الحمدُ لله والصَّلاةُ والسَّلامُ على رَسولِ الله وعلى آلِه وصَحبِه ومن وَالاهُ
أمَّا بَعدُ ..
فهَذهِ أُرجوزةٌ في كيفيَّةِ قِراءَةِ سُورَةِ الفاتحةِ لشَيخِ المالكيَّةِ في عَصرِه عَليٍّ الأُجهوريِّ
وقد وجدتُها في بَعضِ المنتديات، فنَسختُها، وضَبطتُها، وأصلحتُ ما كانَ فيهَا مِن الكَسرِ
وقد أشرتُ إلى ذلك في الهامشِ، كمَا أنِّي علَّقتُ على بعضِ المواضعِ منهَا تعليقاتٍ يسيرةً ..
،،،،،،،،،
قالَ الفَقيهُ المالكيُّ عليٌّ الأُجهوريُّ رحمه الله تعالى: