تخريج أحاديث إحياء علوم الدين - الزبيدي، مرتضى

نام کتاب : تخريج أحاديث إحياء علوم الدين نویسنده : الزبيدي، مرتضى جلد : 1 صفحه : 564

المقدمة	7
تخريج العراقي	7
تخريج [ابن] السبكي	9
تخريج الزبيدي	9
منهج الاستخراج	10
مقدمة الزبيدي	11
1 - أخبرنا شيخنا المسند الجليل عمر بن أحمد بن عقيل فيما شافهني فيه	13
2 - أخبرنا عبد الخالق بن أبي بكر بن المزين ومحمد بن علاء الدين بن عبد الباقي وإسماعيل بن عبد الله بن علي الحنفيون ومحمد بن الطيب بن محمد وآخرون سماعا عليهم قالوا أخبرنا أبو طاهر محمد بن إبراهيم بن حسن	13
3 - أخبرنا السيد المحدث سليمان بن يحيى بن عمر بن عبد القادر الحسيني الزبيدي سماعا والسيد القطب	14
4 - أخبرنا المسند عمر بن أحمد بن عقيل أخبرنا عبد الله بن سالم بن محمد وأحمد بن محمد بن أحمد والحسن بن علي بن يحيى قالوا	15
5 - مرويات الغزالي من نسخة المولد بالسند إليه قال أخبرنا أبو عبد الله الحواري	16
6 - (قال الحافظ عماد الدين ابن كثير في طبقاته قرأت على شيخنا الحافظ أبي الحجاج (المزي).	16
7 - قال ابن كثير وبالإسناد المتقدم إلى الغزالي حدثنا أحمد بن محمد بن عمر الخفاف	17
7/ أ- قال الشافعي:- فيما رواه عنه بإسناد حسن:	17
7/ ب- حديث إن الله تعالى يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها أمر دينها.	17
7/جـ - قوله - صلى الله عليه وسلم -:	18
7/ د- قال - صلى الله عليه وسلم -:	18
ربع العبادات	19
كتاب العلم	19
8 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:	21
9 - (قال عليه السلام: العلماء ورثة الأنبياء).	21
10 - وقال عليه السلام (يستغفر للعالم ما في السموات والأرض).	22
11 - قال عليه السلام (إن الحكمة تزيد الشريف شرفا وترفع المملوك حتى تجلسه مجالس الملوك).	23
12 - (قال - صلى الله عليه وسلم - خصلتان لا يكونان في منافق حسن سمت وفقه في الدين).	24
13 - (وقال عليه السلام الإيمان عريان ولباسه التقوى وزينته الحياء وثمرته العلم).	24
14 - (وقال عليه السلام أفضل الناس المؤمن العالم الذي إن احتيج إليه نفع وإن استغنى عنه أغنى نفسه).	25
15 - قال عليه السلام (أقرب الناس من درجة النبوة أهل العلم وأهل الجهاد أما أهل العلم فدلوا الناس على ما جاءت به الرسل وأما أهل الجهاد فجاهدوا بأسيافهم على ما جاءت به الرسل).	25
16 - (قال عليه السلام لموت قبيلة أيسر من موت عالم).	26
17 - (قال عليه السلام الناس معادن فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا).	26
18 - قال عليه السلام (يوزن يوم القيامة مداد العلماء ودم الشهداء).	27
19 - قال عليه السلام (من حفظ على أمتي أربعين حديثا حتى يؤديها إليهم كنت له شفيعا وشهيدا يوم القيامة).	27
20 - قال عليه السلام (من حمل من أمتي أربعين حديثا لقي الله يوم القيامة فقيها عالما).	28
21 - (قال عليه السلام من تفقه في دين الله كفاه الله همه ورزقه من حيث لا يحتسب).	33
22 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أوحى الله إلى نبيه إبراهيم أني عليم أحب كل عليم).	35
23 - (قال عليه السلام العالم أمين الله في الأرض)	35
24 - (قال عليه السلام صنفان من أمتي إذا صلحوا صلح الناس وإذا فسدوا فسد الناس الأمراء والفقهاء)	35
25 - (قال عليه السلام إذا أتى علي يوم لا أزداد فيه علما يقربني إلى الله عز وجل فلا بورك في ذلك اليوم)	36
26 - (وقال عليه الصلاة والسلام فضل العالم على العابد كفضلى على أدنى رجل من أصحابي)	36
27 - (وقال عليه الصلاة والسلام فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب)	37
28 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - يشفع يوم القيامة ثلاثة الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء)	38
29 - (قال عليه السلام ما عبد الله بشيء أفضل من فقه في دين ولفقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد ولكل شيء عماد وعماد الدين الفقه)	38
30 - (قال عليه السلام خير دينكم أيسره وأفضل العبادة الفقه)	40
31 - (قال عليه السلام فضل المؤمن العالم على المؤمن العابد سبعون درجة).	42
32 - (قال عليه السلام إنكم أصبحتم في زمان كثير فقهاؤه قليل خطباؤه قليل سائلوه كثير معطوه العمل فيه خير من العلم وسيأتي على الناس زمان قليل فقهاؤه كثير خطباؤه قليل معطوه كثير سائلوه والعلم فيه خير من العمل)	43
33 - (قال عليه السلام بين العالم والعابد مائة درجة بين كل درجتين حضر الجواد المضمر سبعين سنة).	44
34 - (وقال عليه السلام لما قيل له يا رسول الله أي الأعمال أفضل فقال العلم بالله عز وجل فقيل الأعمال نريد فقال العلم بالله فقيل له نسأل عن العمل وتجيب عن العلم فقال إن قليل العمل ينفع مع العلم وأن كثير العمل لا ينفع مع الجهل)	46
35 - (قال عليه السلام يبعث الله يوم القيامة العباد ثم يبعث العلماء ثم يقول يا معشر العلماء إني لم أضع علمي بينكم إلا لعلمي بكم ولم أضع علمي فيكم لأعذبكم اذهبوا فقد غفرت لكم)	47
36 - (قال أبو عبد الرحمن عبد الله ابن مسعود).	48
37 - العلم للعلماء كالحلي للناهد، وقد روي مثل ذلك في فضل حسن الخط وليس إسناده بمستقيم.	49
38 - (قال أبو بكر محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب الزهري).	49
39 - (قوله عليه الصلاة والسلام من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة)	50
40 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع)	51
41 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لأن تغدو فتتعلم بابا من العلم).	53
42 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - باب من العلم يتعلمه الرجل خير له من الدنيا وما فيها).	54
43 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - طلب العلم فريضة على كل مسلم).	55
44 - (قال - صلى الله عليه وسلم - اطلبوا العلم ولو بالصين).	57
45 - (وقال عليه الصلاة والسلام العلم خزائن مفاتيحها السؤال ألا فاسألوا فإنه يؤجر فيه أربعة السائل والعالم والمستمع والمحب لهم).	58
46 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - لا ينبغي للجاهل أن يسكت على جهله ولا للعالم أن يسكت على علمه).	59
47 - (وفي حديث أبي ذر).	59
48 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيى به الإسلام فبينه وبين الأنبياء درجة واحدة).	60
47/ أ- (قال أبو الدرداء أيضا العالم والمتعلم شريكان في الخير وسائر الناس همج لا خير فيهم)	62
47/ ب- (قال أبو الدرداء أيضا كن عالما أو متعلما أو مستمعا ولا تكن رابعا فتهلك)	63
49 - : أخرج الطبراني بإسناد لا بأس به عن ابن عباس رفعه: (من كتم علما يعلمه ألجم بلجام من نار)	64
50 - : (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - ما آتى الله عالما علما إلا أخذ عليه من الميثاق ما أخذ من النبيين أن يبينه للناس ولا يكتمه)	64
51 - : (وقال - صلى الله عليه وسلم - لما بعث معاذا إلى اليمن لأن يهدى الله بك رجلا واحدا خير لك من الدنيا وما فيها) وفي نسخة خير لك من حمر النعم	65
52 - : (قال - صلى الله عليه وسلم - من علم وعمل وعلم فذاك يدعى عظيما في ملكوت السماوات) لم يخرجه العراقي وفي بعض النسخ وقال عيسى عليه السلام وهكذا	66
53 - : (قال - صلى الله عليه وسلم - من تعلم بابا من العلم ليعلم الناس أعطى ثواب سبعين صديقا)	67
54 - : (وقال - صلى الله عليه وسلم - إذا كان يوم القيامة يقول الله تعالى للعابدين والمجاهدين ادخلوا الجنة فيقول العلماء بفضل علمنا تعبدوا وجاهدوا فيقول الله تعالى أنتم عندي كبعض ملائكتي اشفعوا تشفعوا فيشفعون ثم يدخلون الجنة)	67
55 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - إن الله لا ينزع العلم انتزاعا من الناس بعد أن يؤتيهم إياه ولكن يذهب بذهاب العلماء فكلما ذهب عالم ذهب بما معه من العلم حتى إذا لم يبق إلا رؤساء جهالا أن يسألوا أفتوا بغير علم فيضلون ويضلون).	69
56 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من علم علما فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار).	70
57 - (قال - صلى الله عليه وسلم - نعم العطية ونعم الهدية كلمة حكمة تسمعها فتطوي عليها ثم تحملها إلى أخ لك مسلم فتعلمه إياها تعدل عبادة سنة):	74
58 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله سبحانه وما والاه أو معلما أو متعلما)	74
59 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أن الله وملائكته وأهل سماواته وأرضه حتى النملة في جحرها وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس الخير)	75
60 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - ما أفاد المسلم أخاه فائدة أفضل من حديث حسن بلغه فبلغه)	75
61 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - كلمة من الخير يسمعها المؤمن فيعمل بها ويعملها خير له من عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها).	76
62 - (وخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم فرأى مجلسين أحدهما يدعون الله).	77
63 - (قال - صلى الله عليه وسلم - مثل ما بعثني الله به من العلم والهدى كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا فكانت منها بقعة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكانت منها بقعة أمسكت الماء فنفع الله بها الناس شربوا منها وسقوا وزرعوا وكانت منها طائفة لا تمسك ماء ولا تنبت كلا).	78
64 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث علم ينتفع به أو صدقة جارية أو ولد صالح يدعو له)	79
65 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - الدال على الخير كفاعله)	82
66 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لا حسد إلا في اثنتين رجل أتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها الناس ورجل آتاه الله مالا وسلطه الله على هلكته في الحق فهو ينفق منه آناء الليل وآناء النهار).	83
67 - (قال - صلى الله عليه وسلم - على خلفائي رحمة الله قيل ومن خلفاؤك قال الذين يحيون سنتي ويعلمونها عباد الله).	84
68 - (قال معاذ بن جبل).	86
69 - : الدراهم والدنانير .. يسر الله تعالى قضاء الحاجة بهما ..	90
70 - الدنيا مزرعة الآخرة	90
71 - : (قوله - صلى الله عليه وسلم - بني الإسلام على خمس).	90
72 - : (قال - صلى الله عليه وسلم -).	92
73:- إن الذي أنزل الداء أنزل الدواء روى ابن ماجه عن ابن مسعود رفعه: (ما أنزل الله داء إلا أنزل له الدواء) ورواه هو أيضا وأبو نعيم في الطب عن أبي هريرة بلفظ: (إلا أنزل الله له شفاء) ورواه بهذا اللفظ الحاكم عن ابن مسعود وعند الخطيب في حديث أبي هريرة زيادة وهي: (علمه من علمه وجهله من جهله) وهو عند البخاري في الطب بلفظ ابن ماجه، وزاد مسلم: (فإذا أصبت دواء الداء برئ بإذن الله تعالى).	93
74 - : (روى مسندا).	94
77 - (قال هلا شققت عن قلبه فنظرت أصادق هو أم كاذب قاله (في الذي قتل من تكلم بكلمة الإسلام) أي كلمة الشهادة (معتذرا بأنه) إنما (قال ذلك من خوف السيف)	95
78 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم).	95
79 - (قال - صلى الله عليه وسلم - دع ما يريبك إلى ما لا يريبك).	98
80 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - الإثم حزاز القلوب).	99
82 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لوابصة).	101
83 - (صلى الله عليه وسلم بقوله إن من العلم كهيئة المكنون لا يعرفه إلا أهل المعرفة بالله فإذا نطقوا به لم يجهله إلا أهل الاغترار به فلا تحقروا).	102
84 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لما قيل له كيف نفعل إذا جاءنا أمر لم نجده في كتاب الله ولا السنة).	104
85 - (ما فضل أبو بكر بكثرة صلاة ولا بكثرة صيام، ولكن بسر وقر في صدره).	106
86 - : (وقال - صلى الله عليه وسلم - اختلاف أمتي رحمة)	106
87 - : (قال - صلى الله عليه وسلم - المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون)	108
88:- (قال - صلى الله عليه وسلم - المدينة تنفي خبثها كما ينفى الكير خبث الحديد).	109
89 - : (سحر رسول الله عليه وسلم ومرض بسببه حتى أخبره	110
90 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ ذكر القدر فامسكوا وإذا ذكر النجوم فأمسكوا إذا ذكر أصحابي فامسكوا).	112
91 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أخاف على أمتي بعدي ثلاثا حيف الأئمة وإيمان بالنجوم وتكذيب بالقدر).	113
92 - (قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه تعلموا من النجوم ما تهتدون به في البر والبحر ثم أمسكوا).	114
93 - (مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - برجل والناس مجتمعون عليه فقال ما هذا).	115
94 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إنما العلم آية محكمة أو سنة قائمة أو فريضة عادلة).	117
95 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - نعوذ بالله من علم لا ينفع)	117
96 - (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - إن من العلم جهلا وإن من القول عيالا).	118
97 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - أيضا قليل من التوفيق خير من كثير من العلم).	118
98 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - علماء حكماء فقهاء).	119
99 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - ألا أنبئكم بالفقيه كل الفقيه قالوا بلى قال من لم يقنط الناس من رحمة الله ولم يؤمنهم من مكر الله ولم يؤيسهم من روح الله ولم يدع القرآن رغبة عنه إلى ما سواه).	120
100 - (ولما روى أنس بن مالك)	120
101 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لا يفقه العبد كل الفقه حتى يمقت الناس في ذات الله وحتى يرى للقرآن وجوها كثيرة).	122
102 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا قيل وما رياض الجنة قال مجالس الذكر).	123
103 - (في الحديث إن لله تعالى ملائكة سياحين في الهواء سوى ملائكة الخلق إذا رأوا مجالس الذكر ينادي بعضهم بعضا ألا هلموا إلى بغيتكم فيأتونهم ويحفون بهم ويستمعون ألا فاذكروا الله تعالى وذكروا بأنفسكم).	124
104 - (وقالوا لم يكن ذلك).	125
105 - (حديث أبي ذر).	126
106 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لعبد الله بن رواحة).	127
107 - : (قال - صلى الله عليه وسلم - لما قال ذلك الرجل).	128
108 - : (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن من الشعر لحكمة)	130
109 - : (قال - صلى الله عليه وسلم - ما حدث أحدكم قوما بحديث لا يفهمونه إلا كان فتنة عليهم)	131
110 - : (قال - صلى الله عليه وسلم - كلموا الناس بما يعرفون ودعوا ما ينكرون أتريدون أن يكذب الله ورسوله).	131
111 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - تسحروا فإن في السحور بركة)	132
112 - كان يقول (هلموا إلى الغذاء المبارك).	133
113 - (لقوله - صلى الله عليه وسلم - من فسر القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار)	133
114 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لابن عباس).	134
115 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).	134
116 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - كلمة من الحكمة يتعلمها الرجل خير له من الدنيا وما فيها)	142
117 - (لما سئل - صلى الله عليه وسلم - عن شر الخلق أبى).	142
118 - (وقد صح قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدا فطوبى للغرباء).	143
118 - (وفي حديث آخر الغرباء ناس قليل صالحون بين ناس كثير من يبغضهم أكثر ممن يحبهم)	145
119 - (وفي الحديث ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل ثم قرأ ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون).	145
120 - (وفي الحديث في معنى قوله تعالى فأما الذين في قلوبهم زيغ).	146
121 - (وفي بعض الأخبار إنكم في زمان الهمتم فيه وسيأتي قوم يلهمون الجدل).	146
122 - (في الخبر المشهور) عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال (أبغض الخلق إلى الله الألد الخصم)	147
123 - : (وفي الخبر ما أوتى قوم المنطق إلا منعوا العمل)	147
124 - (روى أنس رضي الله عنه قيل يا رسول الله متى يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقال إذا ظهرت المداهنة).	147
125 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب).	148
126 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من تكبر وضعه الله ومن تواضع رفعه الله).	149
127 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - حكاية عن الله عز وجل العظمة إزاري والكبرياء ردائي فمن نازعني فيهما قصمته).	150
128 - (المؤمن منهى عن إذلال نفسه)	151
129 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إذا تعلم الناس العلم وتركوا العمل وتحابوا بالألسن وتباغضوا بالقلوب وتقطاعوا بالأرحام لعنهم الله عند ذلك فأصمهم وأعمى أبصارهم).	152
130 - (قال من ترك المراء وهو مبطل بني له بيت في ربض الجنة ومن ترك المراء وهو محق بني له بيت في أعلى الجنة).	153
131 - (قال - صلى الله عليه وسلم - فيهم إن الله ليؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم)	154
132 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إن الله تعالى ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر).	154
133 - (قال عليه الصلاة والسلام بني الدين على النظافة)	156
134 - (قال عليه الصلاة والسلام) لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب).	157
135 - (يحشر كل شخص على صورته المعنوية التي مات عليها)	157
136 - (صلى زيد بن ثابت).	158
137 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ليس من أخلاق المؤمن الملق إلا في طلب العلم).	159
138 - (الحكمة ضالة المؤمن يغتنمها حيث يظفر بها)	161
139 - (أبيح له) - الجمع بين (تسع نسوة)	162
140 - (لو وزن) إيمانه (بإيمان العالمين) أجمعين (لرجح كما شهد له به سيد البشر - صلى الله عليه وسلم -).	162
141 - كان (يفضلهم) (أبو بكر) رضي الله عنه (بالسر الذي وقر في صدره)	163
142 - روي عن الحسن عن حذيفة:	163
143 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إنما أنا لكم مثل الوالد).	163
144 - أخرج الحسين بن محمد التفليسي في كتاب الإعداد بسند فيه مجاهيل عن آنس رفعه:	164
145 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو مرشد لكل معلم).	165
146 - : (قال نحن معاشر الأنبياء أمرنا أن ننزل الناس منازلهم	165
147 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ما أحد يحدث قوما بحديث لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة على بعضهم).	167
148 - (من سن) في الإسلام (سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها)	168
149 - (ويروى عنه - صلى الله عليه وسلم - لا يكون المرء عالما حتى يكون بعلمه عاملا).	168
150 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - العلم علمان علم على اللسان فذلك حجة الله عز وجل على ابن آدم وعلم في القلب فذلك العلم النافع).	169
151 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - يكون في آخر الزمان عباد جهال وعلماء فساق).	169
152 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - لا تتعلموا العلم لتباهوا به العلماء وتماروا به السفهاء ولتصرفوا به وجوه الناس اليكم فمن فعل ذلك فهو في النار).	170
153 - (قال من كتم علما نافعا جاء يوم القيامة ملجما بلجام من نار).	172
153/ أ- (قال - صلى الله عليه وسلم - من كتم علما عنده ألجم بلجام من نار).	173
154 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لأنا من غير الدجال أخوف عليكم من الدجال فقيل وما ذاك فقال من الأئمة المضلين).	173
155 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من ازداد علما ولم يزدد هدى لم يزد من الله إلا بعدا).	174
156 - (قال عمر رضي الله عنه إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة المنافق العليم قالوا وكيف يكون منافقا عليما قال عليم اللسان جاهل القلب والعمل).	175
157 - (وقال الفضيل بن عياض رحمه الله إني لأرحم ثلاثة عزيز قوم ذل وغني قوم افتقر وعالما تلعب به الدنيا).	176
158 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - إن العالم ليعذب عذابا يطيف به أهل النار استعظاما لشدة عذابه).	176
159 - (قال أسامة بن زيد سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول يؤتى بالعالم يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه فيدور بها كما يدور	176
160 - (صلى الله عليه وسلم - قال من طلب علما مما يبتغي به وجه الله ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة).	177
161 - (روى أبو الدرداء)	178
162 - (روى الضحاك) ولفظ القوت وقد روينا عن الضحاك (عن ابن عباس)	179
163 - (روي عن معاذ بن جبل) رضي الله عنه (موقوفا)	181
164 - في خبر آخر إن العبد لينشر له من الثناء ما بين المشرق والمغرب وما يزن عند الله جناح بعوضة) هكذا أورده صاحب القوت.	183
165 - (روى عن جابر) بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه (موقوفا)	183
166 - (وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مررت ليلة أسري بي بقوم تقرض شفاههم بمقاريض من نار فقلت من أنتم فقالوا إنا كنا نأمر بالخير ولا نفعله وننهي عن الشر ونأتيه)	185
167 - (قال - صلى الله عليه وسلم - هلاك أمتي عالم فاجر وعابد جاهل وشر الشرار شرار العلماء وخير الخيار خيار العلماء)	187
168 - (وقال أبو عمر وعبد الرحمن بن عمرو بن أبي عمرو الأوزاعي)	188
169 - (وقال أبو الدرداء رضي الله عنه) (ويل لمن لا يعلم مرة وويل لمن يعلم ولا يعمل سبع مرات)	189
170 - (قال أبو عمرو عامر بن شراحيل الشعبي)	190
171 - روى أبو عبد الله (مكحول) الشامي فقيه ثقة كثير الإرسال مات سنة بضع عشرة ومائة (عن عبد الرحمن بن غنم)	190
172 - (وقال حذيفة رضي الله عنه)	192
173 - (قال - صلى الله عليه وسلم - القضاة ثلاثة قاض قضى بالحق وهو يعلم	192
174 - (روي عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال إن الشيطان ربما يسبقكم بالعلم).	193
175 - (وفي الخبر مما أخاف على أمتي زلة العالم وجدال منافق في القرآن).	194
176 - (روي أن رجلا جاء إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال له علمني من غرائب العلم فقال له ما صنعت في رأس العلم قال وما رأس العلم فقال له - صلى الله عليه وسلم - هل عرفت الرب سبحانه قال نعم قال فما صنعت في معرفته قال ما شاء الله قال هل عرفت الموت قال نعم قال فما أعددت له قال ما شاء الله قال اذهب فأحكم ما هناك ثم تعال نعلمك من غرائب العلم).	196
177 - (نزع القميص المطرز بالعلم) أي المعلم بعلم قال العراقي المعروف نزعه للخميصة المعلمة اهـ.	197
178 - : (نزع الخاتم الذهب) ونبذه (فى أثناء الخطبة)	198
179 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من بدا جفا يعني من سكن البادية جفا ومن اتبع الصيد غفل ومن أتى السلطان افتتن)	198
180 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - ستكون عليكم أمراء تعرفون منهم وتنكرون فمن أنكر فقد برئ ومن كره فقد سلم ولكن من رضى وتابع أبعده الله قيل أفلا نقاتلهم قال لا ما صلوا)	199
181 - (وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - العلماء أمناء الرسل على عباد الله تعالى ما لم يخالطوا السلاطين فإذا فعلوا ذلك فقد خانوا الرسل فاحذروهم واعتزلوهم)	200
182 - : (قال أحد العلماء الأثبات (سعيد بن المسيب)	201
183 - (قال - صلى الله عليه وسلم - شرار العلماء الذين يأتون الأمراء وخيار الأمراء الذين يأتون العلماء)	202
184 - (وفي الخبر العلم ثلاثة كتاب ناطق) أي بين واضح (وسنة قائمة) أي ثابتة دائمة محافظ عليها معمول بها عملا متصلا وفي رواية ماضية أي جارية مستمرة (ولا أدري) أي قول المجيب لمن سأله عن مسألة لا يعلم حكمها لا أدري هكذا أورده صاحب القوت.	203
185 - (قال - صلى الله عليه وسلم - في مسائل سئل عنها فقال لا أدري وناهيك بهذا مستندا فقد ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال ما أدرى أعزير نبي أم لا وما أدري تبع ملعون أم لا وما أدري ذو القرنين نبي أم لا).	204
186 - (لما سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن خير البقاع وشرها فقال - صلى الله عليه وسلم - لا أدري حتى نزل جبريل عليه السلام فسأله فقال لا أدري إلى أن أعلمه الله عز وجل أن خير البقاع المساجد).	205
187 - (كان شغل الصحابة والتابعين) لهم بإحسان (في خمسة أشياء قراءة القرآن دراسة وتعليما (وعمارة المساجد) بالصلوات في الجماعات (وذكر الله تعالى) سرا وجهرا في كل أحيان (والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) شرعا نقله صاحب القوت عن بعض السلف.	206
188 - (وفي الخبر إذا رأيتم الرجل قد أوتى صمتا وزهدا فاقتربوا منه فإنه يلقن الحكمة كذا في نسخ الكتاب والرواية يلقي الحكمة هكذا أورده صاحب القوت بلا إسناد.	207
189 - (كان قد آخى بينهما رسول الله - صلى الله عليه وسلم -)	207
190 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم)	207
191 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل لا يزال العبد يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت له سمعا وبصرا الحديث).	208
192 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اليقين الإيمان كله).	209
193 - (قال - صلى الله عليه وسلم - تعلموا اليقين) قال صاحب القوت (ومعناه جالسوا الموقنين) أي المتصفين بعلم اليقين (واسمعوا منهم علم اليقين) لأنهم علماؤه إلى هنا نص القوت زاد المصنف (وواظبوا على الاقتداء بهم) أي بأفعالهم في حركاتهم وعند سكونهم (ليقوي يقينكم كما قوي يقينهم).	210
194 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما قيل له)	210
195 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من أقل ما أوتيتم اليقين وعزيمة الصبر ومن أعطى حظه منهما لم يبال ما فاته من قيام الليل وصيام النهار)	211
196 - (وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه تعلموا العلم وتعلموا للعلم السكينة والحلم وتواضعوا لمن تعلمون منه وليتواضع لكم من يتعلم منكم ولا تكونوا جبابرة العلماء فلا يقوم علمكم بجهلكم)	212
197 - (وفي الخبر) ونص القوت وقد روينا معناه في الأثر (من آتاه الله زهدا وتواضعا وحسن خلق فهو إمام المتقين)	212
198 - (في الخبر إن من خيار أمتي قوما يضحكون جهرا من سعة رحمة الله عز وجل ويبكون سرا من خوف عذاب الله أبدانهم في الأرض وقلوبهم في السماء أرواحهم في الدنيا وعقولهم في الآخرة)	213
199 - : (وروى أنه قيل يا رسول الله أي الأعمال أفضل قال اجتناب المحارم ولا يزال فوك رطبا من ذكر الله تعالى قيل فأي الأصحاب خير قال صاحب إن ذكرت أعانك وإن نسيت ذكرك قيل فأي الأصحاب شر قال صاحب إن نسيت لم يذكرك وإن ذكرت لم يعنك قيل فأي الناس أعلم قال أشدهم لله خشية قيل فأخبرنا بخيارنا نجالسهم قال الذين إذا رؤا ذكر الله تعالى قالوا فأي الناس شر قال اللهم غفرا قالوا أخبرنا يا رسول الله قال العلماء إذا فسدوا)	214
200 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إن أكثر الناس أمانا)	215
201 - (وقال ابن عمر رضي الله عنهما عشنا برهة)	216
202 - (في خبر آخر بمثل معناه) ونص القوت بمعناه (كنا أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أوتينا الإيمان قبل القرآن وسيأتي بعدكم قوم يؤتون القرآن قبل الإيمان ويقيمون حروفه ويضيعون حدوده ويقولون قرأنا القرآن فمن أقرأ منا وعلمنا فمن أعلم منا فذلك حظهم) منه (وفي لفظ آخر أولئك شرار هذه الأمة)	216
203 - (ولما تلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قوله تعالى (فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام فقيل) يا رسول الله (ما هذا الشرح فقال إن النور إذا قذف في القلب انشرح له الصدر وانفسح قيل فهل لذلك من علامة قال نعم التجافي) أي التباعد (عن دار الغرور والإنابة) أي الرجوع (إلى دار الخلود والاستعداد للموت قبل نزوله).	217
204 - (وقيل) قالوا (لحذيفة نراك تتكلم بكلام لا يسمع من غيرك من الصحابة) رضوان الله عليهم (فمن أين) ونص القوت فممن (أخذته فقال خصنى به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان الناس يسألونه عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن أقع فيه) رواه البخاري ومسلم هكذا مختصرا وفي آخره زيادة من رواية أبي إدريس الخلافي أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول كان الناس يسألون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني.	218
204 - (وكان حذيفة رضي الله عنه أيضا قد خص بعلم المنافقين وأفرد بمعرفة علم النفاق وأسبابه ودقائق الفتن)	220
205 - (كان عمر وعثمان وأكابر الصحابة رضي الله عنهم يسألونه عن الفتن العامة والخاصة) ويرجعون إليه في العلم الذي خص به فروى الأئمة الستة خلا أبا داود من رواية شقيق عن حذيفة قال كنا عند عمر فقال أيكم يحفظ حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الفتنة.	222
206 - قال ابن عباس) رضي الله عنهما (ما من أحد إلا ويؤخذ من علمه ويترك إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -).	223
207 - أخرج اللالكائي في السنة من رواية إبراهيم بن أبي حفصة قال:	223
208 - أخرج اللالكائي في السنة من رواية شبابة قال: حدثنا هشام بن الغاز عن نافع عن ابن عمر قال: (كل بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة).	223
209 - (روى عن ابن مسعود) رضي الله عنه (موقوفا) عليه (و) روى أيضا (مسندا)	223
210 - (في خطبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس وأنفق من مال اكتسبه من غير معصية وخالط أهل الفقه والحكمة طوبى لمن ذل في نفسه وحسنت خليقته وصلحت سريرته وعزل عن الناس شره طوبى لمن عمل بعلمه وأنفق الفضل من ماله وأمسك الفضل من أقواله ووسعته السنة ولم يعدها الى بدعة).	225
211 - (النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يتوكأ في خطبة العيد والاستسقاء على قوس أو عصا لا على المنبر).	226
212 - كان أحمد بن حنبل يقول: (تركوا العلم وأقبلوا على الغرائب، ما أقل العلم فيهم، والله المستعان)	227
213 - (وفي الحديث المشهور)	227
214 - (وفي حديث آخر من غش أمتى فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين قيل يا رسول الله وما غش أمتك قال: أن يبتدع بدعة يحمل الناس عليها).	228
215 - (وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - إن لله ملكا ينادي كل يوم من خالف سنة محمد - صلى الله عليه وسلم - لم ينل شفاعته).	228
216 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - عليكم بالنمط الأوسط الذي يرجع إليه العالي ويرتفع إليه التالي)	229
217 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الشيخ في قومه كالنبي في أمته)	229
218 - وقال - صلى الله عليه وسلم - يا أيها الناس اعقلوا عن ربكم وتواصوا بالعقل تعرفوا ما أمرتم به وما نهيتم عنه واعلموا أنه ينجدكم عند ربكم واعلموا أن العاقل من أطاع الله وإن كان دميم المنظر حقير الخطر دنيء المنزلة رث الهيئة وأن الجاهل من عصى الله تعالى وإن كان جميل المنظر عظيم الخطر شريف المنزلة حسن الهيئة فصيحا نطوقا فالقردة والخنازير أعقل عند الله تعالى ممن عصاه ولا تغتروا بتعظيم أهل الدنيا إياكم فإنهم من الخاسرين.	230
219 - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أول ما خلق الله العقل فقال له أقبل فأقبل ثم قال له أدبر فأدبر ثم قال الله عز وجل وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا أكرم علي منك بك آخذ وبك أعطى وبك أثيب وبك أعاقب.	231
220 - قال داود بن المحبر في كتاب العقل حدثنا سلام بن المنذر عن موسى بن جابان عن (أنس) بن مالك رضي الله عنه قال (أثنى قوم على رجل عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى بالغوا".	235
221 - وقال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا عباد عن زيد ابن أسلم عن أبيه عن (عمر) بن الخطاب (رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال ما اكتسب رجل مثل فضل عقل).	236
222 - قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا مقاتل بن سليمان عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن (النبي - صلى الله عليه وسلم -) قال (إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم ولا يتم لرجل حسن خلقه حتى يتم عقله فعند ذلك يتم إيمانه).	236
223 - قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا عباد حدثنا سهل (عن أبيه عن أبي سعيد الخدري) رضي الله عنه (إنه صلى الله عليه وسلم قال لكل شيء دعامة ودعامة المؤمن عقله فبقدر عقله تكون عبادته لربه عز وجل (أما سمعتم قول الفاجر) عند ندامته (لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير).	237
224 - (قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا عباد عن زيد بن أسلم عن أبيه.	237
225 - قال داود بن المحير أيضا في كتابه المذكور حدثنا غياث ابن إبراهيم عن الربيع بن لوط الأنصاري عن أبيه عن جده.	237
226 - قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا عباد بن عبد الله ابن طاوس (عن أبي هريرة) رضي الله عنه (قال لما رجع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من غزوة أحد).	238
227 - قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا ميسرة عن حنظلة بن وداعة الدؤلي عن أبيه.	238
228 - قال داود في كتابه المذكور أيضا حدثنا ميسرة عن محمد بن زيد عن عمرو.	239
229 - قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا ميسرة عن غالب عن ابن جبير.	240
230 - قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا مسيرة عن محمد عن سالم بن عبد الله عن أبيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم -) قال (أن أحب المؤمنين إلى الله عز وجل من نصب في طاعة الله ونصح لعباده وكمل عقله ونصح نفسه)	241
231 - قال داود بن المحبر أيضا في كتابه المذكور حدثنا ميسرة عن محمد بن زيد عن أبي قتادة رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أرأيت قول الله عز وجل أيكم أحسن عملا فقال (- صلى الله عليه وسلم - أتمكم عقلا أشدكم لله خوفا وأحسنكم فيما أمركم به ونهى عنه نظرا).	241
232 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - ما خلق الله عز وجل خلقا أكرم عليه من العقل).	242
233 - (قال - صلى الله عليه وسلم -) لعلي رضي الله عنه (إذا تقرب الناس بأبواب البر فتقرب أنت بعقلك).	242
234 - (قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأبي الدرداء) رضي الله عنه فيما	242
235 - روى داود بن المحبر في كتاب العقل فقال حدثنا ميسرة عن محمد بن زيد (عن سعيد بن المسيب)	243
236 - (قال - صلى الله عليه وسلم - في حديث آخر) رواه ابن المحبر في العقل فقال حدثنا عدي عن ابن أبي ذئب عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال أشرف النبي - صلى الله عليه وسلم - على خيبر فذكر زيادة في أوله ثم قال (إنما العاقل من آمن بالله وصدق رسله وعمل بطاعته).	244
237 - وقد ورد في الحديث:	244
238 - (رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث قال إن روح القدس).	244
239 - (روي أن ابن سلام)	245
240 - أورد المصنف في فضل العقل أحاديث غالبها من كتاب داود بن المحبر	246
كتاب قواعد العقائد	249
241 - لا أول له اشتهر وصف الباري تعالى بالقديم في عبارات المتكلمين	251
242 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لو علمتم).	251
243 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - إن لله سبحانه سبعين حجابا من نور لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل من أدركه بصره).	252
244 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - الحجر الأسود يمين الله في أرضه).	253
245 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - قلب المؤمن بين أصبعين من أصابع الرحمن).	253
246 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - إني لأجد نفس الرحمن من جانب اليمن).	253
247 - قال مالك بن أنس أمام المدينة رحمه الله تعالى (لما سئل عن) معنى (الاستواء)	254
248 - (انشقاق القمر)	256
250 - (تسبيح الحصى)	257
251 - (إنطاق العجماء)	258
252 - (ما تفجر من بين أصابعه) الشريفة (من الماء)	261
253 - الصراط	263
254 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - الأئمة من قريش).	264
255 - (حديث جبريل عليه السلام لما سأله عن الإيمان فقال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وبالبعث بعد الموت وبالحساب والقدر خيره وشره قال فما الإسلام فذكر الخمس خصال) هكذا هو نص القوت ووجد في بعض نسخ الإحياء زيادة واليوم الآخر بعد قوله ورسله (فعبر بالإسلام عن تسليم الظاهر بالقول والعمل) فدل على اختلافهما في الحكم.	265
256 - (حديث سعد) بن أبي وقاص الزهري رضي الله عنه أحد العشرة المبشرة المشهود لهم بالجنة وآخر من توفي منهم سنة سبع وخمسين (أنه - صلى الله عليه وسلم - أعطى رجلا عطاء ولم يعط الآخر فقال له سعد يا رسول الله تركت فلانا لم تعطه وهو مؤمن فقال - صلى الله عليه وسلم - أو مسلم فرد عليه فأعاده رسول الله - صلى الله عليه وسلم) هكذا أورده صاحب القوت.	266
258 - روي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (لا يكفر أحد إلا بجحوده بما أقر به)	268
259 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن).	268
260 - (قال - صلى الله عليه وسلم - فيما يروى) عنه (في بعض الأخبار الإيمان يزيد وينقص).	269
261 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الإيمان بضع وسبعون بابا).	270
262 - روى الفقيه أبو الليث السمرقندي في تفسيره عند قوله تعالى: (وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا). فقال:	270
263 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لما دخل المقابر) أي مقبرة المدينة وإنما جمعها باعتبار ما حولها (السلام عليكم أهل دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون).	271
264 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - أربع من كن فيه فهو منافق خالص وإن صام وصلى وزعم أنه مؤمن من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان وإذا خاصم فجر).	272
265 - (في حديث أبي سعيد الخدري)	272
266 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أكثر منافقي هذه الأمة قراؤها).	273
267 - في حديث آخر (الشرك أخفي في أمتي من دبيب النمل على الصفا) هكذا أورده صاحب القوت.	274
268 - (قال حذيفة رضي الله عنه كان الرجل يتكلم بالكلمة على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصير بها منافقا إلى أن يموت وأني لأسمعها من أحدكم في اليوم عشر مرات).	275
269 - وقال حذيفة رضي الله عنه (المنافقون اليوم أكثر منهم على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكانوا إذ ذاك يخفونه وهم الآن يظهرونه).	275
270 - سمع ابن عمر) هو عبد الله بن عمر (رجلا يتعرض للحجاج).	275
271 - (قال أيضا - صلى الله عليه وسلم - شر الناس ذو الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهولاء بوجه)	276
272 - وروى أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفي القوت وفي الخبر أن رسول الله (كان جالسا في جماعة من أصحابه فذكروا رجلا وأكثروا الثناء عليه)	276
273 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - في دعائه اللهم إني أستغفرك لما علمت وما لم أعلم فقيل له أتخاف يا رسول الله فقال وما يؤمنني والقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف شاء).	277
274 - وفي الحديث من قال أنا مؤمن فهو كافر ومن قال أنا عالم فهو جماهل هكذا هو في القوت.	277
كتاب الطهارة	279
275 - (قال - صلى الله عليه وسلم - مفتاح الصلاة الطهور).	281
276 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الطهور نصف الإيمان)	281
277 - وقال أبو هريرة وغيره من أهل الصفة كلنا نأكل الشواء فتقام الصلاة فتدخل أصابعنا في الحصى ثم نفركها بالتراب ونكبر.	282
278 - (قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما كنا نعرف الأشنان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإنما كانت مناديلنا بواطن أرجلنا كنا إذا أكلنا الغمر مسحنا بها).	283
279 - عند الترمذي من حديث أنس ما رأى النبي - صلى الله عليه وسلم -	283
280 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما نزع نعليه في الصلاة وأخبره جبريل)	284
281 - قوله - صلى الله عليه وسلم - إذا بلغ الماء قلتين لم يحمل خبثا.	284
282 - قوله - صلى الله عليه وسلم - خلق الماء طهورا لا ينجسه إلا ما غير طعمه أو ريحه	286
283 - (قال عمر رضي الله عنه رآني النبي - صلى الله عليه وسلم - وأنا أبول قائما فقال يا عمر لا تبل قائما).	288
284 - (روى حذيفة) بن اليمان رضى الله عنه (أنه - صلى الله عليه وسلم - بال قائما فأتيته بوضوء فتوضأ ومسح على خفيه).	288
285 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عامة الوسواس منه).	288
286 - يقول بالتعوذ الوارد (عند الدخول) أي عند إرادته (بسم الله أعوذ بالله من الخبيث المخبث الشيطان الرجيم)	289
287 - في الخبر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - فعله أعني رش الماء.	290
288 - (حديث سلمان رضي الله عنه علمنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كل شيء حتى الخراءة أمرنا أن لا نستنجي بعظم ولا روث ونهانا أن نستقبل القبلة ببول ولا غائط).	290
289 - من الرخصة أن يبول الإنسان قريبا من صاحبه مستترا	290
290 - يقول بعد الفراغ من الاستنجاء اللهم طهر قلبي من النفاق وحصن فرجي من الفواحش)	291
291 - ورد أنه لما نزل قوله عز وجل (فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين)	291
292 - لم ير رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قط خارجا من الغائط إلا توضأ	292
293 - قال النبي - صلى الله عليه وسلم - إن أفواهكم طرق القرآن فطيبوها بالسواك.	292
294 - قال صلى الله عليه وسلم صلاة في اثر سواك أفضل من خمس وسبعين صلاة من غير سواك.	293
295 - قال - صلى الله عليه وسلم - لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة.	293
296 - (قال - صلى الله عليه وسلم - مالي أراكم تدخلون علي قلحا استاكوا)	294
297 - كان - صلى الله عليه وسلم - يستاك من الليل مرارا وفي بعض النسخ في الليلة مرارا.	294
298 - عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال لم يزل يأمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (بالسواك حتى ظننا أنه سينزل عليه فيه شيء)	294
299 - قال - صلى الله عليه وسلم - (عليكم بالسواك فإنه مطهرة للفم ومرضاة للرب عز وجل)	295
300 - كان أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - يروحون والسواك على آذانهم.	295
301 - قال - صلى الله عليه وسلم - لا وضوء إن لم يسم الله تعالى.	295
302 - قوله - صلى الله عليه وسلم - مسح الرقبة أمان من الغل.	296
303 - توضأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاثا وقال من زاد فقد ظلم وأساء.	297
304 - قال - صلى الله عليه وسلم - سيكون قوم من هذه الأمة يعتدون في الدعاء والطهور).	297
305 - يقال من وهن علم الرجل.	298
306 - يكره أن ينفض اليد فيرش الماء أي بعد الفراغ من الوضوء لما روى أنه - صلى الله عليه وسلم -	298
307 - قالوا أي القائلين بالكراهة (الوضوء يوزن) في كفة الحسنات أي ماؤه (قاله سعيد بن المسيب والزهري)	298
308 - روى معاذ بن جبل (رضي الله عنه أنه - صلى الله عليه وسلم - مسح وجهه بطرف ثوبه).	298
309 - روت عائشة رضي الله عنها أنه - صلى الله عليه وسلم - كانت له منشفة هو في سنن الترمذي أخبرنا سفيان بن وكيع حدثنا عبد الله بن وهب عن زيد بن حباب عن أبي معاذ عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها.	299
310 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من توضأ فأسبغ الوضوء).	299
311 - قال النبي - صلى الله عليه وسلم - أيضا ألا أنبئكم بما يكفر الله به الخطايا ويرفع به الدرجات إسباغ الوضوء في المكاره ونقل الأقدام إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط.	300
312 - توضأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مرة وقال هذا وضوء لا يقبل الله الصلاة	300
313 - (توضأ مرتين) كذا في النسخ وفي بعضها مرتين مرتين وهكذا هو في القوت (وقال من توضأ مرتين آتاه الله أجره مرتين)	301
314 - (توضأ ثلاثا ثلاثا وقال هذا وضوئي ووضوء الأنبياء من قبلي ووضوء خليل الرحمن إبراهيم - صلى الله عليه وسلم -)	301
315 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من ذكر الله عز وجل عند طهوره طهر الله جسده كله ومن لم يذكره الله تعالى لم يطهر منه إلا ما أصاب الماء)	301
316 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من توضأ على طهر كتب الله له عشر حسنات)	302
317 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الوضوء على الوضوء نور علي نور)	302
318 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فتمضمض خرجت الخطايا من فيه فإذا استنثر خرجت الخطايا من أنفه فإذا	302
319 - (يروى أن الطاهر كالصائم)	304
320 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من توضأ فأحسن الوضوء)	304
321 - (وقال مجاهد)	305
322 - (وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدهن الشعر)	305
323 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من كانت له شعره فليكرمها أي ليصنها)	306
324 - (ودخل عليه) - صلى الله عليه وسلم - (رجل ناثر الرأس)	306
325 - (وفي الخبر المشهور إنه - صلى الله عليه وسلم - كان لا يفارقه المشط والمدرى في سفر ولا حضر)	306
326 - (في الخبر غريب أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يسرح لحيته في اليوم مرتين)	307
328 - (وفي حديث أغرب منه)	307
329 - (أمرهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بغسل البراجم)	308
330 - (وقت لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قلم الأظفار ونتف الإبط وحلق العانة أربعين يوما)	308
331 - (أمر - صلى الله عليه وسلم - بتنظيف ما تحت الأظفار)	309
332 - (جاء في الأثر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - استبطأ الوحي فلما هبط عليه جبريل عليه السلام قال له كيف ننزل عليكم وأنتم لا تغسلون براجمكم ولا تنظفون رواجبكم وقلحالا تستاكون مر أمتك بذلك)	309
333 - (روى بعض الصحابة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نزل منزلا في بعض أسفاره فنام على بطنه)	310
334 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - لا يحل للرجل أن يدخل حليلته الحمام وفي البيت مستحم)	310
335 - (المشهور على ألسنة الناس) (حرام على الرجال دخول الحمام إلا بمئزر وحرام على المرأة دخول الحمام إلا نفساء أو مريضة)	311
336 - (دخلت عائشة رضي الله عنها حماما من سقم بها)	311
337 - (الله سبحانه وتر يحب الوتر)	311
339 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الختان سنة للرجال ومكرمة للنساء)	312
340 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لأم عطية)	312
341 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - خير شبابكم من تشبه بشيوخكم وشر شيوخكم من تشبه بشبابكم)	313
342 - نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (عن الخضاب بالسواد).	313
343 - قال - صلى الله عليه وسلم - (هو خضاب أهل النار) أي الخضاب بالسواد (وفي لفظ آخر الخضاب بالسواد خضاب الكفار).	313
344 - (عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - يكون في آخر الزمان قوم يخضبون بالسواد كحواصل الحمام لا يريحون رائحة الجنة)	314
345 - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الصفرة خضاب المسلمين والحمرة خضاب المؤمنين	314
346 - (كان أنس رضي الله عنه يقول قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء فقيل له يا أبا حمزة)	314
347 - يقال أن يحيى بن أكثم التميمي أبو محمد المرزي القاضي روى عن عبد العزيز بن أبي حازم وابن المبارك وعن الترمذي والسراج	315
348 - نهى عليه السلام عن نتف الشيب وقال هو نور المؤمن.	316
كتاب الصلاة	317
349 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ثلاثة يوم القيامة على كثيب).	319
350 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - لا يسمع نداء المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة).	319
351 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - يد الرحمن على رأس المؤذن حتى يفرغ من أذانه).	320
352 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن).	320
353 - وعند الفراغ من إجابة المؤذن (يقول اللهم بحق هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه المقام المحمود الذي وعدته أنك لا تخلف الميعاد)	321
354 - (قال - صلى الله عليه وسلم - خمس صلوات كتبهن الله).	322
256 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إن الصلوات كفارة لما بينهن من الصغائر ما اجتنبت الكبائر).	323
357 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - بيننا وبين المنافقين شهود).	324
358 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من لقي الله وهو مضيع للصلاة).	324
359 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - الصلاة عماد الدين فمن تركها فقد هدم الدين).	324
360 - (وسئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أي الأعمال أفضل قال الصلاة لمواقيتها)	325
361 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من حافظ على الخمس).	325
361 - ذكر أبي بن خلف مع هؤلاء إشارة إلى أنه أشقى هذه الأمة	326
362 - (قال - صلى الله عليه وسلم - مفتاح الجنة الصلاة).	326
363 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ما افترض الله على خلقه بعد التوحيد أحب إليه من الصلاة لو كان شيء أحب إليه منها لتعبد به ملائكته فمنهم راكع ومنهم ساجد ومنهم قائم وقاعد).	327
364 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من ترك صلاة متعمدا فقد كفر).	327
365 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من ترك صلاة متعمدا فقد برئ من ذمة محمد - صلى الله عليه وسلم -).	327
366 - (قال أبو هريرة رضي الله عنه من توضأ فأحسن وضوءه ثم خرج عامدا).	328
367 - يروى أن أول ما ينظر فيه من عمل العبد يوم القيامة الصلاة	328
368 - (قال - صلى الله عليه وسلم - مثل الصلاة المكتوبة كمثل الميزان من أوفى استوفى).	329
369 - (قال يزيد) بن أبان (الرقاشي) تابعي عن أنس (كانت صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مستوية كأنها موزونة).	329
369/ أ- (قال - صلى الله عليه وسلم - إن الرجلين من أمتي ليقومان إلى الصلاة وركوعهما وسجودهما واحد وإن ما بين صلاتيهما ما بين السماء والأرض وأشار - صلى الله عليه وسلم - (إلى الخشوع)	330
370 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لا ينظر الله يوم القيامة إلى عبد لا يقيم صلبه بين ركوعه وسجوده).	330
371 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أما يخاف الذي يحول وجهه في الصلاة أن يحول الله وجهه وجه حمار).	330
372 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من صلى صلاة)	331
373 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته).	331
374 - (قال - صلى الله عليه وسلم - صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة).	332
375 - (وقال عثمان) ابن عفان رضي الله عنه فيما روى عنه (مرفوعا) أي رفعه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (من شهد العشاء)	333
376 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من صلى صلاة في جماعة فقد ملأ نحره عبادة).	333
476 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من صلى أربعين يوما الصلوات) الخمس	333
377 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما تقرب العبد إلى الله بشيء أفضل من سجود خفي).	334
378 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ما من مسلم يسجد لله سجدة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها سيئة).	335
379 - (روى أن رجلا قال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ادع الله أن يجعلني من أهل شفاعتك وأن يرزقني مرافقتك)	336
380 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إذا قرأ ابن آدم السجدة).	336
381 - (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - من صلى ركعتين لم يحدث نفسه فيهما بشيء من الدنيا غفر له ما تقدم من ذنبه).	336
382 - (وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - إنما الصلاة تمسكن وتواضع وتضرع وتأوه وتنادم وتضع يديك فتقول اللهم اللهم فمن لم يفعل فهي خداج).	337
383 - (وروى عن الله سبحانه في الكتب السالفة)	337
384 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إنما فرضت الصلاة وأمر بالحج والطواف وأشعرت المناسك لإقامة ذكر الله تعالى).	338
385 - (قال - صلى الله عليه وسلم - وقد رأى أنس بن مالك رضي الله عنه رجلا يتوضأ) فقال (إذا صليت فصل صلاة موع).	338
386 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بعدا).	338
387 - (عن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحدثنا ونحدثه فإذا حضرت الصلاة فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه اشتغالا بعظمة الله عز وجل).	339
387/ أ- (وقال لا ينظر الله إلى صلاة لا يحضر) بضم المثناة التحتية وكسر ثالثة (الرجل فيها قلبه مع بدنه).	339
388 - (رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلا يعبث بلحيته في الصلاة فقال لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه).	339
389 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من بنى لله مسجدا ولو كمفحص قطاة بنى الله له قصرا في الجنة).	340
390 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من ألف المسجد).	341
391 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - لا صلاة).	342
392 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي يصلي فيه).	343
393 - (قال - صلى الله عليه وسلم - يأتى في آخر الزمان ناس من أمتي يأتون المساجد فيقعدون فيها حلقا).	343
394 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - قال الله عز وجل في بعض الكتب).	344
395 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد فاشهدوا له بالإيمان).	344
396 - مرفوعا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الحديث في المسجد يأكل الحسنات كما تأكل البهائم الحشيش.	345
397 - يبسط الأصابع ولا يقبضها ولا يتكلف فيها تفريجا ولا ضما بل يتركها على مقتضى طبعها إذ نقل في الأثر النشر والضم وهذا بينهما فهو أولى).	345
398 - (في بعض الروايات أنه - صلى الله عليه وسلم - كان إذا كبر أرسل يديه وإذا أراد أن يقرأ وضع اليمنى على اليسرى)	346
400 - قال العراقي: في تخريجه حديث حذف السلام سنة	354
401 - (نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة عن الصفن والصفد)	355
403 - جاء النهي (عن السدل)	356
404 - جاء النهي (عن الكف) في الصلاة	356
405 - جاء النهي (عن الاختصار) في الصلاة	356
406 - جاء النهي (عن الصلب) في الصلاة.	357
407 - جاء النهي (عن المواصلة) في الصلاة.	357
408 - جاء النهي (عن صلاة الحاقن)	357
409 - عن صلاة (الحاقب) بالباء الموحدة.	357
410 - عن صلاة (الحازق) بالزاي والقاف.	357
411 - (وقد يكون الكف في شعر الرأس فلا يصلين)	357
412 - (وفي الحديث أمرت أن أسجد على سبعة أعضاء ولا أكف شعرا ولا ثوبا)	358
414 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - إذا حضر العشاء) بفتح العين أي الطعام الذي يؤكل آخر النهار (وأقيمت الصلاة فابدؤا بالعشاء).	359
415 - (في الخبر لا يدخل أحدكم الصلاة وهو مغضب)	360
416 - وفي الحديث سبعة أشياء في الصلاة من الشيطان الرعاف والنعاس والوسوسة والتثاؤب والحكاك والالتفات والعبث بالشيء وزاد بعضهم السهو والشك.	360
417 - (نهى أيضا عن أن يشبك أصابعه) في الصلاة.	360
418 - (أو يفرقع أصابعه)	361
419 - (ويستر وجهه)	361
421 - (يكره أيضا أن ينفخ في الأرض عند السجود للتطهير)	362
422 - (قال - صلى الله عليه وسلم - كم من قائم حظه من صلاته)	363
423 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ليس للعبد من صلاته إلا ما عقل).	363
424 - (المصلى مناج ربه عز وجل كما ورد به الخبر)	364
425 - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن العبد ليصلي الصلاة لا يكتب له سدسها ولا عشرها وإنما يكتب للعبد من صلاته ما عقل منها).	364
426 - (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لعثمان بن شيبة)	365
427 - (كما روي أنه - صلى الله عليه وسلم - لما لبس الخميصة)	366
428 - (أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بتجديد شراك نعله)	367
429 - وكان - صلى الله عليه وسلم - قد اتخذ وفي نسخة احتذى (نعلين)	367
430 - (كان - صلى الله عليه وسلم - في يده خاتم ذهب قبل التحريم وكان على المنبر فرماه وقال شغلني هذا نظرة إليه ونظرة إليكم).	368
431 - روي أن أبا طلحة زيد بن سهل بن الأسود بن حرام الأنصاري	368
432 - حبها (رأس كل خطيئة وأساس كل نقصان ومنبع كل فساد)	368
433 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أرحنا يا بلال).	369
434 - قال - صلى الله عليه وسلم - (إذا قام العبد إلى صلاته فكان هواه).	369
435 - (قال - صلى الله عليه وسلم - تستحي منه كما تستحي من الرجل الصالح من أهلك).	370
436 - (قال عز وجل فيما أخبر عنه نبينا - صلى الله عليه وسلم - لا إله إلا الله حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي).	371
437 - قال الله تعالى فيما أخبر عنه النبي - صلى الله عليه وسلم - قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين نصفها لي ونصفها لعبدي ولعبدي ما سأل يقول العبد الحمد لله رب العالمين فيقول الله عز وجل	373
438 - (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - إن الله يقبل على المصلي ما لم يلتفت).	374
438 - (قال - صلى الله عليه وسلم - للذي أوصاه صل صلاة مودع).	375
439 - في الخبر أن العبد إذا قام إلى الصلاة رفع الله سبحانه الحجاب	375
440 - (ورد جبر نقصان الفرائض بالنوافل)	375
441 - (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - قال الله عز وجل لا ينجو مني عبدي إلا بإداء ما افترضت عليه).	376
442 - (يروى أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى صلاة فترك من قراءته)	376
443 - في الحديث ثلاثة لا تجاوز صلاتهم رؤوسهم العبد الآبق وامرأة زوجها ساخط عليها وإمام أم قوما وهم له كارهون.	377
444 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن).	378
445 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الإمام أمير فإذا ركع فاركعوا وإذا سجد فاسجدوا).	378
446 - (وفي الحديث فإن أتم فله ولهم وإن نقص فعليه ولا عليهم)	379
447 - (في الخبر من أذن في مسجد سبع سنين وجبت له الجنة بلا حساب ومن أذن أربعين عاما دخل الجنة بغير حساب).	379
448 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - ليوم واحد من ذي سلطان عادل أفضل من عبادة سبعين سنة).	379
449 - (قال - صلى الله عليه وسلم - أئمتكم شفعاؤكم إلى الله أو قال وفدكم إلى الله فإن أردتم أن تزكو) أي تنمو (صلاتكم فقدموا خياركم).	380
450 - (وبهذه الحجة احتج الصحابة)	380
451 - (ما قدموا بلالا)	381
452 - (روي أنه - صلى الله عليه وسلم - قال له رجل يا رسول الله دلني على عمل أدخل به الجنة فقال كن مؤذنا فقال لا أستطيع فقال له كن إماما فقال لا أستطيع قال صل بإزاء الإمام)	381
453 - (فضل أول الوقت على آخره كفضل الآخرة على الدنيا)	381
454 - (وفي الحديث أن العبد ليصلي الصلاة ولم تفته ولما فاته من أول وقتها خير له من الدنيا وما فيها)	382
455 - (تأخر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن صلاة الفجر وكانوا في سفر)	382
456 - (تأخر - صلى الله عليه وسلم - في صلاة الظهر فقدم أبا بكر رضي الله عنه حتى جاء - صلى الله عليه وسلم - وهم في الصلاة فقام إلى جانبه)	382
457 - (قال واتخذ مؤذنا لا يأخذ على الأذان أجر)	383
458 - (في الخبر ليتمهل المؤذن بين الأذان والإقامة بقدر ما يفرغ الآكل من طعامه والمعتصر من اعتصاره) هكذا أورده صاحب القوت	383
459 - مسألة الجهر بالتسمية في الصلاة	384
(أحاديث الإخفاء)	399
(فصل) وأما أقوال التابعين في ذلك	404
460 - ذكر العراقي في تخريجه الصغير:	407
461 - (روي أنه - صلى الله عليه وسلم - قرأ بعض سورة يونس فلما انتهى إلى ذكر موسى)	407
462 - (روي) أنه - صلى الله عليه وسلم - (قرأ في) الأولى من ركعتي (الفجر أية من)	407
463 - (وسمع) - صلى الله عليه وسلم - (بلالا)	408
464 - (آخر صلاة صلاها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المغرب قرأ فيها بسورة والمرسلات)	408
465 - (كان معاذ بن جبل)	408
466 - روي أيضا	410
467 - (روي مجملا أنهم قالوا كنا نسبح وراء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الركوع والسجود عشرا عشرا)	410
468 - (روي حديث في رفع اليدين في القنوت فإذا صح الحديث استحب ذلك).	410
469 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من ترك الجمعة).	411
469 - (في لفظ آخر فقد نبذ الإسلام وراء ظهره).	412
470 - في الخبر أن أهل الكتابين أي اليهود والنصارى (أعطوا يوم الجمعة فاختلفوا فيه فصرفوا عنه وهدانا الله تعالى له)	412
471 - وفي حديث أنس بن مالك رضي الله عنه (عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال أتاني جبريل) عليه السلام (في كفه مرآة)	413
472 - (قال - صلى الله عليه وسلم - خير يوم طلعت عليه وفي رواية فيه الشمس يوم الجمعة	415
473 - في حديث أنس بن مالك رضي الله عنه (عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال إذا سلمت الجمعة)	416
474 - (وفي الخبر أن الله عز وجل في كل يوم جمعة ستمائة ألف عتيق من النار)	417
475 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إن الجحيم تسعر).	417
476 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من مات يوم الجمعة كتب له أجر شهيد ووقي فتنة القبر)	417
477 - (يستحب أن يجامع أهله)	418
478 - (قال - صلى الله عليه وسلم - غسل الجمعة واجب على كل محتلم)	420
479 - (والمشهور من حديث نافع)	420
480 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من شهد الجمعة من الرجال والنساء فليغتسل)	421
481 - (قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لعثمان بن عفان رضي الله عنهما)	421
482 - (روي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت ومن اغتسل فالغسل أفضل)	422
483 - وأحب طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه	423
484 - (رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال إن الله) تعالى (وملائكته يصلون على أصحاب العمائم) أي الذين يلبسون العمائم).	423
485 - (حديث من راح إلى الجمعة فقد قرب بدنه)	424
486 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ثلاث).	425
487 - (في الخبر إذا كان يوم الجمعة قعدت الملائكة على أبواب المسجد بأيديهم صحف من فضة وأقلام من ذهب يكتبون الأول فالأول)	425
488 - (وجاء في الآثار أن الملائكة يتفقدون العبد إذا تأخر عن وقته يوم الجمعة فيسأل بعضهم بعضا عنه ما فعل فلان وما الذي أخره عن وقته	426
489 - ورد في الأخبار الصحيحة (وعيد شديد في تخطي الرقاب وهو)	426
490 - (روى ابن جريج)	427
491 - (وفي حديث مسند)	428
492 - (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لأن يقف أربعين سنة).	429
493 - (قال - صلى الله عليه وسلم - لأن يكون الرجل رمادا رمديدا).	429
494 - (سوى في حديث آخر بين المار والمصلي حيث صلى على الطريق)	429
495 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ليدفعه فإن أبى فليقاتله فإنه شيطان).	430
496 - حديث من دنا واستمع الخطبة.	432
497 - في الخبر من غسل واغتسل وبكر وابتكر ودنا من الإمام واستمع	433
497/ 1 - ونظر سفيان الثوري إلى شعيب بن حرب عند المنبر يستمع	433
498 - قال سعيد بن عامر هو تابعي مجهول	433
949 - يقال الأعمال بالنيات	434
500 - (وقد روي عن علي وعثمان رضي الله عنهما أنهما قالا من استمع)	434
501 - (في حديث أبي ذر)	435
502 - (روى ابن عمر)	437
503 - (وروى أبو هريرة)	437
504 - (روى علي وعبد الله بن عباس)	438
505 - النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي قبلها أربعا.	439
506 - (قال النبي - صلى الله عليه وسلم - يأتي على الناس زمان يكون حديثهم في مساجدهم في أمر دنياهم ليس لله فيهم حاجة فلا تجالسوهم).	440
507 - (روى عبد الله بن عمر) رضي الله عنهما (أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى عن التحلق يوم الجمعة قبل الصلاة).	440
508 - الخبر المشهور أن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله تعالى فيها شيئا إلا أعطاه إياه.	441
509 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إن لربكم في أيام دهركم نفحات ألا فتعرضوا لها).	441
510 - (وقد قال كعب)	442
511 - (قال - صلى الله عليه وسلم - من صلى علي في يوم الجمعة ثمانين مرة غفر الله له ذنوب ثمانين سنة قيل يا رسول الله كيف الصلاة عليك قال تقول اللهم صل على محمد عبدك ونبيك ورسولك النبي الآمي وتعقد واحدة)	445
512 - (روى ابن عباس وأبو هريرة رضي الله عنهم مرفوعا)	446
513 - (كان العابدون)	449
514 - (كان يقرأ في صلاة المغرب ليلة الجمعة قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد وكان يقرأ في صلاة العشاء الأخيرة سورة الجمعة وسورة المنافقين).	450
515 - (وروى أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يقرؤهما) أي هاتين السورتين الجمعة والمنافقين (في ركعتي الجمعة)	450
516 - (وكان يقرأ في الصبح يوم الجمعة بسجدة لقمان وسورة هل أتى على الإنسان)	450
517 - (يستحب) للمرء (إذا دخل) المسجد (الجامع أن لا يجلس حتى يصلي أربع ركعات)	451
518 - يستحب للداخل في المسجد أن (لا يدع ركعتي التحية وإن كان الإمام يخطب ولكن يخفف أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بذلك)	452
519 - (في حديث غريب أنه - صلى الله عليه وسلم - سكت للداخل حتى فرغ)	454
521 - روي أن من سافر في ليلة الجمعة دعا عليه ملكاه أي كاتب اليمين والشمال.	456
523 - روى أبو هريرة رضي الله عنه (عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال إذا صلى أحدكم)	457
524 - روي عن عبد الله بن السائب بن أبي السائب	457
525 - (قال جبير بن مطعم)	458
526 - (روى بعض الصحابة أنه - صلى الله عليه وسلم - رأى في القبلة نخامة)	459
527 - (قال أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار)	461
528 - (قال - صلى الله عليه وسلم - ويل للعالم من الجاهل حيث لا يعلمه).	462
529 - (جاء في الحديث أن بلالا)	462
530 - (من دخل المسجد ينبغي أن يقصد يمين الصف)	463
531 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها)	463
532 - (صلى الله عليه وسلم قال إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة).	463
337 - (وكان - صلى الله عليه وسلم - لا يدع أربعا بعد الزوال يطيلهن)	465
535 - (روي عن أم حبيبة)	466
536 - (قال ابن عمر حفظت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في كل يوم عشر ركعات).	468
537 - روى أبو هريرة رضي الله عنه (عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال رحم الله عبدا صلى أربعا قبل العصر).	469
538 - (كان المؤذن إذا أذن لصلاة المغرب ابتدر أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - السواري)	470
539 - (قال بعضهم كنا نصلي الركعتين قبل المغرب حتى يدخل الداخل فيحسب).	470
540 - (قال - صلى الله عليه وسلم - إذا أقبل الليل).	470
541 - (قال - صلى الله عليه وسلم - الصلاة خير موضوع فمن شاء أكثر ومن شاء أقل).	471
242 - (قال أنس بن مالك) رضي الله عنه (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوتر بعد العشاء بثلاث ركعات يقرأ في الأولى بسبح اسم ربك الأعلى وفي الثانية قل يا أيها الكافرون وفي الثالثة قل هو الله أحد).	472
543 - (في خبر أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي بعد الوتر جالسا ركعتين)	474
544 - (وفي بعض الأخبار إذا أراد أن يدخل إلى فراشه زحف إليه وصلى فوقه ركعتين قبل أن يرقد يقرأ فيهما إذا زلزلت الأرض زلزالها وسورة ألهاكم)	474
545 - (أوتر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بركعة)	475
541 - (الوتر الذي هو خير من حمر النعم كما ورد به الخبر)	476
547 - (روت أم هانئ)	477
548 - (في حديث مفرد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي الضحى ست ركعات).	479
549 - إذا انبسطت الشمس وكانت في ربع السماء من جانب الشرق صلى أربعا.	479
550 - (صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بين العشاءين ست ركعات).	480
551 - (قد روي عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال من صلى ما بين المغرب والعشاء فإنها من صلاة الأوابين).	481
552 - وقال - صلى الله عليه وسلم - من عكف نفسه فيما بين المغرب والعشاء في مسجد جماعة لم يتكلم إلا بصلاة أو بقرآن كان حقا على الله أن يبني له قصرين في الجنة مسيرة كل قصر منهما مائة عام ويغرس له بينهما غراسا لو طافه أهل الأرض لوسعهم.	481
553 - يوم الأحد	482
554 - قد روي عن علي رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم -	483
555 - يوم الإثنين	484
556 - (وروى أنس بن مالك)	486
557 - (يوم الثلاثاء)	487
558 - (يوم الأربعاء)	487
559 - (يوم الخميس)	488
560 - (يوم الجمعة)	489
561 - يوم السبت	491
562 - (ليلة الأحد روى أنس بن مالك)	492
563 - (ليلة الاثنين روى الأعمش)	494
564 - (ليلة الثلاثاء	496
565 - (ليلة الأربعاء	496
566 - (ليلة الخميس قال أبو هريرة)	497
567 - (ليلة الجمعة قال جابر)	498
568 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - أكثروا من الصلاة علي في الليلة الغراء واليوم الأزهر ليلة الجمعة ويوم الجمعة)	499
569 - (ليلة السبت قال أنس)	500
570 - يخرج من طريق ويرجع من طريق أخرى هكذا فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.	501
571 - (كان - صلى الله عليه وسلم - يأمر بإخراج العواتق)	501
572 - (ضحى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكبشين أملحين وذبح بيده وقال بسم الله والله أكبر هذا عني وعمن لم يضح من أمتي)	502
573 - (وقال - صلى الله عليه وسلم - من رأى هلال ذي الحجة وأراد أن يضحي فلا يأخذن من شعره ولا من أظفاره).	503
574 - (وقال أبو أيوب الأنصاري كان الرجل يضحي على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالشاة عن أهل بيته فيأكلون ويطعمون).	503
575 - (قال سفيان) بن سعيد (الثوري) رحمه الله تعالى (يستحب أن يصلي بعد عيد الفطر اثنتي عشرة ركعة وبعد عيد الأضحى ستا وقال هو من السنة)	504
576 - قول الرجل لغيره يوم العيد تقبل الله منا ومنك	504
577 - الحديث المسلسل	504
578 - (وخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيها ليلتين أو ثلاثا للجماعة ثم لم يخرج وقال أخاف أن توجب عليكم)	509
579 - (قوله - صلى الله عليه وسلم - فضل صلاة التطوع في بيته على صلاته في المسجد كفضل صلاة المكتوبة في المسجد على صلاته في البيت).	510
580 - (روي أنه - صلى الله عليه وسلم - قال صلاة في مسجدي هذا)	511
582 - (روي عن الحسن أنه قال)	518
583 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن الشمس والقمر آيتان من أيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله والصلاة).	521
584 - لقوله - صلى الله عليه وسلم - (لولا صبيان رضع) جمع راضع (ومشايخ ركع) جمع راكع (وبهائم رتع) جمع راتعة (لصب عليكم البلاء صبا)	523
585 - وليكن الاستغفار معظم الخطبتين وينبغي في وسط الخطبة الثانية أن يستدبر الناس يستقبل القبلة ويحول رداءه في هذه الساعة تفاؤلا بتحويل الحال هكذا فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.	524
586 - (قال - صلى الله عليه وسلم - على جنازة فحفظت من دعائه وهو يقول اللهم اغفر لي وله وارحمني وارحمه وعافني وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الخطايا كما ينقي الثوب الأبيض من الدنس وأبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله وزوجا خيرا من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار قال عوف)	525
587 - (والأخبار) الصحيحة (الواردة في فضل صلاة الجنازة وتشييعها مشهورة) في الكتب (فلا نطول بإيرادها)	526
588 - (وعن ابن عباس)	527
589 - قال في الروضة لا تكره الصلاة على الميت في المسجد	528
591 - (قال - صلى الله عليه وسلم - دخلت الجنة فرأيت بلالا فيها فقلت لبلال بم سبقتني إلى الجنة فقال لا أعرف شيئا إلا أني لا أحدث وضوأ إلا أصلي عقيبه ركعتين)	531
592 - (عن أبي هريرة) رضي الله عنه (قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا خرجت)	532
593 - ورد في الأخبار المروية (ركعتان عند الإحرام) بحج أو عمرة (وركعتان عند ابتداء السفر)	533
594 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كل أمر ذي بال)	535
595 - (رواه جابر بن عبد الله)	536
596 - (روي عن) أبي عثمان ويقال أبو أمية (وهيب بن الورد)	537
597 - حديث صلاة التسبيح	543
598 - (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن الشمس لتطلع ومعها قرن الشيطان).	563
599 - (والإنسان) كما قيل (حريص على ما منع منه)	563

نام کتاب : تخريج أحاديث إحياء علوم الدين نویسنده : الزبيدي، مرتضى جلد : 1 صفحه : 564

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست