مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
شرح لامية العجم
نویسنده :
الدميري
جلد :
1
صفحه :
129
ترجمة الدميري
2
[متن] لامية العجم
5
[المقدمة]
8
[ترجمة الطغرائي]
9
فصل فيما يتعلق بترجمة الطغرائي
9
فصل في ذكر شيء من شعر الطغرائي
12
[شرح القصيدة بيتا بيتا]
14
أصالة الرأي صانتني عن الخطل ... وحلية الفضل زانتني لدى العطل
14
مجدي أخيرا ومجدي أولا شرع ... والشمس رأد الضحى كالشمس في الطفل
15
فيم الإقامة بالزوراء لا سكني ... بها ولا ناقتي فيها ولا جملي
19
ناء عن الأهل صفر الكف منفرد ... كالسيف عري متناه من الخلل
22
فلا صديق إليه مشتكى حزني ... ولا أنيس إليه منتهى جذلي
24
طال اغترابي حتى حن راحلتي ... ورحلها وقرى العسالة الذبل
27
وضج من لغب نضوي وعج لما ... يلقى ركابي ولج الركب في عذلي
30
أريد بسطة كف أستعين بها ... على قضاء حقوق للعلى قبلي
33
والدهر يعكس آمالي ويقنعني ... من الغنيمة بعد الكد بالقفل
39
وذي شطاط كصدر الرمح معتقل ... بمثله غير هياب ولا وكل
42
حلو الفكاهة مر الجد قد مزجت ... بقسوة البأس فيه رقة الغزل
45
طردت سرح الكرى عن ورد مقلته ... والليل أغرى سوام النوم بالمقل
50
والركب ميل على الأكوار من طرب ... صاح وآخر من خمر الهوى ثمل
53
فقلت أدعوك للجلى لتنصرني ... وأنت تخذلني في الحادث الجلل
56
تنام عني وعين النجم ساهرة ... وتستحيل وصبغ الليل لم يحل
61
فهل تعين على غي هممت به ... والغي يزجر أحيانا عن الفشل
63
إني أريد طروق الحي من إضم ... وقد حماه رماة الحي من ثعل
64
يحمون بالبيض والسمر اللدان به ... سود الغدائر حمر الحلي والحلل
66
فسر بنا في ذمام الليل معتسفا ... فنفحة الطيب تهدينا إلى الحلل
69
فالحب حيث العدى والأسد رابضة ... حول الكناس لها غاب من الأسل
71
نؤم ناشئة بالجزع قد سقيت ... نصالها بمياه الغنج والكحل
73
قد زاد طيب أحاديث الكرام بها ... ما بالكرائم من جبن ومن بخل
74
تبيت نار الهوى منهن في كبد ... حرى ونار القرى منهم على القلل
75
يقتلن أنضاء حب لا حراك بها ... وينحرون كرام الخيل والإبل
76
يشفى لديغ العوالي في بيوتهم ... بنهلة من غدير الخمر والعسل
79
لعل إلمامة بالجزع ثانية ... يدب منها نسيم البرء في عللي
82
لا أكره الطعنة النجلاء قد شفعت ... برشقة من نبال الأعين النجل
84
ولا أهاب الصفاح البيض تسعدني ... باللمح من خلل الأستار والكلل
85
ولا أخل بغزلان أغازلها ... ولو دهتني أسود الغيل بالغيل
87
حب السلامة يثني هم صاحبه ... عن المعالي ويغري المرء بالكسل
88
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقا ... في الأرض أو سلما في الجو فاعتزل
91
ودع غمار العلى للمقديمن على ... ركوبها واقتنع منهن بالبلل
92
رضى الذليل بخفض العيش مسكنة ... والعز عند رسيم الأينق الذلل
93
فادرأ بها في نحور البيد جافلة ... معارضات مثانى اللجم بالجدل
94
إن العلى حدثتني وهي صادقة ... في ما تحدث أن العز في النقل
95
لو أن في شرف المأوى بلوغ منى ... لم تبرح الشمس يوما دارة الحمل
96
أهبت بالحظ لو ناديت مستمعا ... والحظ عني بالجهال في شغل
98
لعله إن بدا فضلي ونقصهم ... لعينه نام عنهم أو تنبه لي
101
أعلل النفس بالآمال أرقبها ... ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
101
لم أرتض العيش والأيام مقبلة ... فكيف أرضى وقد ولت على عجل
103
غالى بنفسي عرفاني بقيمتها ... فصنتها عن رخيص القدر مبتذل
104
وعادة النصل أن يزهى بجوهره ... وليس يعمل إلا في يدي بطل
105
ما كنت أوثر أن يمتد بي زمني ... حتى أرى دولة الأوغاد والسفل
106
تقدمتني أناس كان شوطهم ... وراء خطوي إذ أمشي على مهل
108
هذا جزاء امرئ أقرانه درجوا ... من قبله فتمنى فسحة الأجل
109
وإن علاني من دوني فلا عجب ... لي أسوة بانحطاط الشمس عن زحل
109
فاصبر لها غير محتال ولا ضجر ... في حادث الدهر ما يغني عن الحيل
112
أعدى عدوك أدنى من وثقت به ... فحاذر الناس واصحبهم على دخل
113
وإنما رجل الدنيا وواحدها ... من لا يعول في الدنيا على رجل
115
وحسن ظنك بالأيام معجزة ... فظن شرا وكن منها على وجل
116
غاض الوفاء وفاض الغدر وانفرجت ... مسافة الخلف بين القول والعمل
116
وشان صدقك عند الناس كذبهم ... وهل يطابق معوج بمعتدل؟
118
إن كان ينجع شيء في ثباتهم ... على العهود فسبق السيف للعذل
118
يا واردا سؤر عيش كله كدر ... أنفقت عمرك في أيامك الأول
119
فيم اقتحامك لج البحر تركبه ... وأنت تكفيك منه مصة الوشل
119
ملك القناعة لا يخشى عليه ولا ... يحتاج فيه إلى الأنصار والخول
120
ترجو البقاء بدار لا ثبات لها ... فهل سمعت بظل غير منتقل
121
ويا خبيرا على الأسرار مطلعا ... اصمت ففي الصمت منجاة من الزلل
122
قد رشحوك لأمر إن فطنت له ... فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
124
[الخاتمة]
125
المصادر والمراجع
126
نام کتاب :
شرح لامية العجم
نویسنده :
الدميري
جلد :
1
صفحه :
129
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir