responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1336
ـ[أم محمد]ــــــــ[05 - 12 - 2010, 01:20 ص]ـ
المسألة الحادية والعشرون:
(تعبدهم بالمكاء والتصدية).

المسألة الثانية والعشرون:
(أنهم اتخذوا دينهم لهوًا ولعبًا).

المسألة الثالثة والعشرون:
(أن الحياة الدينا غرتهم، فظنوا أن عطاء الله منها يدل على رضاه،) كقولهم: {نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ} [سبأ: 35].

المسألة الرابعة والعشرون:
(ترك الدخول في الحق إذا سبقهم إليه الضعفاء تكبرًا وأنفةً)، فأنزل الله: {وَلَا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ ...} [الأنعام: 52].

المسألة الخامسة والعشرون:
(الاستدلال على بطلانه بسبق الضعفاء)، كقوله: {لَوْ كَانَ خَيْرًا مَا سَبَقُونَا إِلَيْهِ} [الأحقاف: 11].

المسألة السادسة والعشرون:
(تحريف كتاب الله من بعد ما عقلوه وهم يعلمون).

المسألة السابعة والعشرون:
(تصنيف الكتب الباطلة ونسبتها إلى الله)، كقوله: {فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ...} [البقرة: 79].

المسألة الثامنة والعشرون:
أنهم (لا يعقلون من الحق إلا الذي مع طائفتهم)، كقوله: {قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا} [البقرة: 91].

المسألة التاسعة والعشرون:
أنهم مع ذلك (لا يعلمون بما تقوله طائفتهم)، كما نبه الله عليه بقوله: {فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [البقرة: 91].

المسألة الثلاثون:
وهي من عجائب آيات الله؛ أنهم لما تركوا وصية الله بالاجتماع، وارتكبوا ما نهى الله عنه من الافتراق، صار {كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ} [المؤمنون: 53].

المسألة الحادية والثلاثون:
وهي من عجائب آيات الله - أيضًا -؛ (معاداتهم الدين الذي انتسبوا إليه غاية العداوة، ومحبتهم دين الكفار - الذين عادوهم وعادوا نبيهم - غاية المحبة)، كما فعلوا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - لما أتاهم بدين موسى - عليه السلام - واتبعوا كتب السحرة، وهي من دين آل فرعون.

المسألة الثانية والثلاثون:
(كفرهم بالحق إذا كان مع من لا يهوونه)، كما قال تعالى: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ} [البقرة 113].

المسألة الثالثة والثلاثون:
(إنكارهم ما أقروه أنه من دينهم)، كما فعلوا في حج البيت، فقال الله:
{وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ} [البقرة 130].

المسألة الرابعة والثلاثون:
أن (كل فرقة تدعي أنها الناجية)، فأكذبهم الله بقوله: {هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [البقرة 111]، ثم بين الصواب بقوله: {بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ ...} [البقرة 112].

المسألة الخامسة والثلاثون:
(التعبد بكشف العورات)، كقوله: {وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً ...} [الأعراف 28].

المسألة السادسة والثلاثون:
(التعبد بتحريم الحلال)، كما تعبدوا بالشرك.

المسألة السابعة والثلاثون:
(التعبد باتخاذ الأحبار والرهبان أربابًا من دون الله).

المسألة الثامنة والثلاثون:
(الإلحاد في الصفات)، كقوله: {وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ} [فصلت: 22].

المسألة التاسعة والثلاثون:
(الإلحاد في الأسماء)، كقوله: {وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ} [الرعد: 30].

المسألة الأربعون:
(التعطيل)، كقول آل فرعون.

المسألة الحادية والأربعون:
(نسبة النقائص إليه)، كالولد، والحاجة، والتعب، مع تنزيههم رهبانهم عن بعض ذلك.

المسألة الثانية والأربعون:
(الشرك في الملك)، كقول المجوس.

المسألة الثالثة والأربعون:
(جحود القدر).

المسألة الرابعة والأربعون:
(الاحتجاج على الله به).

المسألة الخامسة والأربعون:
(معارضة شرع الله به).

المسألة السادسة والأربعون:
(مسبة الدهر)، كقولهم: {وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاَّ الدَّهْرُ} [الجاثية: 24].

المسألة السابعة والأربعون:
(إضافة نعم الله إلى غيره)، كقوله: {يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا} [النحل: 83].

المسألة والثامنة والأربعون:
(الكفر بآيات الله).

المسألة والتاسعة والأربعون:
(جحد بعضها).

المسألة الخمسون:
قولهم: {مَا أَنْزَلَ اللهُ عَلَى بَشَرٍ مِن شَيْءٍ} [الأنعام: 91].

المسألة الحادية والخمسون:
قولهم في القرآن: {إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ} [المدثر: 25].

المسألة الثانية والخمسون:
(القدح في حكمة الله تعالى).

المسألة الثالثة والخمسون:
(إعمال الحيل الظاهرة والباطنة في دفع ما جاءت به الرسل)، كقوله تعالى: {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ} [آل عمران: 54]، وقوله: {وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آَمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ} [آل عمران: 72].

المسألة الرابعة والخمسون:
(الإقرار بالحق ليتوصلوا به إلى دفعه)، كما قال في الآية.

المسألة الخامسة والخمسون:
(التعصب للمذهب)، كقوله تعالى: {وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ} [آل عمران: 73].

المسألة السادسة والخمسون:
(تسمية اتِّباع الإسلام شِرْكًا)، كما ذكر في قوله: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ ...} [آل عمران: 80،79].

المسألة السابعة والخمسون:
(تحريف الكلم عن مواضعه).

المسألة الثامنة والخمسون:
(لي الألسنة بالكتاب).

المسألة التاسعة والخمسون:
(تلقيب أهل الهدى بالصُّباة والحشوية).

المسألة الستون:
(افتراء الكذب على الله).
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1336
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست