مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
عجائب المقدور في أخبار تيمور
نویسنده :
ابن عربشاه
جلد :
1
صفحه :
498
بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة المؤلف
2
فصل في ذكر نسبه وتدريج استيلائه على الممالك وسببه
4
ذكر عبوره جيحون على فترة وما أجرى من عبرات بهذه العبرة
15
ذكر ما جرى من خبطه في دخوله إلى قرشي وخلاصه من تلك الورطة
16
ذكر من استرقه ذلك الجاف واستعبده من أحرار ملوك الأطراف
18
ذكر نهوض المغل على السلطان وكيف تضعضعت منه الأركان
18
ذكر الحيلة التي صنعها والخديعة التي ابتدعها
20
ذكر توجهه إلى بلخشان واستنصاره بمن فيها على السلطان
22
ذكر وثوب توقتاميش خان سلطان الدشت وتركستان
23
ذكر علي شير مع تيمور وما وقع بينهما من المخالفة والشرور
26
ذكر ما جرى لدعار سمرقند والشطار مع تيمور وكيف أحلهم دار البوار
26
فصل
28
فصل
28
وما بين نهري بلخشان وخجند
28
ذكر تصميمه العزم وقصده جمع الأطراف وأولا ممالك خوارزم
30
ذكر عوده ثانيا إلى خوارزم
31
ذكر مراسلته ملك غياث الدين سلطان هراة الذي خلصه من الصلب وراود فيه أباه
32
ذكر اجتماع ذلك الجافي بالشيخ
34
ذكر عوده إلى خراسان وتخريبه ولايات سجستان
36
ذكر قصد ذلك الغدار ممالك سبزوار وانقيادها إليه وقدوم واليها عليه
37
ذكر ما جرى لذلك الداعر في سبزوار مع الشريف محمد رأس طائفة الدعار
38
ذكر مراسلة ذلك الشجاع سلطان عراق العجم أبا الفوارس شاه شجاع
42
ذكر توجه تيمور مرة ثالثة إلى خوارزم بالعساكر العائثة العابثة
46
ذكر توجه ذلك الباقعة إلى خوارزم مرة رابعة
48
ذكر ما كان ذلك الجان راسل به شاه ولي أمير ممالك مازندران
49
ذكر مراسلة شاه ولي سلاطين وما وقع في ذلك من الشقاق وعدم الاتفاق
49
ذكر ما جرى لأبي بكر الشاسباني مع ذلك الجاني
51
ذكر توجه تيمور إلى عراق العجم وخوض شاه منصور غمار ذلك البحر الخضم
54
ذكر دقيقة تصدت فجلت ونقضت ما أبرمة شاه منصور من عقد حين حلت
57
ذكر ما نقل عن شاه منصور مما أوقع بعسكر تيمور من الحرب والويل تحت جنح الليل
58
ذكر ما وقع من الأمور والشرور بعد واقعة شاه منصور
64
ذكر ما صنع الزمان عند حلوله بأصبهان
65
ذكر ضبطه طرف المغل والجتا وما صدر منه في تلك الأماكن وأتى
70
ذكر عودة ذلك الأفعوان إلى ممالك فارس وخراسان وفتكه بملوك عراق العجم واستصفائه تلك الممالك والأمم
72
حكاية
79
سبب دخوله إلى عراق العرب وإن كان إيذاؤه لا يحتاج إلى علة وسبب
81
سكون ذلك الزعزع الثائر وهدوء ذلك البحر المائر لتطمئن منه الأطراف فيحطمها كما يريد ويدير بها
82
إنموذج مما كان يغور ذلك الظلوم الكفور من عساكره في بحور، ويغوص على أمور، ثم يفور بشرور ومن جملة ذلك غوصه مما
83
ابتداء تخريب ذلك الخرب أذربيجان وممالك عراق العرب
86
صفة قلعة النجا
89
ذكر أخبار صاحب بغداد وأسماء آبائه والأجداد وكيفية دخوله إلى هذه البلاد
93
ذكر ما افتعله من الخديعة والمكر في بلاد أرزنجان وديار بكر
96
ذكر ما جرى لسلطان ماردين عيسى الملك الظاهر من المحنة والبلاء مع ذلك الغادر الماكر
98
إيضاح ما أخفاه من الحيلة وصلود زند تلك الأفكار الوبيلة
102
ذكر وصول ذلك الطوفان وجحفه أمم الدشت بعد كسره توقتاميش خان
118
ذكر ما وقع من الخلاف في عساكر توقتاميش وقت المصاف
119
ذكر إيدكو وما صنعه وكيف خلب تيمور وخدعه
122
تتمة ما جرى في نواحي الشمال بين توقتاميش وإيدكو من جدال وقتال إلى أن تغير أمر كل منهما وحال
125
ذكر ما أجاب به السلطان أبو يزيد بن عثمان القاضي برهان الدين أبا العباس سلطان ممالك سيواس
134
ذكر توجه العساكر الشامية لدفع تلك الداهية الدهية
139
ذكر رجوع ذلك الكنود وقصده استخلاص بلاد الهنود
139
ذكر ما فعله ذلك المحتال من الخديعة في إجفال الأفيال
142
ذكر وصول ذلك الخبر إلى ذلك العقوق بوفاة الملكين أبي العباس أحمد والملك الظاهر برقوق
147
معنى كتاب وفد وهو في الهند عليه زعموا أن ولده أميران شاه أرسله إليه
149
ذكر ما وقع من الفتن والبدع وما سل للشرور من حسام بعد موت سلطان سيواس والشام
157
ذكر نبذة من أمور القاضي وكيفية استيلائه على سيواس وتلك الأراضي
157
ذكر محو قرايلوك عثمان آثار أنوار برهان الدين السلطان بسبب ما أضمره من العدوان وأظهره حالة العصيان وقبض
161
ذكر ما كان نواه قرايلوك من الرأي المصيب ورجعه عنه لسوء طويته شيخ نجيب
163
ذكر ما وقع من الفساد في الدنيا والدين بعد قتل قرايلوك السلطان برهان الدين
166
ذكر مشاورة الناس من أهل سيواس أنى يسلكون ومن يملكون
167
ذكر قصد ذلك الغدار سيواس وما يليها من هذه الديار
171
ذكر انسجام صواعق ذلك البلاء الطام من غمام الغرام على فرق ممالك الشام
173
ذكر ما أرسل من كتاب وشنيع خطاب إلى النواب بحلب وهو في عين تاب
176
ذكر ما تمالأ عليه النواب وهم في حلب وتيمور في عين تاب
177
ذكر ما صبه من صواعق البيض واليلب على العساكر الشامية عند وصوله إلى حلب
181
زيادة إيضاح لهذه المحنة مما نقلته من تاريخ ابن الشحنة
185
ذكر خروج السلطان الملك الناصر من القاهرة بجنود الإسلام والعساكر
197
حكاية
198
ذكر واقعة وقعت ومعركة صدعت لو أنها نفعت
204
ذكر ما افتعله سلطان حسين ابن أخت تيمور من المكر والمين
206
ذكر ما نجم من النفاق بين العساكر الإسلامية وعدم الاتفاق
207
ذكر خروج الأعيان بعد ذهاب السلطان وطلبهم من تيمور الأمان
210
ذكر ما صنعه بعض الأكياس من الناس خوفا من أن يحل بهم الباس ووقى بنفائسه النفوس والأنفاس
224
ذكر معنى كتاب أرسل إليه على يد بيسق بعدما فروا من بين يديه
228
ذكر إلقائهم النار في البلد لمحو الآثار
233
إقلاع هاتيك الرزايا وإقشاع غمام تلك الدواهي والبلايا عن بلاد الشام بما تحمله من أوزار وخطايا وآثام
234
ذكر ما جرى في مصر وسائر الأقطار عند سماعهم هذه الأخبار واستيقانهم هذه الأهوال والأخطار
235
ذكر من أصيب من سهام القضاء بالرشق ووقع في مخالب أسره من أعيان دمشق
236
ذكر ما أباد بعد الجراد
241
ذكر وروده ماردين بالهيبة وصدوره عنها بعد المحاصرة بالخيبة
242
صفة هذه القلعة
243
ذكر تركه في المحاصرة، العناد والمكابرة، وتوجهه بمارديه ذوي الفساد عن ماردين إلى بغداد
244
ذكر ما فعله السلطان أحمد بن الشيخ أويس، لما بلغه أنه توجه إلى ذلك النحيس
247
ذكر رجوع ذلك الطاغ وإقامته في قراباغ
250
ذكر مراسلة ذلك المريد سلطان الروم يلدريم بايزيد
250
ذكر طيران ذلك البوم وقصده خراب ممالك الروم
256
ذكر ما عزم ابن عثمان عليه عند انصباب ذلك الطوفان إليه
261
ذكر ما فعله ذلك الخداع المكار ونمقه في تفخيذه عن ابن عثمان جنود التتار
263
ذكر ما صنعه ابن عثمان من الفكر الوبيل وتوجهه إلى ملاقاة تيمور بطود عسكره الثقيل
266
ذكر ما فعله ذلك الساقطه مع ابن عثمان وعسكره من المغالطة
268
ذكر ما وقع من الخباط بعد وقعة ابن عثمان في كل ثغر ورباط
273
ذكر أولاد ابن عثمان، وكيف شتتهم ثم أبادهم الزمان
276
عودا إلى أمور تيمور ودواهيه
277
ذكر ما فعله مع ابن عثمان من نكاية غدت بأوصافه القبيحة على مر الزمان حكاية
278
ذكر وفود اسفنديار عليه ومثوله سامعا مطيعا بين يديه
281
ذكر فتح قلعة أزمير وحتفها ونبذة من عجيب وضعها ووصفها
284
ذكر ما صنعه من أمر مروم وهو في بلاد الروم من قصده بلاد الخطا واستخلاص ممالك الترك والجتا، وافتكاره وهو في الغرب
285
ذكر حلول غضب ذلك الصياد على الله داد ونفيه إياه إلى أقصى البلاد
288
نموذج يدل على عمق ذلك البحر المحيط وما كان يصل إليه غواص فكره النشيط
290
ذكر ما فعله ذلك المكار عند تنجيزه أمر الروم من الغدر بالتتار
293
ذكر ارتفاع ذلك الغمام بصواعق بلائه عن ممالك الأروام
300
ذكر انصباب ذلك العذاب ماء ونارا على ممالك الكرج وبلاد النصارى
300
ذكر سبب أخذه لهذا الحصن المنيع وبيان معاني ما جرى في ذلك من صنع بديع
304
تتمة ما جرى للكرج مع تيمور شيخ العرج
308
ذكر طلب الكرج الأمان، واستشفاعهم إلى ذلك الجان، بجارهم الشيخ إبراهيم حاكم شروان
309
ذكر ثني عنانه إلى أوطانه وقصده بلاده بعد استكماله فساده
312
ذكر نهوض ملوك الأطراف لاستقباله، ووفودها عليه مهنئة له بحسن مآله
314
ذكر توزيعه التتار أرسالا شرقا وغربا ويمينا وشمالا
315
ذكر ما ابتدعه من منكراته وطبع بخاتمة خواتيم سيئاته، ووافى باستيفائه رائد وفاته
317
ذكر بعض حوادث متقدمة لمتعلقات ذلك العابث
331
ذكر عزمه كما كان على الخطا ومجيئه سكرة الموت بالحق وكشفه عنه الغطا، ثم انتقاله من سفره إلى سقره
336
ذكر مرسوم أرسله إلى ألله داد، بت فيه من الأكباد وفت القلوب والأعضاد، وزاد ما خبله فيه من هموم بأنكاد
342
ذكر سبب انكسار ذلك الجبار وانتقاله إلى دار البوار، واستقراره في الدرك الأسفل من النار
346
فصل في ذكر ما وقع بعد وفاة تيمور
355
ذكر من ساعده البخت واستولى بعد تيمور على التخت
356
ذكر خلاص العساكر من البند وقفولهم مع عظامه إلى سمرقند
360
ذكر ما أضمره وزراء تيمور وأخفاه كل منهم في التامور
361
ذكر وصول خليل سلطان بما ناله من سلطان إلى الأوطان
364
ذكر مواراة ذلك الخبث وإلقائه في قعر الجدث
365
فصل في اعتدال الزمان، وأخبار خليل سلطان
366
ذكر من أظهر العناد والمراء وتشبث بذيل المخالفة والعصيان من الأمراء والوزراء
368
ذكر أخبار ألله داد صاحب أشباره وإخلائه إياها وقصده دياره، وما صنعه في تدبير الملك وأثاره قولا وفعلا
370
فصل
372
ذكر ورود مكتوبين إلى ألله داد من خليل سلطان وخدايداد، تخالفت معانيهما وتصادمت فحاويهما
373
ذكر ما تم لألله داد مع خدايداد وكيف ختله وخلبه واسترق عقله وسلبه
376
ذكر ورود كتاب من خليل فيه لفظ رقيق لحل أمر جليل
378
فصل
379
ذكر لحوق ألله داد بخليل سلطان وحلوله مكرما معززا في الأوطان
381
ذكر تنبه خدايداد، بأن ألله داد خبل عقله بأنكال وأنكاد
382
ذكر ما وقع في توران بعد موته من حوادث الزمان
384
ذكر نهوض إيدكو بالتتار وقصده ما وراء النهر وتلك الديار
385
ذكر بير محمد حفيد تيمور ووصيه وما جرى بينه وبين خليله ووليه
386
ذكر تجهيز خليل سلطان سلطان حسين لمناصرته وخروجه عن الخليل سلطان وقبضه على أمرائه ومخالفته
390
ذكر خداع ألله داد سلطان حسين وتلافيه تلافه بالمكر والمين
391
ذكر أخذ سلطان حسين على أمراء الميثاق ومشيه على خليل سلطان وهم معه في الإيثاق
394
تبريز خليل من سمرقنده لملاقاة سلطان حسين بطوائف جنده، ورجوع سلطان حسين مما يرومه بخفي حنين
395
بقية ما جرى لبير محمد مما قصده من فرح وهم وكيف آل ذلك إلى وبال وحزن فنقص وما تم
397
ذكر مقابلة العساكر الخليلية جنود قندهار بصدق نية، وإلقائهم بهزيمتهم إياهم في شر بلية
398
ذكر خروج عسكر العراق على خليل سلطان ومجاهرتهم بالخروج وقصدهم الأوطان
401
ذكر ما فعله بير محمد بعد انكساره وما صنعه بعد وصوله إلى قندهاره
402
ذكر توجه بير محمد لمقابلة خليل سلطان ثاني كرة، وما حصل عليه في ذلك من كرة وفرة، وتوليته الدبر كما بدا
404
ذكر ما صنعه بير محمد من حيلة عادت عليه بأفكاره الوبيلة، لأن جدواها كانت قليلة
406
ذكر اعتراف بير محمد أنه ظلم وطلبه الصلح وإلقائه السلم
407
ذكر مخالفة ونكد، وقعت بين بير علي وبير محمد أزاحت ثوب الحياة عنهما، وأراحت مخاليفهما منهما
408
ذكر حوادث الزمان في غيبة خليل سلطان
409
ذكر تجريد خليل سلطان الأجناد وتوجهه إلى شيخ نور الدين وخدايداد
409
ذكر إيقاد شيخ نور الدين وخدايداد، نارا
410
للخليل ليحرقاه، فأطفأها الله تعالى ووقاه
410
ذكر مفارقة شيخ نور الدين خدايداد وتقاسمهما تلك البلاد
411
ذكر رجوع شيخ نور الدين إلى الاعتذار والتنصل عند خليله مما كان منه وصار
411
ذكر مر
414
التي خربها جنكيز خان، وتجهيزه العساكر لهذا الشأن
414
ذكر ما فعله شاه رخ من جهة خراسان في مقابلة ما فعله خليل سلطان
416
إشارة إلى ما حدث في أقاليم إيران وما جرى من سيول الدماء عند نضوب ذلك الطوفان
417
ذكر خروج الناس من الحصر وطلبهم أوطانهم مما وراء النهر
418
ذكر ما أثار الزمان الغدار من دمار وبوار، ألقى به الخليل في النار
419
ذكر ما افتكره ألله داد، ودبره في مراسلة خدايداد
422
ذكر ما قصده خدايداد من الكيد ووقوع خليل سلطان في قنص الصيد
424
ذكر ما جرى من الفساد بسمرقند عند قدوم خدايداد
427
ذكر بلوغ هذه الأمور شاه رخ بن تيمور وتلافيه تلك الحوادث وحسمه مادة هذه العوابث
428
ذكر ما جرى بسمرقند بعد خروج الجنود الجندية وقبل وصول الشواهين الشاه رخية
430
ذكر بدور " بدور " الدولة الشاه رخية في سماء ممالك ما وراء النهر بعد غروب شمس النوبة الخليلية
431
ذكر ما قصده خدايداد من إتمام النكد والفساد وكيف آل ذلك إلى النكال إلى أن جرى عليه الوبال
433
تتمة ما جرى من خليل وخدايداد من المعاقدات، وتأكيد العهود والمودات، إلى أن أدركهما هادم اللذات
434
ذكر عود خليل سلطان من ممالك أندكان وقصده عمه شاه رخ، ولعبه بالنفس مع ذلك البرخ
435
فصل
461
فصل
464
فصل
464
فصل
464
فصل
469
فصل
472
فصل
472
فصل
478
فصل
481
فصل
481
نام کتاب :
عجائب المقدور في أخبار تيمور
نویسنده :
ابن عربشاه
جلد :
1
صفحه :
498
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir