مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
فقه المالكي
فقه العام
فقه الشافعي
فقه الحنفي
فقه الحنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
محاضرات مفرغة
أصول الفقه والقواعد الفقهية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
نام کتاب :
صلاة المؤمن
نویسنده :
القحطاني، سعيد بن وهف
جلد :
1
صفحه :
559
المقدمة
3
المبحث الأول: تعريف الطهارة وأنواعها
6
أولا: مفهوم الطهارة:
6
1 - الطهارة لغة:
6
2 - شرعا:
6
ثانيا: الطهارة نوعان: معنوية وحسية:
6
النوع الأول: الطهارة الباطنة المعنوية
6
النوع الثاني: الطهارة الحسية:
6
ثالثا: تكون الطهارة بطهورين:
7
الأول: الطهارة بالماء
7
الثاني: الطهارة بالصعيد الطاهر
8
المبحث الثاني: أنواع النجاسات ووجوب تطهيرها أو زوالها
9
أولا: بول الآدمي وغائطه، ويكون تطهيره بالغسل والإزالة على النحو الآتي:
9
1 - تطهير بول الغلام والجارية
9
2 - تطهير النعل يكون بالدلك في الأرض
9
3 - تطهير ذيل ثوب المرأة:
9
4 - تطهير الأرض والفراش
10
ثانيا: دم الحيض
10
ثالثا: ولوغ الكلب في الإناء
10
رابعا: الدم المسفوح ولحم الخنزير والميتة
11
وجلد الميتة - التي يؤكل لحمها في حياتها
11
أما ميتة الجراد والسمك
12
خامسا: الودي:
12
سادسا: المذي:
12
سابعا: المني:
12
ثامنا: الجلالة:
13
تاسعا: الفأرة:
13
عاشرا: بول وروث ما لا يؤكل لحمه نجس
14
أما بول وروث مأكول اللحم فطاهر
14
الحادي عشر: إذا كان في الثوب أو البدن أو البقعة نجاسة
14
1 - إذا ذكر ذلك وهو في الصلاة
14
2 - إذا لم يستطع إزالتها أثناء الصلاة
14
3 - إذا ذكر بعد الانصراف من الصلاة
14
الثاني عشر: الخمر
15
الثالث عشر: والخلاصة:
16
الرابع عشر: وجميع الأواني مباحة؛
17
المبحث الثالث: سنن الفطرة
18
1 - الختان:
18
2 - حلق العانة
19
3 - نتف الإبط
19
4 - تقليم الأظفار
19
5 - قص الشارب وهو واجب
19
6 - إعفاء اللحية وهو واجب
19
7 - السواك:
20
ويتأكد استحباب السواك في عدة أحوال:
20
الأول: عند الانتباه من النوم
20
الثاني: عند كل وضوء
20
الثالث: عند كل صلاة
20
الرابع: عند دخول المنزل
21
الخامس: عند تغير رائحة الفم أو طعمه، أو اصفرار لون الأسنان من طعام أو شراب
21
السادس: عند قراءة القرآن الكريم
21
السابع: قبل الخروج من البيت إلى الصلاة
21
ويستحب الاستياك على اللسان
22
8 - غسل البراجم
22
9 - الاستنشاق
22
10 - الاستنجاء أو الانتضاح
22
والفطرة فطرتان
23
المبحث الرابع: آداب قضاء الحاجة
24
1 - أن لا يستصحب ما فيه اسم الله تعالى
24
2 - أن يبتعد عن الناس ويستتر عنهم
24
3 - أن يقول عند الدخول في البنيان، وعند تشمير الثياب في الفضاء: بسم الله
24
4 - أن لا يرفع ثوبه إذا كان خارج البنيان حتى يدنو من الأرض
25
5 - أن لا يستقبل القبلة ولا يستدبرها
25
6 - أن يبتعد عن طرق الناس وظلهم، ومواردهم
26
7 - أن يطلب مكانا لينا منخفضا ويحترز من البول
26
8 - أن لا يتكلم وهو يقضي حاجته
26
9 - أن لا يبول في الماء الراكد
27
10 - أن لا يغتسل في الماء الراكد وهو جنب
27
11 - أن لا يبول في مستحمه الذي يغتسل فيه
27
12 - أن لا يمسك فرجه بيمينه ولا يستنجي بها
27
13 - أن لا يستجمر بروث ولا عظم
27
14 - إذا استجمر بالحجارة فلا بد أن يستجمر بثلاثة فأكثر
28
15 - أن لا يدخل يده في الإناء إذا كان مستيقظا من النوم حتى يغسلها ثلاثا
28
16 - أن يزيل ما على السبيلين من النجاسة وجوبا بالماء، أو بالحجار
28
المرتبة الأولى: الاستجمار بالحجارة، ثم الاستنجاء بالماء هو الأكمل بدون مشقة أو ضرر
29
المرتبة الثانية: الاستنجاء بالماء وحده
29
المرتبة الثالثة: الاستجمار بالحجارة وحدها
29
17 - أن يقطع على وتر إذا استجمر بالحجارة وأنقى
29
18 - أن يدلك يده بالأرض بعد الاستنجاء ثم يغسلها
29
19 - أن ينضح فرجه وسراويله بالماء؛ ليدفع عن نفسه الوسوسة
30
20 - أن لا يطيل الجلوس والمكث في الحمام أو الخلاء فوق حاجته
30
21 - يستحب أن لا يتطهر الرجل بفضل طهور المرأة، ولا المرأة بفضل طهور الرجل
30
22 - أن يقدم رجله اليمنى عند خروجه من الخلاء ويقول: غفرانك
31
المبحث الخامس: الوضوء
32
1 - ما يجب له الوضوء:
32
الأول: الصلاة مطلقا
32
الثاني: الطواف بالبيت
32
الثالث: مس المصحف
33
2 - فضل الوضوء:
33
3 - صفة الوضوء الكامل وكيفيته:
34
1 - ينوي الوضوء بقلبه
34
2 - يقول: بسم الله
35
3 - يغسل كفيه ثلاث مرات
35
4 - يتمضمض ويستنشق من كف واحد بيده اليمنى، ويستنثر بيده اليسرى
35
5 - يغسل وجهه ثلاث مرات من الأذن إلى الأذن عرضا، ومن منابت شعر الرأس إلى أسفل؛
35
6 - يغسل يده اليمنى ثلاث مرات من رؤوس الأصابع إلى المرفق
36
7 - يمسح رأسه مرة واحدة
36
8 - يغسل رجله اليمنى ثلاث مرات من رؤوس الأصابع إلى الكعب
36
9 - ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
37
10 - من توضأ مثل هذا الوضوء ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر الله له ما تقدم
37
4 - فروض الوضوء وأركانه:
37
أولا: غسل الوجه، ومنه المضمضة والاستنشاق والاستنثار
38
ثانيا: غسل اليدين إلى المرفقين
38
ثالثا: مسح الرأس كله ومنه الأذنان
38
الصفة الأولى: مسح جميع الرأس
38
الصفة الثانية: المسح على العمامة المحنكة وحدها
39
الصفة الثالثة: المسح على الناصية والعمامة المحنكة
39
رابعا: غسل الرجلين إلى الكعبين، مع العناية بالعقبين
39
خامسا: الترتيب
39
سادسا: الموالاة
40
5 ـ شروط الوضوء:
40
6 - سنن الوضوء:
40
أولا: السواك
40
ثانيا: غسل الكفين في أول الوضوء
40
ثالثا: الدلك
41
رابعا: تثليث الغسل في الوضوء
41
خامسا: الدعاء بعد الوضوء؛
41
سادسا: صلاة ركعتين بعد الوضوء
41
سابعا: الاعتدال في الوضوء مع الإسباغ
41
7ـ نواقص الوضوء:
43
1 - الخارج من السبيلين:
43
2 - خروج النجاسة من بقية البدن
44
3 - زوال العقل بنوم أو غيره
44
4 - مس الفرج باليد قبلا كان أو دبرا من غير حائل
44
5 - أكل لحم الإبل
45
6 - الردة عن الإسلام
45
أما غسل الميت فالصحيح أنه لا ينقض الوضوء وهو قول أكثر أهل العلم
45
وهكذا مس المرأة لا ينقض الوضوء مطلقا
45
8 - الأمور التي يستحب لها الوضوء:
46
1 - عند ذكر الله تعالى ودعائه
46
2 - الوضوء عند النوم
46
3 - الوضوء عند كل حدث
46
4 - الوضوء عند كل صلاة
46
5 - الوضوء من حمل الميت
47
6 - الوضوء من القيء
47
7 - الوضوء مما مست النار
47
8 - الوضوء للجنب إذا أراد الأكل
47
9 - الوضوء لمعاودة الجماع
48
10 - الوضوء للجنب إذا نام دون اغتسال
48
إحداها أن ينام من غير وضوء ولا غسل وهذه مكروه
48
الحالة الثانية: يستنجي ويتوضأ وضوء الصلاة، وهذا لا بأس به
48
الحالة الثالثة: أن يتوضأ ويغتسل، وهذا هو الأكمل
48
المبحث السادس: المسح على الخفين والعمائم والجبيرة
49
أولا: حكم المسح على الخفين:
49
ثانيا: شروط المسح على الخفين وما في معناهما:
50
1 - أن يلبسهما على طهارة
50
2 - أن يكون المسح في الحدث الأصغر
50
3 - أن يكون المسح في الوقت المحدد شرعا وهو يوم وليلة للمقيم
50
4 - أن يكون الخفان أو الجوربان أو العمامة طاهرة
51
5 - أن يكون ساترا لمحل الفرض، وأن يكون صفيقا لا يصف البشرة
52
6 - أن يكون مباحا لا مغصوبا، ولا حريرا لرجل، ولا مسروقا
52
7 - أن لا ينزع بعد المسح قبل انقضاء المدة
52
ثالثا: مبطلات المسح:
53
1 - إذا حدث ما يوجب الغسل كالجنابة بطل المسح
53
2 - إذا خلع الخفين أو ما في معناهما بعد المسح عليهما بطل وضوؤه
53
3 - إذا انقضت المدة المعتبرة شرعا بطل المسح
53
رابعا: كيفية المسح على الخفين والجوربين والعمائم:
53
أما المسح على العمائم وخمار المرأة على الصحيح فهو على صفتين:
54
الصفة الأولى: المسح على العمامة المحنكة والخمار المحنك
54
الصفة الثانية: المسح على الناصية والتكميل على العمامة أو الخمار
54
خامسا: المسح على الجبائر:
55
1 - لا يجوز المسح عليها إلا عند الضرر بنزعها، والخف خلاف ذلك
55
2 - يجب استيعابها بالمسح إلا ما زاد على محل الفرض في الوضوء
55
3 - يمسح على الجبيرة من غير توقيت؛ لأن مسحها لضرورة فتقدر بقدرها
55
4 - يمسح عليها في الحدث الأصغر والأكبر بخلاف الخف
55
5 - لا يشترط تقدم الطهارة على شدها على القول الراجح بخلاف الخف
55
6 - الجبيرة لا تختص بعضو معين والخف يختص بالرجل
55
سادسا: كيفية المسح على الجبائر:
56
المرتبة الأولى: أن يكون مكشوفا ولا يضره الغسل، فيجب غسله
56
المرتبة الثانية: أن يكون مكشوفا ويضره الغسل والمسح لا يضره، فيجب مسحه
56
المرتبة الثالثة: أن يكون مكشوفا ويضره الغسل والمسح
56
المرتبة الرابعة: أن يكون مستورا بجبس، أو لزقة، أو جبيرة
56
المبحث السابع: الغسل
57
أولا: موجبات الغسل:
57
1 - خروج المني دفقا بلذة
57
والنائم إذا استيقظ من نومه فوجد بللا فلا يخلو من ثلاث حالات:
57
الأولى: أن يتيقن أنه مني
57
الحالة الثانية: أن يتيقن أنه ليس بمني
58
الحالة الثالثة: أن يجهل هل هو مني أم لا
58
الأمر الأول: أن يذكر أنه قد لاعب أهله أو فكر في الجماع
58
الأمر الثاني: أن لا يسبقه تفكير في الجماع ولا ملاعبة لأهله:
58
القول الأول: يجب أن يغتسل
58
القول الثاني: لا يجب عليه أن يغتسل
58
2 - التقاء الختانين
58
3 - إسلام الكافر سواء كان أصليا أو مرتدا
59
4 - موت المسلم غير شهيد المعركة
60
5 - الحيض، وانقطاع الحيض شرط لصحة الغسل
60
6 - النفاس، وانقطاع دم النفاس شرط لصحة الاغتسال
60
ثانيا: ما يمنع منه الجنب:
61
1 - الصلاة
61
2 - الطواف بالبيت الحرام
61
3 - مس المصحف
61
4 - قراءة القرآن الكريم
61
5 - المكث في المسجد
62
ثالثا: شروط الغسل:
64
رابعا: صفة الغسل الكامل وكيفيته:
64
1 - ينوي الغسل الكامل لرفع الحدث الأكبر والأصغر بقلبه
64
2 - يسمي الله فيقول: بسم الله
64
3 - يبدأ فيغسل كفيه ثلاثا
64
4 - يغسل فرجه بشماله، ويزيل ما به من أذى
64
5 - يضرب بشماله الأرض ويمسحها بالتراب الطاهر
64
6 - يتوضأ وضوءا كاملا كما يتوضأ للصلاة
65
7 - يدخل أصابعه في الماء، ثم يخلل شعره حتى يروي بشرته
65
8 - يفيض الماء على سائر جسده
66
9 - يتحول فينتقل من مكانه فيغسل قدميه
66
خامسا: الأغسال المستحبة:
67
1 - غسل يوم الجمعة
67
2 - غسل الإحرام
69
3 - الاغتسال عند دخول مكة
69
4 - الاغتسال لكل جماع
69
5 - الاغتسال من غسل الميت
69
6 - الاغتسال من دفن المشرك
70
7 - الاغتسال للمستحاضة لكل صلاة
70
8 - الاغتسال من الإغماء
71
9 - الاغتسال من الحجامة
71
10 - غسل الكافر إذا أسلم عند من يقول باستحبابه
72
11 - غسل العيدين
72
12 - غسل يوم عرفة
72
المبحث الثامن: التيمم
73
أولا: حكمه:
73
والمسلمون لهم طهارتان: طهارة بالماء، وطهارة بالتيمم
73
ثانيا: من يجوز له التيمم؟
74
1 - إذا لم يجد الماء
74
2 - إذا لم يجد من الماء ما يكفيه في وضوئه أو غسله
74
3 - إذا كان الماء شديد البرودة
74
4 - إذا كان به جراحة أو مرض إذا استعمل الماء زاد المرض أو تأخر الشفاء
75
5 - إذا حال بينه وبين الماء عدو، أو حريق، أو لصوص
75
6 - إذا خاف العطش والهلاك حبس الماء وتيمم
76
والخلاصة
76
ثالثا: كيفية التيمم وصفته:
76
1 - ينوي؛
76
2 - يسمي الله
76
3 - يضرب بكفيه الصعيد
76
رابعا: نواقض التيمم ومبطلاته:
77
1 - ينقض التيمم ويبطله ما ينقض الوضوء
77
2 - وينقض التيمم وجود الماء
77
خامسا: فاقد الطهورين: الماء والتراب:
78
سادسا: من تيمم وصلى ثم وجد الماء في الوقت:
78
المبحث التاسع: الحيض والنفاس والاستحاضة والسلس
80
المطلب الأول: الحيض
80
أولا: تعريفه
80
الحيض في اللغة
80
وشرعا
80
ثانيا: حكمته
80
ثالثا: لون دم الحيض
80
1 - السواد
80
2 - الحمرة
81
3 - الصفرة
81
4 - الكدرة:
81
رابعا: زمن الحيض ومدته
82
1 - السن الذي تحيض فيه الصغيرة:
82
2 - مدة الحيض ومقدار زمنه
82
خامسا: أحكام الحيض:
83
1 - ما يمنع الحيض:
83
الأول: الصلاة
83
أما إذا أدركت المرأة وقت الصلاة
84
القول الأول: يجب عليها القضاء
84
القول الثاني: لا يجب على المرأة قضاء الصلاة مطلقا
85
والراجح والصواب من هذه الأقوال
86
الثاني: الصوم
86
الثالث: الطواف بالبيت الحرام
86
الرابع: مس المصحف
87
الخامس: الجلوس في المسجد واللبث فيه
88
السادس: الوطء في الفرج
88
السابع: الطلاق
89
الثامن: الاعتداد بالأشهر
90
ثانيا: ما يباح مع الحائض والنفساء:
90
الأول: المباشرة فيما دون الفرج
90
الحالة الأولى: الجماع
91
الحالة الثانية: الاستمتاع بها فوق الإزار
91
الحالة الثالثة: ما تحت الإزار وهو ما بين السرة والركبة، وهذا محل خلاف
91
الثاني: الأكل والشرب معها
92
الثالث: إباحة بل استحباب خروج الحائض في العيدين إلى المصلى وشهود الخطبة والخير ودعوة المسلمين
92
الرابع: جواز قراءة الرجل وهو في حجر امرأته وهي حائض
92
الخامس: غسل الحائض رأس زوجها وترجيله
93
السادس: تعمل جميع العبادات ما عدا ما تقدم
93
ثالثا: علامة الطهر:
93
العلامة الأولى: القصة البيضاء
93
العلامة الثانية: الجفوف
93
المطلب الثاني: النفاس
94
أولا: تعريفه
94
ثانيا: الفرق بين دم النفاس ودم الحيض:
94
ثالثا: أحكام النفاس
94
1 - العدة
94
2 - مدة الإيلاء
94
3 - البلوغ
94
4 - دم الحيض يأتي في أوقات معلومة من الشهر
94
رابعا: أقل النفاس وأكثره
95
المطلب الثالث: الاستحاضة
95
أولا: تعريف الاستحاضة
95
ثانيا: الفرق بين دم الاستحاضة والحيض
96
1 - دم الحيض أسود غليظ
96
2 - دم الحيض يخرج من أقصى الرحم
96
3 - دم الحيض دم صحة وطبيعة
96
ثالثا: أحوال المستحاضة:
96
الحالة الأولى: أن تكون مدة الحيض معروفة لها قبل الاستحاضة
96
الحالة الثانية: أن لا يكون لها عادة، بحيث لا يكون لها حيض معلوم قبل الاستحاضة
97
الحالة الثالثة: أن لا يكون لها أيام حيض معلومة، ولا يكون لها تمييز صالح
97
رابعا: أحكام الاستحاضة:
98
1 - لا يجب عليها الغسل لوقت من الأوقات إلا مرة واحدة
99
2 - وجوب الوضوء عليها لوقت كل صلاة
99
3 - إذا أرادت الوضوء فإنها تغسل أثر الدم
99
4 - الجمع الصوري، فيجوز للمستحاضة الجمع الصوري
100
خامسا: استحاضة الحامل أو حيضها:
100
المطلب الرابع: أحكام السلس
101
1 - المصاب المبتلى بسلس البول المستمر الذي لا ينقطع
101
2 - وصاحب الريح المستمرة التي لا تنقطع
101
3 - وصاحب المذي المستمر الذي لا ينقطع
101
المبحث العاشر: مفهوم الصلاة
103
المبحث الحادي عشر: حكم الصلاة
105
المبحث الثاني عشر: منزلة الصلاة في الإسلام
107
1 - الصلاة عماد الدين الذي لا يقوم إلا به
107
2 - أول ما يحاسب عليه العبد من عمله
107
3 - آخر ما يفقد من الدين
108
4 - آخر وصية أوصى بها النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته
108
5 - مدح الله القائمين بها ومن أمر بها أهله
108
6 - ذم الله المضيعين لها والمتكاسلين عنها
109
7 - أعظم أركان الإسلام ودعائمه العظام بعد الشهادتين
109
8 - مما يدل على عظم شأنها أن الله لم يفرضها في الأرض بواسطة جبريل
109
9 - فرضت خمسين صلاة
109
10 - افتتح الله أعمال المفلحين بالصلاة واختتمها بها
109
11 - أمر الله النبي محمدا - صلى الله عليه وسلم - وأتباعه أن يأمروا بها أهليهم
110
12 - أمر النائم والناسي بقضاء الصلاة، وهذا يؤكد أهميتها
110
المبحث الثالث عشر: خصائص الصلاة في الإسلام
111
1 - سمى الله الصلاة إيمانا
111
2 - خصها بالذكر تمييزا لها من بين شرائع الإسلام
111
3 - قرنت في القرآن الكريم بكثير من العبادات
111
4 - أمر الله نبيه - صلى الله عليه وسلم - أن يصطبر عليها
111
5 - أوجبها الله على كل حال
112
6 - اشترط الله لها أكمل الأحوال
112
7 - استعمل فيها جميع أعضاء الإنسان
112
9 - هي دين الله الذي يدين به أهل السموات والأرض
112
10 - قرنت بالتصديق
112
المبحث الرابع عشر: حكم تارك الصلاة
113
المبحث الخامس عشر: فضل الصلاة
115
1ـ تنهى عن الفحشاء والمنكر
115
2 - أفضل الأعمال بعد الشهادتين
115
3 - تغسل الخطايا
115
4 - تكفر السيئات
115
5 - نور لصاحبها في الدنيا والآخرة
115
6 - يرفع الله بها الدرجات، ويحط الخطايا
116
7 - من أعظم أسباب دخول الجنة برفقة النبي - صلى الله عليه وسلم -
116
8 - المشي إليها تكتب به الحسنات وترفع الدرجات وتحط الخطايا
116
9 - تعد الضيافة في الجنة بها كلما غدا إليها المسلم أو راح
117
10 - يغفر الله بها الذنوب فيما بينها وبين الصلاة التي تليها
117
11 - تكفر ما قبلها من الذنوب
117
12 - تصلي الملائكة على صاحبها ما دام في مصلاه
117
13 - انتظارها رباط في سبيل الله
118
14 - أجر من خرج إليها كأجر الحاج المحرم
118
15 - من سبق بها وهو من أهلها فله مثل أجر من حضرها
118
16 - إذا تطهر وخرج إليها فهو في صلاة حتى يرجع
119
المبحث السادس عشر: الأذان والإقامة
120
أولا: مفهوم الأذان والإقامة، وحكمهما:
120
1 - الأذان في اللغة
120
والأذان في الشرع
120
2ـ الإقامة في اللغة
120
3ـ الأذان والإقامة فرضا كفاية
120
ثانيا: فضائل الأذان:
121
1 - المنادي من الدعاة إلى الله،
121
2 - المؤذنون أطول أعناقا يوم القيامة
121
3 - يطرد الشيطان
122
4 - لو يعلم الناس ما في النداء لاستهموا عليه
122
5 - لا يسمع صوت المؤذن شيء إلا شهد له
122
6 - يغفر للمؤذن مدى صوته وله مثل أجر من صلى معه
122
7 - دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - له بالمغفرة
123
8 - الأذان تغفر به الذنوب ويدخل الجنة
123
9 - من أذن اثنتي عشرة سنة وجبت له الجنة
123
10 - المؤذن خيار عباد الله
124
11 - المؤذن إذا أذن وأقام صلى خلفه من جنود الله ما لا يرى طرفاه
124
ثالثا: صفة الأذان والإقامة:
124
الأذان الذي استمر عليه بلال بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
124
ويقول في أذان الفجر بعد حي على الفلاح: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم
125
رابعا: آداب المؤذن:
126
ويكون المؤذن متطهرا
126
ويؤذن في أول الوقت
127
خامسا: الأذان المشروع قبل الفجر وحكمه:
128
الأذان الأول قبل الفجر مشروع
128
ولابد - على الصحيح - أن يكون هناك من يؤذن إذا طلع الفجر
128
والصواب أن يقول المؤذن
129
سادسا: شروط المؤذن والأذان:
130
1 - أن يكون الأذان مرتبا
130
2 - أن يكون متواليا
130
3 - أن يكون بعد دخول وقت الصلاة
130
4 - أن لا يكون فيه لحن يغير ويحيل المعنى
130
5 - رفع الصوت بالأذان
131
6 - أن يكون الأذان على العدد الذي جاءت به السنة بلا زيادة ولا نقص
131
7 - أن يكون الأذان من واحد
131
8 - أن يكون الأذان بنية من المؤذن
131
9 - أن يكون المؤذن مسلما
131
10 - أن يكون المؤذن مميزا
131
11 - أن يكون عاقلا
132
12 - أن يكون ذكرا
132
13 - أن يكون عدلا
132
سابعا: مشروعية الأذان والإقامة للجمع وقضاء الفوائت:
132
1 - من جمع بين الظهر والعصر، أو المغرب والعشاء في السفر أو في الحضر عند المطر
132
2 - من قضى فوائت فإنه يؤذن مرة واحدة، ويقيم لكل فريضة
133
ثامنا: أنواع إجابة النداء:
134
النوع الأول: يقول السامع مثل ما يقول المؤذن
134
النوع الثاني: يقول عقب تشهد المؤذن
134
النوع الثالث: يصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد فراغه من إجابة المؤذن
135
النوع الرابع: يقول بعد صلاته على النبي - صلى الله عليه وسلم - ما ثبت
135
النوع الخامس: يدعو لنفسه بعد ذلك، ويسأل الله من فضله
135
تاسعا: فضائل إجابة المؤذن
136
1 - مجيب المؤذن من الشهداء على الخير
136
2 - مجيب المؤذن من قلبه يدخله الله الجنة
136
3 - إجابة المؤذن يغفر الله بها الذنوب
136
5 - من سأل الله تعالى الوسيلة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بعد الأذان، حلت له شفاعته، ووجبت له، ونالته
137
6 - من سأل الله تعالى للنبي - صلى الله عليه وسلم -: أن يبعثه مقاما محمودا وجبت له شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم -
137
7 - ثواب من قال مثل ما يقول المؤذن يقينا
137
8 - إجابة دعوة مجيب المؤذن
138
9 - لا يرد الدعاء عند النداء
138
10 - الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة
138
11 - مجيب المؤذن متبع للنبي - صلى الله عليه وسلم - في هذه السنة العظيمة
138
12 - مجيب المؤذن يرجو الله واليوم الآخر، ويذكر الله كثيرا
138
13 - فضل الله تعالى ورحمته على عباده
139
عاشرا: فوائد إجابة النداء
139
الحادي عشر: أحكام إجابة المؤذن
144
1 - إجابة المؤذن مستحبة بإجماع أهل العلم
144
2 - إجابة المؤذن سنة قولية كما تقدم
147
3 - حرص السلف على اتباع السنة في إجابة المؤذن اقتداء برسول الله - صلى الله عليه وسلم -
148
4 - استحباب قول سامع المؤذن مثل ما يقول إلا في الحيعلتين
148
6 - استحباب سؤال الله الوسيلة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بعد قول: اللهم رب هذه الدعوة التامة
148
7 - يستحب أن يقول السامع كل كلمة بعد فراغ المؤذن منها
148
8 - استحباب قول السامع بعد الشهادتين: وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
148
9 - يستحب لمن رغب غيره في خير أن يذكر له شيئا من دلائله
149
10 - يستحب إجابة المؤذن لكل من سمعه
149
11 - ظاهر اختصاص الإجابة بمن يسمع، حتى لو رأى المؤذن على المنارة مثلا في الوقت
149
12 - الظاهر من قوله في الحديث: فقولوا التعبد بالقول
149
13 - إذا سمع الأذان وهو في قراءة، أو تسبيح، قطع ما هو فيه
149
14 - يستحب متابعة المؤذن في الإقامة
150
15 - يستحب إذا قال المؤذن في أذان الفجر: الصلاة خير من النوم
150
16 - يستحب إذا دخل المسجد فسمع المؤذن: أن ينتظر ويجيب المؤذن
151
17 - إجابة المؤذن والترديد معه في المذياع سنة
152
18 - لا بأس أن يسمع مجيب المؤذن من حوله؛ ليقتدي به
152
19 - إجابة مؤذن ثان وثالث مستحبة
152
20 - إذا لم يسمع إلا بعض الأذان
155
21 - إجابة النداء سنة قولية وفعلية مؤكدة، عمل بها: الصحابة
156
الثاني عشر: حكم الخروج من المسجد بعد الأذان:
156
الثالث عشر: كم بين الأذان والإقامة:
157
المبحث السابع عشر: شروط الصلاة
159
الشرط الأول: الإسلام
159
الشرط الثاني: العقل
159
الشرط الثالث: التمييز
160
الشرط الرابع: رفع الحدث
160
الشرط الخامس: إزالة النجاسة من ثلاث: من البدن، والثوب، والبقعة
161
الشرط السادس: ستر العورة مع القدرة بشيء لا يصف البشرة
162
الشرط السابع: دخول الوقت
164
أما أوقات الصلوات الخمس تفصيلا فعلى النحو الآتي:
165
1 - وقت الظهر
165
الحال الأولى في صلاة العشاء إذا تأخر الناس حتى يجتمعوا
166
الحال الثانية في الظهر إذا اشتد الحر
166
2 - وقت العصر من خروج وقت الظهر
166
3 - وقت صلاة المغرب من غروب الشمس إلى غروب الشفق الأحمر
167
4ـ وقت صلاة العشاء من غروب الشفق الأحمر إلى نصف الليل الأوسط
169
5 - وقت صلاة الفجر من طلوع الفجر الأبيض الصادق
170
أما الحائض فلا قضاء عليها إلا في حالتين:
172
الحالة الأولى: إذا طهرت قبل غروب الشمس صلت الظهر والعصر
172
الحالة الثانية: إذا أدركت المرأة وقت الصلاة ثم حاضت قبل أن تصلي
173
ويقضي الصلوات الفائتة على حالها الذي فاتت عليه
173
الشرط الثامن: استقبال القبلة
174
الحالة الأولى: إذا اجتهد في استقبال القبلة طاقته ثم صلى فأخطأ
175
الحالة الثانية: عند العجز
176
الحالة الثالثة: عند اشتداد الخوف على النفس أو المال
176
الحالة الرابعة: صلاة النفل على الراحلة
176
الشرط التاسع: النية ومحلها القلب، والتلفظ بها بدعة
177
المبحث الثامن عشر: صفة الصلاة
179
1 - يسبغ الوضوء وهو أن يتوضأ كما أمره الله - عز وجل -
179
2 - يتوجه إلى القبلة، وهي الكعبة
179
3 ـ يجعل له سترة يصلي إليها إن كان إماما أو منفردا
180
4 - يكبر تكبيرة الإحرام، قائما، قاصدا بقلبه فعل الصلاة التي يريدها
181
الوجه الأول: جاء ما يدل على أنه - صلى الله عليه وسلم - رفع يديه ثم كبر
182
الوجه الثاني: جاء ما يدل على أنه - صلى الله عليه وسلم - كبر ثم رفع يديه
182
الوجه الثالث: جاء ما يدل على أنه - صلى الله عليه وسلم - رفع يديه مع التكبير، وانتهى منه مع انتهائه
183
5 - يضع يديه على صدره بعد أن ينزلهما من الرفع
183
6 - يستفتح الصلاة بدعاء الاستفتاح
184
7 - يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
187
8 - يقول: ((بسم الله الرحمن الرحيم، سرا
187
9 - يقرأ الفاتحة الحمد لله رب العالمين
188
10 - يقول بعد الانتهاء من قراءة الفاتحة: آمين
189
11ـ يقرأ سورة بعد الفاتحة، أو ما تيسر من القرآن
190
12ـ إذا فرغ من القراءة كلها سكت سكتة
194
13 - يركع مكبرا رافعا يديه إلى حذو منكبيه، أو أذنيه
194
14 - يقول في الركوع: سبحان ربي العظيم
196
15 - يرفع رأسه من الركوع
198
16ـ يسجد مكبرا، واضعا ركبتيه قبل يديه إذا تيسر ذلك
200
17ـ يقول في السجود: سبحان ربي الأعلى
203
أولا: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي
203
ثانيا: سبوح، قدوس، رب الملائكة والروح
203
ثالثا: سبحان ذي الجبروت، والملكوت، والكبرياء، والعظمة
203
رابعا: اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت
203
خامسا: اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك
203
سادسا: اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره
204
18 - يرفع رأسه من السجود مكبرا
204
أولا: الكف اليمنى على الفخذ اليمنى واليسرى على اليسرى
205
ثانيا: الكف اليمنى على الركبة اليمنى واليسرى على اليسرى
205
ثالثا: الكف اليمنى على الفخذ اليمنى واليسرى على الفخذ اليسرى ويلقم كفه اليسرى ركبته
205
19 - يقول بين السجدتين: رب اغفر لي، رب اغفر لي
207
20 - يسجد السجدة الثانية مكبرا
207
21 - يرفع رأسه مكبرا، ويجلس جلسة خفيفة تسمى جلسة الاستراحة
208
22 - ينهض على صدور قدميه وركبتيه مكبرا قائما إلى الركعة الثانية
209
23 - يصلي الركعة الثانية كالأولى
209
الأمر الأول: تكبيرة الإحرام، فلا يكبر تكبيرة الإحرام
210
الأمر الثاني: السكوت فلا يسكت في الركعة الثانية
210
الأمر الثالث: الاستفتاح، فلا يستفتح في الركعة الثانية
210
الأمر الرابع: لا يطولها كالأولى؛ بل تكون أقصر من الأولى في كل صلاة
210
الأمر الخامس: لا يجدد النية؛ للاكتفاء باستصحابها
210
وأما البسملة فتستحب في كل ركعة؛ لأنها تستفتح بها السورة
211
24 - إذا كانت الصلاة ثنائية: أي ركعتين: كصلاة الفجر، والجمعة، والعيدين، جلس للتشهد بعد فراغه
211
النوع الأول: قبض الأصابع كلها والإشارة بالسبابة
213
النوع الثاني: تحليق الإبهام والوسطى وقبض الخنصر والبنصر والإشارة بالسبابة
213
النوع الثالث: عقد ثلاثا وخمسين والإشارة بالسبابة
213
25 - يقرأ التشهد في هذا الجلوس
215
26 - ثم يسلم عن يمينه وشماله
221
27 - إن كانت الصلاة ثلاثية
221
28 - يجلس في التشهد الأخير متوركا
223
29 - يقرأ التشهد مع الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -
224
30 - يسلم عن يمينه وشماله
224
31 - يقول الأذكار المشروعة بعد السلام من الصلاة
225
النوع الأول: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ثلاثا وثلاثين
227
النوع الثاني: سبحان الله، ثلاثا وثلاثين، والحمد لله ثلاثا وثلاثين
227
النوع الثالث: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ثلاثا وثلاثين
227
النوع الرابع: سبحان الله عشر مرات والحمد لله عشر مرات والله أكبر عشر مرات
228
النوع الخامس: يسبح إحدى عشرة، ويحمد إحدى عشرة، ويكبر إحدى عشرة
229
النوع السادس: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر
229
32 - يصلي السنن الرواتب
232
المبحث التاسع عشر: أركان الصلاة وواجباتها وسننها
234
أولا: أركان الصلاة:
234
الركن في اللغة
234
أركان الصلاة أربعة عشر ركنا على النحو الآتي:
234
الأول: القيام في الفرض مع القدرة
234
الثاني: تكبيرة الإحرام
234
الثالث: قراءة الفاتحة مرتبة في كل ركعة
235
الرابع: الركوع
235
الخامس: الرفع من الركوع والاعتدال قائما
235
السادس: السجود على الأعضاء السبعة
235
السابع: الرفع من السجود
235
الثامن: الجلسة بين السجدتين
235
التاسع: الطمأنينة في جميع الأركان
236
العاشر: التشهد الأخير؛
236
الحادي عشر: الجلوس للتشهد الأخير
236
الثاني عشر: الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأخير
236
الثالث عشر: الترتيب بين أركان الصلاة
237
الرابع عشر: التسليمتان
237
ثانيا: واجبات الصلاة:
237
الأول: جميع التكبيرات غير تكبيرة الإحرام
237
الثاني: قول: سبحان ربي العظيم في الركوع
238
الثالث: قول: سمع الله لمن حمده للإمام والمنفرد
238
الرابع: قول: ربنا ولك الحمد للكل الإمام، والمنفرد، والمأموم
239
الخامس: قول: سبحان ربي الأعلى في السجود
239
السادس: قول: رب اغفر لي بين السجدتين
239
السابع: التشهد الأول
239
الثامن: الجلوس للتشهد الأول
239
ثالثا: سنن الصلاة:
240
1 - رفع اليدين حذو المنكبين أو الأذنين
240
2 - وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى على الصدر؛
240
3 - النظر إلى موضع السجود في الصلاة
240
4 - دعاء الاستفتاح
240
5 - التعوذ بالله من الشيطان
240
6 - البسملة
241
7 - قول آمين بعد قراءة الفاتحة
241
8 - قراءة سورة بعد الفاتحة في الركعتين الأوليين، أو ما تيسر من القرآن
241
10 - الإسرار في الصلاة السرية
241
11 - السكتة اللطيفة بعد الفراغ من القراءة كلها
241
12 - وضع اليدين مفرجتي الأصابع على الركبتين كأنه قابض عليهما
241
13 - مد الظهر في الركوع حتى لو صب عليه الماء لاستقر، وجعل الرأس حيال الظهر
241
14 - مجافاة اليدين عن الجنبين في الركوع
241
15 - ما زاد على التسبيحة الواحدة في الركوع والسجود
242
16 - ما زاد على المرة الواحدة في سؤال الله المغفرة بين السجدتين
242
17 - قول: ملء السموات وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد
242
18 - وضع الركبتين قبل اليدين في السجود، ورفع اليدين قبل الركبتين في القيام
242
19 - ضم أصابع اليدين في السجود؛
242
20 - تفريج أصابع الرجلين في السجود
242
21 - استقبال القبلة بأطراف أصابع اليدين والرجلين في السجود
242
22 - مجافاة العضدين عن الجنبين في السجود
242
23 - مجافاة البطن عن الفخذين، والفخذين عن الساقين، والتفريج بين الفخذين
242
24 - وضع اليدين حذو المنكبين أو الأذنين في السجود
242
25 - ضم القدمين والعقبين ونصبهما في السجود
243
26 - الإكثار من الدعاء في السجود
243
27 - افتراش الرجل اليسرى ونصب اليمنى في الجلوس بين السجدتين وفي التشهد الأول
243
28 - وضع اليد اليمنى على الفخذ اليمنى واليسرى على اليسرى إذا جلس في الصلاة
243
29 - وضع الذارعين على الفخذين في التشهد، وفي الجلوس بين السجدتين
243
30 - قبض خنصر وبنصر اليد اليمنى في التشهد
243
31 - جلسة الاستراحة قبل القيام إلى الركعة الثانية، والركعة الرابعة
243
32 - التورك في التشهد الثاني
244
33 - النظر إلى السبابة عند الإشارة بها في الجلوس
244
34 - الصلاة والتبريك على محمد وآل محمد، وعلى إبراهيم وآل إبراهيم في التشهد الأول
244
35 - الدعاء والتعوذ من أربع بعد التشهد الثاني
244
36 - الالتفات يمينا وشمالا في التسليمتين
244
37 - نيته في سلامه: الخروج من الصلاة، والسلام على الملائكة والحاضرين
244
المبحث العشرون: مكروهات الصلاة ومبطلاتها
245
أولا: مكروهات الصلاة:
245
1 - الالتفات لغير حاجة
245
النوع الأول: التفات حسي
245
النوع الثاني: التفات معنوي بالقلب
245
2 - رفع البصر إلى السماء
245
3 - افتراش الذراعين في السجود
246
4 - التخصر
246
5 - النظر إلى ما يلهي ويشغل
246
6 - الصلاة إلى ما يشغل ويلهي
246
7 - الإقعاء المذموم
247
8 - عبث المصلي بجوارحه
248
9 - تشبيك الأصابع، وفرقعتها في الصلاة
248
10 - الصلاة بحضرة الطعام
249
11 - مدافعة الأخبثين [البول والغائط] في الصلاة
249
12 - بصاق المصلي أمامه أو عن يمينه في الصلاة
249
13 - كف الشعر أو الثوب في الصلاة
251
14 - عقص الرأس في الصلاة
251
15 - تغطية الفم في الصلاة
251
16 - السدل في الصلاة
251
17 - تخصيص مكان من المسجد للصلاة فيه دائما لغير الإمام
251
18 - الاعتماد على اليد في الجلوس في الصلاة
252
19 - التثاؤب في الصلاة
252
20 - الركوع قبل أن يصل إلى الصف
252
21 - الصلاة في المسجد لمن أكل البصل والثوم أو الكراث
253
22 - صلاة النفل عند مغالبة النوم
253
ثانيا: مبطلات الصلاة:
253
1 - الكلام العمد مع الذكر
253
2 - الضحك بصوت يسمعه المصلي أو غيره، وهو ما يعبر عنه بالقهقهة
254
3 - الأكل
254
4 - الشرب
254
5 - انكشاف العورة عمدا
254
6 - الانحراف الكثير عن جهة القبلة
254
7 - العبث الكثير المتوالي لغير ضرورة
254
8 - انتقاض الطهارة
255
المبحث الحادي والعشرون: الخشوع في الصلاة
256
أولا: مفهوم الخشوع: لغة واصطلاحا:
256
1 - الخشوع لغة
256
2 - الخشوع اصطلاحا
256
ثانيا: الفرق بين خشوع الإيمان وخشوع النفاق
257
ثالثا: الخشوع لله في الصلاة علم نافع وعمل صالح
259
رابعا: فضائل الخشوع لله تعالى في الصلاة
261
1 - من فرغ قلبه لله تعالى في صلاته انصرف من خطيئته
261
2 - من صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر الله له
261
3 - من صلى صلاة مكتوبة فأحسن خشوعها كانت كفارة
262
4 - من صلى ركعتين مقبلا عليهما بقلبه ووجهه وجبت له الجنة
262
5 - الفوز والنجاح والسعادة في الدنيا والآخرة للخاشعين
262
6 - المغفرة والأجر العظيم للخاشعين
263
7 - الخاشعون والخاضعون لله مبشرون بكل خير في الدنيا والآخرة
263
8 - الخشوع والتواضع لله من أعظم أسباب دخول الجنة
265
9 - الخشوع لله تعالى يورث هداية الله تعالى وتثبيته
265
10 - أفضل الناس أخشعهم لله تعالى
266
11 - من أتم الصلوات الخمس بخشوع كان له على الله عهد أن يغفر له
266
12 - مدح الله تعالى الخاشعين في طاعته ووصفهم له بالعلم
267
13 - أثنى الله - عز وجل - على من يوجل قلبه لذكر الله بأنه يخافه ويخشاه
269
14 - وصف الله من يقشعر جلده عند قراءة القرآن بالخشية لله تعالى
270
خامسا: الفرق بين الخشوع والوجل والقنوت والسكينة والإخبات والطمأنينة
271
1 - الخشوع
271
2 - الوجل
271
3 - القنوت
271
القسم الأول: قنوت عام لجميع المخلوقات
271
القسم الثاني، وهو الأكثر في القرآن الكريم: القنوت الخاص
272
4 - السكينة:
272
5 - الإخبات
273
6 - الطمأنينة
273
سادسا: حكم الخشوع في الصلاة
275
سابعا: منزلة الخشوع في الصلاة
278
الالتفات المنهي عنه في الصلاة قسمان:
280
أحدهما: التفات القلب عن الله - عز وجل - إلى غير الله تعالى
280
والثاني: التفات البصر
280
ثامنا: حكم الوسواس في الصلاة
281
تاسعا: الخشوع في الصلاة من إقامتها
284
عاشرا: التحذير من ترك الخشوع في الصلاة
285
1 - قد يصلي المرء ستين سنة، وما قبل الله منه صلاة واحدة
285
2 - أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته
286
3 - لا ينظر الله - عز وجل - إلى صلاة عبد لا يقيم صلبه بين ركوعها وسجودها
286
4 - من مات وهو لا يتم ركوعه، وينقر في سجوده
286
5 - قد ينصرف المصلي ولم يكتب له من صلاته إلا عشرها
287
6 - قد يصلي المرء أربعين سنة، ولا يكتب له صلاة واحدة
287
7 - نقر الصلاة كنقر الغراب، أو الطائر بمنقاره من علامات النفاق الخالص
288
8 - بكاء أنس بن مالك - رضي الله عنه - على تأخير الصلاة عن وقتها وتضييعها
288
الحادي عشر: الصلاة بخشوع: قرة للعين وراحة للقلب
289
الثاني عشر: مشاهد الصلاة الخاشعة التي تقر بها العين
292
المشهد الأول: الإخلاص
292
المشهد الثاني: مشهد الصدق والنصح
292
المشهد الثالث: مشهد المتابعة والاقتداء
293
المشهد الرابع: مشهد الإحسان
293
المشهد الخامس: مشهد المنة:
294
المشهد السادس: مشهد التقصير
295
الثالث عشر: أقسام الناس في الخشوع في الصلاة
295
القسم الأول: مرتبة الظالم لنفسه المفرط
296
القسم الثاني: من يحافظ على مواقيتها، وحدودها، وأركانها الظاهرة، ووضوئها
296
القسم الثالث: من حافظ على حدودها، وأركانها، وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار
296
القسم الرابع: من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها، وأركانها، وحدودها
296
القسم الخامس: من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك
296
الرابع عشر: خشوع النبي - صلى الله عليه وسلم - في صلاته:
297
أولا: خشوعه - صلى الله عليه وسلم - في أفعال الصلاة وأقوالها
297
ثانيا: رقة قلبه - صلى الله عليه وسلم - وبكاؤه في الصلاة، وفي مواطن كثيرة:
303
1 - بكاؤه من خشية الله في صلاة الليل
304
2 - بكاء النبي - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة من خشية الله تعالى
304
3 - بكاء النبي - صلى الله عليه وسلم - عند سماع القرآن
304
4 - بكى - صلى الله عليه وسلم - في ليلة بدر وهو يصلي يناجي ربه
305
5 - بكى - صلى الله عليه وسلم - في صلاة الكسوف
305
الخامس عشر: خشوع الصحابة - رضي الله عنهم - في صلاتهم
305
1 - خشوع أبي بكر - رضي الله عنه - في صلاته
305
2 - خشوع عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - في صلاته
306
3 - خشوع سعد بن معاذ - رضي الله عنه - في صلاته
307
4 - خشوع عبد الله بن الزبير - رضي الله عنه - في صلاته
307
السادس عشر: خشوع التابعين ومن بعدهم
307
1 - خشوع عروة بن الزبير في صلاته رحمه الله تعالى
308
2 - خشوع عامر بن عبد الله بن قيس
309
3 - خشوع الإمام البخاري رحمه الله
310
السابع عشر: الخشوع في قراءة القرآن في الصلاة وغيرها
310
النوع الأول: تأثير القرآن في القلوب والنفوس كما جاء في القرآن الكريم
311
النوع الثاني: تأثير القرآن في القلوب والنفوس كما جاء ذلك في سنة النبي - صلى الله عليه وسلم -:
311
النوع الثالث: تأثير القرآن الكريم على القلوب والأرواح
312
الثامن عشر: درجات الخشوع في الصلاة
313
الدرجة الأولى: قراءتها والتلفظ بها مع استحضار معانيها
313
الدرجة الثانية: أن يقرأها وهو يعقلها
315
الدرجة الثالثة: أن يقرأها متأثرا غاية التأثر بحقائقها تلك
315
التاسع عشر: فوائد الخشوع في الصلاة
316
1 - الخشوع يجعل الصلاة محبوبة يسيرة على المصلي
316
2 - الخشوع في الصلاة يجعلها تنهى عن الفحشاء والمنكر:
317
3 - الخشوع الكامل يجلب البكاء من خشية الله تعالى:
318
4 - الخشوع في الصلاة يعطي الصلاة معناها الحقيقي
320
5 - الخشوع في الصلاة يهون الوقوف على العبد يوم القيامة
320
6 - الخشوع في الصلاة يقرب العبد من الله
320
7 - الخشوع الكامل يزداد به الإيمان
320
8 - الخشوع في الصلاة يزيل الهم عن القلب، ويشرح الصدر
321
9 - الخشوع في الصلاة يزيد المسلم حبا في الصلاة
321
10 - الخشوع يفتح للعبد أبواب الفقه، والاستفادة من كلام الله تعالى
321
11 - الخشوع يفتح أبواب الدعاء للعبد
321
12 - الخشوع في الصلاة يجعلها شفاء من عامة الأوجاع
321
العشرون: الخشوع يثمر التلذذ بطعم الصلاة
322
الحادي والعشرون: الأسباب التي تزيل الغفلة وتجلب الخشوع في الصلاة
323
السبب الأول: معرفة الله تعالى:
323
السبب الثاني: علاج قسوة القلب، ومرضه، وغفلته
325
الدعاء نوع من أنواع الذكر؛ فإن الذكر ثلاثة أنواع:
327
السبب الثالث: الابتعاد عن الوسوسة
335
* أسباب الوسوسة:
336
1 - قلة العلم الشرعي: أي بالكتاب والسنة، وما عليه الصحابة وأتباعهم - رضي الله عنهم -
336
2 - ضعف الإيمان؛ لأن الشيطان يتسلط على أهل المعاصي، بخلاف قوي الإيمان
336
3 - الاسترسال مع الأفكار؛ فإن هذا الاسترسال يجعل للشيطان مدخلا عليه
336
4 - الغفلة عن ذكر الله تعالى؛ فإن الذكر يطرد الشيطان ووساوسه
336
5 - ضعف العقل؛ فإن صاحب العقل الكامل المؤمن ينجو من الوسوسة بفضل الله تعالى
336
6 - عدم مخالطة أهل العلم والإيمان الكامل
336
7 - عدم اتباع الرسول - صلى الله عليه وسلم -؛ فإن الشيطان يدخل من هذا المدخل
336
* مظاهر الوسوسة عند الموسوسين:
337
1_ التأخر في حال الاستنجاء، أو الوضوء والاغتسال، وهذه أغلب حالات الوسواس
337
2_ تكرار الوضوء، أو الطهارة، أو الصلاة، والإسراف في ماء الطهارة
337
3_ تكرير الحرف في ألفاظ القراءة، أو أذكار الصلاة وغيرها
337
4 - إبدال الملابس؛ لأنه يتوهم أنه أصابها نجاسة
337
5_ وسوستهم في العقيدة
337
وعلاج الوسوسة على النحو الآتي:
339
1 - طلب العلم الشرعي
339
2 - تقوية الإيمان بالطاعات والنوافل
339
3 - مداومة ذكر الله تعالى على كل حال؛ فهي حصن حصين من الوسوسة، ومن كل شر
339
4 - مجالسة الصاحين، ومخالطة الناس الذين يستفيد منهم
339
5 - معرفة أن الحق هو ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم -
339
6 - الاعتراف بأن الوسوسة من أبطل الباطل
339
7 - الاستعاذة بالله من الشيطان كما ثبت في الأدلة
339
8 - لا يطيل الجلوس والمكث في الحمام أو الخلاء فوق حاجته
339
9 - ينضح فرجه وسراويله بالماء؛ ليدفع عن نفسه الوسوسة
339
10 - إذا تيقن الطهارة ثم شك في الحدث فله أن يصلي بطهارته
339
السبب الرابع: متابعة المؤذن من الأمور التي تجلب الخشوع في الصلاة:
340
السبب الخامس: العمل بآداب المشي إلى الصلاة من أعظم ما يجلب الخشوع:
340
السبب السادس: عدم الالتفات لغير حاجة
341
النوع الأول: التفات حسي، وعلاجه بالسكون في الصلاة، وعدم الحركة
341
النوع الثاني: التفات معنوي بالقلب
341
السبب السابع: عدم رفع البصر إلى السماء
341
السبب الثامن: عدم افتراش الذراعين في السجود
341
السبب التاسع: عدم التخصر
341
السبب العاشر: عدم النظر إلى ما يلهي ويشغل
341
السبب الحادي عشر: عدم الصلاة إلى ما يشغل ويلهي
341
السبب الثاني عشر: عدم الإقعاء المذموم
341
السبب الثالث عشر: عدم عبث المصلي بجوارحه
341
السبب الرابع عشر: عدم تشبيك الأصابع وفرقعتها في الصلاة
341
السبب الخامس عشر: عدم الصلاة بحضرة الطعام.
341
السبب السادس عشر: عدم مدافعة الأخبثين (البول والغائط)
342
السبب السابع عشر: عدم بصاق المصلي أمامه أو عن يمينه في الصلاة
342
السبب الثامن عشر: عدم كف الشعر أو الثوب في الصلاة
342
السبب التاسع عشر: عدم عقص الرأس في الصلاة
342
السبب العشرون: عدم تغطية الفم في الصلاة
342
السبب الحادي والعشرون: عدم السدل في الصلاة:
342
السبب الثاني والعشرون: عدم تخصيص مكان من المسجد للصلاة فيه دائما لغير الإمام.
342
السبب الثالث والعشرون: عدم الاعتماد على اليد في الجلوس في الصلاة
342
السبب الرابع والعشرون: عدم التثاؤب في الصلاة
342
السبب الخامس والعشرون: عدم الركوع قبل أن يصل إلى الصف
342
السبب السادس والعشرون: عدم الصلاة في المسجد لمن أكل البصل أو الثوم ونحوهما
342
السبب السابع والعشرون: عدم صلاة النفل عند مغالبة النوم
342
السبب الثامن والعشرون: الصلاة إلى سترة والدنو منها
342
السبب التاسع والعشرون: وضع اليد اليمنى على اليسرى على الصدر
342
السبب الثلاثون: الإشارة بالسبابة وتحريكها في الدعاء في التشهد
342
السبب الحادي والثلاثون: النظر إلى موضع السجود، وإلى السبابة
343
السبب الثاني والثلاثون: العلم بأنه يدعو الله ويخاطبه وأن الله يرد عليه ويجيبه
343
السبب الثالث والثلاثون: الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم:
344
السبب الرابع والثلاثون: تدبر القرآن في الصلاة يجلب الخشوع:
347
النوع الأول: حض القرآن الكريم على التدبر:
347
النوع الثاني: حض النبي - صلى الله عليه وسلم - على تدبر القرآن:
348
النوع الثالث: حث الصحابة - رضي الله عنه - على تدبر القرآن:
349
النوع الرابع: حث العلماء على تدبر القرآن وتعظيمهم لذلك:
350
السبب الخامس والثلاثون: تحسين القراءة بالقرآن وترتيله
354
أولا: يحسن صوته بقراءة القرآن الكريم
355
ثانيا: يرتل القرآن ترتيلا
357
ثالثا: إذا مر بآية رحمة سأل الله من فضله
361
رابعا: يجهر بالقرآن ما لم يتأذ أحد بصوته:
361
النوع الأول: استحباب الجهر برفع الصوت بالقرآن:
361
النوع الثاني: الجهر بالقراءة وإخفاؤها:
362
السبب السادس والثلاثون: سجود التلاوة في الصلاة:
364
السبب السابع والثلاثون: المحافظة على سنن الصلاة: القولية والفعلية:
365
السبب الثامن والثلاثون: ذكر الموت في الصلاة:
365
السبب التاسع والثلاثون: الحذر من الغفلة:
366
السبب الأربعون: الاستجابة لله ولرسوله مع العلم أن الله يحول الله بين المرء وقلبه:
367
السبب الحادي والأربعون: سؤال الله تعالى الخشوع في الصلاة:
368
السبب الثاني والأربعون: العلم بأن العبد ليس له من صلاته إلا ما عقل منها:
369
السبب الثالث والأربعون: معرفة خشوع النبي - صلى الله عليه وسلم - في صلاته:
369
السبب الرابع والأربعون: معرفة خشوع الصحابة والتابعين وأتباعهم رحمهم الله:
370
السبب الخامس والأربعون: العلم بما ثبت في التحذير من ترك الخشوع، وما ثبت من الترغيب في الخشوع:
371
السبب السادس والأربعون: فهم وتدبر معاني أفعال الصلاة يجلب الخشوع فيها:
372
السبب السابع والأربعون: فهم وتدبر معاني أقوال الصلاة:
376
أولا: فهم وتدبر معنى تكبيرة الإحرام: الله أكبر:
376
ثانيا: فهم وتدبر معاني دعاء الاستفتاح في الصلاة
377
ثالثا: فهم وتدبر معاني الاستعاذة:
377
رابعا: فهم وتدبر معنى البسملة:
377
خامسا: فهم وتدبر معاني الفاتحة أم القرآن:
377
سادسا: فهم وتدبر معاني أذكار الركوع:
377
سابعا: فهم وتدبر معاني أذكار الرفع من الركوع:
377
ثامنا: فهم وتدبر معاني أذكار السجود:
377
تاسعا: فهم وتدبر معاني الأذكار في الجلسة بين السجدتين
378
عاشرا: فهم وتدبر أذكار سجود التلاوة:
378
الحادي عشر: فهم وتدبر معاني التشهد
379
الثاني عشر: فهم وتدبر معاني الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -
379
الثالث عشر: فهم وتدبر معاني الاستعاذة والدعاء قبل السلام من الصلاة
379
الرابع عشر: فهم وتدبر معاني الأذكار بعد السلام من الصلاة
379
السبب الثامن والأربعون: التنويع في الاستفتاح، والقراءة، والأذكار في الصلاة:
379
السبب التاسع والأربعون: الاجتهاد في الدعاء في مواضعه في الصلاة:
381
السبب الخمسون: إحسان الطهور وإكماله:
383
السبب الحادي والخمسون: المحافظة على صفة الصلاة الكاملة الخاشعة من كل وجه:
385
السبب الثاني والخمسون: المحافظة على الأذكار أدبار الصلوات المفروضة:
385
السبب الثالث والخمسون: المحافظة على السنن الرواتب قبل الفريضة وبعدها:
385
المبحث الثاني والعشرون: سجود السهو
387
أولا: حفظ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في السهو أشياء منها:
387
1 - سلم النبي - صلى الله عليه وسلم - من اثنتين
387
2 - سلم - صلى الله عليه وسلم - من ثلاث
387
3 - قام - صلى الله عليه وسلم - في الركعتين الأوليين من صلاة الظهر
388
4 - صلى الظهر خمسا فنبه
388
5 - أما الشك فلم يعرض له - صلى الله عليه وسلم -،:
388
أ - أمر - صلى الله عليه وسلم - من رجع إلى التحري وهو أكثر الوهم أو الظن الغالب
388
ب - أمر - صلى الله عليه وسلم - من شك ورجع إلى اليقين - وهو الأقل - بالبناء على اليقين
389
ثانيا: سجود السهو قبل السلام في مواضع وبعده في مواضع:
390
الحالة الأولى: إذا سلم عن نقص أو ذكر بالزيادة بعد السلام
390
الحالة الثانية: إذا شك ولكنه بنى على غالب ظنه
390
ثالثا: التفصيل في أسباب السجود وأحكامها:
391
السبب الأول: الزيادة، وهي نوعان:
391
السبب الثاني: النقص، وهو ثلاثة أنواع:
393
السبب الثالث: الشك، فإذا كان بعد السلام فلا يلتفت إليه، إلا إذا تيقن النقص أو الزيادة
395
المبحث الثالث والعشرون: صلاة التطوع
397
أولا: مفهوم التطوع: التطوع: النافلة وكل متنفل خير: متطوع
397
ثانيا: فضل التطوع:
397
1 - تكمل الفرائض وتجبر نقصها
397
2 - التطوع ترفع به الدرجات وتحط الخطايا
397
3 - كثرة النوافل من أعظم أسباب دخول الجنة بمرافقة النبي - صلى الله عليه وسلم -
397
4 - صلاة التطوع أفضل أعمال نوافل البدن بعد الجهاد، والعلم: تعلمه، وتعليمه
398
5 - صلاة التطوع في البيوت تجلب البركة
398
6 - التطوع يجلب محبة الله لعبده
399
7 - كمال التطوع يزيد في شكر العبد لله - عز وجل -
399
ثالثا: جواز صلاة التطوع جالسا:
400
كانت صلاته - صلى الله عليه وسلم - بالليل ثلاثة أنواع:
401
أحدها: وهو أكثرها: صلاته قائما
401
الثاني: أنه كان يصلي قاعدا ويركع قاعدا
401
الثالث: أنه كان يقرأ قاعدا، فإذا بقي يسير من قراءته قام فركع قائما
401
رابعا: جواز التطوع على المركوب في السفر الطويل والقصير:
402
خامسا: أخلص مواضع صلاة التطوع:
404
سادسا: أحب التطوع إلى الله ما دووم عليه:
404
سابعا: جواز صلاة التطوع جماعة أحيانا:
406
ثامنا: أقسام صلاة التطوع:
408
القسم الأول: السنن الدائمة المستمرة وهي أنواع:
408
النوع الأول: السنن الرواتب
408
1 - الرواتب المؤكدة مع الفرائض
408
2 - السنن تفصيلا: المؤكدة وغير المؤكدة مع الفرائض
410
أ- أربع ركعات قبل الظهر
410
ب- أربع ركعات قبل العصر
410
ج- ركعتان قبل المغرب وركعتان بعدها
410
د- ركعتان قبل صلاة العشاء، وركعتان بعدها
411
هـ- ركعتان قبل الفجر، وسنة الفجر آكد السنن الرواتب؛ لأمور تسعة:
412
الأمر الأول: شدة تعاهد النبي - صلى الله عليه وسلم - لها يدل على عظمها
412
الأمر الثاني: بين النبي - صلى الله عليه وسلم - فضلها
412
الأمر الثالث: السنة تخفيفهما
412
الأمر الرابع: وقتها بين الأذان والإقامة
412
الأمر الخامس: لا يصلى بعدها إلا فريضة الفجر
413
الأمر السادس: يقرأ فيهما: قل يا أيها الكافرون، وقل هو الله أحد
413
الأمر السابع: الاضطجاع بعدهما
413
الأمر الثامن: لا تترك في الحضر ولا في السفر
414
الأمر التاسع: قضاء سنة الفجر
414
ز- السنة الراتبة بعد الجمعة أربع ركعات
415
3 - وقت الرواتب مع الفرائض
417
4 - قضاء الرواتب
417
5 - الفصل بين الرواتب والفرائض بخروج أو كلام
419
6 - ترك الرواتب وغيرها إذا أقيمت المكتوبة
420
7 - السنة ترك الرواتب في السفر إلا سنة الفجر والوتر
422
النوع الثاني: الوتر:
424
1 - الوتر سنة مؤكدة
424
2 - فضل الوتر، له فضل عظيم
425
3 - وقت صلاة الوتر: جميع أوقات الليل بعد صلاة العشاء على النحو الآتي:
426
أ- وقت الوتر الشامل
426
ب- الوتر قبل النوم مستحب لمن ظن أن لا يستيقظ آخر الليل
428
ج- الوتر في آخر الليل أفضل لمن وثق بالاستيقاظ
429
4 - أنواع الوتر وعدده
430
أولا: إحدى عشرة ركعة يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة
430
ثانيا: ثلاث عشرة ركعة، يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة
431
ثالثا: ثلاث عشرة ركعة يسلم بين كل ركعتين ويوتر من ذلك بخمس سردا؛
431
رابعا: تسع ركعات لا يجلس إلا في الثامنة ثم يأتي بالتاسعة
432
خامسا: سبع ركعات لا يقعد إلا في آخرهن
432
سادسا: سبع ركعات لا يجلس إلا في السادسة
432
سابعا: خمس ركعات لا يجلس إلا في آخرهن
432
ثامنا: ثلاث ركعات يسلم من ركعتين ثم يوتر بواحدة
433
تاسعا: ثلاث ركعات سردا - رضي الله عنه - لا يجلس إلا في آخرهن
433
عاشرا: ركعة واحدة
434
5 - القراءة في الوتر، يقرأ في الوتر في الركعة الأولى: بـ سبح اسم ربك الأعلى
435
6 - القنوت في الوتر
436
7 - موضع دعاء القنوت قبل الركوع وبعده
437
8 - رفع اليدين في دعاء القنوت وتأمين المأمومين
438
9 - آخر صلاة الليل الوتر
439
10 - الدعاء بعد السلام من صلاة الوتر
439
11 - لا وتران في ليلة ولا ينقض الوتر؛
440
12 - إيقاظ الأهل لصلاة الوتر مشروع
440
13 - قضاء الوتر لمن فاته
441
14 - دعاء القنوت في النوازل في الصلاة المفروضة
442
الأول: أن دعاء القنوت في النوازل مشروع عند السبب الذي يقتضيه
445
الثاني: أن الدعاء فيه ليس دعاء راتبا محددا
446
النوع الثالث: صلاة الضحى:
446
1 - صلاة الضحى سنة مؤكدة
446
2 - فضل صلاة الضحى ثابت في الأحاديث الصحيحة؛ للأحاديث الآتية:
447
الأول: حديث أبي ذر - رضي الله عنه -
447
الثاني: حديث بريدة - رضي الله عنه -
448
الثالث: حديث نعيم بن همار
448
الرابع: حديث أبي الدرداء وأبي ذر رضي الله عنهما
448
الخامس: حديث أنس - رضي الله عنه -
448
3 - وقت صلاة الضحى
449
4 - عدد ركعات سنة الضحى لا حد له على الصحيح
449
القسم الثاني: ما تسن له الجماعة ومنه صلاة التراويح:
450
1 - مفهوم صلاة التروايح
450
2 - صلاة التراويح سنة مؤكدة
451
3 - فضل صلاة التراويح
451
4 - مشروعية الجماعة في صلاة التراويح وقيام رمضان وملازمة الإمام حتى ينصرف
452
5 - الاجتهاد في قيام عشر شهر رمضان الأواخر
454
6 - وقت صلاة التراويح بعد صلاة العشاء مع سنتها الراتبة
455
7 - عدد صلاة التراويح ليس له تحديد لا يجوز غيره
455
القسم الثالث: التطوع المطلق مشروع في الليل كله والنهار إلا أوقات النهي وهو نوعان:
455
النوع الأول: التهجد بالليل:
455
أولا: مفهوم التهجد
456
ثانيا: صلاة التهجد سنة مؤكدة
456
ثالثا: فضل قيام الليل عظيم؛ للأمور الآتية:
457
1 - عناية النبي - صلى الله عليه وسلم - بقيام الليل حتى تفطرت قدماه
457
2 - من أعظم أسباب دخول الجنة
458
3 - قيام الليل من أسباب رفع الدرجات في غرف الجنة
458
4 - المحافظون على قيام الليل محسنون مستحقون لرحمة الله وجنته
459
5 - مدح الله أهل قيام الليل في جملة عباده الأبرار عباد الرحمن
459
6 - شهد لهم بالإيمان الكامل
459
7 - نفى الله التسوية بينهم وبين غيرهم ممن لم يتصف بوصفهم
459
8 - قيام الليل مكفر للسيئات ومنهاة للآثام
459
9 - قيام الليل أفضل الصلاة بعد الفريضة
459
10 - شرف المؤمن قيام الليل
460
11 - قيام الليل يغبط عليه صاحبه
460
12 - قراءة القرآن في قيام الليل غنيمة عظيمة
460
رابعا: أفضل أوقات قيام الليل الثلث الآخر
461
خامسا: عدد ركعات قيام الليل، ليس له عدد مخصوص
463
سادسا: آداب قيام الليل:
463
1 - ينوي عند نومه قيام الليل وينوي بنومه التقوي على الطاعة ليحصل على الثواب على نومه
463
2 - يمسح النوم عن وجهه عند الاستيقاظ، ويذكر الله، ويشوص فاه بالسواك
463
3 - يفتتح تهجده بركعتين خفيفتين
464
4 - يستحب أن يكون تهجده في بيته
464
5 - المداومة على قيام الليل وعدم قطعه
465
6 - إذا غلبه النعاس ينبغي له أن يترك الصلاة وينام حتى يذهب عنه النوم
465
7 - يستحب له أن يوقظ أهله
466
8 - يقرأ المتهجد جزءا من القرآن أو أكثر، أو أقل على حسب ما تيسر مع التدبر لما يقرأ
468
9 - جواز التطوع جماعة أحيانا في قيام الليل
471
10 - يختم تهجده بوتر
472
11 - يحتسب النومة والقومة
472
12 - طول القيام مع كثرة الركوع والسجود
473
سابعا: الأسباب المعينة على قيام الليل:
477
1 - معرفة فضل قيام الليل، ومنزلة أهله عند الله تعالى
477
2 - معرفة كيد الشيطان، وتثبيطه عن قيام الليل والترهيب من ترك قيام شيء من الليل
477
3 - قصر الأمل وتذكر الموت
478
4 - اغتنام الصحة والفراغ
480
5 - الحرص على النوم مبكرا؛ ليأخذ قوة ونشاطا يستعين بذلك
480
6 - الحرص على آداب النوم، وذلك بأن ينام على طهارة
480
7 - العناية بجملة الأسباب التي تعين على قيام الليل
481
النوع الثاني: صلاة النهار والليل المطلقة:
481
القسم الرابع: الصلوات ذوات الأسباب:
483
أولا: تحية المسجد سنة مؤكدة لمن دخل المسجد في أي وقت على الصحيح
483
ثانيا: صلاة القدوم من السفر في المسجد
484
ثالثا: الصلاة عقب الوضوء
484
رابعا: صلاة الاستخارة
486
خامسا: صلاة التوبة: سنة
487
سادسا: سجود تلاوة القرآن الكريم:
487
1 - فضل سجود التلاوة عظيم
487
2 - سجود التلاوة سنة مؤكدة على الصحيح
487
3 - سجود المستمع إذا سجد القارئ، وإذا لم يسجد لم يسجد
490
4 - عدد سجدات القرآن ومواضعها، خمس عشرة سجدة
491
الموضع الأول: آخر سورة الأعراف، عند قوله تعالى: وله يسجدون
491
الموضع الثاني: في الرعد عند قوله تعالى: وظلالهم بالغدو والآصال
491
الموضع الثالث: في النحل عند قوله تعالى: ويفعلون ما يؤمرون
491
الموضع الرابع: في الإسراء عند قوله تعالى: ويزيدهم خشوعا
491
الموضع الخامس: في سورة مريم عند قوله: خروا سجدا وبكيا
491
الموضع السادس: في سورة الحج عند قوله تعالى: إن الله يفعل ما يشاء
491
الموضع السابع: في سورة الحج عند قوله تعالى: {وافعلوا الخير}
491
الموضع الثامن: في سورة الفرقان عند قوله تعالى: وزادهم نفورا
492
الموضع التاسع: في سورة النمل، عند قوله تعالى: رب العرش العظيم
492
الموضع العاشر: في سورة (الم) السجدة، عند قوله تعالى: وهم لا يستكبرون
492
الموضع الحادي عشر: في سورة ص، عند قوله: وخر راكعا وأناب
492
الموضع الثاني عشر: في سورة فصلت، عند قوله تعالى: وهم لا يسأمون
492
الموضع الثالث عشر: في آخر سورة النجم
492
الموضع الرابع عشر: في سورة الانشقاق عند قوله تعالى: وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون
493
الموضع الخامس عشر: في آخر سورة العلق عند قوله تعالى: واسجد واقترب
493
5 - سجود التلاوة في الصلاة الجهرية ثابت
493
6 - صفة سجود التلاوة
493
7 - الدعاء في سجود التلاوة
495
سابعا: سجود الشكر مستحب عند تجدد النعم، واندفاع النقم التي وجد سببها فسلم منها المسلم
496
القسم الخامس: أوقات النهي عن صلاة التطوع:
497
أولا: أوقات النهي عن صلاة التطوع المطلق خمسة بالبسط وثلاثة بالاختصار
497
ثانيا: الصلوات ذوات الأسباب في أوقات النهي:
499
المبحث الرابع والعشرون: صلاة الجماعة
505
أولا: مفهوم صلاة الجماعة: لغة، واصطلاحا:
505
1 - الصلاة لغة
505
2 - الصلاة في الاصطلاح الشرعي
505
دعاء المسألة
506
ودعاء العبادة
506
3 - الجماعة لغة
506
4 - الجماعة في الاصطلاح الشرعي
507
ثانيا: حكم صلاة الجماعة:
507
1 - أمر الله تعالى حال الخوف بالصلاة جماعة
508
2 - أمر الله - عز وجل - بالصلاة مع المصلين
508
4 - أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بالصلاة مع الجماعة
509
5 - هم النبي - صلى الله عليه وسلم - بتحريق البيوت على المتخلفين عن صلاة الجماعة
509
6 - لم يرخص النبي - صلى الله عليه وسلم - للأعمى بعيد الدار في التخلف عن الجماعة
510
7 - بين النبي - صلى الله عليه وسلم - أن من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له
511
8 - ترك صلاة الجماعة من علامات المنافقين ومن أسباب الضلال
511
9 - تارك صلاة الجماعة متوعد بالختم على قلبه
513
10 - استحواذ الشيطان على قوم لا تقام فيهم الجماعة
513
11 - تحريم الخروج من المسجد بعد الأذان حتى يصلي صلاة الجماعة
514
12 - تفقد النبي - صلى الله عليه وسلم - للجماعة في المسجد يدل على وجوب صلاة الجماعة
515
13 - إجماع الصحابة - رضي الله عنهم - على وجوب صلاة الجماعة
516
ثالثا: فوائد صلاة الجماعة:
517
1 - شرع الله - عز وجل - لهذه الأمة الاجتماع في أوقات معلومة
517
2 - التعبد لله تعالى بهذا الاجتماع؛ طلبا للثواب، وخوفا من عقاب الله، ورغبة فيما عنده
517
3 - التوادد، وهو التحاب
517
4 - التعارف
517
5 - إظهار شعيرة من أعظم شعائر الإسلام
517
6 - إظهار عز المسلمين
517
7 - تعليم الجاهل
518
8 - تشجيع المتخلف عن الجماعة
518
9 - تعويد الأمة الإسلامية على الاجتماع وعدم التفرق
518
10 - تعويد الإنسان ضبط النفس
518
11 - استشعار المسلم وقوفه في صف الجهاد
518
12 - شعور المسلمين بالمساواة، وتحطيم الفوارق الاجتماعية
518
13 - تفقد أحوال الفقراء، والمرضى، والمتهاونين بالصلاة
519
14 - استشعار آخر هذه الأمة بما كان عليه أولها
519
15 - اجتماع المسلمين في المسجد راغبين فيما عند الله من أسباب نزول البركات
519
16 - يزيد نشاط المسلم فيزيد عمله عندما يشاهد أهل النشاط في العبادة
519
17 - تضاعف الحسنات ويعظم الثواب
519
18 - الدعوة إلى الله - عز وجل - بالقول والعمل، إلى غير ذلك من الفوائد الكثيرة
519
19 - اجتماع المسلمين في أوقات معينة يربيهم على المحافظة على الأوقات
519
رابعا: فضل صلاة الجماعة:
519
1 - صلاة الجماعة بسبع وعشرين صلاة فرادى
519
أحدها: أنه لا منافاة بينها فذكر القليل لا ينفي الكثير
520
والثاني: أن يكون أخبر أولا بالقليل
521
والثالث: أنه يختلف باختلاف أحوال المصلين والصلاة
521
2 - يعصم الله بالصلاة مع الجماعة من الشيطان
522
3 - يزيد فضل الصلاة مع الجماعة بزيادة عدد المصلين
522
4 - براءة من النار وبراءة من النفاق لمن صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك تكبيرة الإحرام
523
5 - من صلى الصبح في جماعة فهو في ضمان الله وأمانه حتى يمسي
523
6 - من صلى الفجر في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس فله أجر حجة وعمرة
524
7 - عظم ثواب صلاة العشاء والصبح في جماعة
524
8 - اجتماع ملائكة الليل والنهار في صلاة الفجر والعصر
525
9 - يعجب الله تعالى من الصلاة في الجماعة
527
10 - منتظر الصلاة مع الجماعة في صلاة، قبل الصلاة وبعدها مادام في مصلاه
527
11 - الملائكة يدعون لمن صلى مع الجماعة قبل الصلاة وبعدها مادام في مصلا
528
12 - فضل الصف الأول وميامن الصفوف في صلاة الجماعة
528
الفضل الأول: القرعة على الصف الأول وأنه مثل صف الملائكة
528
الفضل الثاني: الصف الأول خير الصفوف
529
الفضل الثالث: الله تعالى وملائكته يصلون على الصفوف الأولى
530
الصف الأول، أو الصفوف الأولى
530
الفضل الرابع: النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى على الصف الأول ثلاثا، وعلى الثاني مرة واحدة
530
الفضل الخامس: صلاة الله تعالى وملائكته على ميامين الصفوف
531
الفضل السادس: من وصل صفا وصله الله وعليه صلاة الله تعالى وملائكته
531
13 - مغفرة الله ومحبته لمن وافق تأمينه تأمين الملائكة
532
خامسا: فضل المشي إلى صلاة الجماعة:
532
1 - شديد الحب لصلاة الجماعة بالمسجد في ظل الله يوم القيامة
532
2 - المشي إلى صلاة الجماعة ترفع به الدرجات، وتحط الخطايا
533
3 - يكتب له المشي إلى بيته كما كتب له المشي إلى الصلاة
534
4 - المشي إلى صلاة الجماعة تمحى به الخطايا
535
5 - المشي إلى صلاة الجماعة بعد إسباغ الوضوء تغفر به الذنوب
535
6 - إعداد الله تعالى الضيافة في الجنة لمن غدا إلى المسجد أو راح كلما غدا أو راح
536
7 - من ذهب إلى صلاة الجماعة فسبق بها وهو من أهلها فله مثل أجر من حضرها
536
8 - من تطهر وخرج إلى صلاة الجماعة فهو في صلاة حتى يرجع إلى بيته
536
9 - أجر من خرج إلى صلاة الجماعة متطهرا كأجر الحاج المحرم
537
10 - الخارج إلى صلاة الجماعة ضامن على الله تعالى
537
الوجه الأول: أن يسلم إذا دخل منزله
537
الوجه الثاني: أن يكون أراد بدخول بيته بسلام
537
11 - اختصام الملأ الأعلى في المشي على الأقدام إلى صلاة الجماعة
538
12 - المشي إلى صلاة الجماعة من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة
538
13 - المشي إلى صلاة الجماعة من أسباب تكفير الخطايا
538
14 - إكرام الله تعالى لزائر المسجد
539
15 - فرح الله تعالى بمشي عبده إلى المسجد متوضيا
539
16 - النور التام يوم القيامة لمن مشى في الظلم إلى المساجد
539
سادسا: آداب المشي إلى الصلاة في الجماعة:
540
1 - يتوضأ في بيته ويسبغ الوضوء
540
2 - يبتعد عن الروائح الكريهة
540
3 - يأخذ زينته ويتجمل
540
4 - يدعو دعاء الخروج من المنزل ويخرج بنية الصلاة
540
5 - لا يشبك بين أصابعه في طريقه إلى المسجد ولا في صلاته؛
541
6 - يمشي وعليه السكينة والوقار
541
7 - ينظر في نعليه قبل دخول المسجد
542
8 - يقدم رجله اليمنى عند دخول المسجد ويقول: أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم
542
9 - يسلم إذا دخل المسجد على من فيه بصوت يسمعه من حوله
543
10 - يصلي تحية المسجد
543
11 - إذا خلع نعليه داخل المسجد وضعهما بين رجليه
543
12 - يختار الجلوس في الصف الأول على يمين الإمام إن تيسر
544
13 - يجلس مستقبلا القبلة يقرأ القرآن أو يذكر الله تعالى
544
14 - ينوي انتظار الصلاة ولا يؤذي
544
15 - إذا أقيمت الصلاة فلا يصلي إلا المكتوبة
545
16 - يقدم رجله اليسرى عند الخروج من المسجد بعكس دخوله
545
سابعا: تنعقد الجماعة باثنين: إمام ومأموم، ولو مع صبي على الصحيح
545
ثامنا: تدرك الجماعة بإدراك ركعة، ولا يعتد بركعة لا يدرك ركوعها
547
تاسعا: صلاة الجماعة الثانية مشروعة لمن فاتته صلاة الجماعة الأولى
550
عاشرا: من صلى ثم أدرك جماعة أعادها معهم نافلة
552
الحادي عشر: المسبوق يصلي ما بقي من صلاته إذا سلم إمامه من غير زيادة
553
الثاني عشر: يعذر في ترك الجماعة بأشياء، هي على النحو الآتي:
555
* الخوف أو المرض
555
* المطر، أو الدحض
555
* الريح الشديدة في الليلة المظلمة الباردة
556
* حضور الطعام ونفسه تتوق إليه
557
* مدافعة الأخبثين [البول والغائط]
558
* يكون له قريب يخاف موته ولا يحضره
558
فظهر أنه يعذر بترك الجماعة بثمانية أشياء:
558
نام کتاب :
صلاة المؤمن
نویسنده :
القحطاني، سعيد بن وهف
جلد :
1
صفحه :
559
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir