مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
4
صفحه :
625
باب أحكام الجنب
5
ذكر نفي دخول الملائكة الدار التي فيها الجنب
5
ذكر الإباحة للمرء الطواف على نسائه أو جواريه بالغسل الواحد
7
ذكر الخبر الدال على أن هذا الفعل لم يكن من المصطفى
8
ذكر عدد النساء اللاتي كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يطوف
8
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد
9
ذكر الأمر بالوضوء لمن أراد معاودة أهله
11
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
12
ذكر الإخبار عما يعمل الجنب إذا أراد النوم قبل الاغتسال
13
ذكر الإباحة للجنب ترك الاغتسال عند إرادة النوم بعد غسل الفرج
16
ذكر الإباحة للجنب، أن ينام قبل أن يغتسل من جنابته
16
ذكر البيان بأن الوضوء للجنب إذا أراد النوم ليس بأمر فرض
18
ذكر الإباحة للمرء أن ينام وهو جنب، بعد أن يتوضأ
18
ذكر ما يستحب للمرء إذا كان جنبا وأراد النوم أن يتوضأ
20
باب غسل الجمعة
21
ذكر البيان بأن الاغتسال للجمعة من فطرة الإسلام
23
ذكر تطهير المغتسل للجمعة من ذنوبه إلى الجمعة الأخرى
24
ذكر ما يستحب للمرء الاغتسال للجمعة إذا قصدها
24
ذكر الأمر بغسل يوم الجمعة لمن أتاها مع إسقاطها عن من
25
ذكر إيقاع اسم الرواح على التبكير
26
ذكر الاستحباب للنساء أن يغتسلن للجمعة إذا أردنا شهودها
27
ذكر لفظة أوهمت عالما من الناس أن غسل يوم الجمعة فرض
28
ذكر خبر ثان ذهب إليه بعض أئمتنا، فزعم أن غسل
28
ذكر وصف الغسل للجمعة والاغتسال لها لمن أراد أن يشهدها
29
ذكر الخبر الدال على أن الأمر بالاغتسال للجمعة في الأخبار التي
30
ذكر خبر ثان يصرح بأن الاغتسال للجمعة غير فرض على من
32
ذكر خبر ثالث يدل على أن غسل يوم الجمعة ليس بفرض
33
ذكر خبر رابع يدل عن أن الأمر بالاغتسال للجمعة أمر ندب
34
ذكر خبر خامس يدل على أن الغسل للجمعة قصد به الإرشاد
35
ذكر العلة التي من أجلها أمر القوم بالاغتسال يوم الجمعة
36
ذكر البيان بأن القوم إنما كانوا يروحون إلى الجمعة في ثياب
37
ذكر البيان بأن قول عائشة فقيل لهم: لو اغتسلتم أرادت
38
باب غسل الكافر إذا أسلم
41
ذكر الأمر بالاغتسال للكافر إذا أسلم
41
ذكر البيان بأن ثمامة ربط إلى سارية في وقت أسره
42
ذكر الاستحباب للكافر إذا أسلم أن يكون اغتساله بماء وسدر
45
باب المياه
47
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر ورد في المياه الجارية دون المياه الراكدة
48
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز الوضوء بماء البحر
49
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن هذه السنة تفرد
51
ذكر إباحة الاغتسال من الماء الذي خالطه بعض المأكول، ما
51
ذكر ما يعمل المرء عند وقوع ما لا نفس له تسيل
53
ذكر الأمر بغمس الذباب في الإناء إذا وقع فيه، إذ
55
ذكر خبر يدحض، قول من زعم أن الماء المغتسل به
56
ذكر أحد التخصيصين اللذين يخصان عموم الخبر الذي ذكرناه
58
ذكر الزجر عن أن يبول المرء في الماء الذي لا يجري
60
ذكر الزجر عن البول في الماء الذي دون القلتين ثم الوضوء
60
ذكر الزجر عن اغتسال الجنب في أقل من القلتين من الماء
62
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا الماء من اللذين ذكرناهما
63
ذكر الزجر عن أن يبول المرء في الماء الذي دون القلتين
64
ذكر الزجر عن بول المرء في المغتسل الذي لا مجرى له
66
ذكر الزجر عن البول في الماء الدائم الذي دون القلتين،
67
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن اغتسال الجنب
68
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن اغتسال الجنب في
68
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن الجنب إذا وقع
69
باب الوضوء بفضل وضوء المرأة
71
ذكر خبر يصرح باستعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم، هذا الفعل المزجور عنه
73
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة هذا الفعل المزجور عنه
74
ذكر ترك إنكار المصطفى صلى الله عليه وسلم على من فعل
74
ذكر الخبر المدحض، قول من نفى جواز الوضوء بفضل ما
75
ذكر الإباحة للرجال والنساء أن يتوضؤوا من إناء واحد
76
باب الماء المستعمل
77
ذكر الخبر الدال على أن الماء المستعمل المؤدى به الفرض مرة طاهر جائز أن يؤدى به الفرض أخرى
77
ذكر خبر ينفي الريب عن الخلد، بالتصريح بإباحة ما ذكرناه
79
ذكر إباحة التبرك بوضوء الصالحين من أهل العلم إذا كانوا متبعين
82
باب الأوعية
84
ذكر إباحة اغتسال الجنب من الأواني التي اتخذت من خشب
84
ذكر الأمر بتخمير الإناء بالليل ولو بعود يعرض عليه
85
ذكر الأمر بإغلاق الأبواب وإيكاء السقاء وإطفاء المصباح وتخمير الإناء
86
ذكر البيان بأن الأمر بهذه الأشياء إنما أمر مع التسمية
88
ذكر البيان بأن هذا الأمر بهذه الأشياء إنما أمر باستعمالها ليلا
89
ذكر الخبر المصرح بأن الأمر بهذه الأشياء أمر باستعمالها بالليل دون
90
ذكر البيان بأن الأمر بهذه الأشياء التي وصفناها أمر باستعمالها في
91
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر في هذا الوقت
92
باب جلود الميتة
93
ذكر البيان بأن عبد الله بن عكيم شهد قراءة كتاب المصطفى صلى الله عليه وسلم بأرض جهينة
94
ذكر لفظة أوهمت عالما من الناس أن هذا الخبر مرسل ليس
95
ذكر إباحة الانتفاع بجلود الميتة بنفع مطلق
97
ذكر البيان بأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أباح لها
98
ذكر الأمر بالانتفاع بجلود الميتة إذا دبغت
98
ذكر البيان بأن هذا الأمر إنما أبيح استعماله عند دباغ جلد
99
ذكر إباحة الانتفاع بجلود الميتة التي تحل بالذكاة إذا دبغت
100
ذكر البيان بأن إباحة الانتفاع بجلود الميتة إنما هي بعد الدباغ
101
ذكر الخبر الدال على إباحة الانتفاع بجلود الميتة ما يحل منها
102
ذكر خبر ثان يدل على إباحة الانتفاع بكل جلد ميت إذا
103
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر لم يسمعه
104
ذكر الإخبار عن إباحة انتفاع المرء بجلود ما يحل بالذكاة إذا
104
ذكر البيان بأن الانتفاع بجلود الميتة بعد الدباغ جائز
105
باب الأسآر
107
ذكر إباحة مج المرء في البئر التي يستقى منها
107
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن سؤر المرأة الحائض نجس
108
ذكر الأمر بغسل الإناء من ولوغ الكلب بعدد معلوم
109
ذكر الخبر الدال على أن نجاسة ما في الإناء بعد ولوغ
110
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن ما في الإناء بعد
111
ذكر البيان بأن المرء مأمور عند غسله الإناء من ولوغ الكلب
112
ذكر البيان بأن المرء يستحب له عند غسله الإناء من ولوغ
114
ذكر الخبر الدال على أن أسآر السباع كلها طاهرة
114
باب التيمم
117
ذكر البيان بأن التيمم بالكحل والزرنيخ وما أشبههما دون الصعيد الذي هو التراب وحده غير جائز
119
ذكر وصف التيمم الذي يجوز أداء الصلاة به عند إعواز الماء
127
ذكر خبر ثان يصرح بأن مسح الذراعين في التيمم غير واجب
128
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن مسح الذراعين في
130
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
131
ذكر الأمر بالاقتصار في التيمم بالكفين مع الوجه دون الساعدين بالضربتين
132
ذكر استحباب النفخ في اليدين بعد ضربهما على الصعيد للتيمم
132
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أنه مضاد
133
ذكر البيان بأن الصعيد الطيب وضوء المعدم الماء وإن أتى عليه
135
ذكر البيان بأن واجد الماء إذا كان جنبا بعد تيممه عليه
138
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن هذا الخبر تفرد
140
ذكر إباحة التيمم للعليل الواجد الماء إذا خاف التلف على نفسه
140
ذكر الإباحة للجنب إذا خاف التلف على نفسه من البرد الشديد
142
ذكر ما يستحب للمرء أن يتيمم لرد السلام وإن كان في
145
ذكر الإباحة للمسافر أن ينزل في منزل بسبب من أسباب هذه
146
باب المسح على الخفين وغيرهما
147
ذكر البيان بأن المسح على الخفين إنما أبيح عن الأحداث دون الجنابة
147
ذكر البيان بأن المسح على الخفين للمقيم والمسافر معا إنما أبيح
149
ذكر البيان بأن الأمر بالمسح على الخفين أمر ترخيص وسعة دون
151
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز المسح على الخفين للمقيم
152
ذكر البيان بأن المسافر إنما أبيح له المسح على الخفين إذا
153
ذكر البيان بأن المسح على الخفين إنما أبيح إذا أدخل المرء
155
ذكر البيان بأن الماسح على الخفين إنما أبيح له الصلاة بذلك
155
ذكر الخبر المدحض قول من نفى التوقيت والمسح للمسافر
157
ذكر التوقيت في المسح على الخفين للمقيم والمسافر
157
ذكر إباحة المسح على الخفين للمسافر والمقيم معا مدة معلومة ليس
158
ذكر القدر الذي يمسح المقيم على الخفين
159
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم ثلاثا ويوما أراد
160
ذكر الإباحة للمسافر أن يمسح على خفيه ثلاثة أيام ولياليهن
161
ذكر البيان بأن الإباحة للمسافر المسح على الخفين ثلاثة أيام أريد
162
ذكر الإباحة للماسح على الخفين بعد الحدث، أن يصلي ما
163
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يمسح على
164
ذكر البيان بأن جرير بن عبد الله كان إسلامه في آخر
165
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن إباحة المصطفى صلى الله
166
ذكر الإباحة للمرء المسح على الجوربين إذا كانا مع النعلين
167
ذكر البيان بأن مسح المصطفى صلى الله عليه وسلم على النعلين
170
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن هذه اللفظة تفرد
171
ذكر الإباحة للمرء أن يمسح على ناصيته وعمامته جميعا في وضوئه
171
ذكر الإباحة للمرء أن يمسح على عمامته كما كان يمسح على
173
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
175
ذكر البيان بأن قول سلمان وعلى خماره أراد به على عمامته
175
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن المسح على العمامة غير
176
ذكر البيان بأن هذه اللفظة " ومسح ناصيته " في هذا
178
باب الحيض والاستحاضة
180
ذكر وصف الدم الذي يحكم لمن وجد فيها بحكم الحائض
180
ذكر الإباحة للحائض إذا طهرت تركها أداء الصلوات التي تركت في
181
ذكر الأمر بترك الصلاة عند إقبال الحيضة، والاغتسال عند إدبارها
183
ذكر الأمر بالاغتسال للمستحاضة عند كل صلاة
184
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن خبر عائشة هذا تفرد
185
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن خبر عمرة، تفرد
186
ذكر الأمر للمستحاضة بتجديد الوضوء عند كل صلاة
188
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذه اللفظة تفرد بها
189
ذكر الإخبار عن استخدام المرء المرأة الحائض في أسبابه
190
ذكر الإباحة للمرء استخدام المرأة الحائض في أحواله
191
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
192
ذكر إباحة ترجيل المرأة شعر زوجها وإن لم يحل لها أداء
193
ذكر إباحة مؤاكلة الحائض ومشاربتها
194
ذكر البيان بأن عائشة كانت تأخذ الإناء لتشرب وتأخذ العرق لتأكل
195
ذكر الأمر بمؤاكلة الحائض ومشاربتها واستخدامها إذ اليهود لا تفعل ذلك
195
ذكر الإباحة للمرء أن يضاجع امرأته إذا كانت حائضا
197
ذكر البيان بأن المرأة الحائض إذا نام معها زوجها يجب أن
199
ذكر وصف الاتزار الذي تستعمل الحائض عند مضاجعة زوجها إياها
200
ذكر جواز اتكاء المرء على المرأة الحائض ومباشرته إياها دون وضع
202
ذكر الأمر للمرأة الحائض بالاتزار عند إرادة مباشرة الزوج إياها
202
ذكر البيان بأن قول عائشة ثم يباشرها أرادت به ثم يضاجعها
202
باب النجاسة وتطهيرها
204
ذكر الإخبار بأن المسلم إذا كان جنبا أو غير جنب لا يجوز أن يطلق عليه اسم النجاسة وإن وقع في الماء القليل لم ينجسه
204
ذكر العلة التي من أجلها أهوى المصطفى صلى الله عليه وسلم
205
ذكر الخبر الدال على أن شعر الإنسان طاهر إذا وقع في
206
ذكر الإباحة للمرء ترك غسل الثوب الذي أصابه بول الصبي المرضع
208
ذكر البيان بأن قول عائشة فأتبعه الماء، أرادت به رشه
209
ذكر الاكتفاء بالرش على الثياب التي أصابها بول الذكر الذي لم
210
ذكر البيان بأن هذا الحكم إنما هو مخصوص في بول الصبي
212
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المسك نجس غير طاهر
213
ذكر البيان بأن هذا الحكم إنما هو مخصوص في بول الصبي
215
ذكر خبر ثالث يصرح بأن المسك طاهر غير نجس
216
ذكر الإباحة للمرء أن يصلي في الثوب الذي أصابه المني،
217
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المني نجس غير طاهر
219
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد
220
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن سليمان بن يسار لم
222
ذكر الخبر الدال على أن فرث ما يؤكل لحمه غير نجس
223
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أبوال ما يؤكل لحومها
224
ذكر جواز الصلاة للمرء على المواضع التي أصابها أبوال ما يؤكل
226
ذكر الخبر المصرح بأن أبوال ما يؤكل لحومها غير نجسة
226
ذكر العلة التي من أجلها أبيح للعرنيين في شرب أبوال الإبل
230
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن العرنيين إنما أبيح لهم
231
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه
232
ذكر خبر يصرح بأن إباحة المصطفى صلى الله عليه وسلم للعرنيين
233
ذكر الإخبار عما يعمل المرء عند وقوع الفأرة في آنيته
234
ذكر خبر أوهم بعض من لم يطلب العلم من مظانه أن
237
ذكر الخبر الدال على أن الطريقين اللذين ذكرناهما لهذه السنة جميعا
238
باب تطهير النجاسة
240
ذكر البيان بأن هذه امرأة إنما سألت عما يصيب الثوب من دم الحيض دون غيره
242
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم، ثم لتنضحه
243
ذكر الأمر بإهراقة الدلو من الماء على الأرض إذا أصابها بول
244
ذكر البيان بأن النجاسة المتفشية على الأرض إذا غلب عليها الماء
245
ذكر البيان بأن قول المصطفى صلى الله عليه وسلم، "
246
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم نهى الأعرابي الذي
248
ذكر الإخبار أن النعال إذا وطئت في الأذى يطهرها تعقيب التراب
249
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة العلم أن الأوزاعي لم
250
باب الاستطابة
251
ذكر الاستنجاء للمحدث إذا أراد الوضوء
251
ذكر ما يقول المرء عند دخوله الحشائش
252
ذكر ما يقول المرء من التعوذ عند إرادته دخول الخلاء
253
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا لمن أراد دخول الخلاء من
255
ذكر الإباحة للنساء أن يخرجن إلى الصحاري للبراز عند عدم الكنف
256
ذكر الأمر بالاستتار لمن أراد البراز عنده
257
ذكر ما يستحب للمرء من الاستتار عند القعود على الحاجة
258
ذكر إباحة استتار المرء بالهدف أو حائش النخل إذا تبرز
259
ذكر الخبر الدال على نفي إجازة دخول المرء الخلاء بشيء فيه
260
ذكر السبب الذي من أجله كان يضع صلى الله عليه وسلم
261
ذكر الزجر عن البول في طرق الناس وأفنيتهم
262
ذكر الزجر عن استدبار القبلة واستقبالها بالغائط والبول
263
ذكر أحد التخصيصين اللذين يخصان عموم تلك اللفظة التي ذكرناها
266
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه ناسخ للزجر
268
ذكر الخبر الدال على أن الزجر عن استقبال القبلة واستدبارها بالغائط
269
ذكر الزجر عن نظر أحد المتغوطين إلى عورة صاحبه يحدثه في
270
ذكر الزجر عن أن يبول المرء وهو قائم في غير أوقات
271
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا قوله صلى الله عليه
272
ذكر إباحة دنو المرء من البائل إذا لم يكن يحتشمه
275
ذكر البيان بأن حذيفة إنما دنا من المصطفى صلى الله عليه
276
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
277
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد
278
ذكر الزجر عن الاستطابة بالروث والعظم
279
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن الاستنجاء بالعظم والروث
280
ذكر الزجر عن مس الرجل ذكره بيمينه
282
ذكر البيان بأن هذا الفعل إنما زجر عنه عند مسح الرجل
282
ذكر الزجر عن الاستنجاء باليمين لمن أراده
284
ذكر الأمر لمن أراد الاستجمار أن يجعله وترا
284
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
285
ذكر الخبر المصرح بصحة ما ذكرنا من اللفظة المتقدمة
287
ذكر الأمر بالاستطابة بثلاثة أحجار لمن أراده
288
ذكر ما يجب على المرء من مس الماء عند خروجه من
288
ذكر البيان بأن مس الماء الذي في خبر عائشة إنما هو
289
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا المغفرة عند
291
ذكر ما يستحب للمرء إذا بال بالليل وأراد النوم قبل أن
292
كتاب الصلاة
294
ذكر البيان بأن إقامة المرء الفرائض من الإسلام
294
باب فرض الصلاة
295
ذكر البيان بأن الصلوات الخمس أخذها محمد عن جبريل صلوات الله عليهما
296
ذكر عدد الصلوات المفروضات على المرء في يومه وليلته
299
ذكر البيان بأن الله جل وعلا أجمل عدد الركعات للصلوات في
301
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الصلاة ركعة واحدة غير
302
باب الوعيد على ترك الصلاة
304
ذكر لفظة أوهمت غير المتبحر في صناعة الحديث أن تارك الصلاة حتى خرج وقتها كافر بالله جل وعلا
305
ذكر الخبر الدال على أن تارك الصلاة حتى خرج وقتها متعمدا
306
ذكر خبر ثان يدل على أن تارك الصلاة متعمدا حتى خرج
307
ذكر خبر ثالث يدل على أن من ترك الصلاة متعمدا إلى
310
ذكر خبر رابع يدل على أن تارك الصلاة متعمدا لا يكفر
313
ذكر خبر خامس يدل على أن تارك الصلاة بعد أن وجب
316
ذكر خبر سادس يدل على أن تارك الصلاة متعمدا من غير
317
ذكر خبر سابع يدل على أن تارك الصلاة من غير نسيان
319
ذكر خبر ثامن ينفي الريب عن الخلد بأن تارك الصلاة متعمدا
320
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه مضاد
323
ذكر خبر تاسع يدل على صحة ما ذكرنا أن العرب تطلق
324
ذكر خبر عاشر يدل على صحة ما تأولنا لهذه الأخبار بأن
326
ذكر البيان بأن العرب تطلق في لغتها اسم الكافر على من
328
ذكر الزجر عن ترك المرء المحافظة على الصلوات المفروضات
329
ذكر الزجر عن ترك مواظبة المرء على الصلوات
330
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " من
331
ذكر الزجر عن ترك المرء صلاة العصر وهو عامد له
332
ذكر تضييع من قبلنا صلاة العصر حيث عرضت عليهم
333
باب مواقيت الصلاة
335
ذكر وصف أوقات الصلوات المفروضات
335
ذكر الإخبار عن أوائل الأوقات وأواخرها
337
ذكر البيان بأن أداء المرء الصلوات لميقاتها من أفضل الأعمال
338
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " الصلاة
339
ذكر البيان بأن أداء المرء الصلوات المفروضة لمواقيتها من أحب الأعمال
340
ذكر البيان بأن الصلاة لوقتها من أحب الأعمال إلى الله جل
340
ذكر البيان بأن الصلاة لوقتها من أفضل الأعمال
342
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم " لوقتها "
343
ذكر الخبر الدال على استحباب أداء الصلوات في أوائل الأوقات
343
ذكر الأمر للمرء أن يصلي الصلاة لوقتها إذا أخرها إمامه عن
345
ذكر ما يجب على المرء عند تأخير الأمراء الصلاة عن أوقاتها
346
ذكر الإخبار بإدراك الصلاة للمدرك ركعة منها
348
ذكر البيان بأن من أدرك ركعة من الصلاة لم تفته صلاته
350
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن المدرك ركعة
351
ذكر البيان بأن المدرك ركعة من الصلاة عليه إتمام الباقي من
352
ذكر الخبر الدال على أن الطرق المروية في خبر الزهري "
352
ذكر الأمر بالصلاة للنائم إذا استيقظ عند استيقاظه
354
ذكر لفظة تعلق بها من جهل صناعة الحديث، وزعم أن
355
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الإسفار بصلاة
358
ذكر الوقت الذي أسفر المصطفى صلى الله عليه وسلم بصلاة الصبح
359
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم، " وقت
361
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يسفر بصلاة
362
ذكر العلة التي من أجلها أسفر صلى الله عليه وسلم،
363
ذكر السبب الذي من أجله أسفر بصلاة الغداة في أول هذه
363
ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان
364
ذكر وصف صلاة الغداة التي كان المصطفى صلى الله عليه وسلم
365
ذكر وصف صلاة الغداة التي كان يصليها المصطفى صلى الله عليه
366
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
367
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما أومأنا إليه
368
ذكر الوقت الذي يستحب فيه أداء صلاة الأولى
369
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
372
ذكر البيان بأن الإبراد بالصلاة في الحر إنما أمر بذلك عند
373
ذكر الأمر بالإبراد بالصلاة في شدة الحر في البلدان الحارة
374
ذكر البيان بأن الأمر بالإبراد بالصلاة في شدة الحر، أريد
375
ذكر البيان بأن الحر كلما اشتد يجب أن يبرد بالظهر أكثر
376
ذكر العلة التي من أجلها أمر بالإبراد بالظهر في شدة الحر
377
ذكر الوقت الذي يستحب فيه أداء صلاة الجمعة للمسلم
378
ذكر البيان بأن الوقت الذي ذكرناه للجمعة كان ذلك بعد زوال
379
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
380
ذكر استحباب التعجيل بصلاة العصر
380
ذكر الخبر المدحض قول من أحب تأخير العصر وكره التعجيل بها
381
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
382
ذكر الوقت الذي يستحب أداء المرء فيه صلاة العصر
383
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
385
ذكر البيان بأن قوله: والشمس مرتفعة أراد به بعد أن
386
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن صلاة العصر يجب أن
387
ذكر وصف ارتفاع الشمس في الوقت الذي كان يصلي فيه صلى
387
ذكر ما يستحب للمرء أن يعجل في أداء صلاة العصر ولا
388
ذكر الوقت الذي يستحب فيه أداء المرء صلاة المغرب
389
ذكر الخبر الدال على أن المغرب ليس له وقت واحد
390
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المغرب له وقت واحد
391
ذكر ما يستحب للمرء أن يؤخر صلاة العشاء الآخرة إلى غيبوبة
392
ذكر الوقت الذي يستحب للمرء أن يكون أداء صلاة العشاء به
394
ذكر العلة التي من أجلها كان صلى الله عليه وسلم يؤخر
395
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم تأخير صلاة العشاء إلى
396
ذكر الإباحة للمرء تأخير العشاء الآخرة إذا لم يخف ضعف الضعيف
397
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء تأخير صلاة العشاء إلى بعض الليل
399
ذكر إباحة تأخير المرء صلاة العشاء الآخرة عن أول وقتها
399
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
400
ذكر الخبر الدال على أن هذا الفعل كان من المصطفى صلى
401
ذكر خبر قد تعلق به بعض من لم يحكم صناعة الحديث
402
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " ما
403
ذكر الخبر الدال على أن تلك الصلاة التي ذكرناها قد أخرها
404
ذكر الوقت الذي كان يستحب المصطفى صلى الله عليه وسلم تأخير
405
ذكر العلة التي من أجلها كان لا يؤخر المصطفى صلى الله
406
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم " شطر الليل
406
ذكر الزجر عن أن تسمى صلاة العشاء الآخرة العتمة
407
فصل في الأوقات المنهي عنها
409
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك إنشاء الصلاة النافلة في أوقات معلومة
409
ذكر البيان بأن المرء قد زجر عن الصلاة في وقتين معلومين
411
ذكر العلة التي من أجلها نهي عن الصلاة في هذين الوقتين
412
ذكر البيان بأن هذا العدد المحصور في خبر أبي هريرة لم
413
ذكر الخبر الدال على أن النهي عن الصلاة في هذه الأوقات
414
ذكر الخبر الدال على أن النهي عن الصلاة في الأوقات التي
415
ذكر البيان بأن الزجر عن الصلاة بعد العصر والفجر أراد به
416
ذكر العلة التي من أجلها نهي عن الصلاة في هذين الوقتين
418
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
419
ذكر الخبر الدال على أن هذا الزجر أطلق بلفظة عام مرادها
420
ذكر الخبر الدال على أن المرء لم يزجر عن الصلاة عند
422
ذكر البيان بأن الزجر عن الصلاة في هذه الأوقات التي ذكرناها
423
ذكر خبر ينفي الريب عن القلوب بأن الزجر عن الصلاة بعد
423
ذكر البيان بأن الزجر عن الصلاة بعد العصر لم يرد به
424
ذكر خبر ثان على أن الزجر عن الصلاة بعد العصر لم
426
ذكر خبر ثالث يصرح بأن الزجر عن الصلاة بعد العصر،
429
ذكر البيان بأن الزجر عن الصلاة بعد الغداة لم يرد به
429
ذكر خبر ثان يصرح بأن الزجر عن الصلاة بعد صلاة الغداة
431
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذه الصلاة لم تكن
434
ذكر الخبر المفسر للأخبار التي تقدم ذكرنا لها بأن الزجر عن
434
ذكر خبر ثان يفسر الأخبار المجملة التي تقدم ذكرنا لها
435
ذكر خبر فيه كالدليل على صحة ما ذهبنا إليه
436
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن صلاة التطوع في هذين
436
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه يضاد الأخبار التي تقدم
437
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أبا إسحاق لم يسمع
438
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر ما رواه
439
ذكر دوام المصطفى صلى الله عليه وسلم على الركعتين اللتين ذكرناهما
440
ذكر العلة التي من أجلها صلى رسول الله صلى الله عليه
441
ذكر وصف الشغل الذي شغل به رسول الله صلى الله عليه
442
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه يضاد
443
ذكر العلة التي من أجلها داوم صلى الله عليه وسلم على
445
ذكر خبر ثان يصرح بصحة العلة التي تقدم ذكرنا لها
446
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الصلاة الفائتة
447
ذكر البيان بأن هذه الصلاة التي وصفناها صلاها صلى الله عليه
449
ذكر الأمر لمن أدرك ركعة من صلاة الغداة قبل طلوع الشمس
450
ذكر خبر ثان يصرح بإجازة صلاة من أدرك ركعة منها قبل
451
ذكر البيان بأن المدرك ركعة من صلاة العصر قبل غروب الشمس
451
ذكر البيان بأن العرب تطلق في لغتها اسم الركعة على السجدة
452
ذكر البيان بأن المدرك ركعة من صلاة الصبح قبل طلوع الشمس
453
ذكر البيان بأن المدرك ركعة قبل طلوع الشمس من صلاة الغداة
454
ذكر ما يجب على المرء إذا انفجر الصبح أن لا يركع
455
ذكر أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بالركعتين قبل صلاة المغرب
457
ذكر البيان بأن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا
458
باب الجمع بين الصلاتين
461
ذكر بعض العلة التي من أجلها جمع صلى الله عليه وسلم بين الصلاتين في السفر
462
ذكر وصف الجمع بين الظهر والعصر للمسافر إذا أراد ذلك
463
ذكر وصف الجمع بين المغرب والعشاء إذا أراد المسافر ذلك
465
ذكر الإباحة للمرء أن يعمل العمل اليسير بين الصلاتين إذا أراد
466
ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد
469
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الجمع بين
471
ذكر الموضع الذي فعل فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم
473
باب المساجد
475
ذكر البيان بأن خير البقاع في الدنيا المساجد
476
ذكر البيان بأن المساجد أحب البلاد إلى الله جل وعلا
477
ذكر وصف بناء مسجد المدينة الذي بناه المسلمون عند قدومهم إياها
477
ذكر الإخبار عن جواز اتخاذ المسجد للمسلمين في موضع الكنائس والبيع
479
ذكر الإباحة للمرء أن يعين في بناء المساجد ولو بنفسه
481
ذكر البيان بأن المسجد الذي أسس على التقوى هو مسجد المدينة
482
ذكر وصف المسجد الذي أسس على التقوى
482
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن خبر
483
ذكر نظر الله جل وعلا بالرأفة والرحمة إلى الموطن المكان في
484
ذكر بناء الله جل وعلا بيتا في الجنة لمن بنى مسجدا
486
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يبني البيت في الجنة
488
ذكر الخبر الدال على أن الله جل وعلا يدخل المرء الجنة
490
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
491
ذكر الإباحة للمرء إذا كان معذورا أن يتخذ المصلى في بيته
491
ذكر الزجر عن تباهي المسلمين في بناء المساجد
492
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
493
ذكر المساجد المستحب للمرء الرحلة إليها
495
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يرد بهذا
495
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يرد بهذا
497
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن شد المرء الرحلة إلى
498
ذكر فضل الصلاة في المسجد الحرام على الصلاة في مسجد المدينة
499
ذكر الخبر الدال على أن الخارج من بيته يريد مسجد المدينة
503
ذكر تضعيف صلاة المصلي في مسجد المدينة على غيره من المساجد
503
ذكر فضل الصلاة في مسجد المدينة على غيره من المساجد بمائة
504
ذكر البيان بأن هذا الفضل بهذا العدد لم يرد به صلى
505
ذكر إثبات الخير للمصلي في مسجد قباء يريد به الله والدار
506
ذكر تفضل الله جل وعلا على المصلي في مسجد قباء،
507
ذكر كثرة زيارة المصطفى صلى الله عليه وسلم قباء على الأحوال
508
ذكر ما يستحب للمرء أن يأتي مسجد قباء للصلاة فيه
509
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
509
ذكر خبر يخالف في الظاهر الفعل الذي ذكرناه
509
ذكر اليوم الذي يستحب إتيان مسجد قباء لمن أراده
510
ذكر رجاء خروج المصلي في المسجد الأقصى من ذنوبه كيوم ولدته
511
ذكر الأمر بتنظيف المساجد وتطييبها
513
ذكر الزجر للمرء أن يتنخم في المسجد من غير أن يدفن
514
ذكر إيذاء الله جل وعلا بمن بصق في قبلة المسجد
515
ذكر الإخبار عن كفارة الخطيئة التي تكتب لمن بصق في المسجد
516
ذكر مجيء من بصق في القبلة يوم القيامة وبصقته تلك في
517
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم " وهي في
518
ذكر البيان بأن النخاعة في المسجد من مساوئ أعمال بني آدم
518
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم رأى في أعمال
519
ذكر تفضل الله جل وعلا بكتبه الصدقة للدافن النخامة إذا رآها
520
ذكر الزجر عن أن يحضر آكل الشجرة الخبيثة ثلاثة أيام المساجد
521
ذكر الزجر عن إتيان المساجد لآكل الثوم والبصل والكراث إلى أن
522
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم " في مجالسنا
524
ذكر الأمر لمن مر في المسجد بأسهم أن يقبض على نصولها
525
ذكر البيان بأن هذا الرجل إنما مر في المسجد بالأسهم ليتصدق
526
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
526
ذكر الزجر عن البيع والشراء في المساجد، إذ البيع لا
528
ذكر الزجر عن رفع الأصوات في المساجد لأجل شيء من أسباب
529
ذكر الزجر عن ترك اجتماع الناس في المسجد في المجلس الواحد
534
ذكر إباحة الأخبية للنساء في المسجد
535
ذكر الإباحة للعزب أن ينام في مساجد الجماعات
537
ذكر الإباحة للمرء أكل الخبز واللحم في المساجد
539
باب الأذان
541
ذكر الترغيب في الأذان بالاستهام عليه
543
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من المواظبة على التأذين ولا سيما
545
ذكر شهادة الجن والإنس والأشياء للمؤذن يوم القيامة بأذانه في الدنيا
546
ذكر تباعد الشيطان عند سماع النداء والإقامة
547
ذكر البيان بأن الشيطان إذا تباعد إنما يتباعد عند الأذان بحيث
547
ذكر قدر تباعد الشيطان عند النداء بالإقامة
549
ذكر إثبات الفطرة للمؤذن بتكبيرة وخروجه من النار بشهادته لله بالوحدانية
550
ذكر مغفرة الله جل وعلا للمؤذن مدى صوته بأذانه
551
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يغفر للمؤذن ويدخله الجنة
553
ذكر الخبر الدال على أن المؤذن يكون له كأجر من صلى
554
ذكر تأمل المؤذنين طول الثواب في القيامة بأذانهم في الدنيا
555
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
556
ذكر إثبات عفو الله جل وعلا عن المؤذنين
559
ذكر إثبات الغفران للمؤذن بأذانه
560
ذكر وصف الأذان الذي كان يؤذن به في أيام رسول الله
563
ذكر وصف الإقامة التي كان يقام بها الصلاة في أيام المصطفى
565
ذكر البيان بأن قول أنس: أمر بلال، أراد به
568
ذكر البيان بأن إفراد الإقامة إنما يكون خلا قوله قد قامت
570
ذكر الخبر الدال على أن النبي صلى الله عليه وسلم هو
571
ذكر الخبر المصرح بأن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي
572
ذكر الأمر بالترجيع بالأذان ضد قول من كرهه
574
ذكر الأمر بالترجيع في الأذان والتثنية في الإقامة إذ هما من
577
ذكر البيان بأن المؤذن إذا رجع في أذانه يجب أن يخفض
578
ذكر ما يقول المرء عند سماع الأذان بالصلاة
580
ذكر وصف قوله صلى الله عليه وسلم " وأنا وأنا "
580
ذكر إيجاب دخول الجنة لمن قال مثل ما يقول المؤذن في
582
ذكر الأمر لمن سمع الأذان أن يقول كما يقول المؤذن
583
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم " كما يقول
584
ذكر البيان بأن المرء إذا سمع الأذان يستحب له أن يقول
585
ذكر إيجاب الشفاعة في القيامة لمن سأل الله جل وعلا لصفيه
586
ذكر إيجاب الشفاعة في القيامة لمن سأل الله جل وعلا لنبيه
588
ذكر البيان بأن العرب تذكر في لغتها عليه بمعنى له،
589
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن عبد الرحمن بن جبير
590
ذكر مغفرة الله جل وعلا لمن شهد لله بالوحدانية ولرسوله صلى
591
ذكر إثبات طعم الإيمان لمن قال ما وصفنا عند الأذان يسمعه
592
ذكر رجاء استجابة الدعاء لمن قال مثل ما يقول المؤذن إذا
593
ذكر استحباب الإكثار من الدعاء بين الأذان والإقامة إذ الدعاء بينهما
593
باب شروط الصلاة
595
ذكر وصف التخصيص الأول الذي يخص عموم تلك اللفظة التي تقدم ذكرنا لها
596
ذكر التخصيص الثاني الذي يخص عموم اللفظة التي ذكرناها قبل
598
ذكر التخصيص الثالث الذي يخص عموم قوله صلى الله عليه وسلم
599
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن الزجر
601
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " فإنها
602
ذكر خبر ثان يصرح بأن الزجر عن الصلاة في أعطان الإبل
603
ذكر نفي قبول الصلاة بغير وضوء لمن أحدث
605
ذكر الإباحة للمرء أن يصلي الصلوات الخمس بوضوء واحد ما لم
606
ذكر الوقت الذي صلى النبي صلى الله عليه وسلم فيه الصلوات
607
ذكر السبب الذي من أجله فعل صلى الله عليه وسلم ما
607
ذكر الإباحة للمعدم الماء والصعيد معا أن يصلي من غير وضوء
608
ذكر الأمر بتغطية فخذه إذ الفخذ عورة
609
ذكر الزجر عن أن تصلي الحرة البالغة من غير خمار يكون
612
ذكر الأمر بالصلاة في ثوبين إذا قصد المصلي أداء فرضه
613
ذكر البيان بأن الأمر بالصلاة في ثوبين إنما أمر لمن وسع
614
ذكر القدر الذي صلى فيه المسلمون إلى بيت المقدس قبل الأمر
617
ذكر تسمية الله جل وعلا صلاة من صلى إلى بيت المقدس
620
ذكر لفظة قد توهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الصلاة
622
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم وإلا فهي نافلة
624
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
4
صفحه :
625
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir