responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 950
وحين انتهى من كلامة ,وبقى الناس على شغف لسماع شىء ما ,صعد ماركس على حجر قبر كبير ,وصاح باعلي صوته:أيها الشعوب.انتبهين! هذا الدين أفيون.
خطب خطباء أخرين:شرقٌ وغربٌ.ومن كل مكان ,وعادوا إلى ديارهم ليرتبون شوونهم على أساس أنه انتهى.مات.دفنوه معًا.ولكنهم فوجؤوا ذات صباح بأنهم حين غادرونه خلفهم ,وجدوه أمامهم.
وجدوا أن الدين قاعد لهم في المستقبل ,فايقنوا أنهم كانوا على خطأ ولكن بعدما ماتواوماتت معهم أفكارهم."
أين الخطأ؟

ـ[محمد داوود]ــــــــ[01 - 04 - 2012, 12:55 م]ـ
"قالوا: إنهم دفنوه:حفروا جميعًا له قبرًا كبيرا ,اشتركوا في دفنه.دفنوا معه عقدهم ,والقوا في القبر ما بلى من قلوبهم وتخشب من عقولهم.قام "نيتشه "فيهم خطيبًا وقال:انتهي الأمر.انفضوا عن القبر.مات الإله!
وحين انتهى من كلامة ,وبقى الناس على شغف لسماع شىء ما ,صعد ماركس على حجر قبر كبير ,وصاح باعلي صوته:أيها الشعوب.انتبهين! هذا الدين أفيون.
خطب خطباء أخرين:شرقٌ وغربٌ.ومن كل مكان ,وعادوا إلى ديارهم ليرتبون شوونهم على أساس أنه انتهى.مات.دفنوه معًا.ولكنهم فوجؤوا ذات صباح بأنهم حين غادرونه خلفهم ,وجدوه أمامهم.
وجدوا أن الدين قاعد لهم في المستقبل ,فايقنوا أنهم كانوا على خطأ ولكن بعدما ماتواوماتت معهم أفكارهم."
أين الخطأ؟
" قالوا: إنهم دفنوه، حفروا جميعًا له قبرًا كبيرا، اشتركوا في دفنه.
دفنوا معه عقدهم، والقوْا في القبر ما بليَ من قلوبهم وتخشّب من عقولهم.
قام "نيتشه" فيهم خطيبًا وقال: انتهى الأمر. انفضّوا عن القبر. مات الإله!
وحين انتهى من كلامه، وبقيَ الناس على شغف لسماع شيء ما، صعد ماركس على حجر قبر كبير، وصاح بأعلى صوته: أيها الشعوب، انتبهي! هذا الدين أفيون.
خطب خطباء آخرون، شرقًا وغربًا، ومن كل مكان، وعادوا إلى ديارهم ليرتبوا شوؤنهم على أساس أنّه انتهى، مات.
دفنوه معًا، ولكنهم فوجؤا ذات صباح بأنهم حين غادروه خلفهم، وجدوه أمامهم.
وجدوا أن الدين قاعد لهم في المستقبل، فايقنوا أنهم كانوا على خطأ ولكن بعد ما ماتوا وماتت معهم أفكارهم."

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[02 - 04 - 2012, 12:18 ص]ـ
" قالوا: إنهم دفنوه، حفروا جميعًا له قبرًا كبيرا، اشتركوا في دفنه.
دفنوا معه عقدهم، وألقوْا في القبر ما بليَ من قلوبهم وتخشّب من عقولهم.
قام "نيتشه" فيهم خطيبًا وقال: انتهى الأمر. انفضّوا عن القبر. مات الإله!
وحين انتهى من كلامه، وبقيَ الناس على شغف لسماع شيء ما، صعد ماركس على حجر قبر كبير، وصاح بأعلى صوته: أيها الشعوب، انتبهي! هذا الدين أفيون.
خطب خطباء آخرون، شرقًا وغربًا، ومن كل مكان، وعادوا إلى ديارهم ليرتبوا شؤونهم أو شئونهم (كلاهما صحيح) على أساس أنّه انتهى، مات.
دفنوه معًا، ولكنهم فوجؤوا أو فوجئوا (كلاهما صحيح) ذات صباح بأنهم حين غادروه خلفهم، وجدوه أمامهم.
وجدوا أن الدين قاعد لهم في المستقبل، فأيقنوا أنهم كانوا على خطأ ولكن بعد ما ماتوا وماتت معهم أفكارهم."
تصحيح تصحيحك جعلته باللون الأحمر.

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[02 - 04 - 2012, 11:22 ص]ـ
" قالوا: إنهم دفنوه، حفروا جميعًا له قبرًا كبيرا، اشتركوا في دفنه.
دفنوا معه عقدهم، وألقوْا في القبر ما بليَ من قلوبهم وتخشّب من عقولهم.
قام "نيتشه" فيهم خطيبًا وقال: انتهى الأمر. انفضّوا عن القبر. مات الإله!
وحين انتهى من كلامه، وبقيَ الناس على شغف لسماع شيء ما، صعد ماركس على حجر قبر كبير، وصاح بأعلى صوته: أيتها الشعوب، انتبهي! هذا الدين أفيون.
خطب خطباء آخرون، شرقًا وغربًا، ومن كل مكان، وعادوا إلى ديارهم ليرتبوا شوؤنهم على أساس أنّه انتهى، مات.
دفنوه معًا، ولكنهم فوجؤا ذات صباح بأنهم حين غادروه خلفهم، وجدوه أمامهم.
وجدوا أن الدين قاعد لهم في المستقبل، فأيقنوا أنهم كانوا على خطأ ولكن بعد ما ماتوا وماتت معهم أفكارهم."

جزاك الله خيرًا أستاذ محمد
وبارك الله في علمك وعمرك

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[02 - 04 - 2012, 11:25 ص]ـ
تصحيح تصحيحك جعلته باللون الأحمر.
جزاك الله خيرًا أستاذ أبا معاذ.
النداء للمؤنث "أيها-أيتها"
أيتها الشعوب انتبهي.
بارك الله فيك ونفع بك

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[02 - 04 - 2012, 02:44 م]ـ
جزاك الله خيرًا أستاذ أبا معاذ.
النداء للمؤنث "أيها-أيتها"
أيتها الشعوب انتبهي.
بارك الله فيك ونفع بك
نعم, جزاكِ الله خيرا, لم أنتبه إليها.

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[02 - 04 - 2012, 04:09 م]ـ
"قال معاويه لضرار الصدائي: يا ضرارًا ,صف لى علي ,قال:أعفني يا أمير المؤمنون ,قال: لتصفنه.
قال: إما إذ لا بد من وصفه فكان والله بعيد المدي. شديد القوي ,يقول فصل ويحكم عدل, يتفجر العلم من جوانبه ,وتنطق الحكمة من نواحيه ,يستوحش الدنيا وزهرتها ويستانس الليل ووحشته ,وكان غزير العبره طويلاً الفكرة يقلب كفيه ويخاطب نفسه ,يعجبه من اللباس ما قصر ومن الطعام ما خشن.
كان فينا كاحدنا يجيبنا إذا سالناه ,وينبؤنا إذا استنبأناه, ونحن مع تقريبه إيانا وقربه منا لا نكاد نكلمه لهيبته ولا نبتدئه لعظمته؛يعظم أهل الدين ويحب المساكين ,لا يطمع القوى في باطله ,ولا يياس الضعيف من عدله.
صوّب الخطأ.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 950
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست