|
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1451 | ||||
|
ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[04 - 09 - 2011, 04:44 ص]ـ قال عبدالله بن مسعود – رضي الله عنه -: {إنا نقتدي ولا نبتدي، ونتبع ولا نبتدع، ولن نضل ما إن تمسكنا بالأثر} رواه اللالكائي في شرح الاعتقاد 1/ 86 ـ[أم محمد]ــــــــ[20 - 11 - 2011, 09:18 م]ـ ((قال المَرُّوذِي: سمعتُ أبا عبدِ اللهِ يقولُ: ما أعدِلُ بفضلِ الفَقرِ شَيئًا؛ أتدري إذا سألكَ أهلُكَ حاجةً لا تَقدِرُ عليها أيُّ شيءٍ لكَ مِن الأجرِ؟ ما قلَّ مِن الدُّنيا؛ كان أقلَّ للحِسابِ. وقال المَرُّوذيُّ: سمعتُ أحمدَ يقول: إنَّ لكلِّ شيءٍ كرمًا، وكرمُ القلبِ الرِّضاءُ عن الله -تعالَى-. سمعتُ أبا عبد الله يقولُ لشُجاعِ بن مَخلَد: يا أبا الفضلِ إنما هو طعامٌ دون طعامٍ، ولِباسٌ دون لِباسٍ، وإنَّها أيَّامٌ قلائل. وقال -أيضًا- عن أحمدَ: ما أعدِل بالصَّبر على الفَقرِ شيئًا، كم بين مَن يُعطَى من الدُّنيا ليُفتَتنَ إلى آخرَ تُزوَى عنه؟ وذُكر لأحمدَ الدُّنيا؛ فقال: قليلُها يجزئُ وكثيرُها لا يجزئُ. وقال: لو أن الدُّنيا تكونُ في مِقدارِ لُقمةٍ، ثم أخذها امرؤٌ مسلمٌ، فوضعها في فمِ أخيه المسلمِ؛ لما كان مُسرِفًا)) اهـ. ["تهذيب الآداب الشرعية" (215)] ـ[أم محمد]ــــــــ[21 - 11 - 2011, 09:00 ص]ـ ((... الخلقُ لا يقدرُ أحدٌ منهم أن يدفعَ عنك مضرَّةً -البتةَ-؛ إلا بإذن الله ومشيئتهِ وقضائه وقدره. فهو -في الحقيقة- الذي لا يأتي بالحسناتِ إلا هو، ولا يذهب بالسيِّئات إلا هو. {وإِن يَّمسَسكَ اللهُ بِضُرٍّ فلا كاشفَ له إلا هُو ...})). ابن القيم - "طريق الهجرتين" ـ[هَذِه سَبِيْلِي]ــــــــ[21 - 11 - 2011, 04:04 م]ـ كيف تحقق الزهد في الدنيا أحدها: علم العبد بأن الدنيا ظل زائل وخيال زائر الثاني: علمه أن وراءها داراً أعظم منها قدراً وأجل الثالث: معرفته أن زهده فيها لا يمنعه شيئا كتب له منها وأن حرصه عليها لا يجلب له ما لم يقض له منها. فهذه الأمور الثلاثة تسهل على العبد الزهد في الدنيا وتثبت قدمه. المرجع / طريق الهجرتين ص 354 ـ[أم عبد السميع]ــــــــ[24 - 11 - 2011, 09:43 م]ـ قال أبو شجاع الكرمانى: "من عمر ظاهره باتباع السنة، وباطنه بدوام المراقبة، وكف نفسه عن الشهوات، وغض بصره عن المحارم، واعتاد أكل الحلال لم تخطئ له فراسة" ///////////// ابن القيم الجوزية رحمه الله من كتاب إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان الجزء الأول الباب الثامن ـ[محمود محمد محمود مرسي]ــــــــ[25 - 11 - 2011, 06:56 ص]ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعدُ: فحقَّا، إنَّ مَا نقلْتِه دُرَّةٌ من الدُّررِ الَّتِي نقلَها شيخُ الإسلامِ، لَكنِ الذي أعلمُه أنَّ شيخَ الإسْلام هُو ابنُ القيم، أو ابنُ قيِّم الجوزيةِ؛ فالجوزيةُ مدرسةٌ كانَ شيخُنا ابنَ قيِّمِها، فلا يُقالُ: ابن القيِّمِ الجوزية، هذا، واللهُ أعلمُ، والسَّلام ـ[أم عبد السميع]ــــــــ[25 - 11 - 2011, 09:50 ص]ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعدُ: فحقَّا، إنَّ مَا نقلْتِه دُرَّةٌ من الدُّررِ الَّتِي نقلَها شيخُ الإسلامِ، لَكنِ الذي أعلمُه أنَّ شيخَ الإسْلام هُو ابنُ القيم، أو ابنُ قيِّم الجوزيةِ؛ فالجوزيةُ مدرسةٌ كانَ شيخُنا ابنَ قيِّمِها، فلا يُقالُ: ابن القيِّمِ الجوزية، هذا، واللهُ أعلمُ، والسَّلام جزاك الله خيرا أخي الكريم حقا فيما قلت، وعذراً فهذا سبق قلم مني، أما شيخ الإسلام أكثر ما هو متعارف عليه أنه يطلق على الإمام بن تيمية رحمه الله، وللشيخ عثيمين رحمه الله كلام في ذلك سأنقله إن شاء الله. ـ[محمود محمد محمود مرسي]ــــــــ[25 - 11 - 2011, 10:14 ص]ـ السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، وبعْدُ: فأنا أعْلمُ ـ باركَ اللهُ فيك ـ أنَّ كلمةَ أوْ لقبَ: (شيخ الإسلام) إذا أُطْلِقَ عنْدَنا انصرفَ إلى الشَّيخِ أبي العباس، لكنني في مشاركتي أتحدَّثُ عن شيخِ الإسلامِ الذي تمَّ عنه النقلُ، وهو شيخُ الإسلامِ ابنُ القيِّم، هذا، والله أعلم، والسلام ـ[أم عبد السميع]ــــــــ[25 - 11 - 2011, 10:41 ص]ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اختلط عليَّ!! طيب بارك الله فيك ¥ |
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1451 | ||||
|
www.eShia.ir