جامع الرسائل لابن تيمية - رشاد سالم - ابن تيمية

نام کتاب : جامع الرسائل لابن تيمية - رشاد سالم نویسنده : ابن تيمية جلد : 2 صفحه : 402

الرسالة الأولى: رسالة في الصفات الاختيارية	1
فصل	3
مقالة الجهمية والمعتزلة	3
مقالة الكلابية والسالمية	4
مقالة السلف وأهل السنة	4
صفة الكلام	4
مقالة الجهمية والمعتزلة في صفة الكلام	5
مقالة الكلابية والسالمية فيها	6
مقالة الرازي	8
مقالة الآمدي	9
مقالة الجويني	9
الآيات الدالة على صفة الكلام	10
فصل	13
صفة الإرادة	13
صفتا المحبة والرضا	14
فصل	15
صفتا السمع والبصر	15
أفعال الرب الاختيارية	19
فصل	22
الأدلة على هذا الأصل من السنة	23
فصل	28
مواقف النفاة من مسألة الصفات والرد عليهم	28
الرد على حجة للنفاة من وجوه	34
الأول	34
الثاني	34
الثالث	35
الرابع	35
الخامس	35
السادس	35
فصل	41
فساد حجج النفاة لحلول الحوادث	41
الحجة الأولى	41
فساد هذه الحجة	41
الحجة الثانية	41
بطلان هذه الحجة من وجوه	41
الوجه الأول	41
الوجه الثاني	42
الوجه الثالث	43
الوجه الرابع	43
الحجة الثالثة	43
إثبات بطلان هذه الحجة	43
المعنى الصحيح للتغير	44
الحجة الرابعة	50
الرد عليها	50
الرسالة الثانية: شرح كلمات من "فتوح الغيب"	71
قال الجيلاني: لابد لكل مؤمن من أمر يمتثله ونهي يجتنبه وقدر يرضى به	74
تعليق ابن تيمية	75
الثلاثة ترجع إلى امتثال الأمر	76
حكم المباحات وأنواعها	79
سلوك الأبرار وسلوك المقربين	82
الناس في المباحات على ثلاثة أقسام	89
حكم الإلهام في الشريعة	92
المؤمن والقدر	106
فصل	109
فصل	113
أمر الجيلاني بالفناء عن الخلق والهوى والإرادة	113
تعليق ابن تيمية	114
كلام الجيلاني عن علامات الفناء	114
تعليق ابن تيمية	114
تابع كلام الجيلاني	115
تعليق ابن تيمية	115
كلام آخر للجيلاني عن علامة فناء إرادة العبد	117
تعليق ابن تيمية	119
فصل	144
تابع كلام الجيلاني	145
تعليق ابن تيمية	151
فصل	154
تابع كلام الجيلاني	154
تعليق ابن تيمية	159
فصل	184
الفلاسفة ضالون كافرون من وجوه	184
الأول	184
الثاني	185
الثالث	186
الرابع	186
الرسالة الثالثة: قاعدة في المحبة	191
الحب والإرادة أصل كل فعل وحركة في العالم والبغض والكراهة أصل كل ترك فيه	193
المحبة التي أمر الله بها هي عبادته وحده لا شريك له	196
أهل الطبع المتفلسفة لا يشهدون الحكمة الغائية من المخلوقات	214
أهل الكلام ينكرون طبائع الموجودات وما فيها من القوي والأسباب	215
معاني كلمة الدين	218
المحبة والإرادة أصل كل دين	218
لا بد لكل طائفة من بني آدم من دين يجمعهم	221
الدين هو التعاهد والتعاقد	222
الدين الحق هو طاعة الله وعبادته	223
كل دين سوي الإسلام باطل	225
تنوع الناس في المعبود وفي العبادة	226
لا بد في كل دين من شيئين العقيدة والشريعة أو المعبود والعبادة	226
ذم الله التفرق والاختلاف في الكتاب والسنة	228
يقول بعض المتفلسفة إن المقصود بالدين مجرد المصلحة الدنيوية	231
فصل	235
الحب أصل كل عمل والتصديق بالمحبة هو أصل الإيمان	235
تأويل طوائف من المسلمين للمحبة تأويلات خاطئة	237
تنازع الناس في لفظ العشق	238
منكرو لفظ العشق لهم من جهة اللفظ مأخذان ومن جهة المعني مأخذان	239
المأخذ الأول من جهة اللفظ	239
المأخذ الثاني	240
المأخذ المعنوي قيل إن العشق فساد في الحب والإرادة	242
وقيل إن العشق فساد في الإدراك والتخيل والمعرفة	243
فصل	246
كل محبة وبغضة يتبعها لذة وألم	246
اللذات ثلاثة أجناس:	246
الأول: اللذة الحسية	246
الثاني: اللذة الوهمية	246
الثالث: اللذة العقلية	247
شرع الله من اللذات ما فيه صلاح حال الإنسان وجعل اللذة التامة في الآخرة	249
غلط المتفلسفة ومن اتبعهم في أمر هذه اللذات	250
ضل النصارى كذلك في أمر اللذات	251
اليهود أعلم لكنهم غواة قساة	251
تفصيل مقالة الفلاسفة في اللذة	252
فصل	254
حب الله أصل التوحيد العملي	254
المؤمنون يحبون لله ويبغضون لله	255
أصل الإشراك العملي بالله الإشراك في المحبة	255
الذنوب تنقص من محبة الله	258
محبة الله مستلزمة لمحبة ما يحبه من الواجبات	258
مراتب العشق	262
ذكر الله العشق في القرآن عن المشركين	262
المتولون للشيطان هم الذين يحبون ما يحبه	263
عباد الله المخلصون ليس للشيطان عليهم سلطان	265
العشاق يتولون الشيطان ويشركون به	266
يوقع الشيطان العداوة والبغضاء بين المؤمنين بالعشق	269
أصل العبادة المحبة والشرك فيها أصل الشرك	273
الفتنة جنس تحته أنواع من الشبهات والشهوات	274
فصل	275
موادة عدو الله تنافي المحبة	275
محبة الله توجب المجاهدة في سبيله	275
محبة الله ورسوله علي درجتين: واجبة ومستحبة	277
المحبة الواجبة وهي محبة المقتصدين	278
المحبة المستحبة وهي محبة السابقين	278
ترك الجهاد لعدم المحبة التامة وهو دليل النفاق	279
انقسام الناس إلى أربعة أقسام:	281
1- قوم لهم قدرة وإرادة ومحبة غير مأمور بها	282
2- قوم لهم إرادة صالحة ومحبة كاملة لله وقدرة كاملة	282
3- قوم فيهم إرادة صالحة ومحبة قوية لكن قدرتهم ناقصة	282
4- من قدرته وإرادته للحق قاصرة وفيه إرادة للباطل	284
العبادة تجمع كمال المحبة وكمال الذل	284
من أحب شيئا كما يحب الله أو عظمه كما يعظم الله فقد أشرك	288
الإنسان لا يفعل الحرام إلا لضعف إيمانه ومحبته	290
تزيين الشيطان لكثير من الناس أنواعا من الحرام ضاهوا بها الحلال	293
موقف المؤمن من الشرور والخيرات وما يجب عليه حيالها	305
بنو آدم لا يمكن عيشهم إلا بالتعاقد والتحالف	307
التحالف يكون وفقا الشريعة منزلة أو شريعة غير منزلة أو سياسة	309
المسلمون علي شروطهم إلا شرطا أحل حراما أو حرم حلالا ولهذا قال النبي	317
فصل	322
المقصود الأول من كل عمل هو التنعم واللذة	322
النعيم التام هو في الدين الحق	323
من الخطأ الظن بأن نعيم الدنيا لا يكون إلا لأهل الكفر والفجور	324
المؤمن يطلب نعيم الدنيا والنعيم التام في الآخرة	325
من الخطأ الاعتقاد أن الله ينصر الكفار في الدنيا ولا ينصر المؤمنين	327
ما سبق يتبين بأصلين:	335
الأصل الأول: حصول النصر وغيره من أنوع النعيم لا ينافي وقوع القتل أو الأذى	335
الأصل الثاني: التنعم إما بالأمور الدنيوية وإما بالأمور الدينية:	339
1- الدنيوية	339
2- الدينية	341
فصل	342
تنازع الناس فيما ينال الكافر في الدنيا من التنعم هل هو نعمة في حقه أم لا؟	343
رأي ابن تيمية	347
حال الإنسان عند السراء والضراء	358
حال المؤمن عندهما	359
المؤمن أرجح في النعيم واللذة من الكافر في الدنيا قبل الآخرة وإن كانت	361
لذات أهل البر أعظم من لذات أهل الفجور	363
لما خاض الناس في مسائل القدر ابتدع طوائف منهم مقالات مخالفة للكتاب والسنة:	364
بدع القدرية	364
بدع طائفة من أهل الإثبات	365
الرد عليهم	367
المقالة الصحيحة لأهل السنة والجماعة	369
رفع الله الحرج عن المؤمنين	370
الإيمان والطاعة خير من الكفر والمعصية للعبد في الدنيا والآخرة	371
معنى المجيء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بعد مماته	375
علي المؤمن أن يحب ما أحب الله ويبغض ما أبغضه الله ويرضي بما قدره الله	379
فصل	381
جميع الحركات ناشئة عن الإرادة والاختيار	381
فصل	383
أصل الموالاة الحب وأصل المعاداة البغض	384
فصل	395
تقسيم العلم إلي فعلي وانفعالي	395
علم الرب بأفعال عباده الصالحة والسيئة يستلزم حبه للحسنات وبغضه للسيئات	396
الإرادة والمحبة ينقسمان أيضا إلي فعليتين وانفعاليتين	397
الحب يتبع الإحساس والإحساس يكون بموجود لا بمعدوم	399
الأمور الغائبة لا تعرف ولا تحب وتبغض إلا بنوع من القياس والتمثيل	400

نام کتاب : جامع الرسائل لابن تيمية - رشاد سالم نویسنده : ابن تيمية جلد : 2 صفحه : 402

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست