مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
7
صفحه :
483
باب صلاة الجمعة
5
ذكر البيان بأن أفضل الأيام يوم الجمعة
5
ذكر الخصال التي إذا استعملها المرء في يوم الجمعة، كان
6
ذكر البيان بأن في الجمعة ساعة يستجاب فيها دعاء كل داعي
7
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يستجيب دعاء الداعي في
10
ذكر تباين الناس في الأجر عند رواحهم إلى الجمعة
11
ذكر البيان بأن هذا الفضل إنما يكون لمن أتى الجمعة مغتسلا
13
ذكر مغفرة الله جل وعلا لمن أتى الجمعة بشرائطها إلى الجمعة
14
ذكر الأمر للمرء أن يتخذ ثوبين نظيفين، ولا يلبسهما إلا
15
ذكر البيان بأن السواك، ولبس المرء أحسن ثيابه من شرائط
16
ذكر البيان بأن هذا الفضل قد يكون للمتوضئ، إذا أتى
18
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولت الخبر الذي تقدم ذكرنا
19
ذكر البيان بأن الله جل وعلا بتفضله يعطي الجائي إلى الجمعة
19
ذكر الخبر الدال على صحة من تأولنا قوله من غسل واغتسل
21
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن صلاة الجمعة في الأصل
22
ذكر اختلاف من قبلنا في الجمعة حيث فرضت عليهم
23
ذكر الأمر بالمواظبة على الجمعات للمرء مخافة من أن يكتب من
25
ذكر طبع الله جل وعلا على قلب التارك إتيان الجمعة على
26
ذكر وصف طبع الله جل، وعلا على قلب التارك للجمعة
27
ذكر البيان بأن هذا الأمر المندوب إليه، إنما أمر لمن
29
ذكر الزجر عن تخطي المرء رقاب الناس يوم الجمعة، في
29
ذكر الأمر بإطالة الصلاة، وقصر الخطبة في الأعياد والجمعات
30
ذكر الأمر للناعس يوم الجمعة في المسجد، أن يتحول عن
32
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك استعمال اللغو عند
32
ذكر نفي حضور الجمعة عمن حضرها، إذا لغا عند الخطبة
33
ذكر الزجر عن قول المرء لأخيه، والإمام يخطب يوم الجمعة
35
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم، الخطبة المتعرية عن
36
ذكر الزجر عن ترك المرء الشهادة لله جل وعلا في خطبته
36
ذكر الإباحة للخاطب عند قراءته السجدة في خطبته، أن يترك
38
ذكر الإباحة للخاطب أن يكلم في خطبته من أحب عند حاجة
39
ذكر وصف الخطبة التي يخطب المرء عند الحاجة إليها
39
ذكر البيان بأن الخطبة يجب أن تكون قصيرة قصدة
41
ذكر ما كان يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم، في
41
ذكر البيان بأن المرء إن تواجد عند وعظ كان له ذلك
43
ذكر الإباحة للإمام إذا نزل المنبر يريد إقامة الصلاة أن يشتغل
44
ذكر وصف القراءة للمرء في صلاة الجمعة
46
ذكر الإباحة للمرء أن يقرأ في الركعة الثانية من صلاة الجمعة
47
ذكر الإباحة للمرء أن يقرأ في الركعة الأولى من صلاة الجمعة
48
ذكر إباحة القيلولة للمنصرف عن الجمعة بعدها
49
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
50
باب العيدين
51
ذكر البيان بأن من أفضل الأيام يوم النحر، وثانيه
51
ذكر ما يستحب للمرء أن يطعم يوم الفطر قبل الخروج،
52
ذكر ما يستحب للمرء أن يكون أكله يوم الفطر قبل الخروج
52
ذكر ما يستحب للمرء أن يكون أكله التمر يوم العيد وترا
53
ذكر ما يستحب للمرء أن يخالف الطريق من ذهابه إلى المصلى
54
ذكر الإباحة للأبكار، وذوات الخدور، والحيض أن. يشهدن
56
ذكر البيان بأن الحيض إذا شهدن أعياد المسلمين، يجب أن
57
ذكر الإباحة للمرء أن يترك النافلة قبل صلاة العيدين وبعدهما
58
ذكر البيان بأن صلاة العيدين يجب أن تكون بلا أذان،
59
ذكر وصف ما يقرأ المرء في صلاة العيدين
60
ذكر الإباحة للمرء أن يقرأ في صلاة العيدين بغير ما وصفنا
61
ذكر الإباحة للمرء أن يقرأ بما وصفنا في العيدين، والجمعة
62
ذكر البيان بأن صلاة العيد يجب أن تكون قبل الخطبة
63
ذكر البيان بأن الخطبة في العيدين يجب أن تكون بعد الصلاة
64
ذكر جواز خطبة المرء على الرواحل في بعض الأحوال
65
ذكر استواء العيدين في الصلاة أن يكونا قبل الخطبة
65
باب صلاة الكسوف
67
ذكر وصف صلاة الآيات
70
ذكر وصف صلاة الكسوف التي أمر بها رسول الله صلى الله
71
ذكر كيفية هذا النوع من صلاة الكسوف
72
ذكر البيان بأن الصلاة عند كسوف الشمس والقمر، إنما أمر
74
ذكر الأمر بالصلاة عند رؤية كسوف الشمس، أو القمر
75
ذكر البيان بأن هذه اللفظة " فادعوا " أراد به فصلوا
76
ذكر الأمر بالدعاء والاستغفار مع الصلاة عند رؤية كسوف الشمس والقمر
77
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن صلاة الكسوف كسائر الصلوات
78
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن عند كسوف الشمس أو
79
ذكر وصف الصلاة التي ذكرناها في هذا الكسوف
81
ذكر كيفية هذا النوع من صلاة الكسوف
81
ذكر البيان بأن المصلي صلاة الكسوف التي ذكرناها له أن يقرأ
83
ذكر البيان بأن من صلى صلاة الكسوف التي ذكرناها، عليه
84
ذكر النوع الثاني من صلاة الكسوف
86
ذكر البيان بأن هذا النوع من صلاة الكسوف يجب أن يصلى
87
ذكر ما يستحب للمرء أن يكثر من التكبير لله جل وعلا
88
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم " فادعوا الله
90
ذكر ما يستحب للمرء الاستغفار لله جل وعلا عند رؤية كسوف
91
ذكر الخبر الدال على أن المرء إذا ابتدأ في صلاة الكسوف
91
ذكر الإباحة للمصلي صلاة الكسوف أن يجهر بقراءته فيها
92
ذكر البيان بأن المصلي صلاة الكسوف له أن يجهر بالقراءة فيها
93
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن صلاة الكسوف
94
ذكر الخبر الدال على أن سمرة لم يسمع قراءة المصطفى صلى
94
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس، أن صلاة الكسوف
96
ذكر ما يجب على المرء أن يتبرك برؤية كسوف الشمس والقمر
97
ذكر الأمر بالعتاقة عند رؤية كسوف الشمس أو القمر لمن قدر
100
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الكسوف يكون لموت العظماء
101
باب صلاة الاستسقاء
104
ذكر ما يستحب للمرء عند وجود الجدب أن يسأل الصالحين الدعاء والاستسقاء للمسلمين
104
ذكر ما يستحب للإمام عند وقوع الجدب بالناس أن يستسقي الله
105
ذكر العلة التي من أجلها تبسم النبي صلى الله عليه وسلم
107
ذكر ما يدعو المرء به عند وجود الجدب بالمسلمين
109
ذكر ما يستحب للإمام إذا أراد الاستسقاء أن يستسقي الله بالصالحين
110
ذكر البيان بأن صلاة الاستسقاء يجب أن تكون مثل صلاة العيد
112
ذكر ما يستحب للمرء المبالغة في الدعاء عند الاستسقاء
113
ذكر الإباحة للمصلي صلاة الاستسقاء أن يجهر بقراءته فيها
115
ذكر البيان بأن صلاة الاستسقاء يجب أن يجهر فيها بالقراءة
116
ذكر ما يستحب للإمام إذا استسقى أن يحول رداءه في خطبته
116
ذكر البيان بأن قلب الرداء دون تحويله مباح للمستسقي للناس
118
باب صلاة الخوف
119
ذكر وصف الخوف عند التقاء المسلمين وأعداء الله الكفرة
119
ذكر وصف صلاة المرء في الخوف، إذا أراد أن يصليها
120
ذكر ذهاب الطائفة الأولى إلى مصاف إخوانهم، ويجيء أولئك إلى
121
ذكر البيان بأن القوم الذين وصفناهم لم يقضوا الركعة التي ركع
122
ذكر إباحة أخذ القوم السلاح عند صلاتهم الخوف التي ذكرناها
123
ذكر النوع الثاني من صلاة الخوف على حسب الحاجة إليها
124
ذكر النوع الثالث من صلاة الخوف
125
ذكر الموضع الذي صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم،
126
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن مجاهدا لم يسمع هذا
128
ذكر البيان بأن هذه الصلاة التي ذكرناها، كان العدو بين
129
ذكر النوع الرابع من صلاة الخوف
131
ذكر النوع الخامس من صلاة الخوف
133
ذكر البيان بأن القوم في الصلاة التي وصفناها كانوا يحرسون بعضهم
134
ذكر النوع السادس من صلاة الخوف
135
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
136
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر
138
ذكر الموضع الذي صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم
139
ذكر النوع السابع من صلاة الخوف
140
ذكر النوع الثامن من صلاة الخوف
143
ذكر النوع التاسع من صلاة الخوف
144
ذكر الإباحة للمرء عند اشتداد الخوف أن يؤخر الصلاة إلى أن
146
ذكر البيان بأن المرء إذا أخر الصلاة في الحال التي وصفناها
147
ذكر الإباحة للمرء إذا لقي العدو واشتغل بالمواقعة أن يؤخر صلاته
148
كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا
150
باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض
150
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من لزوم الرضا بالقضاء
150
ذكر ما يجب على المرء من ترك التسخط عند ورود ضد
152
ذكر خبر ثان يدل على صحة ما أومأنا إليه
153
ذكر الأمر بالصبر لمن أصيب بمصيبة في الدنيا
154
ذكر إثبات الخير للمسلم الصابر عند الضراء، والشاكر عند السراء
155
ذكر الخبر الدال على أن على المرء التصبر عند كل محنة
156
ذكر الخبر الدال على من امتحن بمحنة في الدنيا فيلقاها بالصبر
157
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من توطين النفس على تحمل
159
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من توطين النفس على تحمل
160
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
161
ذكر الإخبار بأن المرء عندما امتحن بالمصائب عليه زجر النفس عن
162
ذكر ما يجب على المرء من الثبات على الدين عند تواتر
163
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
164
ذكر تكفير الله جل وعلا بالهموم والأحزان ذنوب المرء المسلم تفضلا
166
ذكر تفضل الله جل وعلا على المسلم بحط الخطايا ورفع الدرجات
167
ذكر إرادة الله جل وعلا الخير بمن تواترت عليه المصائب والأحزان
168
ذكر البيان بأن العبد قد يكون له عند الله المنازل في
169
ذكر تفضل الله على من امتحنه باللمم في الدنيا برفع الحساب
169
ذكر البيان بأن الله قد يجازي من شاء من عباده على
170
ذكر الاستدلال على إرادة الله جل وعلا خيرا بالمسلم بتعجيل عقوبته
173
ذكر الخبر الدال على أن الله قد يعذب من شاء من
174
ذكر البيان بأن تواتر البلايا على المسلم قد لا تبقي عليه
176
ذكر الخبر الدال على أن ألفاظ الوعد التي ذكرناها لمن به
176
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم، المؤمن بالزرع في
177
ذكر الإخبار عما يستحب للمسلم أن تعتريه العلل في بعض الأحوال
178
ذكر الإخبار عن أنباء الصالحين، قصده تسهيل الشدائد على النفس
180
ذكر الخبر الدال على أن الصالحين قد شدد عليهم الأوجاع تكفيرا
181
ذكر البيان بأن الصالحين قد تشدد عليهم البلايا لم يفعل ذلك
182
ذكر البيان بأن المسلم كلما ثخن دينه كثر بلاؤه، ومن
183
ذكر البيان بأن البلايا تكون بالأنبياء أكثر، ثم الأمثل فالأمثل
184
ذكر البيان بأن البلايا تكون أسرع إلى محبي المصطفى صلى الله
185
ذكر البيان بأن الله جل وعلا قد يجازي المسلم على سيئاته
186
ذكر البيان بأن البلايا بالمرء قد تحط خطاياه بها
187
ذكر تكفير الله جل وعلا ذنوب المسلم في الدنيا بالأسقام والأوجاع
187
ذكر البيان بأن الله جل وعلا قد يجازي المسلم على سيئاته
189
ذكر حط الله جل وعلا الخطايا عن المسلم بالأمراض كالورق عن
189
ذكر البيان بأن الأمراض والأسقام تكفر خطايا المرء المسلم وإن قلت
190
ذكر كتبة الله للمريض والمسافر ما كانا يعملان في صحتهما وحضرهما
191
ذكر الإخبار عما يثيب الله جل وعلا لمن ذهبت كريمتاه
193
ذكر رجاء دخول الجنة لمن حمد الله على سلب كريمتيه،
194
ذكر البيان بأن هذا الفضل إنما يكون لمن صبر عليهما محتسبا
194
ذكر نفي عذاب القبر عمن مات من الإطلاق
195
ذكر إعطاء الله المتوفى في غربته مثل ما بين مولده إلى
196
ذكر تطهير الله المسلم من ذنوبه بالحمى إذا اعترته في دار
197
ذكر خروج المؤمن من خطاياه بالحمى والأوجاع كالحديدة إذا أخرجت من
198
ذكر البيان بأن المخصوصين يضاعف عليهم ألم الحمى ليستوفوا عليها الثواب
199
ذكر كراهية سب ألم الحمى لذهاب خطاياه بها
200
ذكر الاستتار من النار نعوذ بالله منها للمسلم، إذا ابتلي
201
ذكر إيجاب الجنة لمن قدم ثلاثة من صلبه لم يبلغوا الحنث
202
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن وصفنا إذا احتسب في
203
ذكر تحريم النار في القيامة على من مات له ثلاثة من
203
ذكر البيان بأن الله إنما يحرم النار على من مات له
205
ذكر إيجاب الجنة لمن مات له ابنتان فاحتسب في ذلك
206
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن مات له ابنتان وقد
207
ذكر إيجاب الجنة للمسلم إذا مات له ابنان فاحتسبهما
208
ذكر رجاء نوال الجنان لمن قدم ابنا واحدا محتسبا فيه
209
ذكر بناء الله جل وعلا بيت الحمد في الجنة، لمن
210
ذكر الأمر بالاسترجاع لمن أصابته مصيبة وسؤاله الله جل وعلا أن
212
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من تقديم الفرط لنفسه
214
ذكر الإخبار بأن الوباء هو موت الصالحين قبلنا، ورحمة الله
215
ذكر الزجر عن القدوم على البلد الذي وقع فيه الطاعون والخروج
216
ذكر البيان بأن الطاعون إنما هو بقية من العذاب الذي أرسل
220
باب المريض وما يتعلق به
221
ذكر الأمر بعيادة المرضى إذ استعماله يذكر الآخرة
221
ذكر خوض عائد المريض الرحمة في طريقه واغتماره فيها عند قعوده
222
ذكر رجاء تمكن عواد المرضى من مخاوف الجنان بفعلهم ذلك
223
ذكر استغفار الملائكة لعائد المريض من الغداة إلى العشي، ومن
224
ذكر ما يستحب للعواد أن يطيبوا قلوب الأعلاء عند عيادتهم إياهم
225
ذكر جواز عيادة المرء أهل الذمة إذا طمع في إسلامهم
227
ذكر بناء الله جل وعلا منزلا في الجنة لمن زار أخاه
228
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن العليل يجب عليه ترك
229
ذكر ما يعوذ المرء به نفسه عند علة تعتريه
230
ذكر وصف التعوذ الذي يعوذ المرء نفسه عند ألم يجده
230
ذكر الشيء الذي إذا قاله الوجع يرتجى له ذهاب وجعه به
231
ذكر ما يجب على المرء إذا مسه الضر أن يدعو به
232
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا للعليل من شر ما يجد
233
ذكر الإخبار عما يستعمل الإنسان من الدعاء عند الحمى إذا اعترته
233
ذكر البيان بأن تعوذ المرء من عذاب النار، وعذاب القبر
235
ذكر البيان بأن العائذ إذا قعد عند العليل وأراد أن يدعو
235
ذكر ما يدعو المرء به إذا أتى مريضا أو عاده
237
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم، كان يدعو
237
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم، قد كان
238
ذكر ما يستحب للمرء أن يدعو لأخيه العليل بالبرء ليطيع الله
239
ذكر ما يدعو المرء به لأخيه المسلم إذا كان عليلا ويرجى
240
ذكر ما يستحب للمرء أن يدعو لأخيه المسلم إذا اعتراه بعض
241
ذكر البيان بأن يد محمد بن حاطب لما دعا له النبي
242
ذكر الشيء الذي إذا دعا المرء به العليل عوفي من علته
243
فصل في أعمار هذه الأمة
245
ذكر الإخبار عما أمهل الله جل وعلا للمسلمين في أعمارهم، واكتساب الطاعات ليوم فقرهم وفاقتهم
245
ذكر الإخبار عن وصف العدد الذي به يكون عوام أعمار الناس
246
ذكر البيان بأن من خيار الناس من حسن عمله في طول
247
ذكر البيان بأن من طال عمره، وحسن عمله قد يفوق
248
ذكر إعطاء الله جل وعلا نورا في القيامة من شاب شيبة
251
ذكر إعطاء الله جل وعلا نورا في القيامة من شاب شيبة
252
ذكر كتبة الله جل وعلا الحسنات، وحط السيئات، ورفع
253
ذكر خبر شنع به بعض المعطلة على أصحاب الحديث ومنتحلي السنن
253
ذكر خبر وهم في تأويله جماعة لم يحكموا صناعة الحديث
254
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن سن أحد من هذه
255
ذكر البيان بأن ورود هذا الخطاب كان لمن كان في ذلك
256
ذكر خبر ثان يصرح بأن عموم خبر أنس بن مالك الذي
257
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " وعلى
258
فصل في ذكر الموت
259
ذكر الأمر للمرء بالإكثار من ذكر منغص اللذات، نسأل الله بركة وروده
259
ذكر العلة التي من أجلها أمر بالإكثار من ذكر الموت
260
ذكر إكثار المصطفى صلى الله عليه وسلم، في القول لما
261
فصل في الأمل
262
ذكر الزجر عن أن يطول المرء أمله في عمارة هذه الدنيا الزائلة الفانية
262
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " الأمر
263
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تقريب أجله على نفسه
263
فصل في تمني الموت
265
ذكر الزجر عن دعاء المرء بالموت لضر نزل به
265
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن تمني الموت، والدعاء
267
ذكر الأمر بسؤال الحياة أو الوفاة أيهما كان خيرا منهما للمرء
267
فصل في المحتضر
269
ذكر الأمر بتلقين الشهادة من حضرته المنية
271
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
272
ذكر الأمر لمن حضر الميت بسؤال الله جل وعلا المغفرة لمن
274
ذكر ما يؤذن النبي صلى الله عليه وسلم، عند حضور
275
فصل في الموت وما يتعلق به من راحة المؤمن، وبشراه
277
ذكر الإخبار بأن الموت فيه راحة الصالحين وعناء الطالحين معا
277
ذكر الإخبار عن الأمارة التي يستدل بها على محبة الله جل
278
ذكر الإخبار عن السبب الذي من أجله يحب المرء ويكره لقاء
279
ذكر الإخبار عن وصف ما يبشر به المؤمن والكافر عند حلول
280
ذكر الإخبار عن وصف العلامة التي يكون بها قبض روح المؤمن
281
ذكر الإخبار بأن المسلم إذا مات يكون مستريحا، والكافر مستراحا
282
ذكر الإخبار عما يعمل بروح المؤمن والكافر إذا قبضا
283
ذكر الإخبار بأن الأرواح يعرف بعضها بعضا بعد موت أجسامها
284
ذكر خبر أوهم من طلب العلم من غير مظانه أن الميت
285
ذكر البيان بأن عموم هذه اللفظة انقطع عمله لم يرد بها
286
ذكر ما يستحب للمرء إذا علم من أخيه حوبة وقد مات
287
ذكر الزجر عن قدح المرء الموتى بما يعلم من مساوئهم
288
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
289
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " فدعوه
290
ذكر بعض العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
290
ذكر البعض من العلة التي من أجلها نهى عن سب الأموات
292
ذكر الإخبار بإيجاب الله جل وعلا للميت ما أثنى عليه الناس
292
ذكر إيجاب الجنة للميت إذا أثنى الناس عليه بالخير بعد موته
293
ذكر إثبات الله جل وعلا للمرء حكم ثناء الناس عليه في
294
ذكر مغفرة الله جل وعلا ذنوب من شهد له جيرانه بالخير
295
ذكر إيجاب الجنة لمن أثنى عليه الناس بالخير إذ هم شهود
296
ذكر إيجاب الجنة للميت إذا شهد له رجلان من المسلمين بالخير
297
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز تقبيل الحي للميت
299
ذكر ما قال أبو بكر رضي الله عنه في ذلك الوقت
300
ذكر الأمر لمن جمر الميت أن يجمره وترا
301
ذكر البيان بأن أم عطية إنما مشطت قرونها بأمر المصطفى صلى
304
فصل في التكفين
306
ذكر الأمر لمن ولي أمر أخيه المسلم أن يحسن كفنه
306
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم، أن
307
ذكر البيان بأن قول الفضل بن العباس لم يرد به نفي
308
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن تكفين الميت في القميص
309
فصل في حمل الجنازة وقولها
311
ذكر الزجر عن اتباع النساء الجنائز، والخروج إليها لهن
313
ذكر الأمر بالإسراع في السير بالجنائز لعلة معلومة
315
ذكر الاستحباب للناس أن يرملوا الجنائز رملا
316
ذكر الإباحة للمرء السرعة بالجنائز إذا قصدوها للدفن
317
ذكر ما يستحب للمرء إذا شهد جنازة أن يكون مشيه معها
317
ذكر الإباحة للمرء أن يمشي أمام الجنازة إذا سير بها
318
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن سفيان لم يسمع هذا
319
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر أخطأ فيه
320
ذكر الخبر الدال على أن هذا الفعل ليس بفعل لا يجوز
320
فصل في القيام للجنازة
322
ذكر البيان بأن الأمر إنما أمر المرء به إلى أن تخلفه الجنازة أو توضع
323
ذكر المدة التي تقام لها عند رؤية الجنازة
324
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
324
ذكر قعود المصطفى صلى الله عليه وسلم عند رؤية الجنازة بعد
325
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
326
ذكر الأمر بالجلوس عند رؤية الجنائز بعد الأمر بالقيام لها
326
فصل في الصلاة على الجنازة
328
ذكر البيان بأن قول أبي قتادة هما إلي أراد به أنهما علي
329
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد
330
ذكر العلة التي من أجلها كان لا يصلي النبي صلى الله
331
ذكر الخبر الدال على أن ترك صلاة المصطفى صلى الله عليه
331
ذكر الخبر المصرح بأن ترك المصطفى صلى الله عليه وسلم الصلاة
332
ذكر الإباحة للمرء الصلاة على كل مسلم مات من أهل القبلة
334
ذكر الإباحة للمرء أن يصلي على الجنازة في مساجد الجماعات
335
ذكر السبب الذي من أجله ذكرت عائشة رضوان الله عليها هذا
336
ذكر وصف القيام للمرء إذا أراد الصلاة على الجنازة
337
ذكر وصف التكبيرات على الجنائز إذا أراد المرء الصلاة عليها
338
ذكر الإباحة للمرء أن يزيد في التكبيرات على الجنائز على ما
338
ذكر ما يدعو المرء به في الصلاة على الجنائز
339
ذكر ما يستحب أن يقرأ بفاتحة الكتاب في الصلاة على الجنازة
340
ذكر ما يستحب للمرء أن يقرأ بفاتحة الكتاب عند الصلاة على
341
ذكر ما يستحب للمرء إذا صلى على جنازة أن يسأل الله
342
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا في إعاذة
343
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا لمن يصلي
344
ذكر الأمر لمن صلى على ميت أن يخلص له الدعاء
345
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن ابن إسحاق لم
346
ذكر إعطاء الله جل وعلا للمصلي على الجنازة والمنتظر لدفنها قيراطين
347
ذكر وصف الجبلين اللذين يعطي الله مثلهما من الأجر لمن صلى
348
ذكر البيان بأن هذا الفضل إنما يكون لمن فعل ذلك احتسابا
350
ذكر مغفرة الله جل وعلا للمسلم الميت إذا صلى عليه مائة
351
ذكر مغفرة الله جل وعلا للميت إذا صلى عليه أربعون يشفعون
351
ذكر إباحة الصلاة على قبر المدفون
352
ذكر الإباحة لمن فاتته الصلاة على الجنازة أن يصلي على قبر
353
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
354
ذكر خبر قد تعلق به من لم يتبحر في العلم ولا
355
ذكر الخبر الدال على أن العلة في صلاة المصطفى صلى الله
356
ذكر خبر ثان يدل على صحة ما ذكرناه
358
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
358
ذكر العلة التي من أجلها تجوز الصلاة على القبر
359
ذكر إباحة الصلاة على القبر وإن أتى على المدفون ليلة
360
ذكر الإباحة للناس إذا أرادوا الصلاة على القبر أن يصطفوا وراء
360
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أن القاتل نفسه غير
361
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن المرجوم
362
ذكر ما يستحب للإمام ترك الصلاة على القاتل نفسه من ألم
363
ذكر جواز الصلاة للمرء على الميت الغائب في بلدة أخرى
363
ذكر جواز صلاة المرء جماعة على الميت إذا مات في بلد
364
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم، صلى على
365
ذكر إباحة صلاة المرء على الميت إذا مات ببلد آخر
365
ذكر وصف اسم هذا المتوفى الذي صلى عليه صلى الله عليه
366
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم، نعى إلى
368
فصل في الدفن
371
ذكر الزجر عن أن يقعد المرء إذا تبع الجنازة إلى أن توضع
372
ذكر ما يستحب للمرء عند شهود الجنازة أن لا يقعد حتى
373
ذكر ما يستحب لمشيع الجنازة أن لا يقعد حتى توضع في
373
ذكر الخصال التي تتبع جنازة الميت، وما يرجع منها عنه
374
ذكر تفصيل لفظ الخبر الذي ذكرناه
374
ذكر ما يقول المرء إذا أراد أن يدلي أخاه في حفرته
375
ذكر الأمر بالتسمية لمن دلى ميتا في حفرته
376
فصل في أحوال الميت في قبره
378
ذكر الخبر الدال على أن المسلم والكافر يعرفان ما يحل بهما بعد من ثواب أو عقاب قبل أن يدخلا في حفرتهما
378
ذكر البيان بأن ضغطة القبر لا ينجو منها أحد من هذه
379
ذكر الخبر المدحض، قول من زعم أن الميت إذا وضع
380
ذكر الإخبار بأن المرء يفتن في قبره مسلما كان أو كافرا
383
ذكر الإخبار بأن الناس يسألون في قبورهم وعقولهم ثابتة معهم،
384
ذكر الإخبار بأن المسلم في قبره عند السؤال يمثل له النهار
385
ذكر الإخبار عن اسم الملكين اللذين يسألان الناس في قبورهم،
386
ذكر سماع الميت عند سؤال منكر إياه وقع أرجل المنصرفين عنه
388
ذكر الخبر المدحض قول من أنكر عذاب القبر
388
ذكر الإخبار عما يعمل المسلم والكافر بعد إجابتهما منكرا، ونكيرا
390
ذكر الإخبار عن وصف بعض العذاب الذي يعذب به الكافر في
391
ذكر الإخبار عن وصف التنين الذي يسلط على الكافر في قبره
392
ذكر الإخبار بتعذيب الله موتى الكفرة بما نيح عليهم في الدنيا
393
ذكر الإخبار بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم، أسمع أصوات
394
ذكر الإخبار بأن البهائم تسمع أصوات من عذب في قبره من
395
ذكر العلة التي من أجلها لا يسمع الناس عذاب القبر
396
ذكر الخبر الدال على أن عذاب القبر قد يكون من ترك
397
ذكر الخبر الدال على أن عذاب القبر قد يكون أيضا من
398
ذكر الإخبار عن الشيء الذي يجب على المرء توقيه حذر عذاب
399
ذكر الإخبار بأن أهل القبور تعرض عليهم مقاعدهم التي يسكنونها في
400
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم أن يدعو ربه يسمع
401
ذكر خبر أوهم بعض المستمعين أن من نيح عليه عذب بعد
402
ذكر البيان بأن خطاب هذا الخبر وقع على الكفار دون المسلمين
404
ذكر خبر ثان يصرح بهذا الخبر المطلق الذي وهم في تأويله
405
ذكر البيان بأن هذا الخطاب أراد به صلى الله عليه وسلم
405
ذكر خبر ثان يصرح بأن هذا الخطاب وقع على الكفار دون
407
ذكر الإخبار بأن الناس يبلون في قبورهم إلا عجب الذنب منهم
407
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الإنسان إذا مات بلي
408
ذكر وصف قدر عجب الذنب الذي لا تأكله الأرض من ابن
409
فصل في النياحة ونحوها
410
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم، لم يرد بهذا العدد المحصور الذي ذكرناه نفيا عما وراءه من العدد
411
ذكر وصف عقوبة النائحة يوم القيامة
412
ذكر الزجر عن إسعاد المرأة النساء على البكاء عند مصيبة يمتحن
413
ذكر الخبر المصرح بحظر هذا الفعل على الإطلاق
415
ذكر الزجر عن نياحة النساء على موتاهن
417
ذكر الزجر عن ضرب الخدود واستعمال دعوة الجاهلية لمن نزلت به
419
ذكر الزجر عن أن تحلق المرأة، أو تسلق، أو
421
ذكر الخبر المصرح بهذا الشيء المزجور عنه
423
ذكر الإسماع لمن تعزى بعزاء الجاهلية عند مصيبة يمتحن بها
424
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم، الخارج إلى التسخط
425
ذكر الزجر عن البكاء للنساء عند المصائب إذا امتحن بها
426
ذكر وصف البكاء الذي نهى النساء عن استعماله عند المصائب
427
ذكر الإباحة للنساء أن يبكين موتاهن ما لم يكن ثم نوح
428
ذكر إباحة بكاء المرء عند فقده ولده، أو ولد ولده
429
ذكر الإخبار بأن المرء مؤاخذ عندما امتحن به من المصيبة مما
431
ذكر الخبر الدال على أن من صرح بما لا يرضي الله
431
ذكر التغليط على من أتى بما لا يرضي الله بالأعضاء عند
432
فصل في القبور
433
ذكر الزجر عن تجصيص القبور
433
ذكر الزجر عن اتخاذ الأبنية على القبور
434
ذكر الزجر عن الكتبة على القبور
434
ذكر الزجر عن الجلوس على القبور تعظيما لحرمة من فيها من
435
ذكر الزجر عن قعود المرء على قبور المسلمين من غير انتظار
436
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من تحفظ أذى الموتى ولا سيما
437
فصل في زيارة القبور
439
ذكر الإباحة للرجل زيارة القبور والأموات
439
ذكر الأمر بزيارة القبور إذ زيارتها تذكر الموت
440
ذكر الزجر عن دخول المقابر بالنعال
441
ذكر الأمر بالسلام على من سكن الثرى للداخل المقابر ضد قول
443
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن على المرء عند دخول
444
ذكر الأمر لمن دخل المقابر أن يسأل الله جل وعلا العافية
445
ذكر خبر قد احتج به من لم يحكم صناعة العلم أن
446
ذكر السبب الذي من أجله فعل صلى الله عليه وسلم ما
447
ذكر البيان بأن ألفاظ خبر ابن عمر الذي ذكرناه أديت على
449
ذكر نفي دخول الجنة عن زائرة القبور وإن كانت فاضلة خيرة
450
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم زائرات القبور من النساء
452
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المتخذات المساجد، والسرج
452
ذكر الزجر عن زيارة القبور، واتخاذ السرج، والمساجد عليها
453
ذكر الخبر الدال على أن القبور لا يجوز أن تتخذ مساجد
454
ذكر لعن الله جل وعلا من اتخذ قبور الأنبياء مساجد
455
فصل في الشهيد
456
ذكر الأمر برد الشهداء إلى مصارعهم إذا أخرجوا عنها
456
ذكر البيان بأن القتلى من الشهداء إنما أمر بردهم إلى مصارعهم
457
ذكر إثبات الشهادة لمن جرح في سبيل الله فمات من جراحه
457
ذكر الخصال التي يدرك بها المرء فضل الشهادة وإن لم يقتل
458
ذكر وصف الشهيد الذي يكون غير القتيل في سبيل الله
460
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم، لم يرد
460
ذكر البيان بأن المصطفى لم يرد بقوله: الشهداء خمسة نفيا
461
ذكر الخصال التي تقوم مقام الشهادة لغير القتيل في سبيل الله
463
ذكر تفضل الله جل وعلا على سائله الشهادة من قلبه بإعطائه
464
ذكر تبليغ الله جل وعلا منازل الشهداء من سأل الله الشهادة
465
ذكر تفضل الله جل وعلا على من قتل من أجل ماله
465
ذكر إيجاب الجنة وإثبات الشهادة لمن قتل دون ماله قاتل،
467
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أن خبر ابن عيينة
468
ذكر إثبات الشهادة للمجاهد في سبيل الله إذا قتله سلاحه
469
ذكر البيان بأن الشهداء الذين ماتوا في المعركة يجب أن لا
471
ذكر الخبر المضاد في الظاهر خبر جابر بن عبد الله الذي
472
ذكر الوقت الذي فعل صلى الله عليه وسلم ما وصفنا من
474
تتمة كتاب الصلاة
476
باب الصلاة في الكعبة
476
ذكر إثبات صلاة المصطفى صلى الله عليه وسلم في الكعبة
476
ذكر الموضع الذي صلى صلى الله عليه وسلم فيه حين دخل
476
ذكر البيان بأن عمر سمع استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم
477
ذكر البيان بأن صلاة المصطفى صلى الله عليه وسلم في الكعبة
478
ذكر وصف قيام المصطفى صلى الله عليه وسلم عند صلاته في
479
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم، أنه
480
ذكر وصف القدر الذي بين المصطفى صلى الله عليه وسلم،
481
ذكر نفي ابن عباس صلاة المصطفى صلى الله عليه وسلم في
482
ذكر خبر ثان يصرح بنفي هذا الفعل الذي ذكرناه
482
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
7
صفحه :
483
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir