responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 429
و<شرح الزركشي على الخرقي6/ 220> و <جامع العلوم والحكم1/ 332>لابن رجب]
-وهذا إن كانوا خارجين عن قبضة الإمام، وأما إن كانوا يرون رأي الخوارج مع كونهم غير خارجين عن قبضة الإمام فأكثر الفقهاء على أنه لا تشرع مقاتلتهم، وهو المروي من عمل الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله. [وانظر: <المغني12/ 247>و<الفروع10/ 177>]
-وأما إطلاقه قتال المرجئة ابتداء، كذا بإطلاق ودون تقييد بنوع من أنواعها فغريب جدا. [وإن عملنا بقرينة سياق كلامه في كتابه؛ لتعيين المقصودين بهذا الإطلاق = فتلك مصيبة!]
(257) - " ... حيث استبدلوا ... الأخذ بالدليل بالتعليل".
-أولا: أنبه إلى أن المؤلف أدخل الباء على جميع المستبدلات في الصفحتين، والمشهور لغة إدخالها على المستبدل بها، وهي طريقة القرآن. والله أعلم
-ثانيا: تصوير المؤلف للتعليل أنه مضاد للدليل، وذمه له خطأ بين؛ لأن التعليل في أصله ليس مذموما، والأخذ بالتعليل طريقة شرعية، والأصل في التعليلات عند أهل العلم أن تكون مبنية على الدليل، بل كثير منها قد لا يبنى على دليل واحد فحسب بل على أدلة مستفيضة أو متواترة.
وهذا الظن يقع فيه كثير من طلبة العلم عند قراءة كتب الفقه، فيحسبون أن التعليل مجرد رأي [وهذا إن وجد في بعض كلام الفقهاء، فإنه لا يلغي الأصل، كما أننا لا ننفي أن يكون لزوم قبول الاحتجاج بالحديث النبوي هو الأصل، وإن وجد من الفقهاء من يحتج بالأحاديث الضعيفة]، مع أننا لو نظرنا مثلا في كتاب البيوع لوجدناهم يعللون بالظلم أو بالربا ونحو ذلك، وهذا التعليل مبني على مجموعة أدلة هي أقوى من جهة الإسناد ونصية المعنى من آحاد الأدلة.
(295) - "الجُنْد".
قلت: الصواب بفتحتين كما في النهاية، والمصباح، والقاموس-وأقره الزبيدي اليمني في تاج العروس-، ومعجم البلدان لياقوت، ومعجم البكري، وغيرها.
(298) - الكلام الذي نقله من طبقات ابن سعد، لم أجده في طبقاته في الموضع الذي ذكرته<7/ 515>،ولا في غيره.
(299) - في هذه الصفحة وغيرها ينقل المؤلف من كتاب<الدولة الأموية>للصلابي دون أدنى عزو، وإنما يتصرف تصرفا يسيرا.
- ونخص هذه الصفحة بخطأ سببه هذا التصرف اليسير؛ حيث خلط بين (أفريقيا) القارة السمراء المصطلح على حدودها الآن، و (أفريقية) التي يعرفها المتقدمون، والتي تقع في شمال قارة أفريقيا المعروفة الآن، وتشمل عدة مواضع من أشهرها بلدة تونس. فأنت بتصرفك جعلتهما شيئا واحدا [كتبت كليهما هكذا (أفريقيا)]، بينما فرق الصلابي بينهما في الكتابة [ختم الأولى بالألف والثانية بالتاء المربوطة]،وكأنه يشير بذلك إلى التفريق بينهما في هذا الموضع. والله أعلم
(300) - "اللختمي". الصواب: اللخمي.
(302) - " ... المهتم بالحديث والسنن".
قلت: بل متكلم في علمه بالحديث، وفي حمله له، وقد ذكر ابن حجر في<تهذيب التهذيب6/ 391> أن أعدل ما قيل فيه أنه صحفي لايدري ما الحديث. [وانظر:<تاريخ علماء الأندلس1/ 360>لابن الفرضي-الغرب- و<مطمح الأنفس>لابن خاقان ص236 و <الجرح والتعديل عند ابن حزم>للفهد ص176 و <سير أعلام النبلاء12/ 106>للذهبي]
(308) - "لا سيما كتبِ". ما وجه جرها؟
(318) - "لا يقل قدرا. لعله يريد: لايزيد قدرا.
(320) - النقل الذي نقله عن علي جواد يخالف ما ذكرته من الإجماع [!] على أن أصل كلمة (الدكتور) كنسي.
(320) - استنكار لفظة الدكتور لأن أصلها كنسي، قد يورد عليه استعمال لفظة (الحبر) مع أن المشهور أن اليهود هم الذين كانوا يستعملونها. [هذه مجرد خاطرة، والمسألة تحتاج إلى مزيد تحرير]
(328) - ذكر أن طريقة السلف في تلقي العلم أنهم يبتدئون أولا بحفظ القرآن، ثم بحفظ السنة، ثم العقيدة والتفسير والفقه ...
قلت: هذا غير صحيح؛ فطريقة السلف المشهورة المستفيضة= تعلم الإيمان والعقيدة والفقه قبل حفظ القرآن بله السنة. [كما يدل على ذلك كلام ابن مسعود وابن عمر وجندب وغيرهم من الصحابة رضي الله عنهم، ويدل عليه أيضا كلام إبراهيم-من التابعين-]
(346) - "الفكر التربوي ... الرابض على عناوين أكثر كتب المسلمين اليوم".
قلت: هذه مبالغة ظاهرة غنية عن التعليق.
(347) - "تنفخ في رَوع الشباب".
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 429
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست