وداع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته - القحطاني، سعيد بن وهف

نام کتاب : وداع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف جلد : 1 صفحه : 103

المقدمة	3
المبحث الأول: خلاصة نسبه ووظيفته - صلى الله عليه وسلم -	5
1 - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - خيار من خيار من خيار، فهو أحسن الناس	7
2 - أن إقامة الاحتفالات بمولد النبي - صلى الله عليه وسلم - كل عام في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول بدعة منكرة	7
3 - أن وظيفة النبي - صلى الله عليه وسلم - هي الدعوة إلى التوحيد، وإنقاذ الناس من ظلمات الشرك إلى نور التوحيد.	7
المبحث الثاني: جهاده واجتهاده وأخلاقه	8
1 - كان - صلى الله عليه وسلم - أسوة وقدوة وإماما يقتدى به	8
2 - وكان يصلي من الليل إحدى عشرة ركعة	8
3 - وكان يصوم غير رمضان ثلاثة أيام من كل شهر	9
4 - وكان يكثر الصدقة،	10
5 - جاهد - صلى الله عليه وسلم - في جميع ميادين الجهاد:	10
6 - كان - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس معاملة	11
7 - كان - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس خلقا؛	12
8 - كان - صلى الله عليه وسلم - أزهد الناس في الدنيا،	12
9 - كان - صلى الله عليه وسلم - أورع الناس؛	14
10 - ومع هذه الأعمال المباركة العظيمة	14
* الدروس والفوائد والعبر:	15
1 - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قدوة كل مسلم	15
2 - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس خلقا، وخلقا	16
المبحث الثالث: خير أعماله خواتمها	20
1 - الحث على المداومة على العمل الصالح	21
2 - من أجهد نفسه في شيء	22
3 - الإنسان المسلم كلما تقدم في العمر اجتهد في العمل على حسب القدرة	22
المبحث الرابع: وداعه لأمته، ووصاياه في حجة الوداع	23
1 - أذانه في الناس بالحج	23
2 - وداعه، ووصيته لأمته في عرفات	24
3 - وداعه ووصيته لأمته عند الجمرات	26
4 - وصيته ووداعه لأمته يوم النحر	27
5 - وصيته - صلى الله عليه وسلم - لأمته في أوسط أيام التشريق:	29
1 - أن كل من قدم المدينة إجابة لأذان النبي - صلى الله عليه وسلم - بالحج فقد حج مع النبي - صلى الله عليه وسلم -	31
2 - استحباب نزول الحاج إلى عرفات بعد زوال الشمس إن تيسر ذلك.	31
3 - استحباب خطبة الإمام بالحجاج بعرفات.	31
4 - تأكيد غلظ تحريم الدماء, والأعراض, والأموال, والأبشار الجلدية.	32
5 - استخدام ضرب الأمثال، وإلحاق النظير بالنظير.	32
6 - إبطال أفعال الجاهلية, وربا الجاهلية, وأنه لا قصاص في قتلى الجاهلية.	32
7 - أن الإمام ومن يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر يجب أن يبدأ بنفسه	32
8 - الموضوع من الربا هو الزائد على رأس المال, أما رأس المال فلصاحبه.	32
9 - مراعاة حق النساء, ومعاشرتهن بالمعروف.	32
10 - وجوب نفقة الزوجة وكسوتها، وجواز تأديبها.	33
11 - الوصية بكتاب الله تعالى، وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم -.	33
12 - قوله: لتأخذوا عني مناسككم	33
13 - وفي قوله - صلى الله عليه وسلم -: لعلي لا أحج بعد حجتي هذه.	33
14 - الحث على تبليغ العلم، ونشره	33
15 - استخدام السؤال، ثم السكوت، والتفسير يدل على التفخيم	34
16 - الأمر بطاعة ولي الأمر مادام يقود الناس بكتاب الله تعالى.	34
17 - الوصية بطاعة الله, والصلاة, والزكاة, والصيام,.	34
18 - معجزة النبي - صلى الله عليه وسلم - الظاهرة الدالة على صدقه,	34
19 - الضحية سنه مؤكدة على الصحيح من أقوال أهل العلم	34
المبحث الخامس: توديعه للأحياء والأموات	35
1 - حرص النبي - صلى الله عليه وسلم - على نفع أمته, والنصح لهم في الحياة, وبعد الممات.	37
2 - التحذير من فتنة زهرة الدنيا لمن فتحت عليه, فينبغي له أن يحذر سوء عاقبتها	37
المبحث السادس: بداية مرضه - صلى الله عليه وسلم - وأمره لأبي بكر أن يصلي بالناس	38
1 - استحباب زيارة قبور الشهداء بأحد، وقبور أهل البقيع	43
2 - جواز تغسيل الرجل زوجته، وتجهيزها، والزوجة كذلك.	44
3 - جواز استئذان الرجل زوجاته أن يمرض في بيت إحداهن	44
4 - جواز المرض والإغماء على الأنبياء، بخلاف الجنون.	44
5 - استحباب الغسل من الإغماء؛ لأنه ينشط ويزيل أو يخفف الحرارة.	44
6 - إذا تأخر الإمام تأخرا يسيرا ينتظر, فإذا شق الانتظار صلى أعلم الحاضرين.	44
7 - فضل أبي بكر، وترجيحه على جميع الصحابة - رضي الله عنهم - ,	44
8 - إذا عرض للإمام عارض، أو شغل بأمر لا بد منه منعه من حضور الجماعة	44
9 - فضل عمر - رضي الله عنه -؛ لأن أبا بكر وثق به, ولهذا أمره أن يصلي	44
10 - جواز الثناء والمدح في الوجه لمن أمن عليه الإعجاب والفتنة	45
11 - دفع الفضلاء الأمور العظيمة عن أنفسهم	45
12 - يجوز للمستخلف في الصلاة ونحوها أن يستخلف غيره من الثقات	45
13 - الصلاة من أهم ما يسأل عنه.	45
14 - فضل عائشة - رضي الله عنها - على جميع أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - الموجودات ذلك الوقت	45
15 - جواز مراجعة ولي الأمر على سبيل العرض والمشاورة	45
16 - جواز وقوف المأموم بجنب الإمام لحاجة أو مصلحة	45
17 - جواز رفع الصوت بالتكبير	45
18 - التنبيه على الحرص على حضور الصلاة مع الجماعة.	46
19 - الأعلم والأفضل أحق بالإمامة من العالم والفاضل.	46
20 - إنما جعل الإمام ليؤتم به	46
21 - البكاء في الصلاة من خشية الله لا حرج فيه	46
المبحث السابع: خطبته العظيمة، ووصيته للناس	47
1 - أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بسد الأبواب إلا باب أبي بكر	48
2 - فضل أبي بكر - رضي الله عنه - وأنه أعلم الصحابة - رضي الله عنهم -	49
3 - الترغيب في اختيار ما في الآخرة على ما في الدنيا.	49
4 - شكر المحسن والتنويه بفضله وإحسانه والثناء عليه	49
5 - التحذير من اتخاذ المساجد على القبور، وإدخال القبور في المساجد	49
6 - حب الصحابة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - أكثر من النفس والولد والوالد والناس أجمعين	49
المبحث الثامن: اشتداد مرضه - صلى الله عليه وسلم - ووصيته في تلك الشدة	50
1 - استحباب الرقية بالقرآن, وبالأذكار	54
2 - عناية النبي - صلى الله عليه وسلم - ببنته فاطمة، ومحبته لها	55
3 - يؤخذ من قصة فاطمة - رضي الله عنها - أنه ينبغي العناية بالبنات, والعطف عليهن.	55
4 - عناية الولد بالوالد كما فعلت فاطمة - رضي الله عنها -	55
5 - معجزة النبي - صلى الله عليه وسلم - التي تدل على صدقه وأنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	55
6 - سرور أهل الإيمان بالانتقال إلى الآخرة.	55
7 - المريض إذا قرب أجله ينبغي له أن يوصي أهله بالصبر	56
8 - فضل فاطمة - رضي الله عنها - وأنها سيدة نساء المؤمنين.	56
9 - المرض إذا احتسب المسلم ثوابه؛ فإنه يكفر الخطايا	56
10 - التحذير من بناء المساجد على القبور، ومن إدخال القبور والصور في المساجد	57
المبحث التاسع: وصايا النبي - صلى الله عليه وسلم - عند موته	58
1 - وجوب إخراج المشركين من جزيرة العرب.	62
2 - إكرام الوفود، وإعطاؤهم ضيافتهم	62
3 - وجوب العناية بكتاب الله حسا ومعنى: فيكرم, ويصان.	62
4 - أهمية الصلاة	63
5 - القيام بحقوق المماليك والخدم ومن كان تحت الولاية	63
6 - فضل أسامة بن زيد	63
7 - فضل أبي بكر حيث أنفذ وصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في جيش أسامة فبعثه	63
8 - فضل عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -	63
المبحث العاشر: اختياره - صلى الله عليه وسلم - الرفيق الأعلى	64
1 - الرفيق الأعلى: هم الجماعة المذكورون في قوله تعالى: {ومن يطع الله والرسول فأولئك}	66
2 - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اختار الرفيق الأعلى حين خير حبا للقاء الله تعالى	67
3 - فضل عائشة - رضي الله عنها - حيث نقلت العلم الكثير عنه - صلى الله عليه وسلم -	67
4 - عناية النبي - صلى الله عليه وسلم - بالسواك، حتى وهو في أشد سكرات الموت.	67
5 - قول النبي - صلى الله عليه وسلم - في سكرات الموت	68
6 - حرص النبي - صلى الله عليه وسلم - على مرافقة الأنبياء	68
7 - شدة الموت وسكراته العظيمة للنبي - صلى الله عليه وسلم -،	68
المبحث الحادي عشر: موت النبي - صلى الله عليه وسلم - شهيدا	69
1 - موت النبي - صلى الله عليه وسلم - وانتقاله إلى الرفيق الأعلى شهيدا	72
2 - عداوة اليهود للإسلام وأهله ظاهرة من قديم الزمان.	72
3 - عدم انتقام النبي - صلى الله عليه وسلم - لنفسه, بل يعفو ويصفح.	72
4 - معجزة من معجزاته - صلى الله عليه وسلم - وهي أن لحم الشاة المصلية نطق	73
5 - فضل الله تعالى على عباده أنه لم يقبض نبيهم إلا بعد أن أكمل به الدين	73
6 - محبة الصحابة - رضي الله عنهم - لنبيهم - صلى الله عليه وسلم -.	73
المبحث الثاني عشر: من كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت	74
1 - أن الأنبياء والرسل أحب الخلق إلى الله تعالى.	81
2 - حرص النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يكون مع الرفيق الأعلى	81
3 - استحباب تغطية الميت بعد تغميض عينيه, وشد لحييه	81
4 - الدعاء للميت بعد موته؛ لأن الملائكة يؤمنون على ذلك	82
5 - إذا أصيب المسلم بمصيبة فليقل: إنا لله وإنا إليه راجعون	82
6 - جواز البكاء بالدمع، والحزن بالقلب.	82
7 - النهي عن النياحة، وشق الجيوب، وحلق الشعر، ونتفه، والدعاء بدعوى الجاهلية	82
8 - أن الرجل -وإن كان عظيما - قد يفوته بعض الشيء	82
9 - فضل أبي بكر وعلمه وفقهه.	82
10 - أدب عمر - رضي الله عنه - وأرضاه وحسن خلقه.	82
11 - حكمة عمر العظيمة في فض النزاع في سقيفة بني ساعدة.	82
12 - بلاغة أبي بكر	83
13 - قد نفع الله بخطبة عمر يوم موت النبي - صلى الله عليه وسلم -	83
14 - ظهرت حكمة أبي بكر، وحسن سياسته في خطبته يوم الثلاثاء بعد الوفاة النبوية	83
15 - حكمة عمر - رضي الله عنه -، وشجاعته العقلية والقلبية.	83
16 - استحباب بياض الكفن للميت.	83
المبحث الثالث عشر: مصيبة المسلمين بموته - صلى الله عليه وسلم -	84
1 - موت النبي - صلى الله عليه وسلم - أعظم مصيبة أصيب بها المسلمون.	86
2 - إنكار الصحابة قلوبهم بعد موت النبي - صلى الله عليه وسلم -.	86
3 - النبي - صلى الله عليه وسلم - أحب إلى المسلمين من النفس, والولد, والوالد, والناس أجمعين.	86
4 - محبة الصحابة للإقتداء والتأسي برسول الله - صلى الله عليه وسلم - في كل شيء من أمور الدين	86
المبحث الرابع عشر: ميراثه - صلى الله عليه وسلم -	87
1 - الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يبعثوا لجمع الأموال	89
2 - زهد النبي - صلى الله عليه وسلم - في الدنيا وحطامها الفاني	89
3 - استغناء النبي - صلى الله عليه وسلم - عن سؤال الناس.	89
4 - شدة الحال، وقلة ما في اليد عند النبي - صلى الله عليه وسلم -	90
المبحث الخامس عشر: حقوقه - صلى الله عليه وسلم - على أمته	91
1 - الإيمان الصادق به - صلى الله عليه وسلم - وتصديقه فيما أتى به	91
2 - وجوب طاعته - صلى الله عليه وسلم - والحذر من معصيته	92
3 - اتباعه - صلى الله عليه وسلم -، واتخاذه قدوة في جميع الأمور	94
4 - محبته - صلى الله عليه وسلم - أكثر من الأهل والولد والوالد والناس أجمعين	94
5 - احترامه وتوقيره ونصرته	97
6 - الصلاة عليه - صلى الله عليه وسلم -	98
7 - وجوب التحاكم إليه والرضى بحكمه - صلى الله عليه وسلم -،	100
8 - إنزاله مكانته - صلى الله عليه وسلم - بلا غلو ولا تقصير	101

نام کتاب : وداع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف جلد : 1 صفحه : 103

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست