مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
8
صفحه :
448
كتاب الزكاة
5
باب جمع المال من حله وما يتعلق بذلك
5
ذكر الزجر عن أن يوعي المرء بعض ماله إذ الله جل وعلا يوعي على من جمع ماله فأوعى
5
ذكرالإباحة للرجل الذي يجمع المال من حله إذا قام بحقوقه فيه
6
ذكر الإخبار عن إباحة جمع المال من حله إذا أدى حق الله منه
7
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن جمع المال من حله غير جائز
8
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أنه مضاد لخبر أبي سلمة الذي ذكرناه
9
ذكر العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا القول
9
ذكر الإخبار عن الشرائط التي إذا أخذ المرء المال بها بورك له
10
ذكر البيان بأن المرء إذا أخرج حق الله من ماله ليس عليه غير ذلك إلا أن يكون متطوعا به
11
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أبي هريرة الذي ذكرناه
11
ذكر الزجر عن أن يكون المرء عبد الدينار والدرهم
12
ذكر البيان بأن حب المرء المال والعمر مركب في البشر عصمنا الله من حبهما إلا لما يقربنا إليه منهما
13
ذكر البيان بأن الله جل وعلا جعل الأموال حلوة خضرة لأولاد آدم
14
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من حفظ نفسه عن الدنيا وآفاتها عند انبساطه في الأموال
15
ذكر تخوف المصطفى صلى الله عليه وسلم على أمته من التكاثر في الأموال والتعمد في الأفعال
16
ذكر البيان بأن المال قد يكون فيه فتنة هذه الأمة
17
ذكر الإخبار بأن التنافس في هذه الدنيا الفانية مما كان يتخوف المصطفى صلى الله عليه وسلم على أمته منه
18
ذكر تخوف المصطفى صلى الله عليه وسلم على أمته زينة الدنيا وزهرتها
19
ذكر وصف المال الذي يأخذه المرء بحقه
22
باب ما جاء في الحرص وما يتعلق به
24
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الحرص على المال والشرف، إذ هما مفسدان لدينه
24
ذكر البيان بأن المرء كلما كان سنه أكبر كان حرصه على الدنيا أكثر إلا من عصمهم الله منهم
25
ذكر الإخبار عما ركب الله جل وعلا في ذوي الأسنان من كثرة الحرص على هذه الفانية الزائلة
25
ذكر الإخبار عما ركب الله جل وعلا في أولاد آدم من الحرص في هذه الدنيا وإن كانت قذرة زائلة
26
ذكر البيان بأن حكم النخل حكم المال في هذا الذي وصفناه
27
ذكر البيان أن أولاد آدم إلا من عصم الله منهم حكمهم في ما وصفناه في سائر الأموال كحكمهم في النخل الذي ذكرناه
28
ذكر البيان بأن من أوتي الوادي من الذهب كان حكمه فيه حكم من وصفنا قبل
28
ذكر البيان بأن حكم المرء فيما وصفنا وإن كان له واديان حكم واد واحد في الاستزادة عليهما
29
ذكر البيان بأن قوله: لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى إليهما الثالث
30
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من قلة الجد في طلب رزقه بما لا يحل
31
ذكر الزجر عن استبطاء المرء رزقه مع ترك الإجمال في طلبه
32
ذكر العلة التي من أجلها أمر بالإجمال في الطلب
33
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك استبطاء رزقه مع إجمال الطلب له بترك الحرام، والإقبال على الحلال
33
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك التنافس على طلب رزقه
34
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد للخبر الذي تقدم ذكرنا له
34
ذكر الإخبار عما يخلف المرء بعده من ماله
35
باب فضل الزكاة
37
ذكر إيجاب الجنة لمن آتى الزكاة مع إقامة الصلاة وصلته الرحم
37
ذكر البيان بأن شعبة سمع هذا الخبر من عثمان بن عبد الله بن موهب وأبيه جميعا
37
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن آتى الزكاة مع سائر الفرائض وكان مجتنبا للكبائر
39
ذكر نفي النقص عن المال بالصدقة مع إثبات نمائه بها
40
ذكر استيفاء المرء الثواب الجزيل في العقبي بإعطائه صدقة ماشيته في الدنيا
41
باب الوعيد لمانع الزكاة
42
ذكر الزجر عن استعمال الشح في فرائض الله والجبن في قتال أعداء الله جل وعلا
42
ذكر نفي اجتماع الإيمان والشح عن قلب المسلم
43
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم الممتنع عن عطاء الصدقة والمرتد أعرابيا بعد الهجرة
44
ذكر وصف عقوبة من لم يؤد زكاة ماله في القيامة
44
ذكر الإخبار عن وصف ما يعذب به في القيامة من لم يخرج حق الله من ماله
46
ذكر الإخبار عن وصف الذي تطأ به ذوات الأرواح أربابها في القيامة إذا لم يخرج حق الله منها
47
ذكر البيان بأن الخير والحق اللذين ذكرناهما في خبر أريد بهما الزكاة الفرضية دون التطوع
48
ذكر وصف عقوبة من خلف كنزا في القيامة
49
ذكر البيان بأن من خلف كنزا يتعوذ منه يوم القيامة
50
ذكر وصف عقوبة الكنازين في نار جهنم نعوذ بالله منها
51
ذكر البيان بأن قول أبي ذر هذا سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقله من تلقاء نفسه
52
ذكر الخبر الدال على أن العقوبات التي تقدم ذكرنا لها هي على من لم يؤد زكاته من ماله دون من زكاها
53
ذكر الخبر المصرح بأن الكنز الذي يستوجب صاحبه المكتنز العقوبة من الله جل وعلا في أخراه هو المال الذي لم يؤد زكاته وإن كان ظاهرا دون ما أدى زكاته وإن كان مدفونا
53
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن النار تجب لمن مات وقد خلف الصفراء من هذه الدنيا الفانية الزائلة
54
ذكر خبر ثان يوهم مستمعيه أن لا يجب على المسلم أن يموت ويخلف شيئا من هذه الدنيا لمن بعده
54
ذكر الخبر الدال على أن قوله صلى الله عليه وسلم: "كيتان" و"ثلاث كيات" أراد به أن المتوفى كان يسأل الناس إلحافا وتكثرا
55
باب فرض الزكاة
57
ذكر تفصيل الصدقة التي تجب في ذوات الأربع
57
ذكر الزجر عن أن يجلب المصدق ماشية أهلها عن مياههم إلى الموضع الذي يريد عنده أخذ الصدقة فيها منهم
61
ذكر الأخبار المفسرة لقوله جل وعلا: {خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}
62
ذكر الإباحة للإمام أن يأخذ في الصدقة فوق السن الواجب إذا طابت أنفس أربابها بها
63
ذكر الزجر عن أن يكون المرء مصدقا للأمراء
64
ذكر نفي إيجاب الصدقة على المرء في رقيقه ودوابه
65
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "ولا عبده صدقة" لم يرد به كل الصدقات
65
ذكر الإباحة للإمام ضمانه عن بعض رعيته صدقة ماله
67
ذكر ما يستحب للإمام أن يدعو للمخرج صدقة ماله بالخير
69
باب العشر
71
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن فيما يخرج من الأرض العشر ذلك أو كثر
71
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن في قليل ما أخرجت الأرض العشر كما في كثيرها
72
ذكر ما يجب فيه الصدقة إذا بلغ الأوساق الخمسة التي وصفناها
72
ذكر ما يستحب للإمام بعث الخارص إلى الأموال ليخرص على الناس نخلهم وعنبهم
73
ذكر الإخبار عما يعمل الخارص في العنب كما يعمله في النخل
74
ذكر الأمر للخارص أن يدع ثلث التمر أو ربعه ليأكله أهله رطبا غير داخل فيما يأخذ منه العشر أو نصف العشر
74
ذكر الإخبار عن قدر ما تخرج الأرض من الأشياء التي يجب فيها الزكاة
75
ذكر الإخبار عن قدر الوسق الذي تجب الزكاة في خمسة أمثاله إذا أخرجته الأررض
76
ذكر الإخبار بأن الصاع صاع أهل المدينة دون ما أحدث من الصيعان بعده
77
ذكر الخبر الدال على أن الصاع خمسة أرطال وثلث على ما قال أئمتنا من الحجازيين والمصريين
78
ذكر الحكم للمرء فيما أخرجت أرضه مما سقتها السماء وما يشبهها أو سقي منها بالنضح
80
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به يونس عن الزهري
81
ذكر البيان بأن الصدقة إنما تجب في الحبوب والتمر العشر إذا كان سقيها بعد النضح والسانية ونصف العشر إذا كان بهما
81
ذكر الأمر للمرء أن يعلق من كل حائط من حوائطه قنوا في المسجد للمساكين
82
ذكر البيان بأن المرء إنما أمر أن يعلق القنو في المسجد من الحائط الذي يكون جداده عشرة أوسق
82
باب مصارف الزكاة
84
*
84
ذكر الخبر الدال على نفي التوقيت في الغنى
85
ذكر الزجر عن أكل الصدقة المفروضة لآل محمد صلى الله عليه وسلم
87
ذكر السبب الذي من أجله قال صلى الله عليه وسلم هذا القول
89
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أدخل إصبعه في في الحسن فأخرج التمرة منه بعدما لاكها
89
ذكر الخبر الدال على أن أولاد المطلب وأولاد هاشم يستوون في تحريم الصدقة عليهم
91
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تحري صدقة المستورين ومن لا يسأل دون السؤال منهم
92
باب صدقة الفطر
93
ذكر الأمر بإعطاء صدقة الفطر قبل خروج الناس إلى المصلى
93
ذكر الأمر بصدقة الفطر صاع تمر أو صاع شعير
94
ذكر الخبر المقتصي للفظة المختصرة التي تقدم ذكرنا لها بأن صدقة الفطر إنما تجب عن المسلمين دون غيرهم
94
ذكر البيان بأن هذه اللفظة "من المسلمين" لم يكن مالك بن أنس بالمنفرد بها دون غيره
95
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه قبل
96
ذكر خبر ثالث يبين صحة ما أومأنا إليه
96
ذكر الإباحة للمرء أن يخرج في زكاة الفطر صاع أقط
97
ذكر البيان بأن قول أبي سعيد: صاعا من طعام أراد به صاع حنطة
98
ذكر الإباحة للمرء أن يخرج في صدقة الفطر صاع زبيب
99
باب صدقة التطوع
101
*
101
ذكر إطفاء الصدقة غضب الرب جل وعلا
103
ذكر البيان بأن ظل كل امرئ في القيامة يكون صدقته
104
ذكر استحباب الاتقاء من النار نعوذ بالله منها بالصدقة وإن قلت
105
ذكر البيان بأن صدقة الصحيح الشحيح الخائف الفقر، المؤمل طول العمر أفضل من صدقة من لم يكن كذلك
105
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المتصدق بالمتجنن للقتال
106
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المتصدق بطول اليد
108
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المتصدق الكثير بطول اليد
108
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم الصدقة في التربية كتربية الإنسان الفلو أو الفصيل
109
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به أبو الحباب
111
ذكر الإخبار عن تضعيف الله جل وعلا صدقة المرء المسلم ليوفر ثوابها عليه في القيامة
112
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به سعيد المقبري
113
ذكر الأمر للرجال بالإكثار من الصدقة
114
ذكر الأمر للنساء بالإكثار من الصدقة
115
ذكر العلة التي من أجلها حث النساء على الإكثار من الصدقة
115
ذكر الأمر للمرء بإطعام الجياع وفك الأسارى من أيدي أعداء الله الكفرة
116
ذكر ما يستحب للإمام سؤال رعيته الصدقة على الفقراء إذا علم الحاجة بهم
117
ذكر الخبر الدال على أن المتصدقين في الدنيا هم الأفضلون في العقبى
118
ذكر البيان بأن المرء لا بقاء له من ماله إلا ما قدم لنفسه لينتفع به يوم فقره وفاقته بارك الله لنا في ذلك اليوم
120
ذكر الإخبار عما يكون للمرء من ماله في أولاده وعقباه
121
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من توقع الخلاف فيما قدم لنفسه وتوقع ضده إذا أمسك
121
ذكر الإخبار عما يستحب للمسلم من نظرة لآخرته وتقديم ما قدر من هذه الدنيا لنفسه
122
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تقديم ما يمكن من هذه الدنيا الفانية للآخرة الباقية
123
ذكر الخبر الدال على أن من لم يتصدق هو البخيل
123
ذكر دعاء الملك للمنفق بالخلف وللممسك بالتلف
124
ذكر الاستحباب للمرء أن يتصدق في حياته بما قدر عليه من ماله
125
ذكر الإخبار بأن صدقة المرء ماله في حال صحته تكون أفضل من صدقته عند نزول المنية به
125
ذكر الإخبار عن وصف المتصدق عند موته إذا كان مقصرا عن حالة مثله في حياته
126
ذكر البيان بأن الصدقة على الأقرب فالأقرب أفضل منها على الأبعد فالأبعد
126
ذكر الإباحة للمتصدق أن يخرج اليسير من الصدقة على حسب جهده وطاقته
127
ذكر الاستحباب للمرء أن يؤثر بصدقته على أبويه، ثم على قرابته، ثم الأقرب فالأقرب
128
ذكر الأمر للمتصدق أن يؤثر بصدقته قرابته دون غيرهم
129
ذكر البيان بأن على المرء إذا أراد الصدقة بأنه يبدأ بالأدنى فالأدنى منه دون الأبعد فالأبعد عنه
130
ذكر الأمر لمن أراد الصدقة أو النفقة أن يبدأ بها بالأقرب فالأقرب
131
ذكر البيان بأن الصدقة على الأقارب أفضل من العتاقة
132
ذكر البيان بأن الصدقة على ذي الرحم تشتمل على الصلة والصدقة
132
ذكر البيان بأن من أفضل الصدقة ما كان عن ظهر غنى المرء
134
ذكر البيان بأن من أفضل الصدقة إخراج المقل بعض ما عنده
134
ذكر البيان بأن صدقة القليل من المال اليسير أفضل من صدقة الكثير من المال الوافر
135
ذكر البيان بأن من أفضل الصدقة للمرء المسلم سقي الماء
135
ذكر محبة الله جلا وعلا للمتصدق إذا تصدق لله سرا، أو تهجد لله سرا
136
ذكر البيان بأن صدقة المرء سرا إذا سئل بالله مما يحب الله فاعلها
138
ذكر استحباب الإيثار بالصدقة من لا يعلم بحاجته ولا غناه عنها
138
ذكر استحباب الإيثار بالصدقة من لا يسأل دون من يسأل
139
ذكر الإباحة للمرء أن يتصدق عن حميمه وقرابته إذا مات
140
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة ما ذكرناه
140
ذكر ما يستحب للمرء أن يتصدق بثلث ما يستفضل في كل سنة من أملاكه
142
ذكر الخبر الدال على إباحة إعطاء المرء صدقته من أخذها وإن كان الآخذ أنفقها في غير طاعة الله جل وعلا ما لم يعلم المعطي ذلك منه في البداية
143
ذكر الإباحة للمرأة أن تتصدق من مال زوجها ما لم يجحف ذلك به
144
ذكر تفضل الله جل وعلا على المرأة إذا تصدقت من بيت زوجها غير مفسدة فلها أجر، كما لزوجها أجر ما اكتسب، ولها أجر ما نوت، للخازن كذلك
145
ذكر صفة الخازن الذي يشارك المتصدق في الأجر
146
ذكر الأمر للعبد أن يتصدق من مال السيد على أن الأجر بينهما نصفان
147
ذكر البيان بأن المعطي في بعض الأحايين قد يكون خيرا من الآخذ
148
ذكر الإخبار بأن اليد السفلى هي السائلة دون الآخذة بغير سؤال
148
ذكر البيان بأن اليد المعطية أفضل من اليد السائلة
149
ذكر الخبر المصرح بصحة ما تأولنا الخبر الذي تقدم ذكرنا له
151
ذكر الزجر عن إحصاء المرء صدقته إذا تصدق بها
151
ذكر نفي قبول الصدقة عن المرء إذا كانت من الغلول
152
ذكر البيان بأن المال إذا لم يكن بطيب أخذ من حله لم يؤجر المتصدق به عليه
153
ذكر تفضل الله جل وعلا على الغارس الغراس بكتبه الصدقة عند أكل كل شيء من ثمرته
154
ذكر البيان بأن ما يأكل السباع والطيور من ثمر غراس المسلم يكون له فيه أجر
154
ذكر الأمر للمرء بترك صدقة ماله كله والاقتصار على البعض منه إذ هو خير
155
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من الاقتصار عن ثلث ماله إذا أراد التقرب به إلى الله دون إخراج ماله كله
164
ذكر الزجر عن أن يتصدق المرء بماله كله ثم يبقى كلا على غيره
165
ذكر الأمر للمتصدق أن يضع صدقته في يد السائل بيده
166
ذكر الأمر للمرء بأن لا يرد السائل إذا سأله بأي شيء حضره
167
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من لزوم ترك استقلال الصدقة وسوء الظن بمخرجها
169
فصل ذكر الخصال التي تقوم لمعدم المال مقام الصدقة لباذلها
171
*
171
ذكر كتبة الله الصدقة للمسلم بالخصال المعروفة وإن لم ينفق من ماله
172
ذكر كتبة الله جل وعلا الصدقة بكل معروف يفعله قولا وفعلا
172
ذكر تفاصيل المعروف الذي يكون صدقة المسلم
173
ذكر الأشياء التي يكتب لمستعملها بها الصدقة
174
باب ذكر الإخبار عن إباحة تعداد النعم للمنعم على المنعم عليه في الدنيا
175
*
175
ذكر الإخبار عن نفي دخول الجنة عن المنان بما أعطى في ذات الله
175
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن هذا الإسناد منقطع
178
12 - باب المسألة والأخذ وما يتعلق به من المكافأة والثناء والشكر
180
ذكر البيان بأن الأمر بترك المسألة بلفظ العموم الذي تقدم ذكرنا له إنما هو أمر ندب لا حتم
181
ذكر الزجر عن فتح المرء على نفسه باب المسألة بعد أن أغناه الله جل وعلا عنها
182
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الإكثار من السؤال
182
ذكر الزجر عن الإلحاف في المسألة، وإن كان المرء مضطرا
183
ذكر السبب الذي به يصير السائل ملحفا
184
ذكر الزجر عن سؤال المرء يريد التكثير دون الاستغناء والتقوت
185
ذكر الزجر عن أن يسأل المستغني أحدا شيئا من حطام هذه الدنيا الفانية
186
ذكر الخبر المصرح بصحة ما تأولنا الخبر الذي تقدم ذكرنا له
186
ذكر البيان بأن مسألة المستغني بما عنده إنما هي الاستكثار من جمر جهنم نعوذ بالله منها
187
ذكر الخصال المعدودة التي أبيح للمرء المسألة من أجلها
188
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر قبيصة بن مخارق الذي ذكرناه
190
ذكر الأمر للمرء بالاستغناء بالله جل وعلا عن خلقه إذ فاعله يغنيه الله جل وعلا بتفضله
191
ذكر البيان بأن من استغنى بالله جل وعلا عن خلقه أغناه الله عنهم بفضله
192
ذكر الإخبار بأن من استغنى بالله عن خلقه جل وعلا يغنه عنهم بفضله
193
ذكر الزجر عن أن يأخذ المرء شيئا من حطام هذه الدنيا وهو سائل أو شره
193
ذكر الزجر عن أخذ ما أعطي المرء من حطام هذه الدنيا وهو مشرف النفس إليه
194
ذكر البيان بأن لا حرج على المرء في أخذ ما أعطي من غير مسألة، ولا إشراف نفس
195
ذكر الأمر بأخذ ما أعطي المرء من حطام هذه الدنيا الفانية الزائلة ما لم تتقدمه لها مسألة
197
ذكر إثبات البركة لآخذ ما أعطي بغير إشراف نفس منه
197
ذكر ما يجب على المرء من الشكر لأخيه المسلم عند الإحسان إليه
198
ذكر الأمر بالمكافأة لمن صنع إليه معروف
199
ذكر ما يجب على المرء من مجازاة الخير لأخيه المسلم على أعماله الصالحة والسيئة
200
ذكر البيان بأن على المرء ترك الإغضاء على الشكر للرجل على نعمة قلت أو كثرت
201
ذكر الزجر عن ترك ثناء المرء على أخيه المسلم إذا أولاه شيئا من المعروف
201
ذكر الشيء الذي إذا قاله المرء للمسدي إليه المعروف عند عدم القدرة على الجزاء يكون مبالغا في ثوابه
202
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من الشكر لمن أسدى إليه نعمة
203
ذكر الإخبار بأن الحمد للمسدي المعروف يكون جزاء المعروف
203
كتاب الصوم
205
1- باب فضل الصوم
205
ذكر الإخبار عن إعطاء الله جل وعلا ثواب الصائمين في القيامة بغير حساب
205
ذكر تباعد المرء عن النار سبعين خريفا بصومه يوما واحدا في سبيل الله
205
ذكر إفراد الله جل وعلا للصائمين باب الريان من الجنة
206
ذكر البيان بأن كل طاعة لها من الجنة أبواب يدعى أهلها منها إلا الصيام فإن له بابا واحدا
207
ذكر البيان بأن الصائمين إذا دخلوا من باب الريان أغلق بابهم ولم يدخل منه أحد غيرهم
208
ذكر البيان بأن باب الريان يغلق عند آخر دخول الصوام منه حتى لا يدخل منه أحد غيرهم
209
ذكر البيان بأن خلوف الصائم يكون أطيب عند الله من ريح المسك
210
ذكر البيان بأن فم الصائم يكون أطيب عند الله من ريح المسك يوم القيامة
210
ذكر البيان بأن خلوف فم الصائم قد يكون أيضا أطيب من ريح المسك في الدنيا
211
ذكر البيان بأن الصوم لا يعدله شيء من الطاعات
211
ذكر البيان بأن الصوم جنة من النار للعبد يجتن به من النار
214
ذكر رجاء استجابة دعاء الصائم عند إفطاره
214
ذكر تفضل الله جل وعلا بإعطاء المفطر مسلما مثل أجره
216
ذكر استغفار الملائكة للصائم إذا أكل عنده حتى يفرغوا
216
باب فضل رمضان
218
ذكر الإخبار بأن عشر ذي الحجة وشهر رمضان في الفضل يكونان سيين
218
ذكر إثبات مغفرة الله جل وعلا لصائم رمضان إيمانا واحتسابا
218
ذكر تفضل الله جل وعلا بمغفرة ما تقدم من ذنوب العبد بصيامه رمضان إذا عرف حدوده
219
ذكر فتح أبواب الجنان وغلق أبواب النيران وتصفيد الشياطين في شهر رمضان
220
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يصفد الشياطين في شهر رمضان مردتهم دون غيرهم
221
ذكر استحباب الاجتهاد في الطاعات في العشر الأواخر من رمضان
222
ذكر استحباب الاجتهاد في العشر الأواخر اقتداء بالمصطفى صلوات الله عليه وسلامه
223
ذكر كتبة الله جل وعلا صائم رمضان وقائمه مع إقامته الصلاة والزكاة من الصديقين والشهداء
223
ذكر الزجر عن قول المرء: صمت رمضان كله حذر تقصير لو كان وقع في صومه
224
ذكر استحباب الجود والإفضال على المسلمين بالعطايا في رمضان استنانا بالمصطفى صلى الله عليه وسلم
225
باب رؤية الهلال
226
ذكر الأمر بالقدر لشهر شعبان إذا غم على الناس رؤية هلال رمضان
226
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "فاقدروا له" أراد به أعداد الثلاثين
226
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "اقدروا" أراد به أعداد الثلاثين
227
ذكر البيان بأن المرء عليه إحصاء شعبان ثلاثين يوما ثم الصوم لرمضان بعده
228
ذكر الزجر عن أن يصام من رمضان إلا بعد رؤية الهلال له
229
ذكر إجازة شهادة الشاهد الواحد إذا كان عدلا على رؤية هلال رمضان
229
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به سماك بن حرب وأن رفعه غير محفوظ فيما زعم
231
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة العلم أن شهر رمضان لا ينقص عن تمام ثلاثين في العدد
231
ذكر خبر ثان يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن تمام الشهر تسع وعشرون دون أن يكون ثلاثين
233
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم تسع وعشرون أراد بعض الشهر لا الكل
234
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "تسع وعشرون" أراد به بعض الشهور لا الكل
234
ذكر خبر ثان يصرح بأن الشهر يكون تسعا وعشرين بعض الشهور لا الكل
235
ذكر الإخبار بأن الشهر قد يكون في بعض الأحوال تسعا وعشرين
236
ذكر الإخبار بأن الشهر قد يكون على التمام ثلاثين في بعض الأحوال
236
ذكر قبول شهادة جماعة على رؤية الهلال للعيد
237
ذكر البيان بأن رؤية هلال شوال إذ غم على الناس كان عليهم إتمام رمضان ثلاثين يوما
238
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "فصوموا ثلاثين" أراد به إن لم تروا الهلال
238
ذكر خبر ثان يصرح بأن على الناس أن يتموا صوم رمضان ثلاثين يوما عند عدم رؤية هلال شوال
239
باب السحور
240
مدخل
240
ذكر الإخبار بأن الخيط الأبيض هو الفجر المعترض في أفق السماء
242
ذكر البيان بأن العرب تتباين لغاتها في أحيائها
242
ذكر تسمية النبي صلى الله عليه وسلم السحور بالغداء المبارك
243
ذكر تسمية المصطفى صلى الله عليه وسلم السحور الغداء المبارك
244
ذكر الأمر بالسحور لمن أراد الصيام
245
ذكر مغفرة جل وعلا واستغفار الملائكة للمتسحرين
245
ذكر الأمر بأكل السحور لمن يسمع الأذان للصبح بالليل
246
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
249
ذكر العلة التي من أجلها كان يؤذن بلال بليل
250
ذكر حظر هذا الفعل الذي أبيح عند الشرط الذي ذكرناه إذا كان معه شرط ثان
251
ذكر لخبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
252
ذكر الاستحباب لمن أراد الصيام أن يجعل سحوره تمرا
253
ذكر الأمر بالاقتصار على شرب الماء لمن أراد السحور
253
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
254
باب آداب الصوم
255
مدخل
255
ذكر البيان بأن أقل ما يجب على المرء اجتنابه في صومه الأكل والشرب
255
ذكر الخبر الدال على أن الصوم إنما يتم باجتناب المحظورات، لا بمجانبة الطعام والشراب والجماع فقط
256
ذكر الزجر عن أن يخرق المرء صومه بما ليس لله فيه طاعة من القول والفعل معا
257
ذكر الأمر للصائم إذا جهل عليه أن يقول إني صائم
258
ذكر الخبر الدال على أن قول الصائم لمن جهل عليه: إني صائم إنما أمر أن يقول بقلبه دون النطق به
259
ذكر خبر ثان يدل على صحة ما أومأنا إليه
259
باب صوم الجنب
261
*
261
ذكر البيان بأن أبا هريرة سمع هذا الخبر من الفضل بن العباس
261
ذكر البيان بأن قوله: يصبح جنبا ثم يصوم أراد به بعد الاغتسال
262
ذكر فعل المصطفى صلى الله عليه وسلم هذا الشيء المزجور عنه
263
ذكر البيان بأن هذا الفعل قد أبيح استعماله في رمضان وغيره سواء كان السبب إيقاعا أو احتلاما
264
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة هذا الفعل المزجور عنه
264
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما ذكرناه
265
ذكر الخبر الدال على أن إباحة هذا الفعل المزجور عنه لم يكن المصطفى صلى الله عليه وسلم مخصوصا به دون أمته، وإنما هي إباحة له ولهم
265
ذكر إباحة صوم المرء إذا أصبح وهو جنب
267
ذكر الإباحة للجنب إذا أصبح أن يصوم ذلك اليوم
267
ذكر إباحة صوم المرء إذا أصبح وهو جنب ذلك اليوم
268
ذكر البيان بأن المرء جائز له أن يكون اغتساله من جنابته بعد طلوع الفجر ومن نيته أن يصوم يومئذ
268
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن أبا بكر بن عبد الرحمن لم يسمع هذا الخبر من أم سلمة
269
ذكر البيان بأن أبا بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام سمع هذا الخبر عن أم سلمة وعائشة، وسمعه عن أبيه عنهما
270
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث
270
ذكر البيان بأن إباحة هذا الفعل الذي ذكرناه لم يكن للمصطفى صلى الله عليه وسلم وحده دون أمته
271
باب الإفطار وتعجيله
273
*
273
ذكر العلة التي من أجلها يستحب للصوام تعجيل الإفطار
273
ذكر الاستحباب للصوام تعجيل الإفطار قبل صلاة المغرب
274
ذكر ما يستحب للمرء لزوم التعجيل للإفطار ولو قبل صلاة المغرب
275
ذكر إثبات الخير بالناس ما داموا يعجلون الفطر
275
ذكر البيان بأن من أحب العباد الى الله من كان أعجل إفطارا
275
ذكر ما يستحب للصائم التعجيل للإفطار ضد قول من أمر بتأخيره
276
ذكر العلة التي من اجلها كان يحب صلى الله عليه وسلم تعجيل الإفطار
277
ذكر الخبر المدحض قول من أبطل مراعاة الأوقات لأداء الطاعات بالحيل والأسباب
277
ذكر الإباحة للمرء التكلف لإفطاره إذا كان صائما
278
ذكر الوقت الذي يحل فيه الإفطار للصوام
279
ذكر الإخبار بأن عين الشمس إذا سقطت حل للصائم الإفطار
280
ذكر الإخبار عما يستحب للصائم الإفطار عليه
281
ذكر الاستحباب للمرء أن يكون إفطاره على التمر أو على الماء عند عدمه
281
باب قضاء الصوم
283
ذكر الإباحة للمرأة أن تؤخر قضاء صومها الفرض الى أن يأتى شعبان
283
ذكر الأمر بالقضاء لمن نوى صيام التطوع ثم أفطر
284
ذكر إيجاب القضاء على المستقىء عامدا مع نفى إيجابه على من ذرعه ذلك بغير قصده
284
ذكر نفي إيجاب القضاء عن الآكل والشارب في صومه غير ذاكر لما يأتي منه
286
ذكر نفي القضاء والكفارة على الآكل الصائم في شهر رمضان ناسيا
287
ذكر الإباحة للصائم إذا أكل أو شرب ناسيا أن يتم صومه من غير حرج يلزمه فيه
288
باب الكفارة
290
مدخل
290
ذكر البيان بأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أمر المجامع في شهر الصوم بصيام شهرين عند عدم القدرة على الرقبة، وبإطعام ستين مسكينا عند عدم القدرة على الصوم، لا أنه يخير بين هذه الأشياء الثلاثة
293
ذكر البيان بأن قول السائل الذي وصفناه: وقعت على امرأتي، أراد به في شهر رمضان
294
ذكر البيان بأن المجامع في شهر رمضان إذا أراد الإطعام له ان يعطى ستين مسكينا لكل مسكين ربع الصاع وهو المد
295
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أمر المواقع أهله في رمضان بالكفارة مع الاستغفار
296
ذكر إيجاب الكفارة على المواقع أهله متعمدا في شهر رمضان
297
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أمر هذا بالإطعام بعد ان عجز عن العتق وعن صيام شهرين متتابعين
298
ذكر الخبر الدال على أن المواقع أهله في رمضان إذا وجب عليه صيام شهرين متتابعين ففرط فيه إلى أن نزلت المنية به قضى الصوم عنه بعد موته
299
باب حجامة الصائم
300
مدخل
300
ذكر الزجر عن الشيء الذي يخالف الفعل الذي ذكرناه في الظاهر
301
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أن خبر أبي قلابة الذي ذكرناه معلول
302
ذكر مخالفة خالد الحذاء عاصما في روايته التي ذكرناها
303
ذكر خبر ثان يصرح بالزجر عن الفعل الذي ذكرناه قبل
306
ذكر وصف ما يحتجم المرء به إذا كان صائما
307
باب قبلة الصائم
309
ذكر جواز تقبيل المرء امرأته إذا كان صائما
309
ذكر الإخبار عن جواز تقبيل المرء أهله وهو صائم
309
ذكر الإباحة للرجل الصائم أن يقبل امرأته
310
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
311
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عروة بن الزبير
311
ذكر الخبر الدال على أن هذا الفعل لم يكن من المصطفى صلى الله عليه وسلم لعائشة وحدها دون سائر أزواجه
312
ذكر الخبر الدال على أن هذا الفعل مباح لمن ملك إربه وأمن ما يكره من متعقبه
313
ذكر الإباحة للرجل الصائم تقبيل امرأته ما لم يكن وراءه شيء يكرهه
313
ذكر البيان بأن هذا الفعل مباح للمرء في صوم الفرض والتطوع معا
314
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن تقبيل الصائم امرأته غير جائز
315
ذكر الخبر الذي يضاد خبر محمد بن الأشعث الذي ذكرناه في الظاهر
316
باب صوم المسافر
317
مدخل
317
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن الصوم في السفر غير جائز
318
ذكر السبب الذي من أجله أمرهم صلى الله عليه وسلم بالإفطار
319
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أن الصائم في السفر يكون عاصيا
319
ذكر العلة التي من اجلها كره صلى الله عليه وسلم الصوم في السفر
320
ذكر الخبر الدال على أن الصوم في السفر إنما كره مخافة أن يضعف المرء دون أن يكون استعماله ضدا للبر
321
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
322
ذكر الإباحة للمسافر أن يفطر لعلة تعتريه
322
ذكر الأمر للمسافر الماشى أو الضعيف بالإفطار
323
ذكر الزجر عن صوم المرء في السفر إذا علم أنه يضعفه حتى يصير كلا على أصحابه
324
ذكر إسقاط الحرج عن الصائم المسافر إذا وجد قوة المفطر المسافر إذا ضعف عنه
324
ذكر البيان بأن بعض المسافرين إذا افطروا قد يكونون أفضل من بعض الصوام في بعض الأحوال
325
ذكر البيان بأن المرء مخير إذا كان مسافرا في الصوم والإفطار معا
326
ذكر البيان بأن الصوم والإفطار جميعا في السفر طلق مباح
328
ذكر البيان بأن الصوم والافطار في السفر جميعا طلق مباح
328
ذكر جواز إفطار المرء في شهر رمضان في السفر
329
ذكر الإباحة للمسافر أن يفطر في سفره صيام الفريضة عليه
330
ذكر العلة التي من اجلها أفطر صلى الله عليه وسلم في ذلك السفر
330
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث انه مضاد لخبر جابر الذي ذكرناه
331
ذكر البيان بأن الأمر بالإفطار في السفر أمر إباحة لا أمر حتم متعر عنها
332
ذكر الخبر الدال على أن الإفطار في السفر أفضل من الصوم
333
باب الصيام عن الغير
334
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الصوم لا يجوز من أحد عن أحد
334
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز صوم أحد عن أحد
335
باب الصوم المنهي عنه
337
ذكر الزجر عن حمل المرء على نفسه من الصيام ما عسى يضعف عنه
337
ذكر الزجر عن أن تصوم المرأة إلا بإذن زوجها إن كان شاهدا
339
ذكر البيان بأن هذا الزجر إنما زجرت المرأة عن أن تصوم سوى شهر رمضان
339
فصل في صوم الوصال
341
*
341
ذكر العلة التي من أجلها نهى عن الوصال
342
ذكر البيان بأن الوصال المنهى عنه يباح للمرء استعماله من السحر الى السحر
343
ذكر الزجر عن استعمال الوصال في الصيام
344
ذكر الزجر عن الوصال في الصيام
344
فصل في صوم الدهر
346
ذكر الإباحة للمرء ترك صوم الدهر وان كان قويا عليه
346
ذكر الخبر الدال على أن هذا الزجر إنما قصد به بعض الدهر لا الكل
348
ذكر الإخبار عن نفى جواز سرد المسلم صوم الدهر
348
فصل في صوم يوم الشك
351
مدخل
351
ذكر الصفة التي أبيح بها استعمال هذا الفعل المزجور عنه
352
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث انه مضاد هذا الفعل المزجور
353
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "أصمت من سرر هذا الشهر" أراد به سرار شعبان
354
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد للأخبار التي تقدم ذكرنا لها
355
ذكر العلة التي من اجلها زجر عن الصوم في نصف الأخير من شعبان
356
ذكر الزجر عن إنشاء الصوم بعد النصف الأول من شعبان
358
ذكر الزجر عن أن يتقدم المرء صيام رمضان بصوم يوم أو يومين مبتدأين
358
ذكر الزجر عن أن يصوم المرء اليوم الذي يشك فيه أمن شعبان هو أم من رمضان
359
ذكر خبر ثان يصرح بالزجر عن صوم يوم الشك
360
ذكر البيان بأن من صام اليوم الذي يشك فيه أمن شعبان هو أم من رمضان كان آثما عاصيا إذا كان عالما بنهى المصطفى صلى الله عليه وسلم عنه
360
ذكر الزجر عن صوم اليوم الذي يشك فيه امن شعبان هو أم من رمضان
361
ذكر إباحة صوم المرء اليوم الذي يشك فيه أمن شعبان هو أم من رمضان إذا غم على الناس الرؤية
361
فصل في صوم يوم العيد
363
ذكر الزجر عن صوم اليومين اللذين يعيد فيهما
363
ذكر الزجر عن صيام يوم العيد للمسلمين
363
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "لا صوم في يوم عيد" أراد به الفطر والاضحى
364
فصل في صوم أيام التشريق
366
مدخل
366
ذكر العلة التي من أجلها نهى صلى الله عليه وسلم عن صيام هذه الأيام
368
فصل في صوم يوم عرفة
369
ذكر ما يستحب للمرء مجانبة الصوم يوم عرفة إذا كان بعرفات ليكون أقوى على الدعاء
369
ذكر الإباحة للمرء ان يفطر يوم عرفة بعرفات حتى يكون أقوى على الدعاء في ذلك اليوم
370
ذكر ما يستحب للواقف بعرفة الإفطار ليتقوى به على دعائه وابتهاله
371
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عمير مولى بن عباس
371
ذكر الإباحة للمرء ترك صوم العشر من ذي الحجة وان امن الضعف لذلك
372
فصل في صوم يوم الجمعة
374
مدخل
374
ذكر العلة التي من أجلها نهى عنه
375
ذكر الزجر عن ان يخص المرء ليلة الجمعة ويومها بشيء من العبادة دون سائر الأيام والليالى
376
ذكر الزجر عن تخصيص يوم الجمعة وليلها بالصيام والقيام
377
ذكر البيان بأن صوم يوم الجمعة مباح إذا صام المرء معه الخميس أو السبت
378
فصل في صوم يوم السبت
379
ذكر الزجر عن صوم يوم السبت مفردا
379
ذكر العلة التي من اجلها نهى عن صيام يوم السبت مع البيان بأنه إذا قرن بيوم آخر جاز صومه
381
باب صوم التطوع
382
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن بعض النهار لا يكون صوما
382
ذكر البيان بأن بعض النهار قد يكون صياما
383
ذكر الأمر بصوم بعض اليوم من عاشوراء لمن غفل عن إنشاء الصوم له
384
ذكر استحباب صوم يوم عاشوراء أو بعض ذلك اليوم لمن عجز عن صوم اليوم بكماله
385
ذكر البيان بأن الفرض على المسلمين قبل رمضان كان صوم عاشوراء
385
ذكر البيان بأن المرء مخير في صيامه يوم عاشوراء بعد صومه رمضان
386
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الافتداء والتخيير كان في صوم عاشوراء لا في رمضان
388
ذكر الأمر بصيام يوم عاشوراء إذا الله جل وعلا نجى فيه كليمه صلى الله عليه وسلم واهلك من ضاده وعاداه
389
ذكر البيان أن الأمر بصيام يوم عاشوراء أمر ندب لا حتم
390
ذكر الأمر بصيام يوم عاشوراء إذ اليهود كانت تتخذه عيدا فلا تصومه
391
ذكر الإباحة للمرء إن ينشىء الصوم التطوع بالنهار وان لم يكن تقدم العزم له من الليل منه
391
ذكر إباحة إنشاء المرء الصوم التطوع من غير نية تتقدمه من الليل
392
ذكر ما يستحب للمرء إذا عدم غداءه ان ينشىء الصوم يومئذ
393
ذكر مغفرة الله جل وعلا للمسلم ذنوب سنة بصيام يوم عاشوراء وتفضله جل وعلا عليه بمغفرة ذنوب سنتين بصيام يوم عرفة
394
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "يكفر السنة وما قبلها يريد ما قبلها سنة واحدة فقط
395
ذكر الاستحباب للمرء أن يصوم يوما قبل يوم عاشوراء ليكون آخذا بالوثيقة في صومه يوم عاشوراء
395
ذكر كتبة الله صيام الدهر لمعقب رمضان بست من شوال
396
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عمر بن ثابت عن أبي أيوب
398
ذكر الرغبة في صيام شهر المحرم إذ هو من أفضل الصيام
398
ذكر الاستحباب للمرء ان يصوم مرة ويفطر مرة
399
ذكر الأمر بصيام نصف الدهر لمن قوى على أكثر من صيام أيام البيض
400
ذكر استحباب صوم يوم وافطار يوم، إذ هو صوم داود عليه السلام، أو صوم يوم وافطار يومين لمن عجز عن ذلك
401
ذكر الإخبار عن اقتصار المرء على صيام نبي الله داود عليه السلام
402
ذكر ما يستحب للمرء أن يصوم من كل شهر أياما معلومة
403
ذكر استحباب صوم يوم الاثنين، لأن فيه ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه انزل عليه ابتداء الوحي
403
ذكر تحرى المصطفى صلى الله عليه وسلم صوم الإثنين والخميس
404
ذكر فتح أبواب الجنة في كل اثنين وخميس، وعرض أعمال العباد على بارئهم جل وعلا فيهما
405
ذكر استحباب صوم يوم الجمعة على الدوام مقرونا بمثله
406
ذكر ما يستحب للمرء ان يصوم يوم السبت والأحد إذ هما عيدان لأهل الكتاب
407
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أنه مضاد لخبر عائشة وابن مسعود اللذين ذكرناهما
408
ذكر خبر ثان يصرح بالإيماء الذي اشرنا اليه
409
ذكر استحباب صوم ثلاثة أيام من كل شهر
409
ذكر الاستحباب للمرء أن يجعل هذه الأيام الثلاث أيام البيض
410
ذكر تفضل الله بكتبة صائمي البيض لهم أجر صوم الدهر
411
ذكر تفضل الله بكتبة صيام الدهر وقيامه لمن صام الأيام الثلاثة من الشهر
413
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
413
ذكر البيان بأن المرء مباح له أن يصوم هذه الأيام الثلاث من أي الشهر شاء
414
ذكر الأمر بصيام أيام البيض
414
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
415
ذكر البيان بأن المرء مخير في صوم الأيام الثلاثة من الشهر أي يوم من أيامه صام
416
ذكر كتبة الله جل وعلا للمرء بصوم ثلاثة أيام من الشهر أجر ما بقي
416
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولت خبر شعبة الذي تقدم ذكرنا له
417
ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما تأولت خبر شعبة الذي ذكرناه
418
باب الاعتكاف وليلة القدر
420
مدخل
420
ذكر الاستحباب للمرء لزوم الاعتكاف في شهر رمضان
421
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به حميد الطويل
422
ذكر إباحة ترك المرء الاعتكاف في شهر رمضان لعذر يقع
423
ذكر مداومة المصطفى صلى الله عليه وسلم على الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان
423
ذكر الوقت الذي يدخل فيه المرء في اعتكافه
424
ذكر جواز اعتكاف المرأة مع زوجها في مساجد الجماعات
425
ذكر الإباحة للمعتكف غسل رأسه والاستعانة عليه بغيره
426
ذكر الإباحة للمعتكف أن يرجل شعره إذا كان له وأن يستعين عليه بغيره
426
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يخرج رأسه إلى حجرة عائشة في اعتكافه لترجله وتغسله دون أن يخرج من المسجد لهما
427
ذكر جواز زيارة المرأة زوجها المعتكف بالليل إلى الموضع الذي اعتكف فيه
428
ذكر السبب الذي من أجله يدخل المعتكف بيته في اعتكافه
429
ذكر الخبر الدال على أن المعتكف يخرج من اعتكافه صبيحة لا مساء
430
ذكر ما يستحب للمرء أن يطلب ليلة القدر في اعتكافه في الوتر في العشر الأواخر
431
ذكر الأمر بطلب ليلة القدر لمن أرادها في السبع الأواخر
432
ذكر البيان بأن الأمر بطلب ليلة القدر في السبع الأواخر إنما هو لمن عجز عن طلبها في العشر الغوابر
433
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم رأى ليلة القدر في النوم لا في اليقظة
434
ذكر السبب الذي من أجله نسي رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة القدر
435
ذكر استحباب احياء المرء ليلة سبع وعشرين من شهر رمضان رجاء مصادفة ليلة القدر فيها
436
ذكر إباحة تحرى المرء مصادفة ليلة القدر في رمضان
437
ذكر مغفرة الله جل وعلا السالف من ذنوب العبد بقيامه ليلة القدر ايمانا واحتسابا فيه
437
ذكر البيان بأن ليلة القدر تكون في رمضان في العشر الأواخر كل سنة الى ان تقوم الساعة
438
ذكر إثبات ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان
439
ذكر البيان بأن ليلة القدر تكون في العشر الأواخر من رمضان في الوتر منها لا في الشفع
441
ذكر البيان بأن ليلة القدر إنما هي في شهر رمضان في العشر الأواخر من الوتر مما بقى من العشر لا في الوتر مما يمضى منها
442
ذكر الخبر الدال على أن ليلة القدر تنتقل في العشر الأواخر في كل سنة دون أن يكون كونها في السنين كلها في ليلة واحدة
443
ذكر وصف ليلة القدر باعتدال هوائها وشدة ضوئها
443
ذكر صفة الشمس عند طلوعها صبيحة ليلة القدر
444
ذكر علامة القدر بوصف ضوء الشمس صبيحتها بلا شعاع
445
ذكر البيان بأن ضوء الشمس في ذلك اليوم إنما يكون بلا شعاع الى ان ترتفع لا النهار كله
446
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
8
صفحه :
448
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir