نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 882
خطّيَّة، إضافة إلى اثني عشر شرحا للآجُرُّوميّة، وكتاب إعراب لألفاظها، وكتاب إعراب لأمثلتها، ومطبوعتين. لك أن تلحظ ذلك في مؤلَّفه الموسوم ب (الآجُرّوميّة تأليف أبي عبد الله محمد بن محمد بن داود الصَّنهاجي الشّهير بابن آجُرُّوم) تحقيق: حايف النَّبْهان، تقديم: د. محمد حسّان الطَّيّان، الصّادر عن دار الظّاهريّة للنّشر والتّوزيع بالكويت، ط/الثانية 1432هـ - 2011م.
الهوامش:
1 - الرّحمن/2 - 4.
2 - مقدّمة التّوفيق للتّلفيق للثّعالبي (ص24).
3 - قد كادت تخلو كتب التّراجم عن التّعريف به، ويكفي في ذلك أنّ السُّيوطيَّ على سعة اطّلاعه قال في ترجمته من بغية الوعّاة (1/ 238 رقم 434): (ولم أقف له على ترجمة)!،قال الكتّاني في سلوة الأنفاس (2/ 127): (وأوجب له ما ذكر من عدم وقوفه على ترجمته بُعدُ الأقطار بينهما، وإلاّ فقد ذكروا أنّه رحل إلى المشرق، وحجّ وزارَ ولقي الشّيخ أبا حيّان وروى عنه، واستجازه فأجازه، وصنّف مقدّمته المذكورة تجاه بيت الله الحرام).
4 - بفتح الهمزة الممدودة، وضمّ الجيم والرّاء المشدّدة، كما في بغية الوعّاة (1/ 238 رقم 434) وهديّة العارفين (2/ 145 باب الميم)،وشذرات الذهب (6/ 61)،وفرائد المعاني (ص15 الفصل الأوّل/ترجمة المؤلّف).
5 - في الضّوء اللّامع (11/ 196 الكنى): (محمّد بن أحمد بن يعلي بن داود).
6 - في سلوة الأنفاس (2/ 126): (... من صَنْهَاجة عمل مدينة صفرو).وقال في الأنساب (8/ 98 حرف الصّاد): (الصُِّنْهاجي: بضم الصاد المهملة وكسرها، والنّون السّاكنة، والهاء المفتوحة، وفي آخرها الجيم. هذه النّسبة إلى " صُنْهاجَة "،وصُنْهاجَة وكُتَامَة قبيلتان من حمير، وهما من البربر)،وجاء في اللُّباب في تهذيب الأنساب: (2/ 249 باب الصّاد والنّون): (الصُِّنْهَاجي: بضمّ الصّاد المهملة وكسرها وسكون النّون وفتح الهاء وبعد الألف جيم، هذه النِّسبة إلى صِنْهاجَة وهي قبيلة مشهورة من حمير، وهي بالمغرب يُنسَبُ إليها خلق كثير من الأمراء والعلماء بالمغرب).
7 - قال السّيوطي في بغية الوعّاة (1/ 238): (ثمّ رأيتُ بخطِّ ابن مكتوم في تذكرته، فقال: محمّد بن محمّد الصِّنهاجي أبو عبد الله من أهل فاس، يُعرف بأكرّوم، نحوي مقريء، وله معلومات من فرائض وحساب وأدب بارع، وله مصنّفات وأراجيز في القراءات وغيرها، وهو مقيم بفاس، يفيد أهلها من معلوماته المذكورة، والغالب عليه معرفة النّحو والقراءات، وهو إلى الآن حيّ، وذلك في سنة تسع عشرة وسبعمائة. انتهى)،وقال نحوه في شذرات الذهب (6/ 62).
8 - في معجم المطبوعات (1/ 25 الهامش1): (قال صاحب المقتطف " شهر مارس سنة 1911 ص 238 " يظهر لنا أنّ كلمة أجرومية بالعربيّة هي نفس كلمة اغراما اليونانية أو غراماريا اللاّتينية. نعم إنّ الزّبيدي قال في تاج العروس أنّ مؤلّف الآجرّوميّة هو ابن آجرّوم فنُسبت إليه، ولكنّ المأثور أنّ مؤلّفها هو الشّيخ أبو عبد الله بن محمّد بن داود الصِّنهاجي، ولا ذكر لآجرّوم في ترجمته)،وفي " الممتع في شرح الآجرّوميّة ص10 " نقلا عن ابن عنقاء في الكواكب الدّريّة (1/ 25): (لم أجد البرابرة يعرفون ذلك ... وإنّما في قبيلة البربر قبيلة تسمّى:" بني آجروم ").
قلت: كيف!،وقد ذكره بها السّخاوي في الضوء اللّامع (9/ 82، 11/ 119، 196)،وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب (6/ 62)،والسّيوطي في بغية الوعّاة (1/ 186، 238)،وابن الغزّي ديوان الإسلام (1/ 13)،وابن القاضي في جذوة الاقتباس (1/ 1/221)،والكتّاني في سلوة الأنفاس، وصرّح في الضّوء اللّامع (11/ 196) أنّ: (الجرّومي نسبة لجدّ له يقال له آجرّوم الإمام النّحوي أبو عبد الله محمّد بن أحمد بن يعلي بن داود الصّنهاجي المغربي)،وانظر لردّ هذه الدّعوى ما كتبه كلٌ من: عبد الرّحيم بن عبد السّلام نبولسي في: تحقيقه لفرائد المعاني لابن آجرُّوم (1/ 56 – 59 القسم الدّراسي)، وحايف النّبهان في: تحقيق الآجُرُّوميّة (ص12 – 13، 16).
9 - جذوة الاقتباس (1/ 221).
¥
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 882