نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1067
ـ[عائشة]ــــــــ[26 - 04 - 2011, 03:47 م]ـ
أشكرُ للأستاذِ الفاضلِ أبي إبراهيم جهودَه الطيِّبة، وأسأل الله تعالى أن يجزيَه خيرًا وينفعَ به.
،،، لستُ أوافِقُ الأختَ أمَّ محمَّدٍ في ما ذهبَتْ إليه في تفسيرها الطَّريفِ لقوله: (عن اليمين والشمال قدرها)؛ لأنَّ هذا ليس موضع إلغازٍ. ولكنِّي وجدتُّ في بعضِ المنتديات: (عن اليمين للشمال ردّها)، وفي منتدًى آخَر: (عي اليمين والشمال ردها)، فلعلَّ النَّاظم يتحدَّث عن مخرج الضَّاد، والله أعلمُ.
هذا تعليقٌ علَى عَجَلٍ، ولي عودةٌ -إن شاء الله تعالى-.
ـ[أم محمد]ــــــــ[26 - 04 - 2011, 03:57 م]ـ
،،، لستُ أوافِقُ الأختَ أمَّ محمَّدٍ في ما ذهبَتْ إليه في تفسيرها الطَّريفِ لقوله: (عن اليمين والشمال قدرها)؛ لأنَّ هذا ليس موضع إلغازٍ.
وأنا -أصلًا- لا أوافقُ نفسي فيما كتبتْ!! لكن أمر خطر ببالي؛ فقلت أكتبُه لعل وعسى!! فكما ذكرتِ؛ لا مجال للألغاز في منظومة تعليمية!
ـ[عائشة]ــــــــ[26 - 04 - 2011, 08:58 م]ـ
بحثتُ في الشبكة عن هذه الأرجوزةِ، فلم أعثرْ على الأصل الذي نقل منه أخونا الشيخ الفاضل أبو إبراهيم -حفظه الله-؛ ولكني وجدتُّ في بعضِ المنتديات أبياتًا منها -مع بعض الاختلاف- نُسِبَتْ إلى (محمذفال بن متال)، وظهر لي -بعد البحث- أنه من علماء شنقيط، واسمه: (محمذن فال بن متالي ت 1287هـ).
...............................
،،، في قوله:
• الحَمْدُ ? بَيِّنْ (مِيمَهُ) و (دَالَهُ) ... مِن غَيرِ تَشْدِيدٍ ولَا تَمُدَّهُ
وقوله:
وَ (الضَّادُ) في ? الضَّالِينَ ? جاءَ مَدُّهَا ... عَنِ اليَمينِ وَالشِّمَالِ قَدْرُهَا
خطأٌ في القافية؛ لأنَّ هاء الضَّميرِ لا تكونُ رويًّا.
،،، وَبَيِّنِ (الغَينَ) مِن ? المغْضُوبِ ? ... وَتَرْكُهَا مِن أَقْبَحِ العُيُوبِ
في أحد المنتدياتِ وَرَد البيتُ علَى هذا النَّحْوِ:
وَبَيِّنِ (الغَينَ) مِن ? المغْضُوبِ ? ... والبَا هُنَا الإِخْفَا مِنَ العُيُوبِ
ولم أفهم المُرادَ من قولِهِ في الشَّطْرِ الثَّاني.
والَّذي أعرفُهُ أنَّ إخفاء الميم من ? عَلَيْهِمْ ? وبعده الواو مِن ? ولا الضَّالين ? مِنَ العُيُوبِ؛ ولكن لا أظُنُّ أنَّه يُشيرُ إلَى هذا.
،،، * مُبَيَّنَهْ لِكُلِّ قَارِيْ وَاضِحَهْ *
في الأبياتِ التي وقفتُ عليها:
* مُعِينةٌ لِكُلِّ قَارٍ وَاضِحَهْ *
وهو أحسنُ.
و (قارِيْ) أُعِلَّ إعلالَ (قاضٍ)، فصارَ: (قارٍ).
هذا، والله تعالى أعلمُ.
وجزاكم الله خيرًا.
ـ[أبو مالك الدرعمي]ــــــــ[27 - 04 - 2011, 04:47 م]ـ
في الأصلِ: «كَذَاكَ الرَّحمَنُ الرَّحِيمُ»، وهو غيرُ مُتَّزِنْ.
أيُّ أصل؟
ولقد وجدتها (كذلك) في الشبكة.
ولعل وردها (كذاك) مع قطع الألف في (الرحمن، الرحيم) بعيد ومُتكلف.
وهو مخرج طيب من الأستاذة أم محمد، إن كان في نسخة صحيحة، ولكن - إلى الآن - ليس ثمة.
ما شاء الله، بارك الله في الإخوة والأخوات.
وجزاك الله خيرًا أبا إبراهيم.
بحثتُ في الشبكة عن هذه الأرجوزةِ، فلم أعثرْ على الأصل الذي نقل منه أخونا الشيخ الفاضل أبو إبراهيم -حفظه الله-؛
لا أذكر الآن من أي منتدى نقلت، كنت قد قرأت المنظومة فنسختها عندي في ملف (وورد) خصصته للمنظومات العلمية التي أجدها في الشبكة ..
أيُّ أصل؟
ولقد وجدتها (كذلك) في الشبكة.
قصدت بالأصل الأصل الذي نقلتها منه، وقد ذكرت في المقدمة أنني نقلت المنظومة من بعض المنتديات، ولست أعني بالأصل الأصل الصحيح كمخطوطة أو ما شابه، أو أن المنظومة وردت هكذا في كل المنتديات ..
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1067