responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 274
- وقال علي غروي – أحدُ أكبرِ علماءِ الشيعةِ المُعاصِرينَ: إنَّ النبيَّ لا بد أن يَدخُلَ فرجُه النارَ؛ لأنه وَطِئَ بعضَ المُشرِكاتِ – يعني عائشةَ وحفصةَ!! (لله ثم للتاريخ)
- ومِن أهمِّ الأذكارِ عِندَهمُ الدعاءُ على صنمَي قريشٍ؛ أبي بكرٍ وعُمَرَ: (... اللهمَّ العَنْ صنمَي قريشٍ، وجِبتَيها، وطاغوتَيها، وإفكَيها، وابنتَيها (هكذا دون ميم) اللذَينِ خالَفا أمرَكَ، وأنكَرا وَحيَكَ، وجحَدا إنعامَكَ، وعصَيا رسولَكَ، وقلَبا دِينَكَ، وحرَّفا كتابَكَ .... لعنًا يعودُ أولُه، ولا ينقَطِعُ آخِرُه، لهم ولأعوانِهم وأنصارِهم ومُحِبِّيهِم ومُواليهِم ...) (بحار الأنوار 82/ 260 - 261)، وروى مجلسي في (حياة القلوب 2/ 742): عن جعفرٍ أنَّ عائشةَ وحفصةَ دسَّتا للرسولِ السمَّ فقتَلَتاه!!! قلتُ: والمعلومُ أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم مات متأثرًا بالسمِّ الذي وضعَتْه له اليهوديةُ يومَ خيبرَ، فالخميني – قبَّحه اللهُ- يُبَرِّئُ أختَه اليهوديةَ، ويتهِمُ أمَّهاتِ المؤمنينَ!!!!!!!!!
- بل لقد نبَشوا قبورَ بعضِ الصحابةِ؛ كأنسِ بنِ مالكٍ رضي الله عنه، وقاموا بتفجيرِ ونسفِ قبرِ شُرَحبيلَ بنِ حسَنةَ رضي الله عنه. (مفكرة الإسلام 18/ 5/2006) وأيُّ حِقدٍ أعظمَ مِن هذا!!
رابعًا: بغضُهم الشديدُ لأهلِ السنةِ - ويسمونهم النواصِبَ أو العامَّةَ- ولعنُهم وتكفيرُهم، والرغبةُ في تقتيلِهم.
- قال الخميني: وأما النواصِبُ والخوارِجُ لعنهم اللهُ تعالى فهما نجِسانِ مِن غيرِ توقُّفٍ. (تحرير الوسيلة 1/ 118) قلتُ: فهو يلعنُكَ أيُّها السنيُّ، ويرى أنَّك نجسٌ، ثم أنتَ تُحِبُّه!
- وعندما طُلِبَ من الخميني السماحُ بإقامةِ مسجدٍ لأهلِ السنةِ في طِهرانَ – التي ليس فيها مسجدٌ واحدٌ لأهلِ السنةِ- صادَر التبرعاتِ المجموعةَ لبناءِ هذا المسجدِ، وسجَن مَن تبرَّع، وأصدرَتْ حكومتُه بيانًا جاء فيه: (... لو أعطَينا قطعةً من الأرضِ ليُقامَ عليها مسجدٌ لأهلِ السنةِ فإنه يُصبِحُ مسجدًا ضرارًا) (الفتنة الخمينية ص115)
- وأما صلاتُهم خلفَ أهلِ السنةِ فقد ذكَر الخميني في رسائلِه (2/ 198) أنها من بابِ التقِيَّةِ. قلتُ: فما نراه من صلاتِهم في الحرمَينِ وغيرِهما خلفَ أهلِ السنةِ إنما هو نِفاقٌ!
- وقد ذكَر الخميني في خطابٍ له بتاريخِ 21/ 6/1982م أنَّ أتباعَه وحدَهم همُ الفرقةُ الناجيةُ، وأنَّ جميعَ المنتسبينَ للإسلامِ الآخَرينَ في النارِ. (من كتاب: شهادة خميني)
- وقال المجلسي: عندما يخرُجُ المهديُّ من السردابِ سيَقتُلُ كلَّ أهلِ السنةِ بادئًا بعلمائِهم. (حق اليقين) قلتُ: ومجازِرُ الشيعةِ ضدَّ أهلِ السنةِ وخاصةً علمائِهم لا تُحصَى.
خامسًا: اعتقادُهم أنَّ كربلاءَ وتربتَها خيرٌ منَ الكعبةِ وأنَّ المهديَّ إذا خرَج هدَم البيتَ الحرامَ ومسجدَ الرسولِ صلى الله عليه وسلم، وأنَّ زيارةَ قبورِ أئمتِهم أعظمُ منَ الحجِّ والعمرةِ.
- قال حسين الموسوي: إنَّ منَ المتعارَفِ عليه، بل المُسَلَّمُ به عندَ جميعِ فقهائِنا وعلمائِنا أنَّ الكعبةَ ليس لها أهميةٌ، وأنَّ كربلاءَ خيرٌ منها وأفضَلُ، فكربلاءُ حسبَ النصوصِ التي أورَدها فقهاؤنا هي أفضلُ بِقاعِ الأرضِ، وهي أرضُ اللهِ المختارَةُ المقدَّسَةُ المبارَكَةُ، وهي حرَمُ اللهِ ورسولِه وقِبلَةُ الإسلامِ وفي تربتِها الشفاءُ، ولا تُدانيها أرضٌ أو بُقعَةٌ أخرى حتى الكعبة. (لله ثم للتاريخ صـ107)، وروى المجلسي: أنَّ القائمَ – أي المهديَّ- يَهدِمُ المسجدَ الحرامَ حتى يرُدَّه إلى أساسِه، ويَهدِمُ المسجدَ النبويَّ حتى يرُدَّه إلى أساسِه. (بحار الأنوار 52/ 338، والغيبة للطوسي 282) قال حسين الموسوي: المرادُ من قولِه: يرُدُّه إلى أساسِه أي يهدِمُه ويسويه بالأرضِ؛ لأنَّ قِبلَةَ الصلاةِ ستتحوَّلُ إلى الكوفةِ. (لله ثم للتاريخ ص109) قلتُ: ومما لا يعرِفُه أكثرُ المسلمينَ أنَّ الشيعةَ قد سرَقوا الحجَرَ الأسوَدَ، ووضَعوه عندَهم في بلدةِ هجر لمدةِ 22 سنةً!!!
- وروى ابنُ بابوَيهِ عن صالحٍ النيلي قال: قال أبو عبدِ اللهِ: مَن أتى قبرَ الحسينِ عارفًا بحقِّه كان كمَن حجَّ مئةَ حجةٍ معَ النبيِّ. (كامل الزيارات)
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست