responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 430
قلت: الرَوع بالفتح هو الخوف، وهو غير مراد هنا قطعا. وإذا أردت العقل والقلب فإنك تضم الراء (الرُوع) -كما في<تهذيب3/ 177>الأزهري و<صحاح3/ 1223>الجوهري وغيرهما-.
(358) - "لم يشرعِ التصفيق ... ".
قلت: الصواب أن تكتب (يشرع) مجزومة بالسكون، وإن كانت تنطق عند الوصل مكسورة لالتقاء ساكنين على غير حده.
(362) - نقل كلاما للنووي من كتاب الزواجر للهيتمي-وبين وفاتيهما ما يقرب من ثلاث مائة سنة-، مع أنه في شرح النووي-نفسه- لصحيح مسلم، وهو كتاب قريب التناول، متداول بعدة طبعات.
(367) - كل الكلام الآتي كرر نحوه فيما سبق. [وقد سبق أن نبهت على كثرة التكرار في الكتاب]
(372) - سبق التنبيه على إدخال الباء على المستبدل.
(372) - ذكر أنهم استبدلوا المطويات بالمجلدات. وهذا لايقول به أحد منهم، بل هي وسيلة أخرى لتقريب العلم والفتاوي وبعض الأحكام للعامة، وأما مسألة التقصير في قراءة المجلدات فباب آخر لا علاقة له بما ادعيته هنا.
(372) - "وحلق العلم بالمواعظ".
قلت: والقول في هذا نحو القول في الذي قبله، خاصة أنه أنكر-في نفس كتابه هذا- على الواعظين الذين يتصدرون للتعليم.
(376) - "بعث مثل هذه الأسماء الدخيلة كشباب التربية والمطاوعة".
قلت: (شباب التربية) من يستعمل مثل هذا المصطلح؟!
- وأما (المطاوعة) فلو سلمنا بانتقاد استعماله-جدلا-، فهم لا يستعملون هذا المصطلح، بل غيرهم هم من يطلق عليهم ذلك، فما وجه العتب عليهم إذاً؟!
لكلفتني ذنب امرئ وتركته * كذي العر يُكوى غيره وهو راتع
غير جنى وأنا المعاقب فيكم * فكأنني سبابة المتندم
(427) - قلت: أكثر ما يقال في الأناشيد [أعني: أصلها، وأما ما يطرأ من صور غير محمودة للإنشاد فليس من موضوعنا] أنها مسألة اجتهادية، ولا تبلغ أن تكون من المسائل التي لا يقبل فيها الخلاف-كما صورت الأمر هنا-؛ فقد أباحها مشايخ كبار، بل ظاهر تعليل الشافعي في التغبير [الذي يستند إليه أكثر المنكرين للأناشيد بإطلاق] يدل على أن النهي عن صور خاصة منه. والله أعلم
(452) - "وما سمعنا أيضا عمن انتهج نهجا سلفيا أنه إليهم ركن واستكان".
قلت: بعد صفحتين [ص454] ذكرت أنك تعرف أحدهم! [والسالبة الكلية تنقض بالموجبة الجزئية]
بل عقدت فصلا لذلك في ص460!
(462) - "لانعلم أحدا من أهل العلم أوجب العلم على عموم المسلمين".
-قلت: جنس تعلم العلم واجب على العموم دون أدنى شك، كأحكام الصلاة ونحوها، بل طلب تفاصيل علم الكتاب والسنة والتوسع فيه من فروض الكفايات التي لا تسقط عن عموم الأمة إلا بأداء البعض [فهو كجهاد السيف].
(483) - " ... والفوائد الربوية".
قلت: لا أظن الكاتب سيجد مثال صحيحا على هذه الدعوى.

ـ[الحارثي ابوسهل]ــــــــ[30 - 09 - 10, 08:28 م]ـ
أحسنت وأفدت
........
جزاك الله خيرا
أرجو أن يستفيد منها المؤلف،

ـ[أبو عاصم المغربي]ــــــــ[30 - 09 - 10, 11:29 م]ـ
.
.
.
جزاك الله خيراً فقد أبنت عما في طيات كتبه من التفاصح ..
ولكنني أرى أن كتابه يحتاج إلى نقد للمنهج الذي سار عليه بشكل أوسع ..
والرجل لا يُعدم نية حسنة، لكن هذا لا يعفيه في قصور تصوره عن الموضوع برمته ..
وليته مع ذلك عذر من انتقدهم.

نسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه ..

ـ[عبد الله بن سالم]ــــــــ[01 - 10 - 10, 01:56 ص]ـ
الذي بان لي واتضح من قراءة كتاب الشيخ وفقه الله أنه رد الفعل .. ونتاج مواقف سابقة؛ وهذا ما يعلل كثيرا من التناقض الموجود في كتابه.
وقد أحسنت وأجدت في هذه الملاحظات وفقك الله، وفي الجعبة من أمثالها كثير، ولا يمنع هذا من صحة شيء قليل ذكره ..

ـ[أبو يوسف الثبيتي]ــــــــ[01 - 10 - 10, 03:13 ص]ـ
أحسنت وأفدت ..

109) - ضم تاء"ثمت"-التي بمعنى هناك-.
-قلت: إن سلم بصحة إضافة التاء إليها [وقد جاء في<المعرب2/ 449>للمطرزي أنه (من غلط العامة)،وفي<الكليات326>للكفوي أنه (من قبيح اللحن)]، فإن المشهور أنها تفتح، ولم أجد من ذكر ضمها. [ومن وجد=فليفدنا]

ذكرها ابن عقيل عند شرحه لقول ابن مالك:
بتا فعلتَ وأتت , ويا افعلي .....

ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[01 - 10 - 10, 06:20 م]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل وزادكم من فضله

والشيخ ذياب وفقه الله يشكر على غيرته وحبه للخير لكنه يسلك هذا المنهج في كتبه وهو التهويل والمبالغة مع التكلف في العبارة

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[01 - 10 - 10, 06:33 م]ـ
جزاك الله خير الجزاء ..

ـ[إبراهيم البراهيم]ــــــــ[04 - 10 - 10, 04:15 م]ـ
أبا سليمان: موضوعك هذا مثالٌ للنقد العلميِّ المنضبط غير المندفع، المبنيِّ على احترام الآخرين والنُّصحِ لهم.
وفي نقدك نقاطٌ جميلةٌ تشكرُ عليها، وفي بعضها اجتهادٌ تشكرُ عليه أيضًا، وأنت لن تُعدم الخير والأجر بإذن الله.

أبا مالك: سامحكَ الله، لقد كانت هناك غنيةٌ عن كثير من الألفاظ التي أطلقتها، والعبارات التي أوردتها.
ومثل هذا الرَّد فيه تجاوزٌ على أخيك الذي كانَ أحوجَ إلى تلطُّفك من تهجُّمِك، وصاحبُ الحقِّ غنيٌّ بلطيف الكلام عن غليظه ..
{وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} ..

غفر الله للجميع.
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست