responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1337
ـ[أم محمد]ــــــــ[05 - 12 - 2010, 01:23 ص]ـ
المسألة الحادية والستون:
(التكذيب بالحق).

المسألة الثانية والستون:
(كونهم إذا غُلِبوا بالحجة فزعوا إلى الشكوى للملوك)، كما قالوا: {أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ} [الأعراف: 127].

المسألة الثالثة والستون:
(رميهم إياهم بالرغبة عن دين الملك).

المسألة الرابعة والستون:
(رميهم إياهم بالفساد في الأرض)، كما في الآية.

المسألة الخامسة والستون:
(رميهم إياهم بانتقاص آلهة الملك)، كما في الآية.

المسألة السادسة والستون:
(رميهم إياهم بانتقاص دين الملك)، كما قال تعالى: {وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ} [الأعراف: 127]، وكما قال: {إِنِّي أَخَافُ أَن يُّبَدِّلَ دِينَكُمْ} [غافر: 26].

المسألة السابعة والستون:
(رميهم إياهم بتبديل الدين)، كما قال تعالى: {إِنِّي أَخَافُ أَن يُّبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُّظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ} [غافر: 26].

المسألة الثامنة والستون:
(رميهم إياهم بانتقاص الملك)، كقولهم: {وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ} [الأعراف: 127].

المسألة التاسعة والستون:
(دعواهم العمل بما عندهم من الحق)، كقولهم: {نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا} [البقرة: 91]، مع تركهم إياه.

المسألة السبعون:
(الزيادة في العبادة)، كفعلهم يوم عاشوراء.

المسألة الحادية والسبعون:
(نقصهم منها)، كتركهم الوقوف بعرفات.

المسألة الثانية والسبعون:
(تركهم الواجب ورعًا).

المسألة الثالثة والسبعون:
(تعبدهم بترك الطيبات من الرزق).

المسألة الرابعة والسبعون:
(تعبدهم بترك زينة الله).

المسألة الخامسة والسبعون:
(دعواهم الناس إلى الضلال بغير علم).

المسألة السادسة والسبعون:
(دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه)، فطالبهم الله بقوله: {إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ ...} [آل عمران: 31].

المسألة السابعة والسبعون:
(دعواهم إياهم إلى الكفر مع العلم).

المسألة الثامنة والسبعون:
(المكر الكبار)، كفعل قوم نوح.

المسألة التاسعة والسبعون:
(أن أئمتهم: إما عالم فاجر، وإما عابد جاهل)، كما في قوله: {قَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ} إلى قوله: {وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ} [البقرة: 75 - 78].

المسألة الثمانون:
(دعواهم أنهم أولياء الله من دون الناس).

المسألة الحادية والثمانون:
(تمنيهم الأماني الكاذبة)، كقولهم: {لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّامًا مَعْدُودَةً} [البقرة: 80].
وقولهم: {لَن يَّدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى} [البقرة: 111].

المسألة الثانية والثمانون:
(اتخاذ قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد).

المسألة الثالثة والثمانون:
(اتخاذ آثار أنبيائهم مساجد)، كما ذكر عن عمر.

المسألة الرابعة والثمانون:
(اتخاذ السرج على القبور).

المسألة الخامسة والثمانون:
(اتخاذها أعيادا).

المسألة السادسة والثمانون:
(الذبح عند القبور).

المسألة السابعة والثمانون:
(التبرك بآثار المعظمين)، كدار الندوة.

المسألة الثامنة والثمانون:
(افتخار من كانت تحت يده بذلك)، كما قيل لحكيم بن حزام: بعت مكرمة قريش! فقال: ذهب المكارم إلا التقوى.

المسألة التاسعة والثمانون:
(الفخر بالأحساب).
المسألة التسعون:
(الاستسقاء بالأنواء).

المسألة الحادية والتسعون:
(الطعن في الأنساب).

المسألة الثانية والتسعون:
(النياحة).

المسألة الثالثة والتسعون:
(أن أجل فضائلهم البغي)، فذكر الله فيه ما ذكر.

المسألة الرابعة والتسعون:
(أن أجل فضائلهم -أيضًا- الفخر)، فنهي عنه ولو بحق.

المسألة الخامسة والتسعون:
أن الذي لا بد منه عندهم (تعصب الإنسان لطائفته، ونصر من هو منها ظالمًا أو مظلومًا)، فأنزل الله في ذلك ما أنزل.

المسألة السادسة والتسعون:
أن من دينهم (أخذ الرجل بجريمة غيره)، فأنزل الله: {وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الأنعام: 164].

المسألة السابعة والتسعون:
(تعيير الرجل بما في غيره)، فقال: " أعيرته بأمه، إنك امرؤ فيك جاهلية ".

المسألة الثامنة والتسعون:
(الافتخار بولاية البيت)، فذمهم الله بقوله: {مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ} [المؤمنون: 67].

¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست