فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه -	263
الأول: في مولده	263
الثاني: فيما وجد في الكتب السابقة من صفته.	263
الثالث: في قوله - صلى الله عليه وسلم - يا أخي أشركنا في دعائك، وقوله: "اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب".	264
الرابع: في موافقاته،	270
الخامس: في وفاته، وأنه قتل فهو شهيد.	274
تنبيهان:	275
الباب التاسع في بعض فضائل أمير المؤمنين عثمان بن عفان - رضي الله تعالى عنه -	277
الأول: في مولده.	277
الثاني: في أنه أحد العشرة المبشرة بالجنة	277
الثالث: في استحياء النبي - صلى الله عليه وسلم - منه.	278
الرابع: في دعائه - صلى الله عليه وسلم - له وتجهيزه جيش العسرة وغير ذلك	280
الخامس: في وفاته ومن قتله وشيء من آثاره وما فتح في زمنه.	283
الباب العاشر في بعض فضائل أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب ابن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي	287
الأول: كنيته	287
الثاني: في ولده - رضي الله تعالى عنهم -.	288
الثالث: في فضائله وغزارة علمه، ودعائه	288
الرابع: فيما أثر عنه من حكمه وكلماته وأشعاره - رضي الله تعالى عنه -.	298
الخامس: فيما حصل له من المشاق، ووصيته، وسبب وفاته - رضي الله تعالى عنه -	304
السادس: فيما رثي به رضي الله تعالى عنه.	307
الباب الحادي عشر في بعض فضائل طلحة بن عبيد الله رضي الله تعالى عنه	308
الأول: - في نسبه وأولاده - رضي الله تعالى عنه	308
الثاني: في جمل من فضائله.	308
الثالث: في وفاته - رضي الله تعالى عنه -.	311
[شرح غريب ما سبق] .	311
الباب الثاني عشر في بعض فضائل الزبير بن العوام - رضي الله تعالى عنه -	312
الأول: في نسبه وصفته وولده وإسلامه وهجرته.	312
الثاني: في بعض فضائله - رضي الله تعالى عنه -.	312
الثالث: في كرمه ووصيته ووفاته وعمره.	313
الباب الثالث عشر في بعض فضائل سعد بن مالك - رضي الله تعالى عنه -	315
الأول: في اسمه ونسبه وكنيته.	315
الثاني: في فضائله.	315
الرابع في وفاته - رضي الله تعالى عنه -	316
الباب الرابع عشر في فضائل سعيد بن زيد - رضي الله تعالى عنه -	317
الأول: في نسبه	317
الثاني: في بعض فضائله - رضي الله تعالى عنه -	317
الثالث: في وفاته - رضي الله تعالى عنه -	317
الباب الخامس عشر في بعض فضائل عبد الرحمن بن عوف - رضي الله تعالى عنه -	318
الأول: في نسبه - رضي الله تعالى عنه -	318
الثاني: في بعض فضائله	318
الثالث: في وفاته - رضي الله تعالى عنه -	321
شرح غريب ما سبق	321
الباب السادس عشر في بعض فضائل أبي عبيدة بن الجراح - رضي الله تعالى عنه -	322
الأول: في نسبه وصفته - رضي الله تعالى عنه -	322
الثاني: في بعض فضائله - رضي الله تعالى عنه -	322
الثالث: في وفاته - رضي الله تعالى عنه -.	323
جماع أبواب القضاة والفقهاء والمفتين وحفاظ القرآن من أصحابه في أيامه - صلى الله عليه وسلم - وذكر وزرائه وأمرائه وعماله على البلاد وخلفائه على المدينة إذا سافر	325
الباب الأول في ذكر قضاته - صلى الله عليه وسلم -	325
تنبيه:	326
[شرح غريب ما سبق]	327
الباب الثاني في ذكر المفتين من الصحابة - رضي الله تعالى عنهم - في أيامه - صلى الله عليه وسلم -	328
تنبيه:	328
الباب الثالث في حفاظ القرآن من أصحابه - رضي الله تعالى عنهم - في حياته - صلى الله عليه وسلم -	330
تنبيهات	333
الباب الرابع في ذكر وزرائه - صلى الله عليه وسلم -	336
الباب الخامس في سيرته - صلى الله عليه وسلم - في الإمارة	336
الباب السادس في تأميره - صلى الله عليه وسلم - أبا بكر الصديق - رضي الله تعالى عنه -	338
الباب السابع في تأميره - صلى الله عليه وسلم - علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه - الأخماس باليمن، والقضاء بها	338
الباب الثامن في تأميره - صلى الله عليه وسلم - باذان بن ساسان - رضي الله تعالى عنه -	338
الباب التاسع في تأميره - صلى الله عليه وسلم - شهر بن باذان - رضي الله تعالى عنهما - على صنعاء وأعمالها	339
الباب العاشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - خالد بن سعيد بن العاص - رضي الله تعالى عنه -	339
الباب الحادي عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - المهاجر بن أبي أمية المخزومي - رضي الله تعالى عنه -	339
الباب الثاني عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - زياد بن لبيد الأنصاري على حضر موت	339
الباب الثالث عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - أبا موسى الأشعري - رضي الله تعالى عنه - على زبيد وعدن وزمع والساحل	339
الباب الرابع عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - معاذ بن جبل - رضي الله تعالى عنه - على الجند	340
الباب الخامس عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - أبا سفيان بن حرب - رضي الله تعالى عنه - على نجران	340
الباب السادس عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - يزيد بن أبي سفيان - رضي الله تعالى عنهما - على تيماء	340
الباب السابع عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم -	340
الباب الثامن عشر في تأميره - صلى الله عليه وسلم - عمرو بن العاص - رضي الله تعالى عنه - على عمان	340
الباب التاسع عشر في ذكر خلفائه - صلى الله عليه وسلم - على المدينة إذا سافر	340
الباب العشرون في بعض تراجم أمرائه على السرايا	341
جماع أبواب ذكر رسله - صلى الله عليه وسلم - إلى الملوك ونحوهم وذكر بعض مكاتباته وما وقع في ذلك من الآيات	344
الباب الأول في أي وقت يعلن ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	344
تنبيه:	346
الباب الثاني في إرساله - صلى الله عليه وسلم - الأقرع بن عبد الله الحميري - رضي الله تعالى عنه - إلى ذي مران	347
الباب الثالث في إرساله - صلى الله عليه وسلم - أبي بن كعب - رضي الله تعالى عنه - إلى سعد هذيم	347
الباب الرابع في إرساله - صلى الله عليه وسلم - جرير بن عبد الله البجلي - رضي الله تعالى عنه -	347
الباب الخامس في إرساله - صلى الله عليه وسلم - حاطبا - رضي الله تعالى عنه -	348
الباب السادس في إرساله - صلى الله عليه وسلم - حسان بن سلمة - رضي الله تعالى عنه - إلى قيصر مع دحية [....]	350
الباب السابع في إرساله - صلى الله عليه وسلم -	350
الباب الثامن في إرساله - صلى الله عليه وسلم - حريث بن زيد الخيل - رضي الله تعالى عنهما - إلى يحنة بن رؤبة الأيلي	350
الباب التاسع في إرساله - صلى الله عليه وسلم - حرملة بن حريث - رضي الله تعالى عنه -	350
الباب العاشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - خالد بن الوليد - رضي الله تعالى عنه - إلى نجران وغيرها	351
الباب الحادي عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - دحية بن خليفة الكلبي - رضي الله تعالى عنه - إلى قيصر	352
الباب الثاني عشر في إرساله صلى الله عليه وسلم - رفاعة بن زيد - رضي الله تعالى عنه - إلى قومه	357
الباب الثالث عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - زياد بن حنظلة - رضي الله تعالى عنه - إلى قيس بن عاصم والزبرقان بن بدر	357
الباب الرابع عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - سليط بن عمرو - رضي الله تعالى عنه - إلى هوذة وثمامة بن أثال	357
الباب الخامس عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - السائب بن العوام - رضي الله تعالى عنه - إلى مسيلمة الكذاب	358
الباب السادس عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - شجاع بن وهب - رضي الله تعالى عنه - إلى الحارث بن أبي شمر الغساني ملك البلقاء	358
الباب السابع عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - صدي بن عجلان إلى جبلة بن الأيهم	359
الباب الثامن عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - الصلصل بن شرحبيل - رضي الله تعالى عنه - إلى صفوان بن أمية	360
الباب التاسع عشر في إرساله - صلى الله عليه وسلم - ضرار بن الأزور - رضي الله تعالى عنه - إلى الأسود وطليحة	360
الباب العشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - ظبيان بن مرثد - رضي الله تعالى عنه - إلى بني بكر بن وائل	361
الباب الحادي والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن حذافة - رضي الله تعالى عنه - إلى كسرى	361
الباب الثاني والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن بديل - رضي الله تعالى عنه - إلى اليمن	363
الباب الثالث والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عبيد الله بن عبد الخالق - رضي الله تعالى عنه - إلى الروم	363
الباب الرابع والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن عوسجة - رضي الله تعالى عنه - إلى سمعان	364
الباب الخامس والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - العلاء بن الحضرمي - رضي الله تعالى عنه - إلى المنذر بن ساوى العبدي ملك البحرين	364
الباب السادس والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عمرو بن العاص - رضي الله تعالى عنه - إلى ملكي عمان	365
الباب السابع والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عمرو بن أمية الضمري - رضي الله تعالى عنه - إلى النجاشي	365
تنبيه:	366
الباب الثامن والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عمرو بن حزم - رضي الله تعالى عنه - إلى اليمن	367
الباب التاسع والعشرون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - أبا هريرة - رضي الله تعالى عنه - إلى هجر مع العلاء بن الحضرمي	367
الباب الثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - عبد الرحمن بن ورقاء مع أخيه - رضي الله تعالى عنهما - إلى اليمن	368
الباب الحادي والثلاثون في إرساله صلى الله عليه وسلم عقبة بن عمرو - رضي الله تعالى عنه - إلى صنعاء	368
الباب الثاني والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم -[عياش] [1] بن أبي ربيعة - رضي الله تعالى عنه - إلى اليمن	369
الباب الثالث والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - فرات بن حيان إلى ثمامة بن أثال - رضي الله تعالى عنه -	369
الباب الرابع والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - قدامة بن مظعون - رضي الله تعالى عنه - إلى المنذر بن ساوى	369
الباب الخامس والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - قيس بن نمط - رضي الله تعالى عنه - إلى أبي زيد قيس بن عمرو	370
الباب السادس والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - معاذ بن جبل وأبا موسى الأشعري - رضي الله تعالى عنهما - إلى اليمن	370
الباب السابع والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - مالك بن مرارة مع معاذ بن جبل - رضي الله تعالى عنهما - إلى اليمن	371
الباب الثامن والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - مالك بن عبد الله إلى اليمن	371
الباب التاسع والثلاثون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - مالك بن عقبة أو عقبة بن مالك مع معاذ - رضي الله تعالى عنه - إلى اليمن	372
الباب الأربعون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - المهاجر بن أمية - رضي الله تعالى عنه - إلى الحارث بن عبد كلال الحميري	372
الباب الحادي والأربعون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - نمير بن خرشة إلى ثقيف	373
الباب الثاني والأربعون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - نعيم بن مسعود الأشجعي - رضي الله تعالى عنه - إلى ابن ذي اللحية	373
الباب الثالث والأربعون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - واثلة بن الأسقع مع خالد بن الوليد - رضي الله تعالى عنهما - إلى أكيدر	373
الباب الرابع والأربعون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - وبرة، وقيل: وبر بن بحيس إلى داذويه	374
الباب الخامس والأربعون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - الوليد بن بحر الجرهمي - رضي الله تعالى عنه - إلى أقيال اليمن	374
الباب السادس والأربعون في إرساله - صلى الله عليه وسلم - أبا أمامة صدي بن عجلان - رضي الله تعالى عنه - إلى قومه باهلة	374
جماع أبواب ذكر كتابه - صلى الله عليه وسلم - وأن منهم الخلفاء الأربعة وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام، وتقدمت تراجمهم في تراجم العشرة، وأبو سفيان بن حرب وعمرو بن العاص ويزيد بن أبي سفيان وخالد بن الوليد وتقدمت تراجمهم في الأمراء - رضي	375
الباب الأول في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - أبان بن سعيد بن العاص بن أمية القرشي الأموي	375
الباب الثاني في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - أبي بن كعب - رضي الله عنه	375
الباب الثالث في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - الأرقم بن أبي الأرقم [1]- رضي الله تعالى عنه -	377
الباب الرابع في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - بريدة بن الحصيب - رضي الله تعالى عنه -	377
الباب الخامس في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - ثابت بن قيس - رضي الله تعالى عنه -	378
الباب السادس في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - جهيم بن الصلت - رضي الله تعالى عنه -	378
الباب السابع في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - جهم بن سعد - رضي الله تعالى عنه -	379
الباب الثامن في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - حنظلة بن الربيع - رضي الله تعالى عنه -	379
الباب التاسع في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - حويطب بن عبد العزى - رضي الله تعالى عنه -	380
الباب العاشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - الحصين بن عمير - رضي الله تعالى عنه -	380
الباب الحادي عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - حاطب بن عمرو - رضي الله تعالى عنه -	381
الباب الثاني عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - حذيفة بن اليمان - رضي الله تعالى عنه -	381
الباب الثالث عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - خالد بن زيد [أبا أيوب] [1]- رضي الله تعالى عنه -	381
الباب الرابع عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - خالد بن سعيد - رضي الله تعالى عنه -	381
الباب الخامس عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - خالد بن الوليد - رضي الله تعالى عنه -	382
الباب السادس عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - زيد بن ثابت - رضي الله تعالى عنه -	382
الباب السابع عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - سعيد بن العاص - رضي الله تعالى عنه -	383
الباب الثامن عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - السجل - رضي الله تعالى عنه -	384
الباب التاسع عشر في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - شرحبيل ابن حسنة - رضي الله تعالى عنه	385
الباب العشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عامر بن فهيرة - رضي الله تعالى عنه -[1]	385
الباب الحادي والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن الأرقم - رضي الله تعالى عنه -	385
الباب الثاني والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن عبد الله بن أبي ابن سلول - رضي الله تعالى عنه -	386
الباب الثالث والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن رواحة - رضي الله تعالى عنه -	386
الباب الرابع والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن زيد - رضي الله تعالى عنه -	387
الباب الخامس والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن سعد بن أبي سرح - رضي الله تعالى عنه -	387
الباب السادس والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن أسد - رضي الله تعالى عنه -	388
الباب السابع والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - العلاء بن الحضرمي - رضي الله تعالى عنه -	388
الباب الثامن والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - العلاء بن عقبة - رضي الله تعالى عنه -	388
الباب التاسع والعشرون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - عبد العزى بن خطل قبل ارتداده	389
الباب الثلاثون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - محمد بن مسلمة - رضي الله تعالى عنه -	389
الباب الحادي والثلاثون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - معاوية بن أبي سفيان - رضي الله تعالى عنه -	390
الباب الثاني والثلاثون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - معيقيب	392
الباب الثالث والثلاثون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - المغيرة بن شعبة - رضي الله تعالى عنه -	393
الباب الرابع والثلاثون في استكتابه - صلى الله عليه وسلم - رجلا من بني النجار ارتد فهلك فألقته الأرض ولم تقبله	394
جماع أبواب ذكر خطبائه وشعرائه وحداته وحراسه وسيافه، ومن كان يضرب الأعناق بن يديه ومن كان يلي نفقاته وخاتمه وسواكه ونعله، وترجله ومن كان يقود به في الأسفار ورعاة إبله وشياهه ونعله والآذن عليه - صلى الله عليه وسلم	395
الباب الأول في ذكر خطيبه - صلى الله عليه وسلم - ثابت بن قيس - رضي الله تعالى عنه -	395
الباب الثاني في ذكر شعرائه - صلى الله عليه وسلم -	396
الباب الثالث في ذكر حداته - صلى الله عليه وسلم -	396
الباب الرابع في ذكر حراسه - صلى الله عليه وسلم	397
الباب الخامس في ذكر سيافه، ومن كان يضرب الأعناق بين يديه - صلى الله عليه وسلم -	399
الباب السادس في ذكر من كان على نفقته وخاتمه وسواكه ونعله والآذن عليه - صلى الله عليه وسلم -	400
الباب السابع في ذكر رعاة إبله وشياهه - صلى الله عليه وسلم -	404
الباب الثامن في ذكر من كان على ثقله ورحله ومن يقود به في الأسفار زاده الله فضلا وشرفا لديه	404
جماع أبواب ذكر عبيده وإمائه وخدمه من غير مواليه - صلى الله عليه وسلم -	405
الباب الأول في ذكر عبيده - صلى الله عليه وسلم -	405
الباب الثاني في ذكر إمائه - صلى الله عليه وسلم -	412
الباب الثالث في ذكر خدمه - صلى الله عليه وسلم - من غير مواليه	414
جماع أبواب ذكر دوابه ونعمه وغير ذلك مما يذكر	418
باب يذكر فيه خيله وبغاله وحمره - صلى الله عليه وسلم -	418
وأما دوابه صلى الله عليه وسلم من البغال والحمير والإبل	421
جماع أبواب بعض ما يجب على الأنام من حقوقه عليه الصلاة والسلام	423
الباب الأول في فرض الإيمان به - صلى الله عليه وسلم -	423
الباب الثاني في وجوب طاعته - صلى الله عليه وسلم -	424
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	425
الباب الثالث: في وجوب اتباعه وامتثال سنته والاقتداء بهديه - صلى الله عليه وسلم -	425
الباب الرابع في التحذير عن مخالفة أمره، وتبديل سنته - صلى الله عليه وسلم -	428
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	429
الباب الخامس في لزوم محبته وثوابها وبعض ما ورد عن السلف في ذلك - صلى الله عليه وسلم -	429
تنبيهات	432
الباب السادس في وجوب مناصحته صلى الله عليه وسلم	434
الباب السابع في وجوب تعظيم أمره وتوقيره وبره، وبعض ما ورد عن السلف في ذلك	436
تنبيهات	437
الباب الثامن في كون حرمته - صلى الله عليه وسلم - بعد موته وتوقيره وتعظيمه لازما [1] كما كان في حال حياته	439
الباب التاسع في سيرة السلف - رحمهم الله تعالى - في تعظيم رواة حديثه - صلى الله عليه وسلم -	441
الباب العاشر من بره وتوقيره - صلى الله عليه وسلم - بر آله وذريته وزوجاته ومواليه	444
الباب الحادي عشر من بره وتوقيره صلى الله عليه وسلم توقير أصحابه وبرهم ومعرفة حقوقهم وحسن الثناء عليهم والاستغفار لهم والإمساك عما شجر بينهم	448
الباب الثاني عشر من إعظامه وإجلاله صلى الله عليه وسلم إعظام جميع أصحابه وأشباهه	451
جماع أبواب الكلام على النبي والرسول والملك وعصمتهم وبما يعرف به كون النبي نبيا - صلى الله عليه وسلم -	454
الباب الأول في الكلام على النبي والرسول غير ما تقدم [....]	454
الباب الثاني فيما يعرف به كون النبي نبيا	454
الباب الثالث في عصمته - صلى الله عليه وسلم - قبل النبوة وبعدها كغيره من الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين	454
فصل	455
تنبيهات	456
الباب الرابع في فوائد كالمقدمة للأبواب الآتية	459
الباب الخامس في عصمته صلى الله عليه وسلم من الشيطان	459
تنبيهات	460
الباب السادس في حكم عقد قلب النبي - صلى الله عليه وسلم - من وقت نبوته كغيره من الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -	461
تنبيهات	461
الباب السابع في عصمته صلى الله عليه وسلم في أقواله البلاغية	463
الباب الثامن في عصمته صلى الله عليه وسلم في جوارحه	464
جماع أبواب الكلام على السهو والنسيان هل يصدر منه أم لا	466
الباب الأول في الرد على من أجاز على الأنبياء - صلى الله عليهم وسلم - الصغائر	470
فصل معقود لدفع شبه نشأت مما قدمه	481
الباب الثاني في الكلام على الملائكة - صلى الله عليه وسلم -	484
الأول: في اشتقاق لفظ الملك وكيفية تصريفه.	484
الثاني: في حقيقة معناه:	485
الثالث: في وجوب الإيمان بهم.	485
الرابع: في مبدأ خلقهم والدلالة على أنهم أجسام خلافا للفلاسفة	486
الخامس: في فضلهم وشرفهم.	486
السادس: في كثرتهم	487
السابع: في رؤسائهم الأربعة الذين يدبرون أمر الدنيا	489
[الثامن: في تفرقة أسماء من سمي منهم في الكتاب والسنة وكلام السلف وفيه فرعان.]	491
العاشر:	492
الحادي عشر: في عصمتهم	492

نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 11 صفحه : 499

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست