مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
ملتقى أهل اللغة
نویسنده :
مجموعة من المؤلفين
جلد :
10
صفحه :
823
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[15 - 10 - 2011, 03:56 م]ـ
*******
24ـ فَكُنْ عَارِفًا بِاللَّحْنِ كَيمَا تُزِيلَهُ .........................
......................... فَمَا لِلَّذِي لَا يَعْرِفُ اللَّحْنَ مِنْ عُذْرِ
*******
* قولُه: «فَمَا لِلَّذي»: كذا في (خ) و (غ)، وجاءَ في حاشيةِ (غ): «(س) و (مُقدِّمة في الوَقفِ والابتداءِ لأبي الأصبغ السماتيِّ ـ ورقة: 138 ظ): (فَمَا)، (هـ): (وَمَا)» اهـ، وذَكرَ في (ز) أنَّ ابنَ الطَّحَّانِ الإشبيليَّ استَشهَدَ بالبيتِ فأثبتَ: «فَمَا لِلَّذِي»، وجاءَ في حاشيةِ (ب): «في (ش): (فَمَا)» اهـ وكذَا عِندَ السَّنهوريِّ (ص: 172): «فَمَا»، وأشارَ المحقِّقُ في الحاشيةِ إلى أنَّ في طَبعةِ القارئِ (ق): «وَمَا».
وفي (ب) و (ج) و (د) و (ش) و (ت) و (ق): «وَمَا لِلَّذي»، وذَكرَ في (ز) أنَّ ابنَ أُمِّ قاسمٍ استَشهدَ بالبيتِ في (المفيد شَرح عُمدَة المجيدِ) فأثبتَ: «وَمَا لِلَّذي»، وجاءَ في حاشيةِ (غ): «(هـ): (وَمَا)» اهـ
ولعلَّ الصَّوابَ «فَمَا» كما أثبتُّه، لِارتباطِ الشَّطرَينِ في المعنَى.
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[17 - 10 - 2011, 09:52 م]ـ
*******
25ـ وَإِنْ أَنْتَ حَقَّقْتَ القِرَاءَةَ فَاحْذَرِ الزْ .........................
......................... زِيَادَةَ فِيهَا وَاسْأَلِ العَونَ ذَا القَهْرِ
*******
* قولُه: «وَإِنْ أَنْتَ حَقَّقْتَ القِرَاءَةَ»: كذا في (ب) و (ج) و (د) و (ش) و (ت)، وكذلكَ عِندَ السَّنهوريِّ (ص: 139)، ولَمْ يُشرِ المحقِّقُ إلى اختِلافِ نُسخةِ القَارئِ (ق).
وفي (خ) و (س) و (غ): «فَإِنْ أَنْتَ» وقالَ في حاشيةِ (غ): «كذا في (س)، (ن)، وفي (هـ): (وَإِنْ خَفِيَتْ عَنكَ القِراءَةُ فَاحذَرِ)» اهـ
ولعلَّ المُثبَتَ هُو الأَنسَبُ، فَإِنَّ الفاءَ تدلُّ على نَوعِ اشتِراكٍ في المعنَى بينَ البيتَينِ، وليسَ ثمَّةَ، بِخِلَافِ الوَاوِ الَّتي تَدُلُّ هنا علَى مُجرَّدِ العَطفِ.
* وأمَّا مَا ذُكِرَ في حاشيةِ (غ): «وَإِنْ خَفِيتْ عَنْكَ القِراءَة فَاحذَرِ»: فَلا يُناسِبُ الشَّطرَ الثَّاني في المعنَى، لأنَّ الكَلامَ هُنا عَن التَّحقيقِ الَّذي هو مَرتبةٌ مِن مَراتِبِ القراءَةِ، يقولُ أبو عَمرٍو الدَّانيُّ في شَرحِه (ص: 65): «ويَنبَغي لِمَن أَخذَ نفسَه مِن القُرَّاءِ بِالتَّحقيقِ أَنْ لَا يُفْرِطَ في ذَلِك» ثمَّ قالَ: «فَإِن اسْتَعمَل خِلافَ مَا ذكرنَاُه وأَفرَطَ في جَميعِ ذَلكَ وتَكلَّفَ الزِّيادةَ في التَّمطيطِ والتَّعسُّفِ بالتَّفكيكِ، فقدَ خَرجَ بفِعلِه ذلك عمَّا عليهِ الجمهورُ مِن أئمَّةِ القراءَةِ، وعَن السَّائِرِ الموجودِ المتعَارَفِ في لُغةِ العَربِ، وصارَ زَائِداً في كِتابِ الله عَزَّ وجلَّ» اهـ
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[18 - 10 - 2011, 09:31 م]ـ
*******
26ـ زِنِ الحَرْفَ لَا تُخْرِجْهُ عَنْ حَدِّ وَزْنِهِ .........................
......................... فَوَزْنُ حُرُوفِ الذِّكْرِ مِنْ أَفْضَلِ البِرِّ
*******
* قولُه: «مِنْ أَفْضَلِ البِرِّ» كذا في (ز) مِن استِشْهادِ ابنِ أمِّ قاسمٍ، وكذلك في (ج) و (خ) و (د) و (ش) و (ت) و (غ)، والسَّنهورِيُّ (ص: 118)، ولم يُشر المحقِّقُ إلى اختلافٍ في نُسخةِ القارئِ (ق).
وتفرَّدت نُسخَةُ (ب) فَأَثْبَتَتْ: «مِنْ أَعْظَمِ البِرِّ»، وقد أَشارَ إليهِ في حاشيةِ (غ) فقالَ: «(هـ): (أَعْظَمِ)» اهـ
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[18 - 10 - 2011, 09:34 م]ـ
*******
27ـ وَحُكْمُكَ بِالتَّحقِيقِ إِنْ كُنْتَ آخِذاً .........................
......................... عَلَى أَحَدٍ أَلَّا تَزِيدَ عَلَى عَشْرِ
*******
* قولُه: «وَحُكْمُكَ بِالتَّحقِيقِ»: كذا في (ز) و (غ) و (خ) و (ج) و (د) و (ش) و (ب) و (ت) وهو هكذا عندَ ابنِ الجزريِّ في (النَّشرِ 2/ 148) كما أشارَ في حاشيةِ (خ).
وفي حاشيةِ (ب): «في (م): (وَحُكْمُكَ بِالتَّرقِيقِ)» اهـ قُلتُ: وهو تَحرِيفٌ.
* وقولُه: «عَلَى أَحَدٍ» جاءَ في حاشيةِ (غ): «(هـ): (عَلَى أَخْذٍ)» اهـ قلتُ: وهو غَيرُ مُستَقيمٍ وزنًا ومَعنى، ولعلَّه تَصحيفٌ.
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[19 - 10 - 2011, 04:28 م]ـ
*******
28ـ فَبَيِّنْ إِذَنْ مَا يَنْبَغِى أَنْ تُبِينَهُ .........................
......................... وَأَدْغِمْ وَأَخْفِ الحَرْفَ في غَيرِ مَا عُسْرِ
*******
* قولُه: «وَأَدْغِمْ وَأَخْفِ الحَرْفَ في غَيرِ مَا عُسْرِ»: كذا في (ت) و (د) و (ش) و (غ) و (ج) و (س) و (ب) وفي حاشيته: «في (أ): (وَأَدْغِمْ وَاحْذِفِ الحَرْفَ في غَيرِ مَا يُسْرِ)، وفي (م): (وَأَدْغِمْ وَأَخْفِ الحَرْفَ مِنْ غَيرِ مَا عُسْرِ)» اهـ قلتُ: ولعلَّ الأوَّلَ (في غَيرِ مَا يُسرِ) انتقالُ نَظرٍ إلَى البَيْتِ الَّذي يَليهِ.
وفي نُسخةِ (خ): «وَأَخْفِ الحرُوفَ» وهو غيرُ مَتَّزنٍ، ولعلَّهُ خطأٌ طِباعيٌّ.
¥
نام کتاب :
ملتقى أهل اللغة
نویسنده :
مجموعة من المؤلفين
جلد :
10
صفحه :
823
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir