مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
شرح مقدمة في أصول التفسير لابن تيمية
نویسنده :
الطيار، مساعد
جلد :
1
صفحه :
365
المقدمة
1
مقدمة الطبعة الثانية
3
مقدمة الشارح
5
أولا: ما يتعلق بالمقدمة
6
ثانيا: ما يتعلق بشرح هذه المقدمة
6
مدخل إلى رسالة شيخ الإسلام
9
أهم طبعات المقدمة
11
عنوان هذه المقدمة
11
متى كتب شيخ الإسلام المقدمة؟
12
من أفاد من المقدمة
13
الموضوعات التي طرقتها المقدمة
14
مقدمة المؤلف
15
[المتن]
17
سبب التأليف
17
من طرق تحصيل العلم
17
الأمة بحاجة إلى فهم القرآن
18
المقدمة من إملاء الفؤاد
19
شرح مقدمة المؤلف
21
التفسير إما منقول وإما معقول
24
المنقول عن غير المعصوم عامته مما لا فائدة فيه
24
أن تحديد المنقول والمعقول من التفسير قضية نسبية تختلف باختلاف العصر
24
ما قاله الصحابة بآرائهم مما كان مستنده الرأي المحمود فإنه يدخل في باب التفسير المعقول
24
المنقول بالنسبة للتابعين
25
منقولات التابعين ومقولاتهم تعد تفسيرا منقولا عند أتباع التابعين
25
من بلغ درجة الاجتهاد في التفسير في العصر الحاضر فإن له مجالين
25
التفسير بالرأي منقسم إلى قسمين
27
تعلم تفسير القرآن من فروض الكفايات
27
بيان النبي صلى الله عليه وسلم معاني القرآن لأصحابه رضي الله عنهم
29
[المتن]
31
الرسول صلى الله عليه وسلم بين معاني القرآن
31
عناية الصحابة بمعاني القرآن
31
الآيات الدالة على تدبر معاني القرآن
31
دليل العادة يدل على طلب فهم معاني القرآن
32
النزاع بين الصحابة في التفسير قليل
32
قاعدة علمية
32
التابعون تلقوا التفسير عن الصحابة
32
التابعون يجتهدون في بيان القرآن
32
شرح بيان النبي صلى الله عليه وسلم معاني القرآن لأصحابه رضي الله عنهم
33
أولا: موضوع البيان النبوي للقرآن
36
هل فسر النبي صلى الله عليه وسلم القرآن كله، أم فسر بعضه؟
36
رد شيخ الإسلام على أبي حامد الغزالي في التفسير الباطن
37
من زعم أنه لم يبين لهم معاني القرآن، أو أنه بينها وكتموها عن التابعين
38
فقولنا بتفسير الصحابة والتابعين لعلمنا بأنهم بلغوا عن الرسول صلى الله عليه وسلم ما لم يصل إلينا إلا بطريقهم
38
شيخ الإسلام يناقش أقوال أقوام لا يرون تفسير الصحابة والتابعين
38
ما قاله ابن القيم حينما كان يناقش من لا يرى الاحتجاج بالأحاديث النبوية على شيء من صفات الله العلية
39
البيان النبوي للقرآن على قسمين
41
السنة شارحة للقرآن ومبينة له
41
قول الشاطبي في علاقة السنة بالقرآن
42
في القرآن ما لا يعلم تفسيره إلا من جهة النبي صلى الله عليه وسلم
42
ما يدل على أن الصحابة لم يتلقوا بيان جميع الألفاظ
43
لا يوجد في القرآن ما لا يعلم معناه
45
أن السلف لم يفوضوا المعاني
45
لا يوجد في القرآن ما خفي علمه على الصحابة
45
لا يوجد في تفسير القرآن ما أخفاه الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصحابة رضي الله عنهم
46
كلام شيخ الإسلام من حيث وجود بيان لجميع القرآن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بجميع ألفاظه وجمله فيه إشكال
46
لا يوجد في تفسيرات الصحابة ولا التابعين وأتباعهم قول بالرأي المذموم الذي يكون عن جهل وهوى
47
بيان ما تدل عليه الآثار من أن النبي صلى الله عليه وسلم بين لهم ما يحتاجون إليه
48
ثانيا: اهتمام الصحابة بتعلم معاني القرآن
49
ما يدل عليه العقل من وجوب اعتنائهم بالقرآن المنزل عليهم لفظا ومعنى
52
ثالثا: قلة النزاع بين الصحابة في التفسير
53
أمثلة للاختلاف الوارد عن الصحابة رضي الله عنهم
53
رابعا: أن من التابعين من تلقى جميع التفسير من الصحابة
54
خامسا: أن التابعين قد يتكلمون في التفسير بالاستنباط والاستدلال
54
اختلاف التنوع واختلاف التضاد في تفسير السلف
57
[المتن]
59
خلاف السلف في الأحكام أكثر من الخلاف في التفسير وأغلبه اختلاف تنوع
59
الصنف الأول من اختلاف التنوع: اتحاد المسمى واختلاف العبارة الدالة عليه
59
أمثلة لاتحاد المسمى واختلاف العبارة عنه
60
دلالة الاسم على الذات وعلى الصفات
61
إذا كان المقصود تعيين المسمى عبرنا عنه بأي اسم
62
مثال من القرآن لاتحاد المسمى واختلاف العبارة عنه
62
إذا كان المقصود معرفة ما في الاسم من الصفة فلا بد من قدر زائد على تعيين المسمى
62
مثال آخر من القرآن لاتحاد المسمى واختلاف العبارة عنه
63
الصنف الثاني من اختلاف التنوع: أن يذكر من الاسم العام أمثلة له
63
مثال من القرآن
64
التعريف بالمثال أسهل من التعريف بالحد المطابق
65
ذكر النزول نوع من التفسير بالمثال
65
قولهم: نزلت في فلان، لا يعني أنها مختصة به
66
تنازع الناس في اللفظ العام الوارد على سبب
66
معرفة سبب النزول يعين على فهم الآية
67
مراد السلف بقولهم: نزلت هذه الآية في كذا
67
اختلاف العلماء في قول الصحابي: نزلت الآية في كذا، هل هو مسند أو لا؟
67
الاحتمالات الواردة على اختلاف سبب النزول
67
صنف ثالث من اختلاف التنوع: اللفظ المحتمل لأمرين: إما لكونه مشتركا، وإما لكونه متواطئا
68
احتمال جميع المعاني التي قالها السلف أو أحدها
68
الذي يحتمل معنيين أو أكثر يمكن أن يكون من قبيل اللفظ العام الذي يذكر له أمثلة
68
أمثلة للتعبير عن المعنى بألفاظ متقاربة
69
التضمين في لغة العرب وأمثلة ذلك
69
عود إلى أمثلة تقريب المعنى
70
مجموع عبارات السلف أدل على المقصود بألفاظ
71
لا بد من وجود اختلاف محقق في التفسير
71
وجود الاختلاف في بعض مسائل الفرائض لا يوجب ريبا في جمهورها
72
من أسباب الاختلاف
72
شرح اختلاف التنوع واختلاف التضاد في تفسير السلف
73
أولا: اختلاف التنوع
76
اختلاف التنوع في التفسير نوعان
76
ثانيا: اختلاف التضاد
76
المسألة الثانية: في نوعي الاختلاف اللذين يكثران في تفسير سلف الأمة
77
الصنف الأول
77
ذكر رحمه الله أن التفسير يختلف باختلاف مقصود السائل
78
المثال الأول
79
المثال الثاني
79
الصنف الثاني
80
فائدة التفسير بالمثال
81
أن التفسير بالمثال لا يفيد الحصر
82
المسألة الثالثة: تنبيهات تتعلق بأسباب النزول
84
التنبيه الأول: فيما يتعلق بأسباب النزول الصريحة وغير الصريحة
84
أن أسباب النزول ـ سواء أكانت صريحة أم غير صريحة ـ التي تفسر بها الآية من باب المثال
85
قول شيخ الإسلام في التفسير بسبب النزول: (والناس وإن تنازعوا في اللفظ العام الوارد على سبب، هل يختص بسببه أم لا؟)
87
المسألة الأولى: أن الآية لا تختص بالشخص المعين دون غيره،
87
المسألة الثانية: دخول ما يشبه حال ذلك الشخص في معنى الآية الواردة على سبب من طريقين
88
أن دخول غير السبب من باب تعميم اللفظ أقوى من دخوله من باب القياس
89
ذكر الفرق بين المذهبين في ذلك
89
مسألة في أثر معرفة سبب النزول
90
قال شيخ الإسلام: ومعرفة سبب النزول يعين على فهم الآية
90
قال الشاطبي: معرفة أسباب التنزيل لازمة لمن أراد علم القرآن
91
معرفة بعض الآيات بدون سبب النزول لا يكون حجة في عدم الحاجة إلى معرفة سبب النزول
91
مسألة في قولهم: نزلت هذه الآية في كذا
93
أمثلة على دلالة صيغة (نزلت في) على النزول المباشر
93
أمثلة على استخدام صيغة (نزلت في) في الاستدلال وإدخال ما فيها من الحكم في معنى الآية
95
أمثلة لصيغة (نزلت في) عند البخاري
96
بيان الحاكم عن أن ورود أسباب النزول الصريحة عن الصحابة الكرام لها حكم الرفع
98
أمثلة من صحيح البخاري عن إخبار الصحابي عن آية من القرآن: إنها نزلت في كذا وكذا
99
أمثلة من صحيح مسلم على إخبار الصحابي عن آية من القرآن: إنها نزلت في كذا وكذا
99
ورود صيغة (فأنزل الله) (فنزلت) في غير سبب النزول المباشر
100
الاحتمالات الواردة على نزول الآية إذا ورد فيها أكثر من سبب
101
الاحتمال الأول: أن تكون الآية نزلت عقب هذه الأسباب، فيكون أكثر من حدث سببا لنزول الآية
101
أمثلة على ذلك
101
الاحتمال الثاني: أن تكون الآية نزلت مرتين، مرة لهذا السبب، ومرة لذلك السبب الآخر
103
نوعان آخران من اختلاف التنوع
107
النوع الأول: ما يكون اللفظ فيه محتملا للأمرين
107
أولا: المشترك اللغوي
107
ثانيا: المتواطئ
108
النوع الأول من المتواطئ
109
النوع الثاني من المتواطئ
110
النوع الثاني من الاختلاف الموجود عنهم ويجعله بعض الناس اختلافا: أن يعبروا عن المعنى بألفاظ متقاربة
114
مسائل علمية في هذا الفصل
117
أولا: الألفاظ المترادفة
117
ثانيا: التضمين
119
ثالثا: فائدة جمع أقوال السلف
122
رابعا: وقوع الاختلاف المحقق في تفسير السلف
123
خامسا: أسباب الاختلاف
125
الاختلاف الواقع في كتب التفسير من جهة النقل ومن جهة الاستدلال
127
[المتن]: الاختلاف في التفسير يرجع إلى النقل أو الاستدلال
129
[النوع الأول: ما يرجع إلى النقل]
129
المنقول منه ما يمكن معرفة الصحيح منه ومنه ما لا يمكن
129
الأصل فيما لا يمكن معرفة صحيحه أنه مما لا فائدة فيه
129
أمثلة لما لا فائدة فيه
129
المبهم قد يكون منقولا نقلا صحيحا عن النبي صلى الله عليه وسلم
130
الموقف من أخبار بني إسرائيل
130
الموقف من نقل الإسرائيليات عن التابعين والصحابة
130
ما يحتاج إليه من المنقول موجود كثيرا
131
مقولة الإمام أحمد في أسانيد التفسير
131
أعلم الأمصار بالمغازي أهل المدينة فأهل الشام
131
أعلم الأمصار بالتفسير أهل مكة، فالكوفة، فالمدينة
131
حكم المراسيل متعددة الطرق الخالية من المواطأة في التفسير وغيره
132
اعتضاد الطرق بعضها ببعض وإن لم تكن قوية بمفردها
133
فائدة معرفة كيفية التعامل مع الطرق المتعددة من المراسيل
133
حفاظ الأمة من علماء السلف إنما يخاف عليهم الغلط أو النسيان
134
الحديث الطويل المروي من وجهين مختلفين يمتنع أن يكون غلطا أو كذبا
135
قد يقع الغلط في بعض التفاصيل دون أصل القصة كقصة بيع جابر جملة للنبي صلى الله عليه وسلم
135
خبر الواحد إذا تلقته الأمة بالقبول تصديقا له أو عملا به فإنه يوجب العلم
135
العبرة بإجماع أهل الحديث في قبول خبر الواحد
136
الانتفاع بالمراسيل وغيرها للشواهد والاعتبار
136
علماء الحديث قد يضعفون حديث الثقة الصدوق لوقوعه في الغلط
137
أقسام الناس في تعاملهم مع الحديث الصحيح
137
الحديث عليه أدلة يعلم بها صحته من كذبه
138
من الموضوعات فضائل كل سورة
138
تقويم الثعلبي
138
تقويم الواحدي
138
تقويم البغوي
138
بعض الموضوعات في كتب التفسير
138
النوع الثاني: ما مستنده الاستدلال
139
خلو التفاسير التي تنقل تفسير السلف من خطأ الاستدلال
139
جهتا الخطأ في التفاسير التي اعتنت بالاستدلال
139
غلط هؤلاء قد يكون في المعنى وقد يكون في اللفظ
140
الذين اعتقدوا معاني ثم حملوا ألفاظ القرآن عليها صنفان
141
الذين أخطؤوا في الدليل والمدلول اعتقدوا ثم تأولوا القرآن على آرائهم
141
أمثلة للطوائف التي أخطأت في الدليل والمدلول
141
أمثلة لتفاسير المعتزلة
141
أصول المعتزلة الخمسة
142
متأخرو الرافضة وافقوا المعتزلة
142
أبو جعفر الطوسي الرافضي يضم إلى كلام المعتزلة كلام الإمامية
142
ردود بعض أهل البدع عليهم فيها الحسن وغيره
142
الوجوه التي يظهر فيها بطلان تفاسير من اعتقدوا رأيا وحملوا ألفاظ القرآن عليه
143
الزمخشري يدس اعتزالياته في عبارات كتابه
143
بسبب تطرف المعتزلة في التأويل دخلت أصناف أشد منهم بعدا كالرافضة والفلاسفة والقرامطة
143
أمثلة لتطرف الرافضة في التأويل
143
بعض التفسيرات من غير الرافضة تقارب تفسيرات الرافضة من وجوه
144
هذه التفسيرات تتضمن تفسير اللفظ بما لا يدل عليه بحال
144
وتتضمن تارة جعل اللفظ المطلق العام منحصرا في شخص واحد
145
تقويم تفسير ابن عطية مقابل تفسير الزمخشري
145
ثناؤه على تفسير الطبري
145
خطأ من عدل عن مذاهب الصحابة والتابعين وإن كان مجتهدا مغفورا له خطؤه
145
من أصول العلم
146
كثير من الصوفية والوعاظ والفقهاء يخطؤون في الدليل لا في المدلول
146
ما ذكره الصوفية من معان باطلة فهو خطأ في الدليل والمدلول
146
شرح الاختلاف الواقع في كتب التفسير من جهة النقل ومن جهة الاستدلال
147
النوع الأول: ما يرجع إلى النقل
150
الإسرائيليات عند شيخ الإسلام في هذه المقدمة
151
تلخيص أفكار شيخ الإسلام في الإسرائيليات
153
إشكال في موقف ابن عباس من الإسرائيليات
157
مسألة في ضابط العقل في رد الإسرائيليات
158
مسألة في وقوع الاختلاف بين علماء الكتاب فيما يروونه
160
فائدة: في عدم تحري العلماء فيما ينقل عن أهل الكتاب
161
مسألة في خبر عبد الله بن عمرو والزاملتين
162
مسألة في قول الإمام أحمد في كتب التفسير
167
مسألة في المراسيل في التفسير
170
مسألة الموضوعات في كتب التفسير
175
نقد شيخ الإسلام لبعض المفسرين
178
أولا: الثعلبي (ت:427)
178
ثانيا: الواحدي (ت:468)
179
ثالثا: البغوي (ت:516)
180
رابعا: الزمخشري (ت:538)
180
مسائل الاختلاف الواقع في كتب التفسير من جهة الاستدلال
181
أولا: كتب التفسير التي تخلو من الخطأ بسبب الاستدلال
182
ثانيا: الوجه الأول من سببي الخطأ في الاستدلال
183
أصناف من كان نظرهم إلى المعنى أسبق
183
الصنف الأول: من يسلبون لفظ القرآن ما دل عليه وأريد به
184
الصنف الثاني: من يحملونه على ما لم يدل عليه ولم يرد به
188
ثالثا: الوجه الثاني من سببي الخطأ في الاستدلال
196
قوم فسروا القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده من كان من الناطقين بلغة العرب بكلامه
196
الأسباب التي جعلتهم يفسرون القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده العربي بكلامه
196
رابعا: نقد بعض التفاسير المخالفة لمنهج السلف، وبيان المنهج العقدي العام لها
204
أمثلة لبعض أصول المعتزلة والرافضة التي حملوا ألفاظ القرآن عليها
208
أولا: أصول المعتزلة التي وافقتهم عليها الرافضة (2
208
ثانيا: الأصل الذي خالفت فيه الرافضة المعتزلة (الإمامة)
214
خامسا: دخول الفلاسفة والرافضة والقرامطة في التأويلات بسبب تأويلات أهل الكلام
216
سادسا: الأمثلة التي ذكرها شيخ الإسلام في انحرافات التفسير
220
قاعدة في ضابط معرفة الانحراف في تفسير الألفاظ بأشخاص معينين
221
الضابط الأول: تفسير اللفظ بما لا يدل عليه بحال
222
الضابط الثاني: جعل اللفظ العام منحصرا في شخص واحد
222
سابعا: تفسير الزمخشري وابن عطية والطبري
227
تفسير ابن عطية (ت:542)
230
تفسير الطبري
239
ثامنا: تفسير أبي عبد الرحمن السلمي، وأقوال الصوفية
239
تاسعا: مكانة تفسير من خالف السلف، وكيفية معرفة تلك المخالفة
246
أحسن طرق تفسير القرآن
251
[المتن]
253
تفسير القرآن بالقرآن
253
تفسير القرآن بالسنة
253
السنة وحي
253
تفسير القرآن بأقوال الصحابة
254
تفسير القرآن بأقوال التابعين
258
التفسير بالرأي المجرد
260
شرح أحسن طرق تفسير القرآن
267
تفسير القرآن بالقرآن
271
تفسير القرآن بالسنة
279
تفسير القرآن بأقوال الصحابة
286
تفسير القرآن بأقوال التابعين
289
الرأي في التفسير
296
الملاحق العلمية: نقول من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية
301
الملحق الأول ويشتمل على ثلاث مسائل
303
الملحق الثاني كلام ابن القيم (ت:751) في مسألة البيان النبوي للقرآن
312
الملحق الثالث كلام آخر لابن القيم (ت:751) في مسألة البيان النبوي للقرآن
316
الملحق الرابع أنواع اختلاف التنوع في تفسير السلف
318
الملحق الخامس في طرق معرفة الكذب في المنقول
321
الملحق السادس في كتب التفسير
325
الملحق السابع أمثلة تفسيرية مما لا ينقضي منها عجب العالم
328
فهرس المصادر والمراجع
363
نام کتاب :
شرح مقدمة في أصول التفسير لابن تيمية
نویسنده :
الطيار، مساعد
جلد :
1
صفحه :
365
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir