responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 217
الراوي: بريدة - خلاصة الدرجة: ظاهره صحيح على شرط الشيخين، وقال الترمذي: قال بعض أهل العلم: لا نعرف لقتادة سماعا من عبد الله بن بريدة وقتادة مدلس ويرسل، ولم يصرح في هذا الحديث بالسماع - المحدث: الوادعي - المصدر: أحاديث معلة - الصفحة أو الرقم: 71

ـ[سليمان عبدالرحمن]ــــــــ[14 - 02 - 08, 03:34 ص]ـ
صحح إسناده الشيخ سليمان بن عبدالله بن محمد بن عبالوهاب أوثق عرى الايمان والدرر
والشيخ سليمان قال عن نفسه (أعرف رجال الحديث كما أعرف رجال الدرعيه)

ـ[أبو حذيفة التونسي]ــــــــ[15 - 02 - 08, 01:36 ص]ـ
السلام عليكم الأخ أبومريم وفقه الله ما كتبته يوحي على نضج في النقد والموازنة بين كلام الأئمة زادك الله علما وتوفيقا وأنا حقيقة أشاطرك الرأي في عدم الجزم بثبوت الحديث وإن كان معناه صحيحا وله ما يعضده من القرآن وأميل إلى صحته لا سيما وقد أخرجه البخاري في الأدب المفرد وإن كنت أظن أن كلام البخاري في عدم سماع قتادة من عبد الله بن بريدة في التاريخ الكبير هو على إطلاقه أو هو الحكم الغالب ولكن لا يمنع أن يقيد كلامه بالسماع لهذا الحديث خاصة لا سيما وهو يذكره في الأدب المفرد عن علي بن المديني وهو من هو في تثبته في اشتراط السماع وهذا تصحيح منه على الراجح لهذا الحديث بعينه فهذه قرينة قوية في احتمال سماع قتادة هذا الحديث كذلك أيضا رواية القطان له أيضا توحي بذلك كما ذكرت ولعل أهم ما يرجح هذا هو رواية هشام للحديث عن قتادة وكما قال بن خزيمة: سمعت محمد بن يحيى يقول: سمعتُ علي بن عبد الله، يقول: أصحابُ قتادة ثلاثة: فأحفظهم سعيد بن أبي عروبة، وأعلمهم بما سمع قتادة مما لم يسمع شعبة، وأكثرهم رواية مع صحة كتاب هشام. فهو أصح كتاب ولاسيما أعلم الناس بما سمع قتادة مما لم يسمع وهو شعبة الذي قال:لأن أزني أحب إلي من أن أدلس قد قدم هشام على نفسه في قتادة فهذا في ظني مرجح أيضا فلا نكون بالتالي قد أهملنا كلام البخاري في الكبير وأعملنا القرائن وإن كانت ظنية .. ولدي ملاحظة لأبي مريم وهي إطالته في ذكر من روى الحديث عن معاذ فيا حبذا لو كان الإهتمام منصب على نقد رواية قتدة لأن عليها مدار الحديث وتفرد هشام كما قلت غير مؤثر حتى لا تشوش القراءة والإستفادة ولكن حقيقة البحث متميز زادكم الله توفيقا ولعل الإخوة نليف وخليل والراية يشاركونا في الموضوع فالجزم حقا بصحة الحديث صعب ولكن هل فعلا نستطيع تقيد كلام البخاري بتخريجه الحديث عن شيخه بن المديني وكذلك القرائن الأخرى؟؟ نرجو المشاركة
ولا يفوتني أن أذكر بأن العلامة عبد الله السعد حفظه الله ورعاه يصحح الحديث كما في شرحه على نواقض الإسلام

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[15 - 02 - 08, 02:44 م]ـ
الحمد لله وحده ..

كان الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف رحمه الله يعلّ هذا الحديث بالانقطاع ويذهب إلى أنّ معنى عبارة البخاري في التاريخ = أن قتادة عن ابن بريدة مرسل.

والظاهر أنه هو الصواب إن شاء الله.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[15 - 02 - 08, 05:58 م]ـ
نفع الله بكم.
ويذهب إلى أنّ معنى عبارة البخاري في التاريخ = أن قتادة عن ابن بريدة مرسل.
رحم الله العلامة أبا عبد الرحمن.
وإلى هذا يذهب الشيخ إبراهيم اللاحم -رعاه الله-، كما في أشرطة دراسة الأسانيد -إن لم أهم-، وفي الاتصال والانقطاع (ص141 - 144).
وقد وجدتُهُ نبَّه -في الاتصال والانقطاع (ص86 وما بعدها) - إلى أن الغرض من جمع الباحث دلائل (قرائن) إثبات السماع أو نفيه ليس إعادة النظر في أحكام الأئمة، وإنما هو الموازنة بين أقوالهم عند الاختلاف أو في حال عدم الوقوف على قول لهم.

وإطلاق كلمة البخاري لا ينبغي أن يخص إلا بدليل ظاهر،
والتوسُّع في تصحيح ما يحتمل الانقطاع بسبب رواية إمام متثبت له= غير مرضي، خاصة أن إمامًا متثبتًا نفى الاتصال.
وقياس رواية هشام عن قتادة على رواية شعبة عن قتادة فيه نظر -فيما يبدو-.
والله أعلم.

ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[19 - 02 - 08, 11:11 ص]ـ
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،

نفع الله بكم.

رحم الله العلامة أبا عبد الرحمن.
وإلى هذا يذهب الشيخ إبراهيم اللاحم -رعاه الله-، كما في أشرطة دراسة الأسانيد -إن لم أهم-، وفي الاتصال والانقطاع (ص141 - 144).
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 217
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست