responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 426
لايعتني بعلم العلل البتة!]
(114) - ويقال في وصفه لهم ب (أدعياء السلفية) -وقد كرره كثيرا- نحو ما قيل في الذي سبق. [والغريب أن المؤلف بهذه الطريقة في التساهل في سلب اسم السلفية يضاهي طريقة بعض المتحزبين الذين أكثر من انتقادهم في الكتاب نفسه!]
(114) - ذكر المؤلف أنهم حصروا منهج أهل السنة والجماعة في كلمة التصفية والتربية.
قلت: لا يظهر لي ذلك الحصر من كلامهم.
وهم وإن كانوا قد يكثرون من استعمال هاتين الكلمتين، ولكن لا يظهر أنهم يقصدون بهما إلا أمرا متفق عليه بيننا وبينهم في الجملة.
(114) - ذكر المؤلف أنهم يبنون على هاتين الكلمتين الحب والبغض والولاء والبراء والتهاجر ... إلخ
قلت: هذا تهويل،والمطالع لأحوالهم غني عن بيان كونه ظلما.
(114) - زعم المؤلف وفقه الله أن استعمال كلمتي التصفية والتربية سيؤدي إلى استبدالها ب (لا إلا الله) ونحوها من الأسماء المنصوص عليها شرعا!
قلت: هذا ينقض بصور كثيرة، منها: كلمة (السلفية).
(114) - ذكر المؤلف أن كثيرا من أدعياء الفكر التربوي أخطؤوا في تطبيق كلمتي التربية والتصفية، وقسموها إلى قسمين ...
قلت: مسيؤهم لا يلتفت إلى الألباني إلا مجاملة ومداجاة، ومحسنهم والقريب من كتبه وأشرطته بعيد عن هذه الدعوى، خاصة أن الشيخ الألباني رحمه الله رحمة واسعة كثيرا ما يدندن حولا هذه المسألة مفصلا لها، ثم إن دعوى المؤلف أن خطأ التطبيق يلزم منه هجر هاتين الكلمتين ينقض باستعمال بعضهم الخاطئ لبعض ما نُص عليه واتفق على شرعيته؛ فكثير منهم يدعون إلى الوحدة بين أهل السنة وأهل البدع بدعوى أن الجميع قد نطقوا ب (كلمة التوحيد)!
-وأرى أن تشدد الأخ المؤلف في استعمال لفظة (التربية) في غير محله، ثم ما رأي المؤلف بكلمة (التراث) التي كررها في كتابه هذا؛ ألا تضاهي استعمال لفظة (التربية)؟ وكذا ما رأيه في استعماله في ص288 فما بعدها عبارات مستوردة؛ "مدرسة الحجاز"، "مدرسة مكة"، "مدرسة العراق" ... ؟
(115) - "السنينا الخواليا". ما وجه ختم كل منهما بالألف؟!
(120) - لم يظهر لي من يعني ب (العثماني) الذي جعلته ضمن أعلام الأمة وأئمتها، إلا إن كان يعني صاحب<إعلاء السنن> المتعصب لمذهب الحنفية!
(123) - "تسعَ". لا أدري لماذا منعها من الصرف؟!
(127) - ذكر أن سبب عزوف الشباب عن مجالس العلم هي النوادي التربوية.
-قلت: في هذا-عندي- نظر؛ وذلك لأن هذا-كما يقال:- تسطيح للقضية، فإن عزوفهم عن العلم له أسباب أهم، منها: مشقة العلم والتواصي بالدعة والكسل وعدم الصبر.
لولا المشقة ساد الناس كلهم ...
-وإن كنت لا أنكر أن تلك الأماكن التربوية قد تكون سببا لعزوف بعض الشباب، ولكن ذلك على نطاق ضيق، وحتى على هذا النطاق الضيق يكون التأثير السلبي تجاه مجالس العلم من قبل أفراد، وليس منهجا عاما لتلك الأماكن [وقد وقفت على بعض الوقائع من هذا الجنس]، ثم يقابل هذا أنها كثيرا ما تكون سببا للتوجه لطلب العلم. [وقد وقفت على بعض الوقائع من هذا الجنس، ومن ذلك أنني أعرف أحد من كانوا من المشاركين فيها كان نصح أحد المشرفين له بالاستماع لأشرطة ابن عثيمين سببا لشروعه في سماعها، حتى سمع الآلاف منها-مع التكرار-، عدا اعتنائه بسماع أشرطة غير ابن عثيمين وبالقراءة]
-وعلى كل حال فحصر هذه الأماكن التربوية في صورة واحدة خلط وتسطيح للقضية؛ لأن بينها من حيث التوجه والبيئة والزمن والفئات العمرية والأحزاب والتوجهات العامة وتوجه كل مشرف اختلافا وتنوعا ظاهرا.
فعليك بالتفصيل والتبيين فال * إطلاق والإجمال دون بيان
قد أفسدا هذا الوجود وخبط ال * أذهان والآراء كل زمان
(130) - "معظمَ". لماذا مُنعت من الصرف؟!
(133) - عدد كتبا في مناهج التربية عند بعض العلماء [ك<منهج التربية عند السعدي>و<منهج التربية عند ابن باز> ... ] ثم قال:" ... وغيرها كثير مما يعتبر جناية [!] على تراث الأمة العلمي"!!
(135) - قال:"فقد جمعت كلمة التربية اليوم كما هو عند أنصارها معان مخالفة للألفاظ الشرعية، مع استبدال لها ... ".
-قلت: وهذا أيضا من التعميم والتهويل.
(137) - وصفت الغزالي بالإمامة في موضعين! وأعجب من هذا أن يصدر مثل هذا من كاتب مثل هذا الكتاب!!
(140) - "وراءهِ". لماذا؟!
(143) - ذكر أن صاحب أحد الكتب المنتقدة تأثر بمباحث خطيرة [!]، واستعمل فلسفة منطقية.
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 426
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست