responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 230
068 ?لْقَوْلُ فِي أَحْكَامِ شِبْهِ الْجُمْلَهْ،،،،،،مِن ظَرْفٍ، ?وْ جَارٍ وَمَلْزُومٍ لَهْ
069 بِفِعْلٍ ?وْ مَا فِيهِ مَعْنَى الْفِعْلِ،،،،،،عَلِّقْهُ؛ إِذْ يَعْمَلُ فِي الْمَحَلِّ
070 كَقَوْلِهِ: «أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضَا»،،،،،،وَ «خَيْرُنَا أَشَدُّنَا فِي الْإِرْضَا»
071 وَاسْتَثْنِ زَائِدًا، كَـ «مِنْ فُطُورِ»،،،،،، «كَفَى? بِهِ»، «لَوْلَا» مَعَ الضَّمِيرِ
072 «لَوْلَاهُ مَا قَلَّتْ» لَدَى? هُذَيْلِ،،،،،، «لَعَلَّ» عِندَ أُخْتِهَا عُقَيْلِ
073 وَالْحَذْفُ وَالْكَسْرُ لُغَاتٌ فِيهِ،،،،،،الَ?خْفَشُ زَادَ الْكَافَ لِلتَّشْبِيهِ
074 وَحُكْمَ جُمْلَةٍ تَرَاهُ قَدْ قَفَا،،،،،،مِن بَعْدِ مَا نُكِّرَ أَوْ مَا عُرِّفَا
075 وَهْوَ بِمَعْنَى? «كَائِنٍ»، أَوِ «اسْتَقَرْ»،،،،،،مُعَلَّقٌ فِي: حَالٍ، ?وْ وَصْفٍ، خَبَرْ
076 وَالْوَصْلُ جُمْلَةٌ بِفِعْلٍ يُعْتَبَرْ،،،،،،وَسَمِّهِ فِيهِنَّ «ظَرْفًا مُسْتَقَرْ»
077 وَرَجَّحَ الْحُذَّاقُ رَفْعَ الْفَاعِلِ،،،،،،فِيهِنَّ حَيْثُمَا بَدَا لِلنَّاقِلِ
078 وَبَعْدَمَا نَفْيٍ أَوِ اسْتِفْهَامِ،،،،،،وَأَطْلَقَ الْكُوفِيُّ فِي الْكَلَامِ
079 تَقُولُ: «مَا فِي دَارِ عَمْرٍو مُنتَدَى?»،،،،،،فَـ «مُنتَدًى» قُلْ: فَاعِلٌ أَوْ مُبْتَدَا
080 «مَنْ عِندَهُ حُكْمُ الْكِتَابِ» جَلَّى?،،،،،، «أَفِي الْإِلَ?هِ شَكٌّ» ?يْضًا؛ جَلَّا
081 ?لْقَوْلُ فِي شَرْحِ حُرُوفٍ مِثْلُهَا،،،،،،يُعَدُّ بِالْمُعْرِبِ قُبْحًا جَهْلُهَا
082 «قَطُّ» بِفَتْحٍ ثُمَّ تَشْدِيدٍ وَضَمْ،،،،،،فِي اللُّغَةِ الْفُصْحَى?: لِمَا مَضَى? وَتَمْ
083 وَ «عَوْضُ» بِالْفَتْحِ وَتَثْلِيثٍ بَدَا،،،،،،فَإِن يُضَفْ يُنصَبْ: نَظِيرُ «أَبَدَا»
084 كِلَاهُمَا ظَرْفٌ لِمَا يُسْتَقْبَلُ،،،،،،لِغَيْرِ ذَا النَّفْيُ، وَكُلٌّ يَشْمَلُ
085 ثُمَّ «أَجَلْ» حَرْفٌ لِتَصْدِيقِ الْخَبَرْ،،،،،، «بَلَى?» لِإِيجَابٍ لِمَنفِيٍّ غَبَرْ
086 مُجَرَّدًا أَمْ مَعَ الِاسْتِفْهَامِ،،،،،، «لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا» سَامِ!
087 «أَلَيْسَ ذَ?لِكَ بِقَادِرٍ عَلَى?،،،،،،أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَى?»؟ «تَعَالَى?! فَبَلَى?»
088 ظَرْفٌ «إِذَا» مُسْتَقْبَلٌ يَخْفِضُ شَرْ،،،،،،طًا بِالْجَوَابِ النَّصْبُ، وَالْمَاضِي يُقَرْ
089 «إِذَا رَأَوْا تِجَارَةً» قَضِيَّهْ،،،،،،وَاخْتَصَّهُ بِجُمْلَةٍ فِعْلِيَّهْ
090 فإِن رَأَيْتَ اسْمًا فَقُلْ: فِي النِّيَّهْ،،،،،،وَحَرْفُ فَجْأَةٍ تَلِيهِ اسْمِيَّهْ
091 «ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمُ» حَتَّى? «إِذَا،،،،،،أَنتُمْ ...» مِثَالٌ جَامِعٌ؛ يُقْفَى? إِذَا
092 وَ «إِذْ» لِمَا مَضَى? مِنَ الزَّمَانِ،،،،،،وَالْجُمْلَتَانِ بَعْدُ تَأْتِيَانِ
093 يَقُولُ: «إِذْ يَسْتَمِعُونَ ... إِذْ هُمُ،،،،،،نَجْوَى?»، وَ «إِذْ أَنشَأَكُمْ .. إِذْ أَنتُمُ ..»
094 وَقَدْ أَتَى? لِلزَّمَنِ الْمُسْتَقْبَلِ،،،،،،مُحَقَّقًا، وَهْوَ كَمَاضٍ، فَاقْبَلِ
095 «فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ إِذْ ...» مِثَالُ،،،،،،وَبَعْدَ «بَيْنَا»، «بَيْنَمَا» يُقَالُ:
096 حَرْفُ فُجَاءَةٍ، وَلِلتَّعْلِيلِ،،،،،،فِي: «إِذْ ظَلَمْتُمْ»، وَهْوَ فِي التَّنزِيلِ
097 «لَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ»: «لَمَّا»،،،،،،حَرْفَ وُجُودٍ لِوُجُودٍ يُسْمَى?
098 يَخْتَصُّ بِالْمَاضِي، وَطَوْرًا مِثْلُ «لَمْ»،،،،،،بِالْجَزْمِ وَالنَّفْيِ وَبِالْقَلْبِ أَلَمْ
099 (مُتَّصِلَ النَّفْيِ بِوَقْتِ الْحَالِ،،،،،،مُرْتَقَبَ الثُّبُوتِ فِي الْمَآلِ)
100 وَمِثْلُ «إِلَّا» فِي أَسَالِيبَ تُخَصْ،،،،،، «لَمَّا جَمِيعٌ» عِندَ مَن شَدَّدَ نَصْ
101 «نَعَمْ» لِتَصْدِيقٍ أَتَى? بَعْدَ الْخَبَرْ،،،،،،وَبَعْدَ الِاسْتِفْهَامِ الِ?عْلَامُ انْخَبَرْ
102 لِلْوَعْدِ بَعْدَ طَلَبٍ كَقَوْلِكَا:،،،،،، «عَلَى? أَبِي عُمَرَ جُدْ مِن طَوْلِكَا»
103 وَ «إِي» بِكَسْرِ هَمْزَةٍ مِثْلُ «نَعَمْ»،،،،،،يَخْتَصُّ نَحْوَ «إِي وَرَبِّي» بِالْقَسَمْ
104 «حَتَّى?» لِجَرِّ ظَاهِرٍ، وَجَازَ أَنْ،،،،،،يَلِيْ مُضَارِعٌ عَلَى? إِضْمَارِ «أَنْ»
105 وَهِيَّ لِلْغَايَةِ، وَالتَّعْلِيلُ،،،،،،فِي قَوْلِهِ: «حَتَّى? تَفِي» مَقْبُولُ
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست