responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 232
143 وَحَرْفُ تَحْقِيقٍ عَلَى الْمَاضِي جَرَى?،،،،،،وَاشْفَعْ مُرَجِّحًا بِمِثْلِ: «قَدْ نَرَى?»
144 وَاقْصِدْ تَوَقُّعًا مَعَ الْفِعْلَيْنِ،،،،،،وَقِيلَ: بَلْ يُفَادُ مِنْ هَ?ذَيْنِ
145 وَقَرَّبَ الْمَاضِيَ مِنْ حَالٍ؛ لِذَا،،،،،،لَزِمَ مَعْ مَاضٍ؛ إِذَا الْحَالَ احْتَذَى?
146 كَمَا يَرَى الْبَصْرِيُّ إِلَّا الْأَخْفَشَا،،،،،،وَقَالَ ذَا: «رُدَّتْ إِلَيْنَا» قَدْ فَشَا
147 وَالْأَصْلُ فِيهِ عَدَمُ التَّقْدِيرِ،،،،،،وَنَحْوُ: «قَدْ أَتْرُكُ» لِلتَّكْثِيرِ
148 وَقَلَّلَ الْوُقُوعَ فِي «قَدْ يَصْدُقُ،،،،،،ذَاكَ»، وَقِيلَ: لَيْسَ مِنْهُ يَنفُقُ
149 وَهِيَّ كَالْجُزْءِ لِفِعْلٍ صُرِّفَا،،،،،،مِنْ خَبَرٍ، وَفِي قَلِيلٍ حُذِفَا
150 وَبَعْدَ وَاوِيْنِ ارْفَعِ؛ اسْتِئْنَافَا،،،،،،أَوِ ابْتَدَا حَالٍ، وَقِسْ مَا وَافَى?
151 فَوَاوُ صَرْفٍ وَاوُ «سِرْتُ وَالْعَلَمْ»،،،،،،نَصْبًا، وَجَرًّا وَاوُ «رُبَّ» وَالْقَسَمْ
152 وَلَكَ وَاوُ الْعَطْفِ؛ وَهْيَ الْأَصْلُ،،،،،،وَفِي «إِذَا وَأَنتَ» يَجْلُو الْوَصْلُ
153 وَنَحْوُهُ «وَفُتِّحَتْ»، وَلْتَصْفَحِ،،،،،،عَمَّا أُضِيفَ لِلثَّمَانِي تَنجَحِ
154 وَ «مَا» سُمٌ مَعْرِفَةٌ تَمَّتْ تَعُمْ،،،،،،فِي «فَنِعِمَّا» عِندَ بَعضِ مَن قَدُمْ
155 وَفِي «حَجَجْتُ حَجَّةً نِعِمَّا»،،،،،،خَصَّتْ، وَمَوْصُولًا، وَشَرْطًا أُمَّا
156 وَهْيَ لِلِاسْتِفْهَامِ طَوْرًا، وَالْأَلِفْ،،،،،،أَلِفُهَا فِي حَالِ جَرِّهَا حُذِفْ
157 نَكِرَةٌ تَتِمُّ؛ أَيْ: لَا تَفْتَقِرْ،،،،،،لِلنَّعْتِ، فِي بَابِ «نِعِمَّا» تَعْتَبِرْ
158 «إِنِّيَ مِمَّا أَنْ أُلِمَّ ذِكْرَا»،،،،،،مُبَالِغًا، وَ «مَا أَحَدَّ الْفِكْرَا»
159 وَتَارَةً مَوْصُوفَةٌ، وَصِفْ بِهَا،،،،،،فِي «مَثَلًا مَا»، وَ «لِأَمْرٍ مَا سَهَى?»
160 وَقِيلَ: حَرْفٌ مُفْصِحٌ عَن وَصْفِ،،،،،،يَلِيقُ بِالْمَحَلِّ عِندَ الْحَذْفِ
161 وَانفِ بِهَا حَرْفِيَّةً، وَأُعْمِلَتْ،،،،،،إِعْمَالَ «لَيْسَ» إِنْ عَلَى اسْمٍ أُدْخِلَتْ
162 وَمَصْدَرِيَّةٌ كَـ «مَا عَنِدتُّمُ»،،،،،،وَمَوْقِعَ الْوَقْتِ كَـ «مَا اسْتَطَعْتُمُ»
163 فِي «قَلَّمَا»، وَ «طَالَمَا»، «كَثُرَمَا»،،،،،،تَكُفُّ رَفْعًا؛ إِنْ بِنَفْيٍ حُكِمَا
164 وَاكْفُفْ بِهَا إِعْمَالَ بَابِ «إِنَّا»،،،،،،وَجَرَّ: كَافٍ، «رُبَّمَا» امْنَعَنَّا
165 وَزِيدَ فِي: «مَا يُنذَرُونَ»، «إِمَّا»،،،،،، «نَفْسٍ لَمَا»، «عَمَّا قَلِيلٍ»، «مِمَّا»
166 ?لْقَوْلُ فِي مَا يَنبَغِي التَّعْبِيرُ،،،،،،بِهِ، وَهُوَّ الْمَطْلَبُ الْأَخِيرُ
167 فَاخْتَرْ مِنَ اللَّفْظِ الْوَجِيزَ الْوَافِي،،،،،،وَلْتَبْتَعِدْ عَنِ الطَّوِيلِ الْخَافِي
168 تَقُولُ فِي نَحْوِ: «اسْتُجِيبَ سَائِلُهْ»،،،،،،فِعْلٌ مُضِيٌّ لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهْ
169 وَنَائِبٌ عَن فَاعِلٍ، وَحَرْفُ «لَنْ»:،،،،،، «لِلنَّفْيِ وَالنَّصْبِ وَالِاسْتِقْبَالِ» عَنْ
170 وَ «الْجَزْمُ وَالنَّفْيُ» بِـ «لَمْ» وَ «الْقَلْبُ»،،،،،،وَ «أَنْ»: «لِمَصْدَرٍ، يَلِيهِ النَّصْبُ»
171 «أَمَّا» بِفَتْحِ الْهَمْزِ وَالتَّشْدِيدِ:،،،،،، «لِلشَّرْطِ، وَالتَّفْصِيلِ، وَالتَّوْكِيدِ»
172 وَالْفَاءُ بَعْدَ الشَّرْطِ: «رَابِطٌ»، وَفِي،،،،،، «فَصَلِّ ...»: فَاءُ عِلَّةٍ، لَمْ تَعْطِفِ
173 وَكُلَّ حَرْفٍ بَيِّنًا مَعْنَاهُ،،،،،،وَنَوْعَهُ، وَعَمَلًا آتَاهُ
174 كَمَا تَرَى?، وَجَازَ فِي التَّعْبِيرِ،،،،،،سُلُوكُ حَذْوِ «الْجَارِ وَالْمَجْرُورِ»
175 وَلْتَحْتَرِزْ مِن ذِكْرِ الِاسْمِ غُفْلَا،،،،،،مِنْ حُكْمِ إِعْرَابٍ، فَلَيْسَ نَفْلَا
176 لَا تَقْتَصِرْ عَلَى: «اسْمُ مَوْصُولٍ»، وَلَا،،،،،، «مُضَافٌ»، ?وْ «إِشَارَةٌ»؛ دُونَ الْجِلَا
177 وَبَيِّنَنَّ صِلَةَ الْمَوْصُولِ،،،،،،وَمَا بِهَا مِنْ عَائِدٍ مَوْصُولِ
178 وَمَا بِهِ تَعَلَّقَ الشَّبِيهُ،،،،،،وَمَوْضِعَ الْجُمْلَةِ؛ يَا نَبِيهُ!
179 وَجُرَّ مَا لِلظَّرْفِ = بِالْمُضَافِ،،،،،،أَوْ بِالْإِضَافَةِ؛ عَلَى الْخِلَافِ
180 وَعِيبَ ذِكْرُ عَامِلٍ مِن دُونِ،،،،،،فَحْصٍ عَنِ الْمَعْمُولِ فِي الْفُنُونِ
181 وَمَا اسْتَوَى? وُجُودُهُ وَالْعَدَمُ،،،،،،لَهُ اسْمُ: «زَائِدٍ»، وَ «لَغْوٍ» عَلَمُ
182 وَنِسْبَةُ الزِّيَادَةِ اللَّفْظُ؛ عَلَى?،،،،،،مَعْهُودِ الِاعْرَابِ لَدَى? ذَوِي الْعَلَا
183 وَالْغَرَضُ التَّوْكِيدُ؛ يَا مَن ضَبَطَا!،،،،،،وَلَيْسَ لَغْوًا مُهْمَلًا مُعْتَبَطَا
184 وَقَدْ عَنَاهُ السَّابِقُونَ بِـ «الصِّلَهْ»،،،،،،فَسَامِهِمْ تَكُنْ حَرِيًّا بِالصِّلَهْ
185 وَاهْجُرْ صَدَى? ذَيْنِكَ فِي الْقُرْآنِ،،،،،،صِيَانَةً مِنْ وَهَمِ الْأَذْهَانِ
186 (فَلَيْسَ فِي الْقُرْآنِ مِنْ حَرْفٍ خَلَا،،،،،،عَن رَوْضِ مَعْنًى يُجْتَنَى? وَيُجْتَلَى?)
187 وَهَ?هُنَا مَا رُمْتُهُ تَكَمَّلَا،،،،،، وَفِيهِ مَا يَكْفِي لِمَن تَأَمَّلَا
188 أَبْيَاتُهُ «فَـ» ـضْلُ «عَـ» ـطَا «مَـ» ـوْلَاهُ،،،،،،وَهْوَ الَّذِي يُسْبِغُ مَا أَوْلَاهُ
189 «غُفْرَانُهُ زَهْوًا لَنَا» وَالَاهُ،،،،،،وَالْعَبْدُ مِمَّا أَن يُسِي لَوْلَاهُ
190 أَسْأَلُهُ -لَا رَبَّ لِي إِلَّا هُوْ-،،،،،،خَتْمِي بِـ «لَا إِلَ?هَ إِلَّا اللَّهُ»

فاصل1وردة1وردة1وردة1فاصل1

تمّ بحمد الله، ليلة الأحد سَرار عام أربعةٍ وثلاثين وأربعمئةٍ وألف، في بيتي بحيِّ ابن واضح، ضواحي عاصمة الجزائر وقاها الله شرّ الفتن وجميعَ بلاد المسلمين.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست