مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
13
صفحه :
509
تابع لكتاب الحظر والاباحة
5
باب ما يكره من الكلام وما لا يكره
5
ذكر تخوف المصطفى صلى الله عليه وسلم على أمته قلة حفظهم السنتهم
5
ذكر البيان بأن لسان المرء من أخوف ما يخاف عليه منه
6
ذكر البيان بأن لسان المرء من اخوف ما يخاف عليه عصمنا الله وكل مسلم من شره
7
ذكر إيجاب دخول الجنة لمن حفظ لسانه عما لا يحل
9
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من حفظ لسانه لأن تعاهد اللسان أول مطية العباد
9
ذكر البيان بأن من عصم من فتنة فمه وفرجه رجي له دخول الجنة
9
ذكر الزجر عن استعمال المرء البذاء في أسبابه إذ البذاء من الجفاء
10
ذكر الأمر بالصدقة لمن قال هجرا في كلامه
11
ذكر البيان بأن المرء يهوي في النار نعوذ بالله
13
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذا الخبر تفرد به
15
ذكر البيان بأن القائل ما وصفنا قد يهوي في النار به مثل ما بين المشرق والمغرب
16
ذكر الاخبار عن نفي جواز التنابز بالألقاب
16
ذكر الزجر عن قول المرء لأخيه: قبح الله وجهك
18
ذكر الخبر الدال على ان قول المرء: لا يغفر الله لك مما قد يخاف عليه العقوبة
19
ذكر وصف هذين الرجلين اللذين قال أحدهما لصاحبه ما قال
20
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من إضافة الأمور إلى الباري جل وعلا دون التشكي من دهره
21
ذكر الاخبار عن السبب الذي من أجله قال صلى الله عليه وسلم: "إن الله هو الدهر"
22
ذكر خبر ثان يصرح بأن الدهر ينسب إلى الله جل وعلا حسب الخلق دون ان يكون ذلك من صفاته جل ربنا وتعالى عنه
23
ذكر ما يجب على المرء من تحفظ اللسان عن ما يضحك به جلساؤه
24
ذكر الزجر عن ان يقول المرء بلسانه ما عليه دون الذي يكون له
25
ذكر الزجر عن تشقيق الكلام في الألفاظ إذا قصد به غير الدين
25
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من مجانبة الكلام الكثير وتضييع المال
27
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به الشعبي
28
ذكر الزجر عن ان يستعمل المرء في أسبابه اللو دون الانقياد بحكم الله جل وعلا فيها
28
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان خبر بن عجلان منقطع لم يسمعه من الأعرج
29
ذكر الزجر عن قول المرء لما حرث: زرعت
30
ذكر الزجر عن ان يقول المرء خبثت نفسي
31
ذكر الزجر عن ان يقول المرء في أموره ما شاء الله وشاء محمد
32
ذكر الاخبار عن وصف المستبين اللذين يكذبان في سبابهما
34
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من ترك مجاوبة
36
ذكر البيان بأن المستبين ما قالا كان على البادئ منهما
36
ذكر الزجر عن سب المحدودين إذا حدا
37
ذكر الزجر عن سب المرء الديكة لأنها تحث المسلمين على الصلاة
37
ذكر الزجر عن سب الرياح، إذ الرياح ربما اتت بالرحمة
38
باب الكذب
40
مدخل
40
ذكر الزجر عن تعود المرء الكذب في كلامه إذ الكذب من الفجور
43
ذكر البيان بأن الكذب يسود وجه
44
ذكر البيان بأن الكذب كان من أبغض الأخلاق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
44
ذكر الخبر الدال على إباحة قول المرء الكذب في المعاريض يريد به صيانة دينه ودنياه
45
ذكر الاخبار عن وصف المتشبعة من زوجها ما لم يعطها
49
ذكر الاخبار عن نفي جواز تشبع المرأة عند ضرتها بما لم يعطها زوجها
49
باب اللعن
50
مدخل
50
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذا الخبر تفرد به يحيى بن أبي كثير
51
ذكر الخبر الدال على صحة ما تاولنا خبر عمران بن الحصين بأن لعنة هذه اللاعنة قد استجيب لها في ناقتها
53
ذكر الزجر للنساء عن اكثار اللعن واكفار العشير
54
ذكر الزجر عن لعن المرء الرياح، لأنها مأمورة تأتي بالخير والشر معا
55
ذكر الزجر عن ان يلعن المرء اخاه المسلم دون ان يأتي بمعصية تستوجب منه إياها
56
ذكر ما يستحب للمرء ترك اللعن على المنافقين في قنوته إذا كان ممن يفعل
57
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان المرء بالمعصية لا يجب ان يلعن
58
ذكر لعن المصطفى مع سائر الأنبياء أقواما من أجل أعمال ارتكبوها
60
ذكر لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المذكرات والمخنثين معا
61
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المتشبهين من النساء بالرجال أو الرجال بالنساء
62
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المتشبهين والمتشبهات
63
ذكر الاخبار عن وصف النساء اللاتي يستحققن اللعن بأفعالهن
64
باب ذي الوجهين
66
ذكر الزجر عن ان يأتي المرء في الأسباب أقواما بضد ما يأتي غيرهم فيها
66
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم "إن شر الناس ذو الوجهين"أراد به من شر الناس
67
ذكر وصف عقوبة ذي الوجهين في النار نعوذ بالله منها
68
ذكر الاخبار بأن ذا الوجهين من الناس يكون
69
باب الغيبة
71
ذكر الاخبار عن الفصل بين الغيبة والبهتان
71
ذكر الاخبار عما يعجب على المرء من صيانة أخيه المسلم بتحفظ لسانه عن الوقيعة فيه
72
ذكر الاخبار عن نفي جواز ذكر تتبع المرء عيوب أخيه المسلم
72
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من تفقد عيوب نفسه دون طلب معايب الناس
73
ذكر البيان بأن المزدري غيره من الناس كان هو الهالك دونهم
74
ذكر الزجر عن طلب عثرات المسلمين وتعييرهم
75
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من ترك الوقيعة في المسلمين وان كان تشميره في الطاعات كثيرا
76
باب النميمة
78
ذكر نفي دخول الجنة عن النمام من المسلمين
78
باب المدح
80
مدخل
80
ذكر العلة التي من اجلها زجر عن هذا الفعل
80
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان مدح الناس المرء على الطاعة وسروره به ضرب من الرياء
82
ذكر الأمر بترك الاغتراء عند المدح إذا مدح المرء به
82
ذكر الأمر بترك اغترار المرء بما يمدح به
83
ذكر الإباحة للمرء ان يمدح نفسه بشيء من الخيرإذا أراد بذلك انتفاع الناس بهوامن العجب على نفسه
84
ذكر البيان بأن المرء جائز له ان يمدح نفسه ببعضما انعم الله عليه إذا أراد بذلك قصد الخير بالمستعينله دون إعطاء النفس شهواتها منه
85
ذكر الاخبار عما يستحب للمرء من قبول العذر والقيام عند المدح بحيث يوجب الحق ذلك
86
باب التفاخر
89
ذكر إطلاق اسم الفخر على أهل الوبر مع إطلاق السكينة على أهل الغنم
89
ذكر الزجر عن افتخار المرء باهل الجاهلية وإن كانوا له أقرب القرابة
91
ذكر الخبر الدال على ان افتخار المرء بالكرم يجب ان يكون بالدين لا بالدنيا
92
باب الشعر والسجع
93
مدخل
93
ذكر البيان بأن عموم هذا الخطاب في خبر أبى هريرة أريد به بعض ذلك العموم لا الكل
94
ذكر الزجر عن ان يغلب على المرء الشعر حتى يقطعه عن الفرائض وبعض النوافل
95
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان الاشعار
96
ذكر الإباحة للمرء ان ينشد الاشعار ما لم يكن فيها خنا ولا فحش
96
ذكر إباحة إنشاد المرء الشعر الذي لا يكون فيه هجاء مسلم ولا ماله يوجبه الدين
97
ذكر الاخبار عن جواز انشاد المرء الاشعار التي تؤدي الى سلوك الآخرة
99
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم "أشعر كلمة" أراد به أشعر بيت
100
ذكر البيان بأن هجاء المرء القبيلة من أعظم الفرية
102
ذكر الأخبار عن إباحة هجاء المسلم المشركين إذا لم يطمع في إسلامهم أو طمع فيه
103
ذكر إباحة تحريض المشركين بالشعر الذي يشق عليهم انشاده
104
ذكر الإباحة للمرء ان يسجع في كلامه
105
باب المزاح والضحك
106
ذكر الإباحة للمرء أن يمزح مع أخيه المسلم بما لا يحرمه الكتاب والسنة
106
ذكر إباحة المزاح لمن وثق بدينه وان كان ظاهر قوله بشعا في الذكر
108
ذكر الأمر بقله الضحك وكثرة البكاء
109
ذكر الزجر عن ضحك المرء عند خروج الصوت من أخيه المسلم
110
فصل
112
ذكر الاخبار عما يستحب للمرء لزوم البيان في كلامه
112
ذكر وصف البيان في الكلام الذي هو محمود
113
ذكر الإباحة للمرء استعمال الكنايات في الألفاظ على سبيل التشبيه، وإن لم تكن تلك الأشياء في الحقيقة
115
ذكر الخبر الدال على إباحة استعمال المرء الكنايات في كلامه وان لم يكن بقاصد لحقائقها
116
ذكر الإباحة للمرء استعمال الكناية في كلامه إذا لم يكن فيه سخط الله
118
ذكر البيان بأن انجشه السائق كان هو الذي يحدو بهن في السير
119
ذكر البيان بأن انشجة كان يسوق نساء النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك السفر
119
ذكر البيان بأن انشجة كان غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم
120
ذكر الإباحة للمرء استعمال التكرار في الكلام إذا قصد بذلك التأكيد
120
ذكر خبر ثان يدل على صحة ما ذكرنا ان العرب إذا أرادت وصف شيئين وان كان بينهما تباين تصفهما بلفظ أحدهما
121
باب الاستئذان
122
مدخل
122
ذكر البيان بأن بعض السنن قد تخفى على العالم وقد يحفظها من هو دونه في العلم والدين
123
ذكر الزجر عن قول المستأذن عند استئذانه "انا" دون السلام على القوم
125
ذكر الزجر عن ان ينظر المرء في دار أخيه المسلم بغير اذنه
126
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من وصف
127
ذكر الإباحة للمرء دخول بيت الداعي بغير اذنه إذا كان معه رسوله
128
باب الأسماء والكني
129
مدخل
129
ذكر العلة التي من اجلها زجر عن هذا الفعل
130
ذكر البيان بأن القصد في هذا الزجر إنما هو الجمع بينهما
132
ذكر البيان بأن هذا الفعل إنما زجر عنه إذا جمع بينهما في انسان لا انفراد كل واحد منهما فيه
133
ذكر خبر ثان يصرح بأن هذا الزجر وقع على الجمع بينهما في شخص واحد لا انفراد كل واحد منهما فيه
133
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما ذكرناه
134
ذكر الأمر للمرء أن يحسن أسامي أولاده لنداء الملائكة في القيامة إياهم بها
135
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذا الخبر تفرد به يحيى القطان عن عبيد الله بن عمر
136
ذكر خبر ثان يصرح باستعمال هذا الفعل الذي ذكرناه
136
ذكر خبر ثالث يصرح بإباحة استعمال هذا الفعل الذي ذكرناه
137
ذكر خبر رابع يدل على إباحة استعمال ما وصفنا
138
ذكر خبر ثان يصرح بذكر العلة التي ذكرناها قبل
139
ذكر البيان بأن قصد المصطفى صلى الله عليه وسلم في تغيير1 الأسماء التي ذكرناها لم يكن التطير بتلك الأسماء
141
ذكر خبر ثان يصرح بأن استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم ما وصفناه كان على سبيل التفاؤل لا التطير
142
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم انه مضاد في القصد لما ذكرنا من الاخبار قبل
142
ذكر خبر ثان قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم انه مضاد للأخبار التي ذكرناها قبل
143
ذكر العلة التي من أجلها كان يغير صلى الله عليه وسلم هذا الجنس من الأسماء
144
ذكر الزجر عن ان يسمى المرء العنب الكرم
144
ذكر العلة التي من اجلها زجر عن هذا الفعل
145
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "الكرم الرجل المسلم" أراد به قلبه
146
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذه اللفظة تفرد بها سفيان
147
ذكر الزجر عن ان يسمى المرء نفسه إذا كان في شيء من أمور الدنيا ملك الاملاك
147
ذكر الزجر عن ان يسمى الرقيق بأسامي معلومة
148
ذكر الزجر عن أن يسمى المرء مماليكه أسامي معلومة
149
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "وانظروا ان لا تزيدوا عليه" أراد به أن لا تزيدوا على هذا العدد الذي هو الأربع
150
ذكر الأخبار عن إرادته صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن يسمى المرء بأسامى معلومة
151
ذكر إرادته صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن يسمى المرء يسارا
152
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن يسمى أحد برباح ونجيح
152
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن يسمى أحد أحدا بميمون
153
باب الصور والمصورين
154
مدخل
154
ذكر الزجر عن اتخاذ الصور على الأرض والجدر
155
ذكر العلة التي من اجلها زجر عن الصور في البيوت
155
ذكر تعذيب الله جل وعلا المصورين الذين يصورون الصور
157
ذكر البيان بأن المصورين يكونون في القيامة من أشد خلق الله عذابا
158
ذكر وصف العذاب الذي يعذب به المصورون
159
ذكر نفي دخول الملائكة البيت الذي فيه الصور
160
ذكر البيان بأن الملائكة قد تدخل البيت الذي فيه الشيء اليسير من الصور
160
ذكر البيان بأن هذه اللفظة "إلا رقما في ثوب" من كلام
162
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم الذين يصورون الأشياء
162
ذكر الاخبار بأن الملائكة لا تدخل البيوت التي فيها التماثيل
164
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان مجاهدا
165
ذكر نفي دخول الملائكة المواضع التي فيها الصور والكلاب
165
ذكر الخبر الدال على ان قوله صلى الله عليه وسلم: "لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ولا كلب" أراد به بيتا يوحى فيه، لا كل البيوت
166
ذكر خبر ثان يدل على أن هذه الاخبار التي ذكرناها قصد بها المواضع التي فيها المصطفى صلى الله عليه وسلم دون غيرها من المواضع
168
ذكر الاخبار عن نفي دخول الملائكة البيوت التي فيها الصور
168
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من ترك التصوير في هذه الدنيا على شيء من الأشياء
169
ذكر ما يستحب للمرء ترك الدخول في البيوت التي فيها ستور، عليها تماثيل
170
ذكر ما يستحب للمرء ان لا يدخل بيتا فيه صورة وان كان ذلك البيت مما يتقرب به الى الله جل وعلا
171
ذكر وصف عدد الأصنام التي كانت حول الكعبة ذلك اليوم
172
باب اللعب واللهو
173
ذكر جواز لعب المرأة إذا كان لها زوج وهي غير مدركة باللعب
173
ذكر الإباحة لصغار النساء اللعب باللعب وان كان لها صور
174
ذكر البيان بأن عائشة كانت تسمى لعبها البنات
175
ذكر الإباحة أن تجتمع مع أمثالها للعب الذي وصفناه
176
ذكر الإباحة للمرء النظر إلى لعب الحبشة الذي لا يشوبه شيء مما يكره الله جل وعلا
176
ذكر الإباحة للحرة النظر إلى لعب الحبشة الذي وصفناه وان كان لها زوج
177
ذكر البيان بأن أبا بكر خرق دفوفهما في ذلك اليوم
178
ذكر بعض ما كانت الحبشة تقول في لعبهم ذلك
179
ذكر إباحة القول إذا لم يكن بغزل في أيام العيد وكذلك اللعب في المسجد
180
ذكر اثبات اسم العصيان لله ورسوله صلى الله عليه وسلم باللاعب بالنرد في الدنيا
181
ذكر الاخبار عن وصف اللاعب بالنرد في التمثيل
182
ذكر الزجر عن اشتغال المرء بالحمام وسائر الطيور عبثا
183
فصل في السماع
185
ذكر خبر قد يوهم في الاجتماع به من لم يتفقه في صحيح الآثار ولا أبلغ المجهود في طرق الأخبار
185
ذكر خبر ثان تعلق به غير المتبحر في صناعة العلم فاباح الغناء الذي يبعد عن الله جل وعلا
186
ذكر البيان بأن الغناء الذي وصفناه إنما كان ذلك أشعارا قيلت في أيام الجاهلية فكانوا ينشدونها ويذكرون تلك الأيام دون الغناء الذي يكون بغزل يقرب سخط الله جل وعلا من قائله
187
ذكر البيان بأن الغناء الذي كان الأنصار يغنون به لم يكن بغزل لا يحل ذكره
189
كتاب الصيد
190
ذكر الأخبار عن أكل ما يجوز استعماله مما حبس الكلاب على اربابها
190
ذكر الإخبار عما لا يجوز أكله من الصيد الذي صيد بالقسي والكلاب المعلمة
192
ذكر الإباحة للمرء أكل ما حبس عليه كلبه المعلم إذا ذكر اسم الله عليه
194
ذكر ما يحكم لمن اصطاد الصيد فانفلت منه بشبكته فظفر به آخر غيره
196
كتاب الذبائح
199
ذكر الأمر بحد الشفار والإحسان في الذبح لمن أراده
199
ذكر الأمر بإحداد الشفرة لمن أراد الذبح وإحسان الذبح بالرفق
200
ذكر الأمر بأكل ما ذبح بالمروة من ذوات الأرواح
200
ذكر البيان بأن أكل ما ذبح بغير الحديد وذكر اسم الله عليه جائز أكله خلا السن والظفر
201
ذكر الإخبار عن جواز أكل الذبيح بغير حديد
204
ذكر الزجر عن ترك قطع الودج عند الذبح
205
ذكر البيان بأن الجنين إذا ذكيت أمه حل أكله
206
ذكر الزجر عن استعمال المسلم ذبائح الرجبية وأول النتاج الذي كان يذبحهما أهل الجاهلية
208
ذكر الإباحة للمرء أكل ما ذبح بالمروةدون الحديد
211
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث ان الخبر الذي ذكرناه موهوم
212
ذكر الزجر عن ذبح المرء شيئا من الطيور عبثا دون القصد في الانتفاع به
214
ذكر البيان بأن ذبح المرء الذبيحة باسم الله وملة الإسلام من الإيمان
215
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المهل لغير الله
216
كتاب الأضحية
218
مدخل
218
ذكر ما يستحب للامام إعطاء الرعية غنما ليضحوا منها في اعيادهم
219
ذكر البيان بأن قسم الغنم الذي وصفناه كان للضحايا التي ذكرناها
220
ذكر إباحة ذبح المرء نسيكته بيده
221
ذكر وصف ذبح المرء نسيكته إذا أراد ذلك
223
ذكر البيان بأن ذبح الكبشين ليس بعدد لا يجوز استعمال ما هو أقل منه
223
ذكر البيان بأن البدن يجب ان تنحر قياما معقولة
224
ذكر الإباحة للمرء بأن يذبح الجذع من الضأن في نسيكته
225
ذكر لفظة جهل في تاويلها من لم يحكم صناعة الحديث
227
ذكر الخبر الدال عن ان هذا الأمر أمر تعليم في أول ما خرج المصطفى صلى الله عليه وسلم بالناس الى الصحراء ليعيد بهم فعلهم كيف يضحون لا ان هذا الأمر أمر حتم وإيجاب
228
ذكر البيان بأن ذبح أبى بردة الاضحية قبل الصلاة كان ذلك عن ابنه لا عن نفسه
229
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد أجاز لأبي بردة أضحية
230
ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما ذكرناه
231
ذكر البيان بأن أبا بردة إنما خص لجواز أضحيته قبل الصلاة مع الأمر بإعادة الأضحية بعد الصلاة ثانيا
232
ذكر البيان بأن هذا الأمر قد أمر به المصطفى صلى الله عليه وسلم أيضا غير أبي بردة بن نيار
233
ذكر البيان بأن هذا الأمر أمر به غير هذين أيضا في أول ابتداء إنشاء العيد حيث جهلوا كيفية الأضحية في ذلك اليوم
234
ذكر الخبر الدال على ان الاضحية والأمر بها ليس بواجب
235
ذكر الخبر الدال على أن الأضحية استعمالها ليس بفرض
236
ذكر الخبر الدال على ان الاضحية استعمالها غير فرض
237
ذكر البيان بأن هذا الفعل إنما زجر عنه لمن عنده أضحية يريد ذبحها وأهل عليه هلال ذي الحجة وهي عنده دون من اشتراها بعد هلاله عليه
239
ذكر خبر ثان يصرح بالشرط الذي تقدم ذكرنا له
239
ذكر الزجر عن ان يضحى المرء بأربعة أنواع من الضحايا
240
ذكر الخصال التي إذا كانت في الأضحية لا يجوز ان يضحى بها
243
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان عبيد بن فيروز لم يسمع هذا الخبر من البراء
245
ذكر الزجر عن أكل لحوم الضحايا بعد ثلاث
246
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
247
ذكر أمر المصطفي صلى الله عليه وسلم بأكل لحوم الضحايا بعد ثلاث نسخا لما تقدم من نهيه صلى الله عليه وسلم عنه
247
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة الانتفاع بلحوم الأضحية بعد ثلاث
248
ذكر العلة التي من أجلها نهى عن أكل لحوم الأضاحي بعد ثلاث
250
ذكر خبر رابع يصرح بالانتفاع بلحوم الضحايا بعد ثلاث
252
ذكر الإباحة للمضحى أن يدخر من أضحيته بعد أكله وإطعامه منها
253
ذكر إباحة اتخاذ المرء القديد من لحم أضحيته لسفره
253
ذكر الخبر المصرح بصحة ما ذكرنا ان القديد الذي وصفناه كان من لحم الأضحية
254
ذكر إباحة الانتفاع بالقديد من لحوم الضحايا في الأسفار
255
ذكر إباحة الانتفاع بلحوم الضحايا من السنة إلى السنة
256
كتاب الرهن
258
مدخل
258
ذكر ما يحكم للراهن والمرتهن في الرهن إذا كان حيوانا
258
ذكر البيان بأن المرتهن له ركوب الظهر إذا كان مرهونا وشرب لبن الدر إذا كانت النفقة من ناحيته
261
ذكر خبر قد شنع به بعض المعطلة على أهل الحديث حيث حرموا التوفيق لادراك معناه
262
ذكر ثمن الشعير الذي كان لليهودي على المصطفى صلى الله عليه وسلم عند رهنه إياه درعه
263
ذكر البيان بأن الدرع الذي كان عند اليهودي للمصطفى صلى الله عليه وسلم كان ذلك لأجل سبب معلوم، فمن أجله لم يسترد درعه منه
264
باب ما جاء في الفتن
266
ذكر الزجر عن سب المسلم وقتاله
266
ذكر الاخبار عن تحريش الشياطين بين المسلمين عند إياسها منهم عن الإشراك بالله جل وعلا
269
ذكر الزجر عن ان يعين المرء أحدا على ما ليس لله فيه رضا
271
ذكر الزجر عن ان يناول المرء اخاه السيف وهو مسلول
272
ذكر لعن الملائكة من أشار بالحديد إلى أخيه
272
ذكر العلة التي من اجلها تلعن الملائكة هذا الفاعل
273
ذكر الزجر عن ان يشير المسلم الى أخيه بالسلاح
275
ذكر بعض العلة التي من اجلها زجر عن هذا الفعل
276
ذكر البعض الآخر من العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
276
ذكر الزجر عن الخذف بالحصي إرادة الأذي بالناس
278
ذكر ما يجب على المرء من لزوم خاصة نفسه وإصلاح عمله عند تغيير الأمر ووقوع الفتن
279
ذكر الاخبار عما يجب على المرء أن يكون عليه في آخر الزمان
281
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث ان آخر الزمان على العموم يكون شرا من أوله
282
ذكر الخبر المصرح بأن خبر أنس بن مالك لم ير بعموم خطابه على الأحوال كلها
283
ذكر الأمر بالانفراد بالدين عند وقوع الفتن
285
ذكر البيان بأن الفار من الفتن عند وقوعها يكون من خير الناس في ذلك الزمان
287
ذكر إعطاء الله جل وعلا المتعبد عند وقوع الفتن ثواب الهجرة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم
289
ذكر الاخبار بأن الاعتزال في الفتن يجب ان يلزمه المرء دون الوثبة الى كل هيعة
290
ذكر البيان بأن اختلاط الفتن بالمرء يكون على حسب استشرافه لها
291
ذكر البيان بأن على المرء عند وقوع الفتن العزلة والسكون وان اتت الفتنة عليه
292
ذكر البيان بأن عند وقوع الفتن على المرء محبة غيره ما يحبه لنفسه
294
ذكر البيان بأن على المرء عند الفتن ان يكون مقتولا لا قاتلا
297
ذكر البيان بأن الدعاة الى الفتن عند وقوعها إنما هم الدعاة الى النار نعوذ بالله منها
298
ذكر البيان بأن على المرء عند وقوع الفتن السمع والطاعة لمن ولي عليه ما لم يأمره بمعصية
301
ذكر الاخبار بأن على المرء عند وقوع الفتن كسر سيفة ثم الاعتزال عنها
302
ذكر البيان بأن الصلاة والصيام والصدقة تكفر أثام الفتن عمن وصفنا نعته فيها
304
ذكر البيان بأن النساء من اخوف ما كان يتخوف صلى الله عليه وسلم اياهن على أمته
306
ذكر بعض السبب الذي من أجله يكون عامة فتنة النساء
307
ذكر البيان بأن فتنة النساء من أعظم ما كان يخافها صلى الله عليه وسلم على أمته
308
ذكر الاخبار بأن فتنة النساء من اخوف ما يخاف من الفتن على الرجال
308
كتاب الجنايات
309
*
309
مدخل
309
ذكر الاخبار عن تحريم الله جل وعلا دماء المؤمنين
310
ذكر البيان بأن تحريم الله جلا وعلا أموال المسلمين ودماؤهم واعراضهم كان ذلك في حجة الوداع قبل ان يقبض الله جلا وعلا رسوله صلى الله عليه وسلم
312
ذكر الاخبار عن استدارة الزمان في ذلك الوقت
314
ذكر البيان بان قوله صلى الله عليه وسلم: "ان دماءكم حرام عليكم" لفظة عام مرادها خاص أراد به بعض الدماء لا الكل
315
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذا الخبر لم يسمعه الأعمش عن عبد الله بن مرة
316
ذكر الخبر الدال على ان قوله صلى الله عليه وسلم ان أموالكم حرام عليكم أراد به بعض الأموال لا الكل
316
ذكر نفي اسم الإيمان عن القاتل مسلما بغير حقه
318
ذكر إيجاب دخول النار للقاتل أخاه المسلم متعمدا
318
ذكر التغليظ على من قاتل اخاه المسلم حتى قتل
319
ذكر الزجر عن قتل المرء من امنه على دمه
320
ذكر ما يلزم بن آدم من إثم من قتل بعده مسلما لاستنانة ذلك الفعل لمن بعده
321
ذكر الزجر عن قتل المرء ولده سرا
322
ذكر العلة التي من اجلها نهي عن قتل المسلمين
324
ذكر تعذيب الله جلا وعلا في النار من قتل نفسه في الدنيا
325
ذكر تعذيب الله جل وعلا في النار القاتل نفسه بما قتل به
327
ذكر تحريم الله جلا وعلا الجنة على القاتل نفسه في حالة من الأحوال
328
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذا الخبر تفرد به جرير بن حازم
329
باب القصاص
330
مدخل
330
ذكر الحكم في القود عن المسلمين وأهل الذمة أو بعضهم مع بعض
332
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان القود لا يكون الا بالسيف أو الحديد
332
ذكر البيان بأن المصطفى قتل قاتل المرأة التي وصفناها بإقراره على نفسه بقتله إياها لا بإقرارها عليه به
333
ذكر البيان بأن المرء يجب ان يحسن القتلة في القصاص إذ هو من أخلاق المؤمنين
335
ذكر الاخبار عن نفي جناية الأب عن ابنه والابن عن أبيه
337
ذكر نفي القصاص في القتل واثبات التوارث بين أهل ملتين
340
ذكر إسقاط القود عن الثنايا العاض أسنان آخر
343
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان شعبة لم يسمع هذا الخبر عن قتادة
346
ذكر الخبر المدحض قول من زعم ان هذا الخبر تفرد به قتادة عن زرارة بن أوفى
347
ذكر الإخبار عن إسقاط الحرج عمن فقأ عين الناظر في بيته بغير اذنه
347
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر إنما هو أخبار دون الحكم
349
ذكر نفي الجناح عمن فقأ عين الناظر في بيته بغير اذنه
350
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "ما كان عليك جناح"أراد به نفي القصاص والدية
351
ذكر الاخبار عن إسقاط الحرج عن مستأجر المرء في المعدن إذ انهار عليه
351
ذكر اثبات الجبار ما كان من العجماء والبئر والمعدن
353
ذكر الاخبار عن نفي لزوم الحرج عن مالك العجماء إذا لم يكن معها سائق أو قائد أو راكب بما اتت عليه
354
ذكر ما يحكم فيما افسدت المواشى أموال غير اربابها ليلا أو نهارا
354
باب القسامة
358
ذكر وصف الحكم في القتيل إذا وجد بين القريتين عند عدم البينة على قتله
358
كتاب الديات
362
*
362
ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
362
ذكر وصف الدية في قتل الخطا الذي يشبه العمد
364
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من الدية في قطع أصابع أخيه المسلم
366
ذكر الإخبار باستواء الأصباع عند قطعها في الحكم بأن فيكل واحدة منها عشرا من الإبل
367
ذكر الإخبار باستواء الأسنان عند قلعها في الحكم بأن في كل واحدة منها خمسة من الإبل
369
ذكر استواء الخنصر والبنصر في أخذ الأرش بها
370
باب الغرة
371
ذكر وصف الحكم فيمن ضرب بطن امراة فألقت جثتنا ميتصا
371
ذكر وصف الغرة التي تجب في الجنين الساقط من بطن المرأة المضروبة على ضاربها
373
ذكر لفظة اوهمت عالما من الناس أن المرأة الضاربة التي ذكرناها ماتت قبل أخذ العقل من عصبتها
374
ذكر البيان بأن المرأة التي توفيت كانت المضروبة دون الضاربة
375
ذكر الخبر المصرح بأن المتوفاة من المرأتين اللتين ذكرناهما كانت المضروبة دون الضاربة
376
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أنه مضاد لاخبار أبى هريرة التي ذكرناها
378
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الغرة في الجنين الساقط لا يجب على الضارب إلا عبد أو امة
380
كتاب الوصية
382
مدخل
382
ذكر ما يجب على المرء من اعداد الوصية لنفسه في حياته وترك الاتكال على غيره فيها
383
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في خبرنافع لم يرد به النفي عما وراءه
384
ذكر إباحة وصية المرء وهو في بلد ناء إلى الموصي إليه في بلد آخر
385
كتاب الفرائض
387
*
387
ذكر الأمر لأصحاب السهام فريضتهم وإعطاء العصبة باقي المال بعده
387
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به روح بن القاسم ووهيب بن خالد
389
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن رفع هذا الخبر تفرد به عبد الرزاق عن معمر
390
ذكر وصف ما تعطى الجدة من الميراث
390
ذكر الاخبار بأن من استهل من الصبيان عند الولادة ورثوا وورثوا واستحقوا الصلاة عليهم
392
ذكر البيان بأن الله جل وعلا نفى أخذ المرء المسلم ميراثه من النسب ممن ليس على دين الإسلام
394
ذكر البيان بأن الاخوات مع البنات يكن عصبة
396
باب ذوي الأرحام
397
ذكر الخبر المدحض قول من أبطل توريث ذوي الأرحام
397
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
400
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما ذكرناه
400
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن بن البنت لا يكون ولد لأبي البنت
402
ذكر السبب الذي من أجله فعل المصطفى صلى الله عليه وسلم ما وصفناه
403
كتاب الرؤيا
404
ذكر البيان بأن اصدق الناس رؤيا من كان اصدق حديثا في اليقظة
404
ذكر الوقت الذي تكون رؤيا المؤمن فيه اصدق الرؤيا
407
ذكر الفصل بين الرؤيا التي هي من أجزاء النبوة وبين الرؤيا التي لا تكون كذلك
407
ذكر البيان بأن الرؤيا الصالحة هي جزء من أجزاء النبوة
408
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في خبر أنس بن مالك وعوف بن ملك لم يرد به النفي عما وراءه
409
ذكر إخبار المصطفى صلى الله عليه وسلم عما يبقى من مبشرات النبوة بعده
410
ذكر أخبار المصطفى صلى الله عليه وسلم في علته أن الرؤيا الصالحة من مبشرات النبوة بعده صلى الله عليه وسلم
410
ذكر البيان بان الرؤيا المبشرة تنقى في هذة الأمة عند انقطاع النبوة
411
ذكر البيان بأن المبشرات التي تقدم ذكرنا لها هي الرؤيا الصالحة
412
ذكر وصف الرؤيا التي يحدث بها والتي لم يحدث بها
413
ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما ذكرناه
415
ذكر اثبات رؤية الحق لمن رأى المصطفى صلى الله عليه وسلم في المنام
416
ذكر السبب الذي من أجله اطلق رؤية الحق على من رأى المصطفى صلى الله عليه وسلم في منامه
417
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "فقد رأي الحق"، أراد به فكأنما رآه في اليقظة
417
ذكر اعجاب المصطفى صلى الله عليه وسلم الرؤيا إذا قصت عليه
418
ذكر الزجر عن أن يقص المرء رؤياه الا على العالم أو الناصح له
420
ذكر الزجر عن أن يخبر المرء أحدا إذا رأي في نومه بتلعب الشيطان به
420
ذكر ما يعاقب به في القيامة من أرى عينيه في المنام ما لم تريا
421
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الشيطان لمن رأى منامه ما يكره
422
ذكر البيان بأن من تعوذ بالله من الشيطان عند رؤيته ما يكره في منامه لم يضره ذلك
423
ذكر الأمر لمن رأى في منامه ما يكره أن يتحول من شقة إلى شقة الآخر بعد النفث والتعوذ اللذين ذكرناهما
424
كتاب الطب
426
ذكر الأمر بالتداوي إذ الله جل وعلا لم يخلق داء الا خلق له دواء خلا شيئين
426
ذكر الاخبار عن إنزال الله لكل داء دواء يتداوي به
427
ذكر الاخبار بأن العلة التي خلقها الله جل وعلا إذا عولجت بدواء غير دوائها لم تبرأ حتى تعالج به
428
ذكر وصف الشيئين اللذين لا دواء لهما
428
ذكر الزجر عن تدواي المرء بما لا يحل استعماله من الأشياء كلها
429
ذكر الأمر بإبراد الحمى بالماء بذكر لفظة مجملة غير مفسرة
430
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
431
ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرناها بأن شدة الحمى إنما تبرد بماء زمزم دون غيره من المياه
431
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز اتخاذ النشرة للأعلاء
432
ذكر الأمر بالتداوي بالقسط من ذات الجنب
433
ذكر الأمر بالتداوي بالحبة السوداء لمن كان ذلك ملائما لطبعه
435
ذكر الأمر بالاكتحال بالأثمد بالليل إذ استعماله يجلو البصر
436
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "خير اكحالكم" يريد به: من خير اكحالكم
437
ذكر البيان بأن في الكمأة شفاء من علل العين
438
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن ألبان البقر نافعة لكل من به علة من العلل
439
ذكر الاخبار عن استعمال المرء الحجم عند تبيغ الدم به
440
ذكر إباحة الاحتجام للمرء على الكاهل ضد قول من كرهه
441
ذكر الإباحة للمرء أن يحتجم على غير الاخدعين من بدنه
442
ذكر الأمر بالاكتواء لمن به علة
443
ذكر العلة التي من أجلها أمر أسعد بالاكتواء
443
ذكر الزجر عن أن يكوي المرء شيئا من بدنه لعلة تحدث
445
ذكر الخبر الذي يعارض في الظاهر هذا الزجر المطلق
446
كتاب الرقى والتمائم
448
مدخل
448
ذكر الزجر عن تعليق التمائم التي فيها الشرك بالله جل وعلا
450
ذكر الزجر عن الاسترقاء بلفظة مطلقة اضمرت كيفيتها فيها
452
ذكر العلة التي من اجلها زجر عن هذا الفعل
453
ذكر الخبر الدال على صحة تلك العلة التي هي مضمرة في نفس الخطاب
454
ذكر التغليظ على من قال بالرقى والتمائم متكلا عليها
456
ذكر الخبر الدال على أن الرقى المنهي عنها إنما هي الرقى التي يخالطها الشرك بالله جل وعلا
458
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الرقية التي أباح استعمال مثلها لأمته صلى الله عليه وسلم
460
ذكر إباحة استرقاء المرء للعل التي تحدث بهما يبيحه الكتاب والسنة
461
ذكر الخبر المدحض قول من نفي جواز استعمال الرقي للمسلمين
462
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
463
ذكر الخبر المصرح بإباحة الرقية للعليل بغير كتاب الله ما لم يكن شركا
463
ذكر الخبر الدال على صحة ما تاولنا تلك الصفة المعبر عنها في الباب المتقدم
465
ذكر البيان بأن استرقاء المرء عند وجود العلل من قدر الله
465
ذكر إباحة الاسترقاء للمرء من لدغ العقارب
466
ذكر الأمر بالاسترقاء من العين لمن أصابته
467
ذكر الإباحة للمرء أن يسترقى إذا عانه أخوه المسلم
468
ذكر الأمر لمن رأى بأخيه شيئا حسنا أن يبرك له فيه فان عانه توضأ له
469
ذكر وصف الوضوء الذي ذكرناه لمن وصفناه
470
ذكر الأمر بالاغتسال لمن عانه أخوه المسلم
473
ذكر الخبر المدحض قول من كره استعمال الرقى عند الحوادث تحدث
474
ذكر إباحة أخذ الراقي الأجرة على رقيته التي وصفناها
474
ذكر الإباحة للمرء أخذ الأجرة المشترطة في البداية على الرقي
476
كتاب العدوي والطيرة والفال
481
*
481
مدخل
481
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث انه مضاد لقوله صلى الله عليه وسلم لا عدوي أو ناسخ له
482
ذكر الزجر عن قول المرء بالعدوي والصفر الذي كان يقول به أهل الجاهلية
484
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذه السنة اختلف على أبى هريرة فيها ونفى صحتها أصلا
486
ذكر الاخبار عن نفي جواز قول المرء بالعدوي
487
ذكر الزجر عن استعمال المرء العدوي في ذوات الأربع
487
ذكر الإباحة للمرء مؤاكلة ذوي العاهات ضد قول من كرهه
488
ذكر الزجر عن تطير المرء في الأشياء
490
ذكر التغليظ على من تطير في أسبابه متعريا عن التوكل فيها
491
ذكر الخبر الدال على أن الطيرة تؤذى المتطير خلاف ما تؤذى غير المتطير
492
ذكر ما يجب على المرء من لزوم التفاؤل وترك التطير اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم
493
ذكر وصف الفال الذي كان يعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم
494
باب الهام والغول
497
ذكر الزجر عن قول المرء بالهام الذي كان يقول به أهل الجاهلية
497
ذكر الزجر عن قول المرء باغتيال الغول إياه
498
كتاب النجوم والانواء
499
ذكر الاخبار عما يجب على المرء من مجانبه القضايا والاحكام بالنجوم
499
ذكر التغليظ على من قال بالاختيارات والاحكام بالتنجيم
500
ذكر الزجر عن قول المرء بعيافة الطيور واستعمال الطرق
502
ذكر إطلاق اسم الكفر على من رأى الامطار من الأنواء
503
ذكر الزجر عن قول المسلم في الحوادث ينسبها إلى الأنواء
503
ذكر البيان بأن من حكم بمجئ المطر في وقت بعينه كذبه فجره إذ الله جل وعلا أستأثر بعلمه دون خلقه
504
ذكر ما يستحب للمرء الاستمطار في أول مطر يجيء في السنة
505
كتاب الكهانة والسحر
506
مدخل
506
ذكر الاخبار عن نفي دخول الجنة للمؤمن بالسحر
507
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
13
صفحه :
509
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir