responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1448
ـ[أم محمد]ــــــــ[25 - 10 - 2010, 07:20 م]ـ
فَصْلٌ
في الإيمانِ بِالحَوضِ

65 - وَأَنَّ لِلْمُصْطَفَى حَوْضًا مَسافتُهُ
.................. ما بَينَ صَنْعا وَبُصْرَى هَكَذَا ذُكِرَا

66 - أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ الصَّافي مَذاقَتُهُ
.................. وَأَنَّ كِيزانَهُ مِثْلُ النُّجومِ تُرَى

67 - وَلَمْ يَرِدْهُ سِوَى أَتْباعِ سُنَّتِهِ
.................. سِيماهُمُ أَنْ يُرَى التَّحْجِيلُ وَالغُرَرَا

68 - وَكَمْ يُنَحَّى وَيُنْفَى كُلُّ مُبْتَدِعٍ
.................. عَنْ وِرْدِهِ وَرِجالٌ أَحْدَثُوا الْغِيَرَا

69 - وَأَنَّ جِسْرًا عَلَى النِّيرانِ يَعْبُرُهُ
.................. بِسُرْعَةٍ مَنْ لِمِنْهاجِ الهُدَى عَبَرَا

70 - وَأَنَّ إِيمانَنَا شَرْعًا حَقيقَتُهُ
.................. قَصْدٌ وَقَوْلٌ وَفِعْلٌ لِلَّذِي أُمِرَا

71 - وَأَنَّ مَعْصِيَةَ الرَّحْمَنِ تُنْقِصُهُ
.................. كَمَا يَزِيدُ بِطاعَاتِ الَّذي شَكَرَا

72 - وَأَنَّ طاعَةْ أُولِي اَلأَمْرِ وَاجِبَةٌ
.................. مِنَ الهُداةِ نُجومِ العِلْمِ وَالأُمَرَا

73 - إِلاَّ إِذا أَمَرُوا يَوْمًا بِمَعْصِيَةٍ
.................. مِنَ المَعاصِي فَيُلْغَى أَمْرُهُمْ هَدَرَا

74 - وَأَنَّ أَفْضَلَ قَرْنٍ لَلَّذِينَ رَأَوْا
.................. نَبِيَّنَا وَبِهِمْ دِينُ الهُدَى نُصِرَا

75 - أَعْنِي الصَّحابَةَ رُهْبَانٌ بِلَيْلِهِمُ
.................. وَفي النَّهارِ لَدَى الْهَيْجا لُيوثُ شَرَى

76 - وَخَيْرُهُمْ مَنْ وَلِي مِنْهُمْ خِلافَتَهُ
.................. وَالسَّبْقُ فِي الْفَضْلِ لِلصِّدِّيقِ مَعْ عُمَرَا

77 - وَالتَّابِعُونَ بِإِحْسانٍ لَهُمْ وَكَذَا
.................. أَتْباعُ أَتْباعِهِمْ مِمَّنْ [قَفا] الأَثَرَا

78 - وَواجِبٌ ذِكْرُ كُلٍّ مِنْ صَحابَتِهِ
.................. بِالْخَيْرِ وَالْكَفُّ عَمَّا بَيْنَهُمْ شَجَرَا

79 - فَلا تَخُضْ فِي حُروبٍ بَيْنَهُمْ وَقَعَتْ
.................. عَنِ اجْتِهادٍ وَكُنْ إِنْ خُضْتَ مُعْتَذِرَا

80 - وَالاقْتِداءُ بِهِمْ فِي الدِّينِ مُفْتَرَضٌ
.................. فَاقْتَدْ بِهِمْ وَاتْبَعِ الآثَارَ والسُّوَرَا

81 - وَتَرْكُ ما أَحْدَثَهْ اَلْمُحْدِثونَ فَكَمْ
.................. ضَلالَةٍ تُبِعت* وَالدِّينُ قَدْ هُجِرَا

82 - إِنَّ الْهُدَى ما هَدَى الْهادِي إِلَيْهِ وَمَا
.................. بِهِ الْكِتابُ كِتابَ اللهِ قَدْ أَمَرَا

83 - فَلا مِرَاءَ وَما فِي الدِّينِ مِنْ جَدَلٍ
.................. وَهَلْ يُجادِلُ إِلاَّ كُلُّ مَنْ كَفَرَا

84 - فَهاكَ فِي مَذْهَبِ الأَسْلافِ قَافِيَةً
.................. نَظْمًا بَديعًا وَجِيزَ اللَّفْظِ مُخْتَصَرَا

85 - يَحْوِي مُهِمَّاتِ بابٍ فِي العَقيدَةِ مِنْ
.................. رِسالَةِ ابْنِ أَبِي زَيْدِ الَّذِي اشْتَهَرَا

86 - وَالْحَمْدُ للهِ مَوْلانَا وَنَسْأَلُهُ
.................. غُفْرانَ مَا قَلَّ مِنْ ذَنْبٍ وَمَا كَثُرَا

87 - ثُمَّ الصَّلاةُ عَلَى مَنْ عَمَّ بِعْثَتُهُ
.................. فَأَنْذَرَ الثَّقَلَيْنِ الْجِنَّ وَالْبَشَرَا

88 - وَدِينُهُ نَسَخَ الأَدْيانَ أَجْمَعَها
.................. وَلَيْسَ يُنْسَخُ ما دامَ الصَّفَا وَحِرَا

89 - مُحَمَّدٍ خَيْرِ كُلِّ الْعالَمِينَ بِهِ
.................. خَتْمُ النَّبِيِّينَ وَالرُّسْلِ الْكِرامِ [جَرَى]

90 - وَلَيْسَ مِنْ بَعْدِهِ يُوحَى إِلى أَحَدٍ
.................. وَمَنْ أَجازَ فَحَلَّ * قَتْلُهُ هَدَرَا

91 - وَالآلِ وَالصَّحْبِ ما نَاحَتْ عَلى فَنَنٍ
.................. وَرْقَا وَما غَرَّدَتْ قُمْرِيَّةٌ سَحَرَا

تمت بحمد الله -تعالى-

- ما بين المعقوفين: تصحيح طباعي إملائي.
* وردت هذه الكلمة في كتاب: " الردود " للشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله-: (تُبعثُ)، وهي بإشباع الضمة على الثاء.
90 - (فَحَلَّ) بإشباع الفتحة على اللام. والله أعلم.
ـ[أبو العباس]ــــــــ[26 - 10 - 2010, 09:01 ص]ـ
جزاك الله خيرا.
وليتك تضعينها في ملف وورد في المكتبة.
ـ[أم محمد]ــــــــ[26 - 10 - 2010, 10:26 ص]ـ
وإياكم.
إن شاء الله يتم ذلك في أقرب وقت.
ـ[أم محمد]ــــــــ[27 - 10 - 2010, 08:55 م]ـ
قمت بتنسيق القصيدة على (بي دي إف):
من هنا (http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?p=15350)
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1448
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست