مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
شرح الطحاوية
نویسنده :
الراجحي، عبد العزيز
جلد :
1
صفحه :
423
مقدمة
1
من قوله (الحمد لله رب العالمين) إلى قوله (ويدينون به رب العالمين)
5
قوله: نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله: أن الله واحد لا شريك له، ولا شيء مثله
7
قوله: ولا شيء مثله
12
قوله: ولا شيء يعجزه
13
قوله: ولا إله غيره
15
قوله: قديم بلا ابتداء، دائم بلا انتهاء
18
قوله: لا يفنى ولا يبيد
20
قوله: ولا يكون إلا ما يريد
21
قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام
24
قوله: ولا يشبه الأنام
25
الأسئلة
26
قوله: حي لا يموت، قيوم لا ينام
28
قوله: خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة
29
قوله: مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة
30
قوله: ما زال بصفاته قديما قبل خلقه، لم يزدد بكونهم شيئا لم يكن قبلهم من صفته، وكما كان بصفاته أزليا كذلك لا يزال عليها أبديا
31
قوله: ليس بعد خلق الخلق استفاد اسم "الخالق"، ولا بإحداث البرية استفاد اسم "الباري
36
قوله: له معنى الربوبية ولا مربوب ومعنى الخالق ولا مخلوق
37
قوله: وكما أنه محيي الموتى بعد ما أحيا استحق هذا الاسم قبل إحيائهم كذلك استحق اسم الخالق قبل إنشائهم
38
قوله: ذلك بأنه على كل شيء قدير
39
قوله: ذلك بأنه على كل شيء قدير، وكل شيء إليه فقير، وكل أمر عليه يسير
40
قوله: لا يحتاج إلى شيء
41
قوله: خلق الخلق بعلمه
42
قوله: وقدر لهم أقدارا
43
الأسئلة
45
قوله: وقدر لهم أقدارا وضرب لهم آجالا
48
ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم
49
قوله: وأمرهم بطاعته ونهاهم عن معصيته
50
قوله: وكل شيء يجري بتقديره ومشيئته، ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد إلا ما شاء لهم، فما شاء لهم كان وما لم يشأ لم يكن
51
قوله: يهدي من يشاء، ويعصم ويعافي فضلا، ويضل من يشاء ويخذل ويبتلي عدلا
52
قوله: وكلهم يتقلبون في مشيئته بين فضله وعدله
56
قوله: وهو متعال عن الأضداد والأنداد
57
قوله: لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره
58
قوله: آمنا بذلك كله، وأيقنا أن كلا من عنده
59
قوله: وإن محمدا عبده المصطفى ونبيه المجتبى
60
الأسئلة
65
قوله: وإنه خاتم الأنبياء
67
قوله: وإمام الأتقياء
68
قوله: وسيد المرسلين
69
قوله: وحبيب رب العالمين
71
قوله: وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى
73
قوله: وهو المبعوث إلى عامة الجن
74
قوله: وكافة الورى بالحق والهدى وبالنور والضياء
76
قوله: وإن القرآن كلام الله
77
الأسئلة
80
تابع قوله: وإن القرآن كلام الله
83
الأسئلة
93
تابع قوله (وإن القرآن كلام الله)
95
قوله: منه بدا بلا كيفية قولا وأنزله على رسوله وحيا
103
قوله: وصدقه المؤمنون على ذلك حقا
104
قوله: وأيقنوا أنه كلام الله -تعالى- بالحقيقة
105
قوله: ليس بمخلوق ككلام البرية
106
قوله: فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر فقد كفر
107
قوله: وقد ذمه الله وعابه وأوعده بسقر حيث قال تعالى: {سأصليه سقر (26) }
108
قوله: فلما أوعد الله بسقر لمن قال {إن هذا إلا قول البشر (25) } علمنا وأيقنا أنه قول خالق البشر، ولا يشبه قول البشر.
109
قوله: ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر
110
قوله: فمن أبصرها فاعتبر وصمت لقول الكفار انزجر وعلم أنه بصفاته ليس كالبشر
111
الأسئلة
112
قوله: والرؤية حق لأهل الجنة بغير إحاطة ولا كيفية
114
الأسئلة
129
قوله: كما نطق به كتاب ربنا {وجوه يومئذ ناضرة (22) إلى ربها ناظرة (23) }
133
قوله: وكل ما جاء في ذلك من الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم فهو كما قال: " ومعناه على ما أراد ".
134
قوله: لا ندخل في ذلك متأولين بآرائنا ولا متوهمين بأهوائنا
135
قوله: فإنه ما سلم في دينه إلا من سلم لله عز وجل ولرسوله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، ورد علم ما اشتبه عليه إلى عالمه
136
قوله: ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام
137
قوله: فمن رام علم ما حظر عنه علمه ولم يقنع بالتسليم فهمه حجبه مرامه عن خالص التوحيد وصافي المعرفة وصحيح الإيمان
139
قوله: فيتذبذب بين الكفر والإيمان والتصديق والتكذيب والإقرار والإنكار موسوسا تائها شاكا لا مؤمنا مصدقا ولا جاحدا مكذبا
140
قوله: ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام لمن اعتبرها منهم بوهم أو تأولها بفهم
141
قوله: إذ كان تأويل الرؤية وتأويل كل معنى يضاف إلى الربوبية بترك التاويل ولزوم التسليم عليه دين المسلمين
142
قوله: ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه
143
قوله: فإن ربنا -جلا وعلا- موصوف بصفات الوحدانية منعوت بنعوت الفردانية ليس في معناه أحد من البرية
144
قوله: وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
145
قوله: والمعراج حق وقد أسري بالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وعرج بشخصه في اليقظة إلى السماء ثم إلى حيث شاء الله من العلا وأكرمه الله بما شاء وأوحى إليه ما أوحى ما كذب الفؤاد ما رأى فصلى الله عليه وسلم في الآخرة والأولى
149
قوله: والحوض الذي أكرمه الله -تعالى- به غياثا لأمته حق
154
قوله: والشفاعة التي ادخرها لهم حق كما روي في الأخبار
158
قوله: والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق
163
قوله: وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة وعدد من يدخل النار جملة واحدة فلا يزداد في ذلك العدد ولا ينقص منه
166
قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
172
قوله: والتعمق والنظر في ذلك ذريعة الخذلان وسلم الحرمان ودرجة الطغيان
173
قوله: فالحذر كل الحذر من ذلك نظرا وفكرا ووسوسة
174
قوله: فإن الله -تعالى- طوى علم القدر عن أنامه
175
قوله: ونهاهم عن مرامه
176
قوله: فمن سأل لما فعل فقد رد حكم الكتاب ومن رد حكم الكتاب كان من الكافرين
177
قوله: فهذا جملة من يحتاج إليه من هو منور قلبه من أولياء الله -تعالى-
178
قوله: وهي درجة الراسخين في العلم
179
قوله: لأن العلم علمان: علم في الخلق موجود وعلم في الخلق مفقود
180
قوله: فإنكار العلم الموجود كفر وادعاء العلم المفقود كفر
181
قوله: ولا يثبت الإيمان إلا بقبول العلم الموجود وترك طلب العلم المفقود
182
قوله: ونؤمن باللوح والقلم وبجميع ما فيه قد رقم
183
قوله: فلو اجتمع الخلق كلهم على شيء كتبه الله -تعالى- فيه أنه كائن ليجعلوه غير كائن لم يقدروا عليه ولو اجتمعوا كلهم على شيء لم يكتبه الله -تعالى- فيه ليجعلوه كائنا لم يقدروا عليه
185
قوله: جف القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة
186
قوله: وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليخطئه
187
قوله: وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه في كل كائن من خلقه
188
قوله: ليس فيه ناقض ولا معقب
189
قوله: ولا مزيل ولا مغير
190
قوله: وذلك من عقد الإيمان وأصول المعرفة
191
قوله: والاعتراف بتوحيد الله تعالى وربوبيته
192
قوله: كما قال تعالى في كتابه: {وخلق كل شيء فقدره تقديرا (2) }
193
قوله: وقال تعالى: {وكان أمر الله قدرا مقدورا (38) }
194
قوله: فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيما
195
قوله: لقد التمس بوهمه في فحص الغيب سرا كتيما
196
قوله: وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما
197
قوله: والعرش والكرسي حق، وهو مستغن عن العرش وما دونه محيط بكل شيء وفوقه وقد أعجز عن الإحاطة خلقه
198
قوله: ونقول: إن الله اتخذ إبراهيم خليلا، وكلم الله موسى تكليما إيمانا وتصديقا وتسليما
208
قوله: ونؤمن بالملائكة والنبيين والكتب المنزلة على المرسلين
209
قوله: ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين، ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم معترفين، وله بكل ما قاله وأخبر مصدقين
213
قوله: ولا نخوض في الله، ولا نماري في دين الله
214
قوله: ولا نجادل في القرآن
215
قوله: ونشهد أنه كلام رب العالمين نزل به الروح الأمين، فعلمه سيد المرسلين محمدا -صلى الله عليه وعلى آله وسلم
216
قوله: ولا نقول بخلقه ولا نخالف جماعة المسلمين
217
قوله: ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله
218
قوله: ولا نقول لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله
222
نرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفوا عنهم
224
قوله: ويدخلهم الجنة برحمته
225
قوله: ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم ولا نقنطهم
228
الأسئلة
229
قوله: والأمن والإياس ينقلان عن الملة وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة
231
قوله: ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه
234
قوله: والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان
236
قوله: وجميع ما صح عن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- من الشرع والبيان كله حق
242
قوله: والإيمان واحد وأهله في أصله سواء
244
قوله: والتفاضل بينهم بالخشية والتقي ومخالفة الهوي وملازمة الأولى
245
قوله: والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن، وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن
249
قوله: والإيمان هو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره وحلوه ومره من الله تعالى
254
قوله: ونحن مؤمنون بذلك كله لا نفرق بين أحد من رسله
255
قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- في النار، لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون
257
قوله: إذا ماتوا وهم موحدون وإن لم يكونوا تائبين
260
قوله: وإن لم يكونوا تائبين بعد أن لقوا الله عارفين مؤمنين
261
قوله: وهم في مشيئته وحكمه، إن شاء غفر لهم وعفا عنهم بفضله كما ذكر عز وجل في كتابه: {ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}
262
قوله: وإن شاء عذبهم في النار بعدله
263
قوله: ثم يخرجهم منها برحمته وشفاعة الشافعين من أهل طاعته
264
قوله: ثم يبعثهم إلي جنته
265
قوله: ولم يجعلهم في الدارين كأهل نكرته
266
قوله: ولم ينالوا من ولايته
268
قوله: اللهم يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به
269
قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة
270
قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة، وعلى من مات منهم
274
قوله: ولا نشهد عليهم بكفر، ولا بشرك، ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى
275
قوله: ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- إلا من وجب عليه السيف
276
قوله: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمرنا، وإن جاروا. ولا ندعو عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة
277
قوله: ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية
281
قوله: وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة
282
قوله: ونتبع السنة والجماعة، ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
283
قوله: ونحب أهل العدل والأمانة، ونبغص أهل الجور والخيانة
285
قوله: ونقول: "الله أعلم" فيما اشتبه علينا علمه
286
قوله: ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر كما جاء في الأثر
287
قوله: والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين، برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء، ولا ينقضهما
290
قوله: ونؤمن بالكرام الكاتبين؛ فإن الله قد جعلهم علينا حافظين
292
قوله: ونؤمن بملك الموت الموكل بقبض أرواح العالمين
293
قوله: وبعذاب القبر لمن كان له أهلا، وسؤال منكر، ونكير في قبره عن ربه ودينه، ونبيه على ما جاءت به الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وسلم، وعن الصحابة رضوان الله عليهم
301
قوله: ونؤمن بالبعث، وجزاء الأعمال يوم القيامة، والعرض، والحساب، وقراءة الكتاب، والثواب، والعقاب، والصراط، والميزان
309
قوله: والجنة والنار مخلوقتان لا تفنيان أبدا، ولا تبيدان
320
قوله: فمن شاء منهم إلى الجنة فضلا منه، ومن شاء منهم إلى النار عدلا منه
324
قوله: وكل يعمل لما قد فرغ له وصائر إلى ما خلق له
325
قوله: والخير والشر مقدران على العباد
326
قوله: والاستطاعة التي يجب بها الفعل من نحو التوفيق، الذي لا يجوز أن يوصف المخلوق به، فهي مع الفعل، وأما الاستطاعة من جهة الصحة والوسع والتمكن، وسلامة الآلات، فهي قبل الفعل، وبها يتعلق الخطاب، وهو كما قال -تعالى- {لا يكلف الله نفسا إلا
327
قوله: وأما الاستطاعة من جهة الصحة والوسع والتمكن وسلامة الآلات، فهي قبل الفعل، وبها يتعلق الخطاب
330
قوله: وهو كما قال تعالى {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}
331
قوله: وأفعال العباد خلق الله وكسب من العباد
332
قوله: ولم يكلفهم الله -تعالى- إلا ما يطيقون
336
قوله: ولا يطيقون إلا ما كلفهم
337
قوله: وهو تفسير لا حول ولا قوة إلا بالله
338
قوله: نقول لا حيلة لأحد، ولا حركة لأحد ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله
339
قوله: وكل شيء يجري بمشيئة الله تعالى وعلمه وقضائه وقدره
340
قوله: غلبت مشيئته المشيئات كلها
341
قوله: وغلب قضائه الحيل كلها
342
قوله: يفعل ما يشاء وهو غير ظالم أبدا
343
قوله: تقدس عن كل سوء وحين
345
قوله: وتنزه عن كل عيب وشين
346
قوله: {لا يسأل عما يفعل وهم يسألون}
347
قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
348
قوله: والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضى الحاجات
354
قوله: ويملك كل شيء ولا يملكه شيء
357
قوله: ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين
358
قوله: ومن استغنى عن الله طرفة عين فقد كفر وصار من أهل الحين
359
قوله: والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
360
قوله: ونحب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ولا نفرط في حب أحد منهم
362
قوله: ولا نتبرأ من أحد منهم ونبغض من يبغضهم وبغير الخير يذكرهم ولا نذكرهم إلا بخير
363
قوله: ونثبت الخلافة بعد رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أولا لأبي بكر الصديق - رضي الله عنه - تفضيلا له وتقديما على جميع الأمة ثم لعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ثم لعثمان - رضي الله عنه - ثم لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وهم الخلفاء الرا
366
قوله: وأن العشرة الذين سماهم رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وبشرهم بالجنة نشهد لهم بالجنة على ما شهد لهم رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وقوله الحق: وهم أبو بكر، وعمر وعثمان وعلي وطلحة، والزبير وسعد وسعيد، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو
370
قوله: وعلماء السلف من السابقين ومن بعدهم من التابعين أهل الخير والأثر وأهل الفقه والنظر لا يذكرون إلا بالجميل
373
قوله: ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل
374
قوله: ولا نفضل أحد من الأولياء على أحد من الأنبياء -عليهم السلام- ونقول نبي واحد أفضل من جميع الأولياء
375
الأسئلة
379
قوله: ونؤمن بما جاء من كراماتهم وصح عن الثقات من رواياتهم
382
قوله: ونؤمن بأشراط الساعة من خروج الدجال، ونزول عيسى بن مريم -عليه السلام- من السماء، ونؤمن بطلوع الشمس من مغربها، وخروج دابة الأرض من موضعها
388
قوله: ولا نصدق كاهنا ولا عرافا ولا من يدعي شيئا يخالف الكتاب والسنة وإجماع الأمة
391
قوله: ونرى الجماعة حقا وصوابا والفرقة زيعا وعذابا
398
قوله: ودين الله في الأرض والسماء واحد، وهو دين الإسلام، قال الله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام} وقال تعالى: {ورضيت لكم الإسلام دينا} وهو بين الغلو والتقصير، وبين التشبيه والتعطيل وبين الجبر والقدر وبين الأمن والإياس
401
قوله: وهو بين الغلو والتقصير
403
قوله: وبين التشبيه والتعطيل
404
قوله: وبين الجبر والقدر
405
قوله: وبين الأمن والإياس
406
قوله: فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرا وباطنا
407
قوله: ونحن برآء إلى الله من كل من خالف الذي ذكرناه وبيناه
408
قوله: ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على الإيمان ويختم لنا به
409
قوله: ويعصمنا من الأهواء المختلفة والآراء المتفرقة والمذاهب الردية مثل المشبهة والمعتزلة والجهمية والجبرية والقدرية وغيرهم
410
قوله: ونحن منهم براء
420
قوله: وهم عندنا ضلال وأردياء
421
قوله: وبالله العصمة والتوفيق
422
نام کتاب :
شرح الطحاوية
نویسنده :
الراجحي، عبد العزيز
جلد :
1
صفحه :
423
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir