responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1454
ـ[متبع]ــــــــ[18 - 02 - 2012, 12:53 م]ـ
أصول الطب ترجع إلى ثلاثة أشياء ذكرها أبن القيم - رحمه الله تعالى - في " زاد المعاد ":
الأول: الحمية.
والثاني: حفظ الصحة.
والثالث: استفراغ المادة الفاسدة من البدن.

ـ[أم عبد السميع]ــــــــ[21 - 02 - 2012, 07:35 م]ـ
ازدحام الكلام:

قال الإمام الشافعي رحمه الله: لا تخرجهم من علم الى علم غيره حتى يحكموه, فان ازدحام الكلام في السمع مضلّة للفهم

وقال: لا يدرك العلم الا بالصبر على الذل:

من مواعظ الشافعي

ـ[أم محمد]ــــــــ[25 - 02 - 2012, 12:42 ص]ـ
قال ابن القيم -رحمهُ الله-:
((الكلام المُنفِّر لا يتوقَّع منه إجابة، ولا إنابة، والكلامُ الليِّن المرغب يَتوقَّع كل مَن سمعهُ الإجابةَ والإنابة.
فلذلك قيل لموسى وهارون -عليهما السَّلام-: {فقُولا لهُ قَولًا ليِّنًا لعلَّهُ يتذكَّرُ أَوْ يَخْشَى})). "بدائع التفسير" (3/ 155)

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[04 - 03 - 2012, 02:34 ص]ـ
(فقدْ علِمَ أهلُ العلمِ والعقلِ أنَّ السابِقَ أفضلُ منَ المسبوقِ والتابِعَ دونَ المتبوعِ وأنَّ الله سبحانه وتعالى لمْ يفضِّلِ الناسَ بعضَهُمْ على بعضٍ بِوَثاقةِ الأجسامِ ولا بصباحةِ الوجهِ ولا بحسنِ الزِّيِّ وكثرةِ الأموالِ، ولو كانوا بذلك متفاضلينَ، لما كانوا عنده ممدوحينَ لأنَّ ذلك ليسَ هو بهم ولا من فعلِهِم، فعلِمنا أنَّ العلوَّ في الدرجاتِ والتفاضلَ في المنازلِ إنما هو بفضلِ الإيمانِ وقوةِ اليقين والمسابقةِ إليه سبحانه وتعالى بالأعمالِ الزاكيةِ والنياتِ الصادقةِ من القلوبِ الطاهرةِ.)
الإبانة الكبرى للإمام ابن بطة العكبري

ـ[محمد داوود]ــــــــ[16 - 03 - 2012, 03:54 ص]ـ
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=365&stc=1&d=1331859172
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=366&stc=1&d=1331859186

ـ[محمد داوود]ــــــــ[16 - 03 - 2012, 03:57 ص]ـ
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=367&stc=1&d=1331859319
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=368&stc=1&d=1331859333
.
.

ـ[محمد داوود]ــــــــ[16 - 03 - 2012, 04:00 ص]ـ
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=369&stc=1&d=1331859499
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=370&stc=1&d=1331859511
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=371&stc=1&d=1331859524
http://www.ahlalloghah.com/attachment.php?attachmentid=372&stc=1&d=1331859536

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[20 - 03 - 2012, 02:59 م]ـ
وأسندَ الخطيب البغداديُّ إلى عبد الله بن مسلمِ بنِ قتيبةَ الدِّينوَرِيِّ قال: (سئلتُ عن قوله صلى الله عليه وسلم: (لا يزال الناسُ بخيرٍ ما أخذوا العلمَ عن أكابرِهم) يريدُ: لا يزال الناس بخير ما كان علماؤهم المشايخَ، ولم يكن علماؤهم الأحداثَ لأنَّ الشيخَ قد زالتْ عنه ميعة الشباب وحدَّتُه وعجلتُه وسفهُهُ، واستصحب التجرِبةَ والخبرةَ، فلا يدخلُ عليه في علمِهِ الشُّبْهَةُ، ولا يغلِبُ عليه الهوى، ولا يميلُ به الطمعُ، ولا يستزِلُّهُ الشيطانُ استزلالَ الحدثِ، ومع السِّنِّ الوقارُ والجلالةُ والهيبةُ، والحدَثُ قد تدخلُ عليه هذه الأمورُ التي أُمِنتْ على الشيخِ، فإذا دخلتْ عليه وأفتى، هلك وأهلك.)
نصيحة أهل الحديث للخطيب البغدادي

ـ[أبو مسلم]ــــــــ[30 - 03 - 2012, 11:48 م]ـ
"إنَّ الرَّجُلَ الْجَلِيلَ الَّذِي لَهُ فِي الْإِسْلَامِ قَدَمٌ صَالِحٌ، وَآثَارٌ حَسَنَةٌ، وَهُوَ مِنَ الْإِسْلَامِ وَأَهْلِهِ بِمَكَانٍ، قَدْ تَكُونُ مِنْهُ الهفْوَةُ وَالزَّلَّةُ؛ هُوَ فِيهَا مَعْذُورٌ بَلْ وَمَأْجُورٌ لِاجْتِهَادِهِ; فَلَا يَجُوزُ أَنْ يُتْبَعَ فِيهَا, وَلَا يَجُوزُ أَنْ تُهْدَرَ مَكَانَتُهُ وَإِمَامَتُهُ وَمَنْزِلَتُهُ مِنْ قُلُوبِ الْمُسْلِمِينَ"
[إعلامُ الموقِّعين]

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[31 - 03 - 2012, 05:27 ص]ـ
بارك الله فيك، وجزاك خيرًا. إنَّ الرَّجُلَ الْجَلِيلَ الَّذِي لَهُ فِي الْإِسْلَامِ قَدَمٌ صَالِحٌالمشهور أن (القدم) مؤنثةٌ، جاء في التاج (33/ 236): (قال ابن السكيت القدم والرجل أنثيان (وقول الجوهري واحد الاقدام) كما وجد بخطه (سهو صوابه واحدة) الأقدام لانها أنثى وأجاب شيخنا بأنه إذا قصد به الجارحة يجوز فيه التذكير والتأنيث كما صرح به الشامي في سيرته أثناء أسمائه صلى الله عليه وسلم على أن الجوهري لعله ذكره باعتبار العضو) اهـ

ـ[أبو مسلم]ــــــــ[31 - 03 - 2012, 03:29 م]ـ
لا عدمنا فوائدكم أهل اللغة، جزاكم الله خيرا.

ـ[أبو مسلم]ــــــــ[31 - 03 - 2012, 03:34 م]ـ
"عُلَمَاءُ السُّوءِ، جَلَسُوا عَلَى بَابِ الجَنَّةِ، يَدْعُونَ إلَيْهَا النَّاسَ بِأقْوَالِهِمْ، وَيَدْعُونَهُمْ إِلَى النَّارِ بِأفْعَالِهِمْ, فَكُلَّمَا قَالَتْ أَقْوَالُهُم لِلنَّاسِ: هَلُمُّوا؛ قَالَتْ أَفْعَالُهُم: لَاتَسْمَعُوا مِنْهُم، فَلَوْ كَانَ مَا دَعَوا إلَيْهِ حَقًّا؛ كَانُوا أَوَّلَ المُسْتَجِيبِينَ لَهُ, فَهُمْ فِي الصُّورةِ أَدِلَّاءٌ؛ وَفِي الحَقِيقَةِ قُطَّاعُ طُرُقٍ".

[اَلْفَوَائِدُ]
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1454
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست