مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
نام کتاب :
صبح الأعشى في صناعة الإنشاء
نویسنده :
القلقشندي
جلد :
6
صفحه :
585
الجزء السادس
3
تتمة المقالة الثالثة
3
تتمة باب الاول من المقالة الثالثة
3
تتمة الجملة السادسة
3
المهيع الثاني في ذكر الألقاب والنعوت المستعملة عند كتاب الزمان، وبيان معانيها، ومن يقع عليه كل واحد منها من أرباب السيوف وغيرهم (وهي نوعان)
3
النوع الأول (الألقاب الإسلامية، وهي صنفان)
3
الصنف الأول (المذكرة، وهي ضربان)
3
الضرب الأول (الألقاب المفردة المختصة في اصطلاح الكتاب باسم الألقاب)
3
حرف الألف
3
حرف الباء
9
حرف التاء
10
حرف الجيم
10
حرف الحاء المهملة
10
حرف الخاء المعجمة
12
حرف الذال المعجمة
12
حرف الراء المهملة
13
حرف الزاي
13
حرف السين المهملة
14
حرف الشين المعجمة
15
حرف الصاد المهملة
17
حرف الطاء
19
حرف الظاء
19
حرف العين
19
حرف الغين المعجمة
21
حرف الفاء
22
حرف القاف
23
حرف الكاف
24
حرف اللام
25
حرف الميم
25
حرف النون
32
حرف الهاء
34
حرف الواو
34
حرف اللام ألف
35
حرف الياء
35
الضرب الثاني (المركبة المعبر عنها في اصطلاح الكتاب بالنعوت) (وهذه جملة منها مرتبة على حروف المعجم أيضا)
35
حرف الألف
35
حرف الباء
40
حرف التاء المثناة من فوق
42
حرف الثاء المثلثة
42
حرف الجيم
43
حرف الحاء المهملة
46
حرف الخاء المعجمة
47
حرف الدال المهملة
49
حرف الذال المعجمة
49
حرف الراء المهملة
50
حرف الزاي المعجمة
52
حرف السين المهملة
54
حرف الشين المعجمة
57
حرف الصاد المهملة
58
حرف الضاد المعجمة
59
حرف الطاء المهملة
60
حرف الظاء المعجمة
60
حرف العين المهملة
61
حرف الغين المعجمة
63
حرف الفاء
63
حرف القاف
65
حرف الكاف
67
حرف اللام
68
حرف الميم
69
حرف النون
73
حرف الهاء
75
حرف الواو
75
حرف اللام ألف
75
حرف الياء
75
الصنف الضرب الثاني (من الألقاب المفردة المؤنثة، ولتأنيثها سببان)
76
السبب الأول (الجمع)
76
السبب الثاني (تأنيث اللقب الأصل الذي تتفرع عليه الألقاب الفروع. وله حالتان)
77
الحالة الأولى -
77
الحالة الثانية -
77
النوع الصنف الثاني (من الألقاب المفرعة على الأصول ألقاب من يكتب إليه من أهل الكفر، مما اصطلح عليها لمكاتباتهم)
78
الضرب الأول (الألقاب المذكرة، وهي نمطان)
79
النمط الأول (المفردة)
79
حرف الألف
79
حرف الباء
80
حرف الجيم
80
حرف الخاء المعجمة
80
حرف الدال المهملة
80
حرف الراء المهملة
81
حرف السين
81
حرف الضاد المعجمة
81
حرف الغين المعجمة
81
حرف القاف
81
حرف الكاف
82
حرف الميم
82
حرف الهاء
83
النمط الثاني (من الألقاب التي يكتب بها لملوك الكفر الألقاب المركبة)
83
حرف الألف
83
حرف الباء
85
حرف الجيم
86
حرف الحاء المهملة
86
حرف الخاء المعجمة
87
حرف الذال المعجمة
88
حرف الراء المهملة
88
حرف الشين المعجمة
88
حرف الصاد المهملة
89
حرف الضاد المعجمة
89
حرف الظاء المعجمة
89
حرف العين المهملة
89
حرف الفاء
89
حرف الميم
90
حرف النون
94
حرف الواو
94
الضرب الثاني (من ألقاب أهل الكفر الألقاب المؤنثة: بأن يكون اللقب الأصل مؤنثا فتتبعه الألقاب الفروع في التأنيث. ولها حالتان)
95
الحالة الأولى -
95
الحالة الثانية -
95
الجملة السابعة (في تفاوت الألقاب في المراتب، وهي قسمان)
96
القسم الأول (ما يقع التفاوت فيه بالصعود والهبوط، وهو نوعان)
96
النوع الأول (ما يقع التفاوت فيه بحسب القلة والكثرة، وله حالتان)
96
الحالة الأولى
96
الحالة الثانية -
97
النوع الثاني (ما يقع فيه التفاوت في العلو والهبوط بحسب ما يقتضيه جوهر اللفظ أو ما وقع الاصطلاح عليه. وهو صنفان)
97
الصنف الأول (الألقاب المفردة. وهي على أربعة أنماط)
97
النمط الأول (التوابع)
97
النمط الثاني (ما يقع التفاوت فيه بحسب لحوق ياء النسب وتجرده منها)
99
النمط الثالث (ما يقع التفاوت فيه بصيغة مبالغة غير ياء النسب)
100
النمط الرابع (ما يقع فيه التفاوت بحسب ما في ذلك اللقب من اقتضاء التشريف لعلو متعلقه ورفعته)
100
الصنف الثاني (الألقاب المركبة، وهي على ضربين)
101
الضرب الأول (ما يترتب بعضه على بعض لقبا بعد لقب، وله اعتباران)
101
الاعتبار الأول (أن يشترك في رعاية الترتيب أرباب السيوف والأقلام وغيرهم، وهو على ثلاثة أنماط)
101
النمط الأول (ما يضاف إلى الإسلام، وله ثلاثة أحوال)
101
الحال الأول - أن يكون ذلك في ألقاب أرباب السيوف
101
الحال الثاني - أن يكون ذلك في ألقاب الوزراء من أرباب الأقلام
102
الحال الثالث - أن يكون في ألقاب القضاة والعلماء
102
الحال الرابع - أن يكون في ألقاب الصلحاء
103
النمط الثاني (من الألقاب المركبة ما يضاف إلى الأمراء والوزراء ونحوهم، من أرباب المراتب السنية، وهو على الأحوال الأربعة المتقدمة الذكر فيما يضاف إلى الإسلام)
103
الحال الأول - أن يكون في ألقاب أرباب السيوف
103
الحال الثاني - أن يكون في ألقاب الوزراء ومن في معناهم
104
الحال الثالث - أن يكون من ألقاب القضاة والعلماء.
104
الحال الرابع - أن يكون من ألقاب الصلحاء
104
النمط الثالث (من الألقاب المركبة ما يضاف إلى الملوك والسلاطين، وهو على الأحوال الأربعة المتقدمة الذكر)
105
الحال الأول - أن يكون من ألقاب أرباب السيوف
105
الحال الثاني - أن يكون من ألقاب الوزراء ومن في معناهم
105
الحال الثالث - أن يكون من ألقاب القضاة والعلماء
106
الحال الرابع - أن يكون في ألقاب الصلحاء
106
النمط الرابع (من الألقاب المركبة ما يضاف لأمير المؤمنين، وهو على الأحوال الأربعة المتقدم ذكرها)
106
الحال الأول - أن يكون من ألقاب أرباب السيوف
106
الحال الثاني - أن يكون من ألقاب الوزراء ومن في معناهم
107
الحال الثالث - أن يكون من ألقاب القضاة والعلماء
107
الاعتبار الثاني (في الألقاب المركبة أن يختص الترتيب في الألقاب بنوع من المكتوب لهم، وهو أربعة أنماط)
107
النمط الأول (ما يختص بأرباب السيوف، وله حالان)
107
الحال الأول - أن تقع الإضافة فيه إلى الغزاة والمجاهدين
107
الحال الثاني - أن يكون اللقب مضافا إلى الجيوش
108
النمط الثاني (ما يختص بالوزراء ومن في معناهم: من كاتب السر ونحوه فمن دونهم من الكتاب)
109
النمط الثالث (ما يختص بالقضاة والعلماء)
109
النمط الرابع (ما يختص بالصلحاء)
109
القسم الثاني (مما تتفاوت فيه مراتب الألقاب ما يقع التفاوت فيه بالتقديم والتأخير، وهو نوعان)
113
النوع الأول (الألقاب المفردة، وهي على ستة أنماط)
113
النمط الأول (الألقاب التي تلي الألقاب الأصول)
113
النمط الثاني (ما يلي العالي أو السامي من الألقاب)
113
النمط الثالث (ما يلي لقب الوظيفة)
114
النمط الرابع (ما يقع قبل لقب التعريف الذي هو الفلاني أو فلان الدين)
114
النمط الخامس (ما يقع فصلا بين الألقاب المفردة والمركبة)
115
النمط السادس (ما ليس له موضع مخصوص من الألقاب المفردة)
115
النوع الثاني (مما تتفاوت فيه مراتب الألقاب بالتقديم والتأخير، الألقاب المركبة المعبر عنها بالنعوت، وهي على ثلاثة أنماط)
116
النمط الأول (ما يلي لقب التعريف الذي هو الفلاني أو فلان الدين)
116
النمط الثاني (ما يقع في آخر الألقاب المركبة)
116
النمط الثالث (ما بين أول الألقاب المركبة وبين آخرها)
116
الجملة الثامنة (في بيان محل اللقب المضاف إلى الملك ولقب التعريف الخاص به الواقع تلو اللقب الملوكي، مثل الملكي الناصري الزيني وما أشبه ذلك؛ وله ثلاثة أحوال)
117
الحالة الأولى - أن يكون ذلك في ألقاب السلطان نفسه
117
الحالة الثانية - أن يكون اللقب المضاف إلى الملك في ألقاب المكتوب له
117
الحالة الثالثة - أن يكون في ألقاب المكتوب عنه
117
الجملة التاسعة (في ترتيب جملة الألقاب الفروع على الألقاب الأصول على قدر طبقاتها
118
القسم الأول (الألقاب الإسلامية)
118
الضرب الأول (الألقاب المتعلقة بالخلافة وما يلتحق بها، ومبناها على الاختصار؛ وهي ثلاثة أنواع)
118
النوع الأول (ألقاب الخلفاء، وهي صنفان)
118
الصنف الأول - أن تكون لنفس الخليفة
118
الصنف الثاني - أن تكون الألقاب للديوان في مكاتبة أو غيرها
119
النوع الثاني (ألقاب ولاة العهد بالخلافة)
119
النوع الثالث (ألقاب إمام الزيدية باليمن)
119
الضرب الثاني (الألقاب الملوكية، وهي نوعان)
120
النوع الأول (الألقاب التي اصطلح عليها للسلطان بالديار المصرية على ما الحال مستقر عليه، وقد ذكر فيها في التعريف مذهبين)
120
النوع الثاني (الألقاب التي يكتب بها عن السلطان لغيره من الملوك، وهي على ثلاثة أصناف)
121
الصنف الأول (ألقاب ولاة العهد بالسلطنة)
121
الصنف الثاني (ألقاب الملوك المستقلين بصغار البلدان)
121
الصنف الثالث (ألقاب المكتوب إليهم من الملوك عن الأبواب السلطانية، وهي نمطان)
122
النمط الأول (ما يصدر بالألقاب المذكرة. وهي على أربع طبقات)
122
الطبقة الأولى - ما يصدر بالمقام
122
الطبقة الثانية - ما يصدر بالمقر
123
الطبقة الثالثة - ما يصدر بالجناب
123
الطبقة الرابعة - ألقاب المجلس
124
النمط الثاني (ما يصدر بالألقاب المؤنثة، وهي الحضرة)
125
الضرب الثالث (من الألقاب الإسلامية الألقاب العامة لسائر الطوائف مما يكتب به عن الأبواب [السلطانية] ، وهي ثمانية أنواع)
126
النوع الأول (ألقاب أرباب السيوف من أهل المملكة وغيرهم: من الأمراء والعربان والأكراد والتركمان. وهي على خمس درجات)
126
الدرجة الأولى (درجة المقر، وفيها ثلاث مراتب)
126
المرتبة الأولى - مرتبة المقر الشريف
126
المرتبة الثانية - مرتبة المقر الكريم
126
المرتبة الثالثة - مرتبة المقر العالي
128
الدرجة الثانية (درجة الجناب، وفيها ثلاث مراتب)
129
المرتبة الأولى - مرتبة الجناب الشريف
129
المرتبة الثانية - مرتبة الجناب الكريم
129
المرتبة الثالثة - مرتبة الجناب العالي
132
الرتبة الأولى - مع الدعاء بمضاعفة النعمة
132
الرتبة الثانية - مع الدعاء بدوام النعمة.
133
الدرجة الثالثة (درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب)
134
المرتبة الأولى (مرتبة المجلس العالي)
134
الرتبة الأولى - مع الدعاء للمجلس.
134
الرتبة الثانية - المجلس العالي مع صدرت.
135
المرتبة الثانية (مرتبة المجلس السامي بالياء)
136
المرتبة الثالثة (مرتبة المجلس السامى بغير ياء)
138
الدرجة الرابعة (درجة مجلس الأمير)
139
الدرجة الخامسة (درجة الأمير مجردا عن مضاف إليه)
140
النوع الثاني (من الألقاب الإسلامية الألقاب الديوانية، وهي أيضا على خمس درجات)
141
الدرجة الأولى (درجة المقر)
141
المرتبة الأولى - مرتبة المقر الشريف
141
المرتبة الثانية - مرتبة المقر الكريم
142
المرتبة الثالثة - مرتبة المقر العالي
142
الدرجة الثانية (درجة الجناب، وفيها ثلاث مراتب)
143
المرتبة الأولى - مرتبة الجناب الشريف
143
المرتبة الثانية - مرتبة الجناب الكريم
143
المرتبة الثالثة - مرتبة الجناب العالي
144
الدرجة الثالثة (درجة المجلس، وفيها ثلاث مراتب)
144
المرتبة الأولى - مرتبة المجلس العالي
144
المرتبة الثانية - مرتبة المجلس السامي بالياء
146
المرتبة الثالثة - مرتبة المجلس السامي بغير ياء
147
الدرجة الرابعة (درجة مجلس القاضي، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
147
الدرجة الخامسة (درجة القاضي، وهي مستعملة في السلطانيات [وغيرها] )
148
النوع الثالث (من الألقاب الإسلامية ألقاب أرباب الوظائف الدينية، وهي على خمس درجات أيضا)
148
الدرجة الأولى (درجة المقر)
148
المرتبة الأولى - مرتبة المقر الشريف
148
المرتبة الثانية - مرتبة المقر الكريم.
149
المرتبة الثالثة - مرتبة المقر العالي.
149
الدرجة الثانية (درجة الجناب)
149
المرتبة الأولى - مرتبة الجناب الشريف
149
المرتبة الثانية - مرتبة الجناب الكريم
150
المرتبة الثالثة - مرتبة الجناب العالي
150
الدرجة الثالثة (درجة المجلس وفيها ثلاث مراتب)
151
المرتبة الأولى - مرتبة المجلس العالي
151
المرتبة الثانية - مرتبة المجلس السامي بالياء
152
المرتبة الثالثة - مرتبة المجلس السامي بغير ياء
152
الدرجة الرابعة (درجة مجلس القاضي، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
153
الدرجة الخامسة (درجة القاضي، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
153
النوع الرابع (من الألقاب الإسلامية ألقاب مشايخ الصوفية وأهل الصلاح، وهي على خمس درجات)
154
الدرجة الأولى (درجة المقر، وليس لها استعمال في السلطانيات؛ وفي غير السلطانيات لها ثلاث مراتب)
154
المرتبة الأولى - مرتبة المقر الشريف.
154
المرتبة الثانية - مرتبة المقر الكريم
154
المرتبة الثالثة - مرتبة المقر العالي
154
الدرجة الثانية (درجة الجناب، وفيها ثلاث مراتب)
154
المرتبة الأولى - مرتبة الجناب الشريف
154
المرتبة الثانية - مرتبة الجناب الكريم
155
المرتبة الثالثة - مرتبة الجناب العالي
155
الدرجة الثالثة (درجة المجلس، وفيها ثلاث مراتب)
155
المرتبة الأولى - مرتبة المجلس العالي
155
المرتبة الثانية - مرتبة المجلس السامي بالياء
156
المرتبة الثالثة - مرتبة المجلس السامي بغير ياء
157
الدرجة الرابعة (درجة مجلس الشيخ)
157
الدرجة الخامسة (درجة الشيخ)
157
النوع الخامس (ألقاب التجار الخواجكية، والمستعمل فيه أربع درجات)
158
الدرجة الأولى (درجة الجناب)
158
الدرجة الثانية (درجة المجلس، وفيها ثلاث مراتب)
158
المرتبة الأولى - مرتبة المجلس العالي
158
المرتبة الثانية - مرتبة المجلس السامي بالياء
158
المرتبة الثالثة - مرتبة المجلس السامي بغير ياء
159
الدرجة الثالثة (درجة مجلس الصدر، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
159
الدرجة الرابعة (درجة الصدر، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
160
النوع السادس (من الألقاب الإسلامية ألقاب أرباب الصناعات الرئيسية، كرياسة الطب، ورياسة الكحالين، ورياسة الجرائحية، ونحو ذلك، والمستعمل فيه درجتان)
160
الدرجة الأولى (درجة المجلس، وفيها ثلاث مراتب)
160
المرتبة الأولى - مرتبة المجلس العالي
160
المرتبة الثانية - مرتبة المجلس السامي
161
المرتبة الثالثة - مرتبة المجلس السامي بغير ياء
161
الدرجة الثانية (درجة الصدر، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
161
النوع السابع (من الألقاب الإسلامية ألقاب الحاشية السلطانية، كمهتارية البيوت، ومهندس العمائر، ورئيس الحراقة ونحوهم، وفيه درجتان)
161
الدرجة الأولى (درجة مجلس الصدر، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
161
الدرجة الثانية (درجة الصدر، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها)
162
النوع الثامن (من الألقاب الإسلامية ألقاب النساء، وفيه درجتان)
162
الدرجة الأولى (درجة الجهة، وفيها مرتبتان)
162
المرتبة الأولى - مرتبة الجهة الشريفة
162
المرتبة الثانية - مرتبة الجهة الكريمة.
163
الدرجة الثانية (درجة الدار
164
الدرجة الثالثة (درجة الستارة
164
القسم الثاني (من الألقاب المرتبة ألقاب أهل الكفر، وهي على ثلاثة أضرب)
164
الضرب الأول (ألقاب متدينتهم، وهي نوعان)
164
النوع الأول (ألقاب بطاركة النصارى)
164
النوع الثاني (ألقاب رؤساء اليهود)
165
الضرب الثاني (ألقاب ملوكهم وتختص بالنصارى، وهو نمطان)
165
النمط الأول (الألقاب المذكرة، وهي على ثلاثة أنواع)
165
النوع الأول (ما يصدر بالألف واللام، وهي على خمس مراتب)
165
المرتبة الأولى - مرتبة الحضرة العالية.
165
المرتبة الثانية - مرتبة الحضرة العلية.
166
المرتبة الثالثة - مرتبة الحضرة السامية.
167
المرتبة الرابعة - مرتبة الحضرة المكرمة.
167
المرتبة الخامسة - مرتبة الحضرة الموقرة.
167
النوع الثاني (ما يصدر بحضرة مع الإضافة)
168
النوع الثالث (ما يصدر بالملك وما في معناه)
170
النمط الثاني (من ألقاب ملوك الكفر [الألقاب المؤنثة] )
170
الضرب الثالث (ألقاب نواب ملوكهم وكناصلتهم ومن في معنى ذلك. وهو على نوعين)
171
النوع الأول (ألقاب النواب)
171
النوع الثاني (ألقاب الكناصلة)
171
الأصل الأول
172
الأصل الثاني
172
الأصل الثالث
173
الأصل الرابع
173
الأصل الخامس
174
الجملة العاشرة (في ذكر ألقاب تقع على أشياء متفرقة قد جرت في عرف الكتاب، وهي على ضربين)
174
الضرب الأول (فيما يجري من ذلك مجرى التفاؤل، ويختلف باختلاف الأحوال والوقائع، ويتنوع إلى أنواع)
174
النوع الأول (ما يوصف بالنصر، كالجيوش والعساكر والقلاع والبريد ونحو ذلك)
174
النوع الثاني (ما يوصف بالحراسة، كالمدن والثغور)
175
النوع الثالث (ما يوصف بالعمارة، كالدواوين)
175
النوع الرابع (ما يوصف بالسعادة، كالدواوين أيضا)
176
النوع الخامس (ما يوصف بالقبول)
176
النوع السادس (ما يوصف بالبر، كالصدقة والأحباس)
176
النوع السابع (ما يوصف بالخذلان، كالعدو ونحوه)
176
الضرب الثاني (ما يجري من ذلك مجرى التشريف ويختلف أيضا باختلاف الأحوال، ويتنوع أنواعا)
177
النوع الأول (ما يوصف بالعز، كالكتاب بمعنى القرآن)
177
النوع الثاني (ما يوصف بالشريف، كالمصحف والعلم)
177
النوع الثالث (ما يوصف بالكريم، كالقرآن)
178
النوع الرابع (ما يوصف بالعلو، وهو في معنى الكرم في اصطلاحهم)
178
النوع الخامس (ما يوصف بالسعادة)
178
النوع السادس (ما يوصف بالبركة، كالكعب)
179
الباب الثاني من المقالة الثالثة (في مقادير قطع الورق، وما يناسب كل مقدار منها من الأقلام، ومقادير البياض في أول الدرج وحاشيته، وبعد ما بين السطور في الكتابات، وفيه فصلان)
180
الفصل الأول (في مقادير قطع الورق، وفيه طرفان)
180
الطرف الأول (في مقادير قطع الورق في الزمن القديم)
180
الطرف الثاني (في بيان مقادير قطع الورق المستعمل في زماننا، وفيه ثلاث جمل)
181
الجملة الأولى (في مقادير الورق المستعمل بديوان الإنشاء بالأبواب السلطانية بالديار المصرية، وهي تسعة مقادير)
181
المقدار الأول - قطع البغدادي الكامل
181
المقدار الثاني - قطع البغدادي الناقص
181
المقدار الثالث - قطع الثلثين من الورق المصري
181
المقدار الرابع - قطع النصف
182
المقدار الخامس - قطع الثلث
182
المقدار السادس - القطع المعروف بالمنصوري
182
المقدار السابع - القطع الصغير
182
المقدار الثامن - قطع الشامي الكامل
182
المقدار التاسع - القطع الصغير
183
الجملة الثانية (في مقادير الورق المستعملة بدواوين الإنشاء بالممالك الشامية: دمشق، وحلب، وطرابلس، وحماة، وصفد، والكرك. في المكاتبات والولايات الصادرة عن النواب بالممالك، وهي لا تخرج عن أربعة مقادير)
183
المقدار الأول - قطع الشامي الكامل
183
المقدار الثاني - قطع نصف الحموي
183
المقدار الثالث - قطع العادة من الشامي
183
المقدار الرابع - قطع ورق الطير
183
الجملة الثالثة (في مقادير قطع الورق الذي تجري فيه مكاتبات أعيان الدولة من الأمراء والوزراء وغيرهم بالديار المصرية والبلاد الشامية)
184
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الثالثة (في بيان ما يناسب كل مقدار من مقادير قطع الورق المتقدمة الذكر من الأقلام، ومقادير البياض الواقع في أعلى الدرج وحاشيته، وبعد ما بين السطور في الكتابة. وفيه طرفان)
185
الطرف الأول (فيما يناسب كل مقدار منها من قطع الورق من الأقلام)
185
الطرف الثاني (في مقادير البياض الواقع في أول الدرج، وحاشيته وبعد ما بين السطور في الكتابة)
186
الباب الثالث من المقالة الثالثة (في بيان المستندات، وكتابة الملخصات، وكيفية التعيين، وفيه فصلان)
188
الفصل الأول (في بيان المستندات، وهي التوقيع على القصص وما يجري مجراه، وما يحتاج فيه إلى كتابة المستندات، وهو على ضربين)
188
الضرب الأول (السلطانيات، وهي صنفان)
188
الصنف الأول (ما يصدر عن متولي ديوان الإنشاء، كولايات النواب والقضاة وغيرهما من أرباب الوظائف، والتواقيع التي تكتب في المسامحات والإطلاقات، ومكاتبات البريد الخاصة بالأشغال السلطانية، وأوراق الطريق وما يجري مجرى ذلك)
188
الصنف الثاني (ما يصدر عن غير صاحب ديوان الإنشاء، كالأمور التي يكتب بها من الدواوين السلطانية غير ديوان الإنشاء وتلتمس الكتب من ديوان الإنشاء على مقتضاها، كالمكاتبات الخاصة بتعلقات شيء من الدواوين المذكورة، وبعض التواقيع التي أصلها من ديوان ال
191
الديوان الأول - ديوان الوزارة
191
الديوان الثاني - ديوان الخاص
192
الديوان الثالث - ديوان الإستدراية
192
الديوان الرابع - ديوان الجيش
192
الضرب الثاني (ما يتعلق بالكتب في المظالم، والنظر فيه من وجهين)
193
الوجه الأول (فيما يتعلق بالقصص)
193
الوجه الثاني (فيما يتعلق بالنظر في المظالم، وما يكتب على القصص، وما ينشأ عنها من المساءلات وغيرها)
195
النوع الأول منها (ما يرفع إلى السلطان في آحاد الأيام)
196
النوع الثاني (ما يرفع لصاحب ديوان الإنشاء)
197
النوع الثالث (ما يرفع من القصص بدار العدل عند جلوس السلطان للحكم في المواكب)
197
النوع الرابع (ما يرفع منها للنائب الكافل، إذا كان ثم نائب)
198
النوع الخامس (ما يرفع من القصص إلى الأتابك؛ إذا كان في الدولة أتابك عسكر، وهو الأمير الكبير)
198
النوع السادس (ما يرفع منها للدوادار لتعلق عنه الرسالة عن السلطان به)
199
الفصل الثاني (في التعيين وكيفية كتابة صاحب ديوان الإنشاء على الرقاع والقصص، وتعيينها على كتاب الإنشاء)
201
الطرف الاول
201
الطرف الثاني (في كتابة الملخصات والإجابة عنها من الدواوين السلطانية)
203
الباب الرابع من المقالة الثالثة (في الفواتح والخواتم واللواحق، وفيه فصلان)
208
الفصل الأول (في الفواتح، وفيه ستة أطراف)
208
الطرف الأول (في البسملة، وفيه ثلاث جمل)
208
الجملة الأولى (في أصل الافتتاح بها)
208
الجملة الثانية (في الحث على تحسينها في الكتابة وما يجب من ترتيبها في الوضع)
212
الجملة الثالثة (في بيان موضعها من المكتوب ويتعلق به أمران)
213
الأمر الأول (تقدمها في الكتابة)
213
الأمر الثاني (إفرادها في الكتابة)
215
الطرف الثاني (في الحمدلة)
215
الصيغة الأولى
217
الصيغة الثانية
217
الصيغة الثالثة
217
الطرف الثالث (في التشهد في الخطب)
217
الطرف الرابع (في الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه في أوائل الكتب)
218
الطرف الخامس (في السلام في أول الكتب)
220
الطرف السادس (في أما بعد)
221
الفصل الثاني (في الخواتم واللواحق، وفيه سبعة أطراف)
223
الطرف الأول (في الاستثناء بالمشيئة، بأن يكتب إن شاء الله تعالى، وفيه جملتان)
223
الجملة الأولى (في الحث على كتابة إن شاء الله تعالى)
223
الجملة الثانية (في محل كتابتها وصورة وضعها في الدرج)
224
الطرف الثاني (في التاريخ، وفيه ثماني جمل)
225
الجملة الأولى (في معناه)
225
الجملة الثانية (في وجه الاحتياج إليه)
226
الجملة الثالثة (في بيان أصول التواريخ) وهو على قسمين
226
القسم الأول (ما قبل الهجرة، وقد أوردت منه تسعة عشر تاريخا)
228
الأول - من هبوط آدم عليه السلام
228
الثاني - من الطوفان
229
الثالث - من تبلبل الألسن
229
الرابع - من مولد إبراهيم عليه السلام
229
الخامس - من بناء إبراهيم الكعبة
230
السادس - من وفاة موسى عليه السلام
230
السابع - من عمارة سليمان عليه السلام بيت المقدس
230
الثامن - من ابتداء ملك بختنصر
230
التاسع - من تخريب بختنصر بيت المقدس
230
العاشر - من ملك فيلبس أبي الإسكندر
230
الحادي عشر - من غلبة الإسكندر على ملك فارس وقتل دارا ملك الفرس
230
الثاني عشر - من مولد المسيح عليه السلام
230
الثالث عشر - من ملك أرديالونص
230
الرابع عشر - من ملك أردشير أول ملوك الأكاسرة من الفرس
231
الخامس عشر - من خراب بيت المقدس المرة الثانية
231
السادس عشر - من ملك دقلطيانوس، آخر عبدة الأصنام من ملوك الروم على القبط
231
السابع عشر - من غلبة أغشطش ملك الروم على قلوبطرا ملكة اليونان ومصر
231
الثامن عشر - من عام الفيل
231
التاسع عشر - من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم
231
القسم الثاني (ما بعد الهجرة)
232
الجملة الرابعة (في أصل وضع التاريخ الإسلامي وبنائه على الهجرة دون غيرها)
232
الجملة الخامسة (في بيان صورة ابتدائهم وضع التاريخ من الهجرة)
233
الجملة السادسة (في كيفية تقييد التاريخ في الكتابة بزمن معين، وهو ضربان)
234
الضرب الأول (التاريخ العربي)
234
الاعتبار الأول (أن يؤرخ ببعض ليالي الشهر، وله ست حالات)
235
الحالة الأولى (أن تقع الكتابة في الليلة الأولى من الشهر، أو في اليوم الأول منه)
235
الحالة الثانية (أن تقع الكتابة فيما بعد مضي اليوم الأول من الشهر إلى آخر العشر)
236
الحالة الثالثة (أن تقع الكتابة فيما بعد العشر إلى النصف)
237
الحالة الرابعة (أن تقع الكتابة في الخامس عشر من الشهر)
237
الحالة الخامسة (أن تقع الكتابة فيما بعد النصف من الشهر إلى الليلة الأخيرة منه)
238
المذهب الأول
238
المذهب الثاني
238
الطريق الأول
238
الطريق الثاني
239
الحالة السادسة (أن تقع الكتابة في الليلة الأخيرة من الشهر أو في اليوم الأخير منه)
239
الاعتبار الثاني (أن يؤرخ بجملة من أيام الشهر)
240
الاعتبار الثالث (أن يؤرخ بأجزاء اليوم أو الليلة)
241
الضرب الثاني (التاريخ العجمي)
242
الجملة السابعة (في تقييد التاريخ بالسنة)
243
الجملة الثامنة (في معرفة بعض التواريخ من بعض)
243
أولها - تاريخ غلبة الإسكندر
243
الثاني - التاريخ من ملك دقلطيانوس
244
الثالث - التاريخ من الهجرة
244
الرابع - التاريخ من هلاك يزدجرد آخر ملوك الفرس
244
الجملة الثامنة (في موضع كتابة التاريخ من الكتاب، وصورة وضعه في الكتابة)
251
الضرب الأول - الكتب السلطانية، ولها حالان
251
الحالة الأولى
251
الحالة الثانية
251
الضرب الثاني - كتب الأتباع إلى الرؤساء
251
الطرف الثالث (في المستندات، وفيه جملتان)
252
الجملة الأولى (في صورة ما يكتب، وهو على ضربين)
252
الضرب الأول (أن يضاف إلى مرسوم السلطان، وله خمس حالات)
252
الحالة الأولى - أن يكون بتلقي كاتب السر
252
الحالة الثانية - أن يكون بتلقي كاتب السر
252
الحالة الثالثة - أن يكون برسالة الدوادار
252
الحالة الرابعة - أن يكون من ديوان الخاص
253
الحالة الخامسة - أن يكون بخط السلطان بظاهر قصة
253
الضرب الثاني (أن يجعل مستنده الإشارة، وله ثلاث حالات)
253
الحالة الأولى - أن يكون بإشارة النائب الكافل
253
الحالة الثانية - أن يكون بإشارة الوزير
253
الحالة الثالثة - أن يكون بإشارة الإستدار
253
الجملة الثانية (في موضع كتابة المستند)
254
الطرف الرابع (في الحمدلة في آخر الكتاب، وفيه جملتان)
254
الجملة الأولى (في الأصل في كتابتها)
254
الجملة الثانية (في بيان ما يكتب وصورة وضعه في الكتابة)
255
الطرف الخامس (في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في آخر الكتاب، وما يلتحق بذلك، وفيه جملتان)
256
الجملة الأولى (في أصل إثباتها في آخر الكتب)
256
الجملة الثانية (في بيان ما يكتب في التصلية في آخر الكتب، وصورة وضعه في الكتابة)
257
الطرف السادس (في الحسبلة في آخر الكتاب، وفيه جملتان)
258
الجملة الأولى (في أصل كتابتها)
258
الجملة الثانية (في بيان ما يكتب في ذلك، وكيفية وضعه في الكتابة)
258
الطرف السابع (في اللواحق، وفيه جملتان)
260
الجملة الأولى (في التتريب، ويتعلق به أمران)
260
الأمر الأول (في الندب إلى التتريب)
260
المعنى الأول - التبرك طلبا لنجح القصد
260
المعنى الثاني - التجفيف
261
الأمر الثاني (فيما يترب به الكتاب)
261
الجملة الثانية (في نظر الكاتب في الكتاب وتأمله بعد الفراغ منه)
262
المقالة الرابعة (في المكاتبات، وفيها بابان)
263
الباب الأول (في أمور كلية في المكاتبات، وفيه فصلان)
263
الفصل الأول (في مقدمات المكاتبات، وفيه ثلاثة أطراف)
263
الطرف الأول (في أصول يعتمدها الكاتب في المكاتبات)
263
الأصل الأول (أن يأتي الكاتب في أول المكاتبة بحسن الافتتاح المطلوب في سائر أنواع الكلام، من نثر ونظم مما يوجب التحسين؛ ليكون داعية لاستماع ما بعده، على ما تقدم بيانه في الكلام على علوم البلاغة في المقالة الأولى)
263
المعنى الأول - أن يكون الحسن فيه راجعا إلى المبتدإ به
263
الأصل الثاني (أن يأتي في ابتداء المكاتبة ببراعة الاستهلال المطلوبة في كل فن من فنون الكلام)
265
الأصل الثالث (أن يأتي في المكاتبة المشتملة على المقاصد الجليلة بمقدمة يصدر بها تأسيسا لما يأتي به في مكاتبته)
267
الأصل الرابع (أن يعرف الفرق بين الألفاظ المستعملة في المكاتبات فيضعها في مواضعها)
268
الأصل الخامس (أن يعرف مواقع الدعاء في المكاتبات، فيدعو بكل دعاء في موضعه)
272
الأول - أن يعرف مراتب الدعاء ليوقعها في مواقعها
272
الثاني - أن يعرف ما يناسب كل واحد من أرباب المناصب الجليلة من الدعاء فيخصه به
273
الثالث - أن يعرف ما يناسب كل حالة من حالات المكاتبات
275
الرابع - أن يعرف مواضع الدعاء على المكتوب إليه
278
الضرب الأول (ما كرهوه في المكاتبة إلى كل أحد)
278
الضرب الثاني (ما تختص كراهته بالبعض دون البعض، وهو نوعان)
279
النوع الأول - ما يختص بالرجال
279
النوع الثاني - ما يختص بالنساء
280
الخامس - أن يتجنب الخلاف في الدعاء في فصول الكتاب
281
السادس - أن يتجنب وقوع اللبس في الدعاء
281
الأصل السادس (أن يعرف ما يناسب المكتوب إليه من الألقاب فيعطيه حقه منها) ويتعلق الغرض من ذلك بثلاثة أمور.
281
أحدها - أن يعرف ما يناسب من الألقاب الأصول
281
الثاني - أن يعرف ما يناسب كل لقب من الألقاب الأصول من الألقاب والنعوت التابعة لذلك
282
الثالث - أن يعرف مقدار المكتوب إليه
282
الأصل السابع (أن يراعي مقاصد المكاتبات، فيأتي لكل مقصد بما يناسبه) ومدار ذلك على أمرين:
282
الأمر الأول - أن يأتي مع كل كلمة بما يليق بها
282
الأمر الثاني - أن يتخطى التصريح إلى التلويح
283
الأصل الثامن (أن يعرف مقدار فهم كل طبقة من المخاطبين في المكاتبات من اللسان فيخاطب كل أحد بما يناسبه من اللفظ، وما يصل إليه فهمه من الخطاب) .
283
الأصل التاسع (أن يراعي رتبة المكتوب عنه والمكتوب إليه في الخطاب، فيعبر عن كل واحد منهما في كل مكاتبة بما يليق به، ويخاطب المكتوب إليه بما يقتضيه مقامه)
288
الأصل العاشر (أن يراعي مواقع آيات القرآن والسجع في الكتب، وذكر أبيات الشعر في المكاتبات)
294
الأصل الحادي عشر (أن يأتي في مكاتبته بحسن الاختتام)
300
المعنى الأول - أن يكون الحسن فيه راجعا إلى المعنى المختتم به
300
المعنى الثاني - أن يكون الحسن فيه راجعا إلى ما يوجب التحسين من سهولة اللفظ
300
الأصل الثاني عشر (أن يعرف مقادير قطع الورق، وسعة الطرة والهامش، وسعة بيت العلامة ومقدار ما بين السطور وما يترك في آخر الكتاب)
301
الطرف الثاني (في بيان مقادير المكاتبات وما يناسبها من البسط والإيجاز، وما يلائم كل مكاتبة منها من المعاني)
303
القسم الأول (ما يكتب عن السلطان أو من في معناه من الرؤساء إلى الأتباع، وهي على ضربين)
303
الضرب الأول (ما يعمل فيه على الإيجاز والاختصار)
303
أحدها - أن يكون المكتوب عن السلطان في أوقات الحروب إلى نواب الملك
303
الثاني - أن يكون ما يكتب به عن السلطان خبرا يريد التورية به عنه
303
الثالث - أن يكون المكتوب به عن السلطان أمرا أو نهيا
304
الرابع - أن تكون الكتب المكتوبة عن السلطان باستخراج الخراج
304
الخامس - أن يكون ما يكتب به عن السلطان إحمادا أو إذماما
305
الضرب الثاني (ما يعمل فيه على البسط والإطناب)
305
أحدهما - أن يكون ما يكتب به السلطان خبرا يريد تقرير صورته في نفوس العامة
305
الثاني - أن يكون ما يكتب به عن السلطان في أوقات حركات العدو إلى أهل الثغور
307
القسم الثاني (ما يكتب به عن الأتباع إلى السلطان والطبقة العليا من الرؤساء، وهو على ضربين)
308
الضرب الأول (ما يعمل فيه على الإيجاز والاختصار)
308
أحدها - أن يكون ما يكتب به من باب الشكر على نعمة يسبغها سلطانه عليه
308
الثاني - أن يكون ما يكتب به التابع إلى السلطان
308
الثالث - أن يكون ما يكتب به التابع إلى المتبوع من باب التنصل
309
الضرب الثاني (ما يعمل فيه على البسط والإطناب)
309
القسم الثالث (ما يكتب به إلى الأكفاء والنظراء، والطبقة الثانية من الرؤساء)
310
الطرف الثالث (في أمور تختص بالأجوبة، وفيه جملتان)
310
الجملة الأولى (في بيان أي الأمرين من الابتداء والجواب أعلى رتبة وأبلغ في صناعة الكتابة)
310
الجملة الثانية (في بيان ترتيب الأجوبة)
313
الحالة الأولى - أن يكون الجواب من الرئيس إلى المرؤوس عما كتب به الرئيس إليه
313
الحالة الثانية - أن يكون الجواب من المرؤوس إلى الرئيس عما كتب به الرئيس إليه
313
الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة الرابعة (في ذكر أصول المكاتبات وترتيبها، وبيان لواحقها ولوازمها. وفيه طرفان)
315
الطرف الأول (في ذكر أصولها وترتيبها. وفيه جملتان)
315
الجملة الأولى (في المكاتبات إلى أهل الإسلام)
315
الأسلوب الأول (أن تفتتح الكتب بلفظ «من فلان إلى فلان» )
315
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بلفظ «لفلان من فلان» أو «إلى فلان من فلان» وبقية الصدر، والتخلص ب «أما بعد» أو غيرها، والاختتام بالسلام وغيره على ما تقدم في الأسلوب الأول)
316
الأسلوب الثالث (أن يفتتح الكتاب بلفظ أما بعد)
319
الأسلوب الرابع (أن تفتتح المكاتبة بخطبة مفتتحة بالحمد لله)
320
الأسلوب الخامس (أن تفتتح الكتاب بلفظ «كتابي إليك» أو «كتابنا إليك من موضع كذا، أو في وقت كذا والأمر على كذا» وتشرح القضية؛ وتختم المكاتبة «بكتابنا إليك» بنحو قولك: «فإن رأيت أن تفعل كذا فعلت» والمكاتبة «بكتابي إليك» بنحو قولك: «فرأيك في كذا
321
الاسلوب السادس (أن تقع المكاتبة بلفظ «كتب» بصيغة الفعل)
322
الأسلوب السابع (أن يقع الافتتاح بالدعاء)
322
الأسلوب الثامن (أن يفتتح الكتاب بالسلام)
325
الأسلوب التاسع (أن يفتتح الكتاب بيقبل الأرض)
326
الأسلوب العاشر (أن يفتتح الكتاب «بيقبل اليد» وما في معناها من الباسط والباسطة)
327
الأسلوب الحادي عشر (أن يفتتح الكتاب بلفظ «صدرت المكاتبة» )
328
الأسلوب الثاني عشر (أن يفتتح الكتاب بلفظ «هذه المكاتبة» )
329
الأسلوب الثالث عشر (أن يفتتح الكتاب بالإعلام)
329
الأسلوب الرابع عشر (أن يفتتح الكتاب بلفظ «يخدم» )
329
الأسلوب الخامس عشر (أن يفتتح الكتاب بلفظ الخلافة أو المقام الذي شأنه كذا، أو الإمارة التي شأنها كذا)
330
الجملة الثانية (في المكاتبات إلى أهل الكفر؛ وللكتاب فيه أسلوبان)
330
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «من فلان إلى فلان» )
330
الأسلوب الثاني (أن تفتتح المكاتبة بالدعاء)
331
الطرف الثاني (في ذكر لواحق المكاتبات ولوازمها، وفيه ست جمل)
332
الجملة الأولى (في الترجمة عن المكتوب عنه)
332
الجملة الثانية (في العنوان، وفيه سبع لغات)
335
الجملة الثالثة (في طي الكتاب وختمه)
338
الطريقة الأولى - أن يكون لفه مدورا كأنبوبة الرمح
338
والطريقة الثانية - أن يكون طيه مبسوطا في قدر عرض أربعة أصابع مطبوقة
338
الجملة الرابعة (في حمل الكتاب وتأديته)
344
الجملة الخامسة (في فض الكتاب وقراءته)
347
الحالة الأولى - أن يكون مختوما باللصاق بالنشا على طريقة المشارقة وأهل الديار المصرية
347
الحالة الثانية - أن يكون مخزوما مسمرا بدسرة من الورق على عادة المغاربة
348
الجملة السادسة (في كراهة طرح الكتاب بعد تخزيقة: وهو فضه، وحفظه بعد ذلك في الإضبارة)
348
الباب الثاني من المقالة الرابعة (في مصطلحات المكاتبات الدائرة بين كتاب أهل الشرق والغرب والديار المصرية في كل زمن من صدر الإسلام وهلم جرا إلى زماننا، وفيه ستة فصول)
351
الفصل الأول (في الكتب الصادرة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفيه ثلاثة أطراف)
351
الطرف الأول (في ذكر ترتيب كتبه صلى الله عليه وسلم في الرسائل على سبيل الإجمال)
351
الطرف الثاني (في كتبه صلى الله عليه وسلم إلى أهل الإسلام، وهو على ثلاثة أساليب)
353
الأسلوب الأول (أن يفتتح الكتاب بلفظ «من محمد رسول الله إلى فلان» )
353
الأسلوب الثاني (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «هذا كتاب» ويذكر المقصد فيما بعد، وهو قليل الوقوع في المكاتبات)
360
الأسلوب الثالث (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «سلم أنت» )
362
الطرف الثالث (في كتبه صلى الله عليه وسلم إلى أهل الكفر للدعاية إلى الإسلام، وهو على ثلاثة أساليب)
362
الأسلوب الأول (أن يفتتح الكتاب بلفظ «من محمد رسول الله إلى فلان» كما في الأسلوب الأول من كتبه إلى أهل الإسلام)
362
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بلفظ «أما بعد» وهو أقل وقوعا مما قبله)
367
الأسلوب الثالث (أن يفتتح الكتاب بلفظ «هذا كتاب» )
367
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الرابعة (في الكتب الصادرة عن الخلفاء، وهي على قسمين)
369
القسم الأول (المكاتبات إلى أهل الإسلام، وفيه تسعة أطراف)
369
الطرف الأول (في الكتب الصادرة عن الخلفاء من الصحابة رضي الله عنهم، وفيه جملتان)
369
الجملة الأولى (في المكاتبات الصادرة عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه)
369
الجملة الثانية (في المكاتبات الصادرة عن بقية الخلفاء من الصحابة رضوان الله عليهم)
372
الأسلوب الأول (أن يفتتح الكتاب بلفظ «من فلان إلى فلان» )
372
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بلفظ «أما بعد» )
375
الطرف الثاني (في الكتب الصادرة عن خلفاء بني أمية)
376
الأسلوب الأول (أن يفتتح الكتاب بلفظ «من عبد الله فلان أمير المؤمنين إلى فلان» )
376
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بلفظ «أما بعد» ويقع الشروع منه في المقصد)
377
الطرف الثالث (في الكتب الصادرة عن خلفاء بني العباس ببغداد وولاة العهد بالخلافة، وفيه ثلاث جمل)
378
الجملة الأولى (في بيان ترتيب كتبهم في الرسائل على سبيل الإجمال)
378
الجملة الثانية (في الكتب العامة، وهي على أسلوبين)
381
الأسلوب الأول (أن يفتتح الكتاب بلفظ «من فلان إلى فلان» )
381
الأسلوب الثاني (أن يكون الافتتاح بلفظ «أما بعد» وهو على نوعين)
386
النوع الأول (أن يعقب البعدية «الحمد لله» ؛ وهو على ضربين)
386
الضرب الأول (أن يتعدد الحمد في أول الكتاب)
386
الضرب الثاني (أن يتخذ التحميد في أول الكتاب، وهو أقل وقوعا من الضرب الذي قبله)
397
النوع الثاني (أن لا يعقب البعدية «تحميد» ، بل يقع الشروع عقبها في المقصود)
400
الجملة الثالثة (في الكتب الخاصة مما يصدر عن الخلفاء، وهي على ضربين)
403
الضرب الأول (ما يكتب عن الخلفاء إلى وزرائهم)
403
الضرب الثاني (ما يكتب عن الخلفاء إلى وزراء الملوك)
407
الطرف الرابع (في الكتب الصادرة عن خلفاء بني العباس في الديار المصرية بعد مصير الخلافة إليها)
410
الأسلوب الأول (أن يفتتح الكتاب بلفظ «من فلان إلى فلان» )
410
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بخطبة إما مصدرة بآية من القرآن الكريم أو دونها)
415
الأسلوب الثالث (ما استقر عليه الحال في زماننا إلى خلافة الإمام المتوكل على الله خليفة العصر)
419
الطرف الخامس (في الكتب الصادرة عن الخلفاء الفاطميين بالديار المصرية، وفيه ثلاث جمل)
420
الجملة الأولى (في الكتب الصادرة عنهم على سبيل الإجمال)
420
الجملة الثانية (في الكتب العامة؛ وهي على أسلوبين)
421
الأسلوب الأول (أن يفتتح الكتاب بلفظ: «من عبد الله ووليه أبي فلان فلان الإمام الفلاني» على ما تقدم ترتيبه)
421
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بخطبة مفتتحة بالحمد لله)
428
الجملة الثالثة (في الكتب الخاصة، كالمكاتبة إلى الوزير ومن في معناه)
431
الطرف السادس (في الكتب الصادرة عن خلفاء بني أمية بالأندلس)
431
الطرف السابع (في الكتب الصادرة عن الخلفاء الموحدين أتباع المهدي بن تومرت المستمر بقاياهم الآن بتونس وسائر بلاد أفريقية، وهي على أسلوبين)
432
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «من فلان إلى فلان» )
432
الأسلوب الثاني (أن يفتتح المكاتبة بلفظ «أما بعد» )
435
الطرف الثامن (في الأجوبة، وهي على ضربين)
436
الضرب الأول (ما يضاهي الأجوبة في الابتداء، وهو على أسلوبين)
436
(الأسلوب الأول (أن يفتتح الجواب بلفظ «من فلان إلى فلان» )
436
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الجواب بلفظ «أما بعد» )
440
الضرب الثاني (أن يكون الافتتاح في الجواب مصدرا بما فيه معنى وصول المكاتبة إلى الخليفة)
442
الطرف التاسع (في الكتب الصادرة عن ولاة العهد بالخلافة)
445
الطرف العاشر (من المكاتبات عن الخلفاء المكاتبات إلى أهل الكفر)
446
الفصل الثالث من باب الثاني من المقالة الرابعة (في المكاتبات الصادرة عن الملوك ومن في معناهم مما الجاري عليه الحال في زماننا، وهو على قسمين)
453
القسم الأول (المكاتبات الصادرة عن الملوك إلى أهل الإسلام، وفيه أطراف)
453
الطرف الأول (في مكاتباتهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وفيه ثلاث جمل)
453
الجملة الأولى (في ترتيب كتبهم إليه صلى الله عليه وسلم على سبيل الإجمال)
453
الجملة الثانية (في صورة مكاتبتهم إليه صلى الله عليه وسلم)
454
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب إليه)
454
الأسلوب الثاني (أن تفتتح المكاتبة باسم المكتوب عنه)
456
الجملة الثالثة (في المكاتبات التي كتبت إليه قبل ظهوره صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته)
457
الطرف الثاني (في المكاتبات الصادرة عن الأمراء من العمال وأمراء السرايا، إلى الخلفاء من الصحابة رضوان الله عليهم، وفيه جملتان)
467
الجملة الأولى (في ترتيب هذه المكاتبات على سبيل الإجمال)
467
الجملة الثانية (في صورة هذه المكاتبات، وهي على أسلوبين كما تقدمت الإشارة إليه)
467
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «لفلان من فلان» )
467
الأسلوب الثاني (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «أما بعد» ويتوصل منه إلى المقصود)
468
الطرف الثالث (في المكاتبات الصادرة عن الأمراء من العمال، وأمراء السرايا أيضا إلى خلفاء بني أمية، وهي في ترتيبها على ما تقدم في المكاتبات إلى الخلفاء من الصحابة رضي الله عنهم. وهي على أسلوبين)
469
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «من فلان إلى فلان» على نحو ما تقدم في المكاتبة عنهم إلى الخلفاء من الصحابة مع زيادة الدعاء بطول البقاء)
469
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بلفظ «أما بعد» ويتوصل منه إلى المقصود)
471
الطرف الرابع (في المكاتبات الصادرة عن الملوك ومن في معناهم إلى خلفاء بني العباس، وفيها جملتان)
472
الجملة الأولى (في المكاتبات العامة من الملوك إلى الخلفاء، ولها حالتان)
472
الحالة الأولى (ما كان الأمر عليه في ابتداء دولة بني العباس وأوساطها)
472
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «لفلان من فلان» وتصدر بالسلام والتحميد وسؤال الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ويتخلص إلى المقصود بأما بعد)
472
الأسلوب الثاني (أن تفتتح المكاتبة بلفظ «كتابي للخليفة والحال على كذا وكذا» ويدعى للخليفة بطول البقاء في أثناء ذلك، ويعبر الملك المكتوب عنه عن نفسه بلفظ الإفراد مع التصدير بالعبودية، ويخاطب الخليفة بأمير المؤمنين ويختم بالدعاء ونحوه)
486
الحالة الثانية - من مكاتبات الملوك إلى الخلفاء بني العباس ما كان عليه الأمر في آخر دولتهم ببغداد
488
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة بالدعاء للديوان العزيز)
489
الأسلوب الثاني (أن يفتتح الكتاب بالدعاء لغير الديوان بما فيه تعظيم الخليفة)
502
الأسلوب الثالث (أن يبدأ بآية من كتاب الله تعالى تناسب الحال)
504
الأسلوب الرابع (أن يبتدأ الكتاب بالصلاة)
510
الأسلوب الخامس (أن يبتدأ الكتاب بالسلام)
514
الأسلوب السادس (أن تفتتح المكاتبة بخطبة مفتتحة بالحمد لله)
515
الجملة الثانية (في المكاتبات الخاصة، إلى خلفاء بني العباس)
520
الطرف الخامس (في المكاتبات الصادرة إلى الخلفاء الفاطميين بالديار المصرية)
520
الطرف السادس (في المكاتبات الصادرة عن الملوك ومن في معناهم إلى خلفاء بني أمية بالأندلس)
523
الطرف السابع (في المكاتبة الصادرة إلى خلفاء الموحدين بالمغرب، القائم بقاياهم الآن بتونس وما معها من سائر بلاد أفريقية. وفيه ثلاثة أساليب)
525
الأسلوب الأول (أن تفتتح المكاتبة بالدعاء، وهي على ضربين)
525
الضرب الأول (أن تكون المكاتبة من ملك آخر)
525
الضرب الثاني (أن تكون المكاتبة صادرة عن بعض الأتباع)
530
الأسلوب الثاني (أن تفتتح المكاتبة بألقاب الخليفة نفسه ثم يؤتى بالصدر معبرا عن المكتوب عنه بالعبد، ومخاطبا للخليفة بميم الجمع للتعظيم، ويختم الكتاب بالسلام، وهو على ضربين)
532
الضرب الأول (أن يوصف الخليفة بالمقام)
532
الضرب الثاني (أن يعبر عن الخليفة بالحضرة)
533
الأسلوب الثالث (أن تفتتح المكاتبة بأوصاف الخلافة والثناء عليها، والخطاب فيه بأمير المؤمنين وعن المكتوب عنه بنون الجمع)
535
الطرف الثامن (في المكاتبات الصادرة عن الأمراء من العمال وأمراء السرايا في صدر الإسلام إلى من في معناهم)
559
الطرف التاسع (في المكاتبات الصادرة عن الملوك ومن في معناهم، إلى الملوك ومن في معناهم، على ما كان عليه مصطلح أهل المشرق، وهو على ثلاثة أضرب)
561
الضرب الأول (أن تكون المكاتبة عن ملك إلى غير ملك)
561
المرتبة الأولى - أن يراعى جانب المكتوب إليه في الرفعة بعض المراعاة.
561
الضرب الثاني (أن تكون المكاتبة من ملك إلى ملك)
565
المرتبة الأولى (أن يكون المكتوب إليه ملكا أيضا)
565
الضرب الثالث (أن تكون المكاتبة عمن دون الملك إليه)
569
ثبت بأسماء المصادر والمراجع
572
فهرس
577
نام کتاب :
صبح الأعشى في صناعة الإنشاء
نویسنده :
القلقشندي
جلد :
6
صفحه :
585
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir