responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 231
106 وَزَعَمَ اسْتِثْنَاءَهَا الْخَضْرَاوِيْ،،،،،،وَأَنشَدَ ابْنُ مَالِكٍ لِلْغَاوِي:
107 (وَاللَّهِ! لَا يَذْهَبُ شَيْخِي بَاطِلَا،،،،،،حَتَّى? أُبِيرَ مَالِكًا وَكَاهِلَا)
108 (وَاعْطِفْ بِهَا بَعْضًا عَلَى? كُلٍّ؛ وَلَا،،،،،،يَكُونُ إِلَّا غَايَةَ الَّذِي تَلَا)
109 ضَابِطُهُ صِحَّةُ الِاسْتِثْنَاءِ،،،،،،وَقَدْ تَجِي حَرْفًا لِلِابْتِدَاءِ
110 «حَتَّى? عَفَوْا»، «حَتَّى? يَقُولُ» رَفْعَا،،،،،، «حَتَّى الْجِيَادُ مَا يُقَدْنَ» يَسْعَى?
111 «كَلَّا» لِرَدْعٍ عَن كَلَامٍ مُزْدَجَرْ،،،،،،وَمِثْلُ «إِي» فِي نَحْوِ: «كَلَّا وَالْقَمَرْ»
112 وَنَحْوُ: «كَلَّا إِنَّهَا لَظَى?» جَرَتْ،،،،،،مَجْرَى? «أَلَا»، وَقِيلَ: «حَقًّا» حَزَرَتْ
113 (وَكَسْرُ «إِنَّ» بَعْدَهَا اسْتَحَقَّا،،،،،،إِحْلَالَ الِاسْتِفْتَاحِ دُونَ «حَقَّا»)
114 ثُمَّتَ «لَا» لِلنَّفْيِ، وَالنَّهْيِ، وَفِي،،،،،،نَحْوِ: «لِئَلَّا يَعْلَمَ» الْوَصْلُ وَفِيْ
115 «لَوْلَا» امْتِنَاعًا لِوُجُودٍ يَقتَضِي،،،،،،بِمُبْتَدًا مُيَتَّمٍ عَنْهُ قُضِيْ
116 وَمِنْهُ: «لَوْلَا أَن رَأَى?» قَدْ جَاءَنَا،،،،،،وَقَوْلُهُمْ: «لَوْلَايَ»؛ أَيْ: «لَوْلَا أَنَا»
117 يُجَابُ بِالْمَاضِي؛ بِلَامٍ، أَوْ بِـ «مَا»،،،،،،أَوْ بِمُضَارِعٍ بِـ «لَمْ» مُنجَزِمَا
118 وَحَرْفَ تَحْضِيضٍ وَعَرْضٍ بِمُضَا،،،،،،رِعٍ -وَلَوْ مَعْنَاهُ- طَوْرًا عُرِضَا
119 «لَوْلَا تُسَبِّحُونَ»، «لَوْلَا نُزِّلَا»،،،،،، «يُنَزَّلُ» الْمَعْنَى?، فَخُذْ مَا مُثِّلَا
120 وَحَرْفُ تَوْبِيخٍ، بِمَاضٍ خُصَّا،،،،،، «جَاءُوا عَلَيْهِ» مِنْهُ جَاءَ نَصَّا
121 وَزَادَ الِاسْتِفْهَامَ فِي «الْأُزْهِيَّةِ»،،،،،،وَالطَّلَبُ = الظَّاهِرُ فِي الْمَرْوِيَّةِ
122 وَزَادَ نَفْيًا، وَالْمِثَالُ يُفْهِمُ،،،،،،مُوَبَّخًا، وَالنَّفْيُ مِنْهُ يَلْزَمُ
123 إِذِ اقْتِرَانُهُ بِفِعْلٍ مَاضِيْ،،،،،،بِمُقْتَضَى? نَفْيِ الْوُقُوعِ قَاضِيْ
124 وَ «إِنْ» تُرَى? شَرْطِيَّةً، وَنَافِيَهْ،،،،،،وَهْيَ كَـ «لَيْسَ» عِندَ أَهْلِ الْعَالِيَهْ
125 وَاجْتَمَعَا فِي نَحْوِ: «أَمْسَكَهُمَا»،،،،،،وَخُفِّفَتْ طَوْرًا؛ كَـ «إِن كُلًّا لَمَا»
126 وَاسْتُعْمِلَتْ زَائِدَةً، تَكُفُّ «مَا»،،،،،،وَحَيْثُ كَانَا احْكُمْ لِمَا تَقَدَّمَا
127 وَ «أَن» لِمَصْدَرٍ وَنَصْبِ فِعْلِ،،،،،،وَنَحْوُ: «أَن عَبَّدتَّ» فِيهِ يُدْلِي
128 وَزِيدَ؛ قَبْلَ «لَوْ» وَبَعْدَ «لَمَّا»،،،،،،وَخُفِّفَتْ بَعْدَ مُفِيدٍ عِلْمًا
129 (وَفَسَّرَ الْجُمْلَةَ إِن كَانَتْ تَفِي،،،،،،بِالْقَوْلِ فِي مَعْنَاهُ لَا فِي الْأَحْرُفِ)
130 وَلَيْسَ مَعْهُ حَرْفُ جَرٍّ ظَاهِرُ،،،،،، «أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ» مِثَالٌ بَاهِرُ
131 مَوْصُولٌ، ?وْ شَرْطٌ، أَوِ اسْتِفْهَامُ،،،،،،مَوْصُوفُ مَنكُورٍ؛ لِـ «مَنْ» أَقْسَامُ
132 وَشَاهِدُ الْأَخِيرِ قَوْلُ مَن هَلَكْ:،،،،،، «يَا رُبَّ مَن تَغْتَشُّهُ يَنصَحُ لَكْ»
133 وَمَا عَدَا نَكَارَةٍ = لِـ «أَيِّ»،،،،،،وَدَلَّ لِلْكَمَالِ؛ يَا أُخَيِّ!
134 نَعْتًا وَحَالًا حَسَبَ الْمَمْدُوحِ حَلْ،،،،،،وَوُصْلَةٌ إِلَى? نِدَا مَا فِيهِ «أَلْ»
135 وَ «لَوْ» يَكُونُ حَرْفَ شَرْطٍ فِي الْمُضِيْ،،،،،،وَلِامْتِنَاعِ مَا يَلِيهِ يَقْتَضِي
136 فَإِن يَكُ الشَّرْطُ لِتَالِيهِ السَّبَبْ،،،،،،لَا غَيْرُهُ: انتَفَى?، وَإِلَّا لَمْ يَجِبْ
137 وَاقْرُنْهُ قَارِئًا: «لَوِ اسْتَطَعْنَا ...»،،،،،، «لَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ»، وَارْعَ الْمَعْنَى?
138 وَجَا كَـ «إِنْ»؛ وَفِعْلُهُ لَا يَنجَزِمْ،،،،،،مِثَالُهُ: «لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ»
139 وَحَرْفَ مَصْدَرٍ بِإِثْرِ وُدِّ،،،،،،وَجُلُّهُمْ يُنكِرُهُ؛ لَوْ يُجْدِي
140 وَلِلتَّمَنِّي؛ نَحْوُ: «لَوْ أَنَّ لَنَا»،،،،،،وَالْعَرْضِ، وَاللَّخْمِيُّ تَقْلِيلًا جَنَى?
141 وَابْنِ أَوَ اعْرِبْ «قَدْ» سُمًى كَـ «كَافِيْ»،،،،،،وَهْوَ اسْمُ فِعْلٍ لِـ «كَفَى?» يُكَافِي
142 بِالنُّونِ ذَا مَعْ يًا، وَذَاكَ قَلِّدِ،،،،،، «قَدْنِيَ مِن نَصْرِ الْخُبَيْبَيْنِ قَدِي»
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست