responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 457
1 - أخرج ابن شبة في تارخ المدينة (4/ 1170)
حدثنا عبد الله بن عمرو قال، حدثنا عمرو بن ثابت، عن أبي فزارة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال، قال لي عبد الملك ابن مروان: أشهدت الدار؟ قلت: نعم فليسل أمير المؤمنين عما أحب ...
قال (عبدالملك): لولا أن أبي أخبرني يوم مرج راهط، أنه قتل طلحة ما تركت على وجه الارض من بني تيم أحدا إلا قتلته.
2 - وأخرج ابن سعد في الطبقات (3/ 223)
قال محمد بن سعد أخبرني من سمع أبا حباب الكلبي يقول حدثني شيخ من كلب قال سمعت عبد الملك بن مروان يقول لولا أن أمير المؤمنين مروان أخبرني أنه هو الذي قتل طلحة ما تركت من ولد طلحة أحدا إلا قتلته بعثمان بن عفان.
3 - وأخرج ابن عساكر في تاريخ دمشق ((60/ 423)
في ترجمة: موسى بن طلحة بن عبيدالله.
أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الفضل بن البقال أنا أبو الحسين بن بشران أنا عثمان بن أحمد نا حنبل بن إسحاق نا الحميدي نا سفيان عن عبد الملك بن مروان قال دخل موسى بن طلحة على الوليد بن عبد الملك فقال له الوليد ما دخلت علي قط إلا هممت بقتلك لولا أن أبي أخبرني أن مروان قتل طلحة.
4 - وأخرج أيضا في (69/ 261)
في ترجمة: عائشة بنت موسى بن طلحة بن عبيدالله
قرأت في كتاب عن عبد الصمد بن عبد الله بن عبد الصمد بن أبي يزيد الدمشقي نا معاوية بن صالح الأشعري حدثني عبد الرحمن بن شريك نا أبو بكر بن عيسى بن موسى ابن طلحة قالت سمعت عائشة بنت موسى وكانت تحت عبد الملك بن مروان قالت قال لي عبد الملك يا عائشة لولا أن مروان قتل طلحة ما تركت على ظهرها طلحيا إلا قتلته.

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمزة الشامي
الرد على الأخ عبد الرحمن الفقيه
نصر بن علي الجهضمي نا محمد بن عباد بن عباد المهلبي عن هشيم عن مجالد عن الشعبي قال
رأى علي بن أبي طالب طلحة بن عبيد الله رحمة الله عليه ملقى في بعض الأودية فنزل فمسح التراب عن وجهه ثم قال عزيز علي أبا محمد بأن أراك مجندلا في الأدوية وتحت نجوم السماء ثم قال إلى الله أشكو عجري وبجري
((مرسل وله شاهد مثله فيقوى وهذا يرد زعم من رأى أن مروان رماه))
سليمان بن أحمد أنا أحمد بن يحيى بن حيان الرقي نا يحيى بن سليمان الجعفي نا عبد الله بن إدريس عن ليث عن طلحة بن مصرف أن عليا انتهى إلى طلحة بن عبيد الله وقد مات فنزل عن دابته وأجلسه فجعل يمسح الغبار عن وجهه ولحيته وهو يترحم عليه ويقول ليتني مت قبل هذا اليوم بعشرين سنة
((فيه جهالة ولكن يقويه ما قبله))

أبا حمزة
لا أدري مما أتعجب حقيقة
أمن تمشية الروايات الضعيفة التي لا يخفى ضعفها على أصغر طويلب علم _ مثلي _
أم من التناقض في أحكامك
مجالد عن الشعبي: هل قرأت عن هذا الاسناد من قبل؟! أترك الحكم للقراء
أما التناقض فهو أنك حاولت الطعن في رواية ((يحيى بن سليمان الجعفي)) عندما روى عن وكيع عن قيس بن أبي حازم أنه رأى مروان وهو يرمي طلحة ... ، وقلت إن ذلك من مناكيره، واستنكرت على ابن حجر أنه أسقط شيخ الطبراني المجهول _ بزعمك _ ثم أتيت بهذه الرواية والتي هي بنفس الاسناد وقويتها بالتي بعدها وكأن شيئا لم يكن!
مع أن الرواية الأولى التي استنكرتها صحيحة ولها متابعات وشواهد كثيرة
وقد أفصحت عن طريقتك في القبول والرد وهو العقل والمنطق، فبما أن هذه هي طريقتك فقد زال العجب.

ولو فرضنا صحة هذه الرواية فليس فيها شيء مما تحاول إيهام القراء به
فعلي جاء لطلحة وهو مقتول أي قبل أن يدفنه أبناءه
فكيف استدليت بها على أن فيها الرد على من زعم أن مروان رماه؟!

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمزة الشامي
الرد على الأخ عبد الرحمن الفقيه
عبد الله بن أحمد بن حنبل نا الحسن بن الصباح بن محمد البزار نا عبد الله بن جعفر الرقي نا عبيد الله يعني ابن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن محمد بن عبيد الأنصاري عن أبيه قال شهدت عليا مرارا يقول اللهم إني أبرأ إليك من قتلة عثمان قال وجاء رجل يوم الجمل فقال ائذنوا لقاتل طلحة قال سمعت عليا يقول بشره بالنار
((لين، ولكنه أقرب للمنطق وهو من جيش علي أي من قتلة عثمان رضي الله عنه وكذلك قاتل الزبير رضي الله عنه وهذا هو الصحيح عندي وليس مروان بن الحكم))

أسلوب عجيب في التصحيح والتضعيف والقبول والرد للروايت " المنطق، والعقل "
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 138  صفحه : 457
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست