نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2307
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[17 - 09 - 2008, 09:21 م]ـ
السلام عليكم:
عندما نقول: جئت في المساء ..
هل نستطيع أن نقول عن (المساء) ظرف لأنه تضمن معنى (في) فالتقدير: جئت في وقت المساء
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[17 - 09 - 2008, 10:00 م]ـ
السلام عليكم:
قال تعالى (هذا فراق بيني وبينك)
هل (بيني وبينك) تضمنا معنى الظرفية؟
قال أبو حيان في تفسيره: والبين قال ابن عطية: الصلاح الذي يكون بين المصطحبين ونحوهما، وذلك مستعار فيه من الظرفية ومستعمل استعمال الأسماء، وتكريره {بيني وبينك} وعدوله عن بيننا لمعنى التأكيد.
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[17 - 09 - 2008, 10:43 م]ـ
السلام عليكم:
يبنى الظرف (حين) إذا أضيف إلى جملة فعلية فعلها ماض غير ناقص ....
لماذا؟
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[17 - 09 - 2008, 10:50 م]ـ
السلام عليكم:
عندما نقول: جئت في المساء ..
هل نستطيع أن نقول عن (المساء) ظرف لأنه تضمن معنى (في) فالتقدير: جئت في وقت المساء
في المساءِ: جار ومجرور، ولا نقول ظرفا وإن كانت " في " تدل على الظرفية، لأن الجار يطلب مجرورا،
فإذا أسقطنا الجار، وقلنا: جئتُ مساءً، أعربنا " مساءً " ظرفا لتضمنه معنى "في".
والله أعلم.
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[18 - 09 - 2008, 04:32 م]ـ
السلام عليكم:
هل كلمة (ريث) ظرف زمان أم نائب عن ظرف الزمان؟
ـ[المنار]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 12:12 ص]ـ
البسملة1
أرجو من الإخوة الكرام أن يساعدوني في إعراب كلمة اليوم
في هذه الجملة: أما اليوم فقد صار الماء ملوثا.
هل الفتحة فوق الميم ام الضمة؟ هل هي مفعول فيه؟ ما إعراب أما هنا
جزاكم الله خيرا.
ـ[عبد الوهاب الغامدي]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 01:13 ص]ـ
حياك الله ..
أمّا: حرف شرط وتوكيد نائبة عن (مهما يك من شيء)، وهي غير جازمة.
اليومُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
فقد: الفاء: رابطة لجواب الشرط، قد: حرف تحقيق لا محل له من الإعراب.
صار: فعل ماض ناقص.
الماء: اسم (صار) مرفوع.
ملوثاً: خبر (صار) منصوب، والجملة من (صار) وما دخلت عليه في محل رفع خبر المبتدأ (اليوم).
تنبيه: يعرب اسم الزمان أو اسم المكان مفعولاً فيه إذا تضمن معنى (في)، كقولك: سافرت يوم الخميس، وقفت يمين الطريق، فالسفر حصل يوم الخميس، وكذا (وقفت يمين الطريق) فالوقوف حصل في يمين الطريق.
وأما نحو ((وأنذرهم يومَ الأزفة)) فيوم منصوب على أنه مفعول به لـ (أنذر) لأننا لو اعتبرناه مفعولاً فيه لفسد المعنى، فيكون إنذاره واقعاً يوم القيامة وهذا غير مراد، وإنما المقصود أن يخوفهم يوم الأزفة.
وكذا ((موعدكم يومُ الزينة)) فيوم: خبر، وليس ظرفاً، فهو يريد أن يقول الموعد يومُ الزينة.
دمت بخير
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 02:59 ص]ـ
السلام عليكم:
متى يكون الظرف (غدوة) منصرفاً؟ ومتى يمنع من الصرف؟
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 03:23 م]ـ
السلام عليكم:
أريد مثال لظرف الزمان (قط) مسبوق باستفهام؟
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 05:22 م]ـ
السلام عليكم:
أريد ثلاثة ظروف تلازم النصب على الظرفية المكانية ولا تقبل الجر؟
بينا وبينما، وصباحَ مساءَ "ظرف مركب"
ـ[المنار]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 09:21 م]ـ
جزاك الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك
ـ[ساري]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 10:38 م]ـ
ألا يجوز أن يكون الإعراب
" اليومَ ": ظرف زمان منصوب، وعلامة نصبه فتحة ظاهرة على آخره
قال عمرو بن كلثوم:
فأمَّا يَومَ خَشْيَتِنا عَليهِمْ ... فنُصبِحُ غارةً مُتلبِّبينا
وأمَّا يَومَ لا نَخشَى عَليهِمْ ... فنُصبِحُ في مَجالِسِنا ثُبينا
والله أعلم
ـ[عبد الوهاب الغامدي]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 11:22 م]ـ
ألا يجوز أن يكون الإعراب
" اليومَ ": ظرف زمان منصوب، وعلامة نصبه فتحة ظاهرة على آخره
قال عمرو بن كلثوم:
فأمَّا يَومَ خَشْيَتِنا عَليهِمْ ... فنُصبِحُ غارةً مُتلبِّبينا
وأمَّا يَومَ لا نَخشَى عَليهِمْ ... فنُصبِحُ في مَجالِسِنا ثُبينا
حياك الله أخي في ملتقاك، وأنت بين إخوانك ..
ليس المسألة هي وجود كلمة (يوم) بعد (أما)، ولكن اسم الزمان، واسم المكان لا يعربان مفعولاً فيه إلا إذا لُحِظَ فيه معنى (في) ولا تُذْكَرُ، فهذا المعنى ملاحظٌ في البيتين الذين ذكرتهما، فأنت إذا قلت: يومُ الجمعة يومٌ مباركٌ، (يومُ الجمعة) مبتدأ، و (يومٌ مباركٌ) خبر وصفته، ولا يعربان ظرفاً لأنهما لم يلاحظ فيهما معنى (في) ولذلك لا ينصبان على الظرفية، قوله تعالى ((واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله)) فـ (يوماً) هنا ليست ظرف زمان بل مفعول به، والمعنى اتقوا ذلك اليوم، فاليوم كله هو المتقى، ولو أعربناه ظرف زمان لكان المعنى أن نتقي حين نرجع إلى الله، وهذا معنى فاسد، بل نتقي هذا اليوم في الدنيا بالعمل الصالح.
شَرُفنا بك معنا مشاركاً في الملتقى ..
¥
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2307