responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 427
-قلت: ليست هذه المصطلحات التي استعملها من مصطلحات الفلاسفة والمناطقة.
(147) - قال:"التربية في بداياتها عند الأمم الماضية ما هي إلا وثنيات يونانية وأفكار إلحادية ... ".
أقول: هذه دعوى عريضة، وليت الأخ الكاتب مثل لنا، ثم إن كونها أتت من عندهم لا يعني بالضرورة أن تكون قائمة على الوثنية، ثم لو سلمنا بذلك-جدلا- فنقول للأخ الكاتب: أين الوثنية في كتب من قصدتهم في كتابك أصالة [أي: أصحاب الفكر التربوي الإسلامي]؟
(151) - (عقول جهلاء).
قلت: الأصل أن لا يجمع فاعل على فعلاء إلا فيما يعقل [انظر: حاشية الصبان4/ 195،وانظر كذلك:<الكوكب الدري>للإسنوي ص211]، وقد استثنى بعضهم من هذا الأصل صورا نادرة. [ولم أجد من ذكر أن مثالنا من هذه الصور المستثناة، ومن وجد=فليفدنا].
(151) - "بمشاكلَ حياتهم". كذا منع مشاكل من الصرف، بناء على أصل منع صرف ما كان وزن مفاعل.
-قلت: ولكن جاء مايمنع من هذا المنع؛ وذلك أن (مشاكل) قد أضيفت.
-وهذه من المسائل اليسيرة المعروفة فلاداعي لتكثير الكلام فيها.
وجُر بالفتحة ما لا ينصرف * ما لم يضف أو يك بعد أل ردف
(156) - "كان عمرَه". والصواب: ضم الراء.
(163) - تكلمت على أرسطو، ثم حشرت معه في من تلبسوا بالإلحاد أو الشرك أو الكفر من ليس كذلك كسقراط؛ فإنه لم يكن ملحدا ولا مشركا بالله، والكلام على هذا الموضوع يطول، وحال أرسطو وأستاذه أفلاطون وأستاذه سقراط، كحال الأفغاني ومحمد عبدة ورضا من حيث التدرج عكسا [لا من حيث المذاهب]؛ فسقراط أهون من أفلاطون، وأفلاطون أهون من أرسطو [كما أن رضا خير من أستاذه عبدة، وعبدة خير من أستاذه الأفغاني].
-وانظر إشارة لشيء من ذلك في<تفسير سورة الإخلاص>لابن تيمية ص203 - 204 [وهو ضمن الفتاوى أيضا، وهو غير<جواب أهل العلم والإيمان>] و<إغاثة اللهفان1012 - 1014>لابن القيم
-فائدة: روى الحاكم في تاريخه [ومن طريقه ابن عساكر في<تاريخ دمشق37/ 291 - إحياءالتراث->] أنه قيل لابن المبارك: أبومسلم [=الخرساني] كان خيرا أو الحجاج؟
قال: "لا أزعم أن أبا مسلم كان خيرا من أحد، ولكن الحجاج شر منه". [وانظر: <إعراب القرآن3/ 154>للنحاس]
(164) - "الرومان". لم أجد هذا الجمع ل (الروم) أو (الرومي) في طائفة كثيرة من أمهات كتب اللغة ,وإنما الذي وجدته في طائفة من كتب اللغة والبلدان أنه اسم عربي [أو اسم قديم]، أو اسم موضع في بلاد العرب! [وأذكر أن بعض المعتنين باللغة من المعاصرين نبه على هذا الخطأفي بعض كتبه، ولكنه لايحضرني الآن]
(163) - "هم ضغثاً على إبالة".
قلت: لا أدري ما وجه النصب هنا؛ فإن عامة اللغويين وأصحاب كتب الأمثال كالأصمعي والفراء وأبي عبيد والميداني إنما ذكروه عن العرب بالرفع، وحتى من ذكره من العلماء بالنصب فإنه يذكر قبله ما ينصبه؛ نحو<زاد>=زاد ضغثا على إبالة.
-ولا يرد على تخطئة النصب هنا نحو قول الزمخشري<المستقصى1/ه>: (الأمثال يتكلم بها كما هي؛ فليس لك أن تطرح شيئا من علامات التأنيث في<أطِرِّي فإنك ناعلة> ... وإن كان المضروب له مذكرا، ولا أن تبدل اسم المخاطب من عُقَيل ... في<أُشِئت عُقَيل إلى عقلك>). وذلك لأكثر من وجه [أشير إليها قبل قليل].
-ولو كنا سنعمل بالحكاية في هذا المثل لكان الرفع. والله أعلم
(184) - "أطلق على فترات منها بالعصور الذهبية".
قلت: الفترة هي وقت الفتور والفراغ، فكيف توصف بالذهبية! [وانظر:<تقويم اللسانين>للهلالي ص14]
(205) - قال: ... و"الإرشادات". والصواب: الإشارات. [وهو على الصواب في الصواعق1075]
(207) - "المغولي البربري". الأولى ترك مثل هذا النبز؛ كي لايؤذى الأحياء من الإخوة البربريين والمغوليين.
(211) - "فتاة تركيا". الصواب: تركيا الفتاة.
(213) - "غلت الشيعة في رَفضها".
-والصواب: كسر راء (الرِفض) -كما في المجلد العاشر من تاج العروس-.
(216) - جر ما بعد حيث، وهو خلاف المشهور عند عامة النحويين [لأنهما إنما يضيفون حيث للجمل].
(217) - ذكر أن من صور الانهزام في حياة المسلمين: علم الاجتماع والطب والجولوجيا ... إلخ!
(218) - "ثلاث جماعات ... خرجت من رحم واحد ... ".
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 427
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست