responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 431
ـ[عبيد الله المقبلي]ــــــــ[05 - 10 - 10, 10:27 ص]ـ
الحمد لله ..

أما تقديم شيخنا أبي عبد الرحمن السعد - فك الله أسره - فتزكية لمنهج (التزام الكتاب والسنة في كل أمر, ومحاكمة كل شيء إليهما) ..

وليت الشيخ ذياب استفاد من دقة شيخنا في حكمه وكلامه .. قال شيخنا: (ومن المعلوم أن بعض هذه الكتب هي كتب هزيلة) وقال: (ما يسمى بالفكر التربوي بعضه أو كثير منه مبني على التجارب).

ولما بلغني تقديم الشيخ للكتاب هممت أن أوضح له واقع بعض من عناهم المؤلف في كتابه, لكن عاجله قدر الله فيه .. لأني على يقين إن شاء الله أن الشيخ يعلم واقع وحال بعضهم, وأنهم لا يلزمهم ما جاء في الكتاب .. كيف وبعضهم من خواص طلابه .. !

شكر الله لك أبا سليمان ردك العلمي السلفي الأثري ..

ـ[اسامة الشامخ]ــــــــ[06 - 10 - 10, 09:54 ص]ـ
نقد الأخ أبي سليمان في محله، دون تجريح أو لمز أو تعالم
أتى على النقاط العلمية وأبان ما فيها من خلل وخطأ
والحقيقة أن الكتاب، فيه صواب وفيه مجانبة الصواب، والأخيرة أكثر من الأولى
وهناك أشياء لا يوافق عليها المؤلف وفقه الله.
وطريقة الأخ أبي سليمان هي طريقة علمية لمن قدّم رسالة علمية (الماجستير أو الدكتوراه)
فـ نقده شبيه بالنقد الأكاديمي العلمي، وأول ما قرأت النقد تذكرت الرسائل العلمية ومناقشتها.

ـ[خالد جمال]ــــــــ[07 - 10 - 10, 06:12 م]ـ
جزاك الله خيراً أبا سليمان المحمد ونفع بما كتبت، ردٌ علميٌ طيب، نبرته هادئة بعيدة عن التشنج الذي نلمسه في الكثير من الردود.
وفقك الله

ـ[أبو مالك الغامدي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 12:12 م]ـ
السلام عليكم
يؤسفني حذف مقالي، لكن الشيء الذي اريد بيانه هنا أمران:< o:p>
الاول: ان يعلم الاخ ابو سليمان حفظه الله أنَّ شيخنا العلامة ذياب الغامدي وغيره من أهل العلم ليسوا في حاجة أن يقوم أحد ببيان الأخطاء النحوية، كقولك: وهذه كلمة حقها الفتحة وهذه الكسرة وهذه ممنوعة من الصرف، فهذه من ابجديات العلم لا تحتاج لبيانها لانه لا يخلو كتاب كبير منها، لاسيما مثل كتاب الظاهرة الذي بلغت صفحاته قريبا من خمسممائة صفحة. ولا ينبغي له ايضا ان يملي على شيخنا وغيره من أهل العلم: تخريجه وتصحيحه وتضعيفه للاحاديث لان المسألة اجتهادية ليست مقطوعة الثبوت علما ان شيحنا حفظه الله قد اخذ بقول بعض ائمة الحديث في احكامهم على ما ذكره من الاحاديث، ثم نجد غالب ملاحظات الاخ ابي سليمان تعبر عن اراء واجتهادات صاحبها وليست في جملتها محلا للاتفاق، ثم على الاخ ابي سليمان ان يحترم اهل العلم في وصفهم. لا ان يصف مثل شيخنا العلامة بقوله: الكاتب والباحث هذا لا يليق باهل العلم، لذا كان الاولى به ان يصفه ببعض ما وصفه به بعض اهل العلم الكبار: كالشيخ والعالم ونحوها كما ذكرناه.< o:p>
ومن المؤسف ان كل ملاحظات الاخ ابي سليمان هداه الله لم تكن منصبة حول منهج الكتاب بل كانت حول اشياء شكلية اشبه ما تكون بمناقشات الرسائل الجامعية. فليت الاخ ذكر ملاحظاته حول منهج الكتاب لا ان يذهب هنا وهناك مما لايفيدنا كثيرا! < o:p>
علما ان كتاب الظاهرة لشيخنا حفظه الله من افضل ما كتب في هذه الايام وذلك بشهادة شيخنا المحدث عبد الله السعد،.< o:p>
اما الامر الثاني: فليت الاخ عبيد الله هداه الله وقف مع مقدمة الشيخ عبد الله السعد لكتاب الظاهرة وقفة المستفيد، لا ان يعرض بالمقدمة بطريق او آخر. والسلام عليكم.

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 02:33 م]ـ
الحَقُّ وَ الحَقَّ أقُولُ ... لاَ أَدْرِي أيُّهُما أَحْسَنُ أَأَصْلُ الكِتَابِ للشَّيْخِ الغَامِدِيّ و قَدْ أَتَى عَلَى ثَغْرَةٍ في حِصْنِ الأُمَّةِ فَنَصَحَ و أَدَّى مَا عَلَيْهِ، أم نَقْدُ أَخِيْنَا صَاحِبُِ المَوْضُوعِ الَّذِي أَبْدَعَ و تَتَبَّعَ تتَبُّعًا حَرِيْصًا على النُّصْحِ لِلْغَامِدِيِّ الشَّيْخِ عَلَّهُ يَنْتَبِه فِي كِتَابَاتِهِ المُقْبِلَةِ وَ لِيَعْلَمَ بِأَنَّ كِتَابَاتِهِ أَرْفَع مِنْ أَنْ لاَ يَتَعَاطَاهَا إِلاَّ البُسَطَاء، و اسْتِفَادَةُ أَخِيْنَا صَاحِبِ المَوْضُوعِ وَ حِرْصُهُ عَلَى اقْتِنَاءِ الكِتَابِ خَيْرُ شَاهِدٍ.

ـ[اسامة الشامخ]ــــــــ[09 - 10 - 10, 02:58 م]ـ
ثم على الاخ ابي سليمان ان يحترم اهل العلم في وصفهم. لا ان يصف مثل شيخنا العلامة بقوله: الكاتب والباحث هذا لا يليق باهل العلم، لذا كان الاولى به ان يصفه ببعض ما وصفه به بعض اهل العلم الكبار: كالشيخ والعالم ونحوها كما ذكرناه.

أنا أجزم أن لو عُرض هذا الكلام على شيخكم الكريم، لما رضى به ولعنّفك أشد تعنيف
على كلامك الغالي. فنحن لسنا هنا بتقييم الألقاب واستحقاقها. بل كونه كاتباً أو باحثاً لا يمنع أن يكون علامة وشيخاً
وإذا لم يكن هذا غلواً بالأعيان والأشخاص فماذا نسميه؟!!
وأختم بعبارة قالها ابن القيم رحمه: إذا فُهمت الحقائق فلا يُناقش في العبارة الا ضيق العطن، صغير العقل، ضعيف العلم. التبيان ص 294
أصلح الله الأحوال
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 431
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست