responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 484
لأنني في الأصل قد سقت جميع ما ذكره الحافظ ابن حجر رحمه الله في ترجمة مروان وفي ترجمة طلحة رضي الله عنه
والحافظ ابن حجر رحمه الله لم يسق إسنادها وإنما ذكرها هكذا في الإصابة في ترجمة طلحة رضي الله عنه ((4270))
والرواي عن يعقوب بن سفيان هذا الخبر هو عبد الله بن علي المديني الضعيف وقد رجعت إلى كتاب المعرفة والتاريخ فوجدت الرواية محذوفة السند فأخرجتها عندئذ من تاريخ ابن عساكر وسندها كما ذكرت فكيف يكون لا ناقة فيه ولا جمل؟؟؟!!
وأما قولك: ماذا تقول عن فعلي هذا؟؟
هو لك أنت الذي تظن أنني ضعفت الرواية هكذا دون الرجوع لمصادرها
وأما رواية يعقوب لها من طريقين أو ثلاثة أو أكثر فلا يقويها إلا إذا كان الراوي عن يعقوب ثقة وأما إذا اتحد الراوي فلا تقوى كما هو معلوم
وأما قولك والرواية التي ذكرتها هي بإسناد غير الذي يقصده ابن حجر رحمه الله
فمن أين لك هذا؟
ولا سيما أن الحافظ ابن حجر رحمه الله لم يذكر سندها وهي هي التي وجدتها محذوفة السند في المعرفة والتاريخ وفي كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر كما ذكرت أعلاه

كتبت هذا قب أن أرى تراجعك في الرد رقم (44) والذي يدل على التسرع في إصدار الأحكام دون روية أو بحث، والذي أتيت فيه بضحكة جديدة تبين قدر علمك أمام القراء
أبا حمزة وفقه الله
أنت أخطات خطأ بينا وتصر عليه بطريقة غريبة، وإليك بيان خطئك:
1 - ابن حجر ساق إسناد يعقوب بن سفيان لهذه الرواية _ وليس كما تزعم _ عقب الرواية مباشرة، وهذا كلامه الذي نقلته أنت:
((ويقول الحافظ ابن حجر في الإصابة في ترجمة الصحابي الجليل طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه:
وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن أبي حازم أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل فقال هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات
أخرجه عبدالحميد بن صالح عن قيس))
فهذا ابن حجر قد بين إسناد يعقوب بن سفيان
وابن حجر ينقل عن كتاب يعقوب بن سفيان (الجزء المفقود الذي لم نره بعد) وقد ساق ابن عساكر في تاريخه هذا الاسناد من كتاب يعقوب بن سفيان (25/ 112)، فلا أدري هل تفهم هذا الكلام أم لا!
وقولك إنك رجعت إلى كتاب المعرفة فلم تجد إسناد هذه الرواية كلام مضحك هداك الله
لأن الموجود ليس كل كتاب يعقوب بن سفيان وما وجده المحقق ((الدكتور أكرم ضياء العمري)) ينتهي عند (3/ 246)
((وهو الجزء الثاني، والجزء الثالث)) من المخطوط من كتاب " المعرفة والتاريخ لـ يعقوب بن سفيان.
ومن (3/ 247) إلى (3/ 576) أخر المجلد الثالث هي نقول من المصادر المختلفة التي نقلت عن كتاب يعقوب بن سفيان ولم يجدها المؤلف فيما وجد من كتاب المعرفة والتاريخ أو غيره من كتب سفيان المفقوده ككتاب السنة (3/ 486).
والنص الذي وقفت عليه أنت (3/ 402) هو من المفقود وقد نقله المحقق من كتاب (كنز العمال 2/ 22) كما في الحاشية.
ولو وقف عليه المحقق عند ابن عساكر في تاريخ دمشق (25/ 112) لبادر إلى نقله.
فهل فهمت الآن لماذا ذكر ابن حجر الاسناد هكذا؟.

أما قولك إن الراوي عن يعقوب بن سفيان هو (عبدالله بن علي بن المديني، الضعيف)
فهذا يدل على أنك لم تنظر في الاسناد، أو نظرت إليه وتوهمت شيئا ثم كتبته هكذا هداك الله
الراوي عن يعقوب بن سفيان هو:
أبو محمد عبدالله بن جعفر بن درستويه، وهو الذي روى كتاب المعرفة والتاريخ عن يعقوب بن سفيان. فهل فهمت الآن أم أن هذا يحتاج إلى شرح أكبر من هذا؟

وقولك: ((وأما رواية يعقوب لها من طريقين أو ثلاثة أو أكثر فلا يقويها إلا إذا كان الراوي عن يعقوب ثقة وأما إذا اتحد الراوي فلا تقوى كما هو معلوم))
فهل ستقبل هذه المتابعات بعد أن عرفت أن الراوي عن يعقوب بن سفيان ليس هو الضعيف الذي زعمت؟
ولو رمينا بهاتين المتابعتين كما تزعم ولم نقبلهما فهل ستقبل المتابعة الثالثة التي رواها ابن أبي شيبة عن وكيع كما في المصنف (7/ 256)، (8/ 715)؟

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمزة الشامي
أما قولك بأني قد ضعفت رواية الطبراني بعلل أوهى من بيت العنكبوت
فهذا مبلغك من العلم حيث تتهمني بما أنت فيه ضالع
وأما قولك بأن يحيى بن سليم الجعفي قد توبع من طريقين من طريق محمد بن عبد الله بن نمير ومن طريق عبد الحميد بن صالح
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 484
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست