|
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1951 | ||||
|
ـ[الحسناء]ــــــــ[09 - 02 - 2009, 04:21 م]ـ وما سعاد غداة البين إذ رحلوا إلا أغنُّ غضيض الطرف مكحولُ ما إعراب سعاد، أغنُّ؟ ما نوع الاستثناء هل هو استثناء مفرغ أم استثناء تام غير موجب؟ ولكم جزيل الشكر ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[10 - 02 - 2009, 11:50 ص]ـ سأحاول أختي وأسأل الله تعالى أن يوفقني للصواب: سعاد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. أغن: خبر المبتدإ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. والاستثناء في البيت مفرغ , والله تعالى أعلم. ـ[الحسناء]ــــــــ[10 - 02 - 2009, 03:44 م]ـ بارك الله فيكم ـ[طالب علم]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 04:48 ص]ـ السلام عليكم (مكرهٌ أخاك لا بطل) ما هو الإعراب التام لهذه الجملة؟ بارك الله فيكم. ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 02:00 م]ـ أسأل الله تعالى التوفيق والسداد في القول والعمل: مكره: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. أخاك: نائب فاعل سد مسد الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر - وهذا على لغة إن أباها وأبا أباها ... قد بلغا في المجد غايتاها - وهو مضاف , والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة. لا: حرف عطف. بطل: معطوف على مكره والمعطوف على المرفوع مرفوع , وخبره محذوف دل عليه السياق. والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب. والله تعالى أعلم. ـ[الحسناء]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 03:40 م]ـ أعربت أخاك: نائب فاعل على أساس أن مكره اسم مفعول ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 04:08 م]ـ أعربت أخاك: نائب فاعل على أساس أن مكره اسم مفعول هو كذلك أختي الحسناء وفقني الله تعالى وإياك. ـ[الحسناء]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 04:33 م]ـ شكرا لكم ـ[ابوعزام]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 10:36 م]ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية مباركة ما إعراب قول الله ((لو كان فيهما ءالهة إلا الله لفسدتا)) إعرابا تفصيليا ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[18 - 02 - 2009, 07:37 ص]ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياك الله أخي أبا عزام بين إخوتك وأحبتك , وهذا جواب سؤالك: رب يسر بخير لو: حرف شرط. كان: فعل ماض ناقص ناسخ يرفع المبتدأ وينصب الخبر. فيهما: جار ومجرور متعلق بواجب الحذف مقدر بكون عام خبر مقدم لـ (كان) آلهة: اسم كان مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. إلا الله: نعت بمجموعه. لفسدتا: اللام: داخلة في جواب الشرط. فسد: فعل ماض مبني على الفتح لامحل له من الإعراب. التاء: تاء التأنيث الساكنة لامحل لها من الإعراب. الألف: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. وجملة ((لوكان فيهما آلهة إلا الله)) استئنافية لا محل لها من الإعراب. وجملة ((لفسدتا)) جواب الشرط غير جازم , لا محل لها من الإعراب. والله تعالى أحكم وبالصواب أعلم. ـ[المعقل العراقي]ــــــــ[18 - 02 - 2009, 09:25 م]ـ البسملة1 قال أ. د.سالم آل عبد الرحمن: في قوله تعالى - حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ– سورة القمر، آية 5 حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ تعني القرآن وهو بدل من " ما " من قوله تعالى مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ ويجوز أن يكون خبر إبتداء محذوف، أي هو حكمة. قلت: هل يمكن أن نأتي بإعرابات أخرى؟ أو هل يحتمل النص غير ذلك؟ ـ[المعقل العراقي]ــــــــ[18 - 02 - 2009, 11:19 م]ـ قال البعض: حكمة بدل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة من"مزدجر" فما تغني النذر الفاء حرف عطف وما للنفي تغن: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة النذر: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة وقالوا: (حكمة) فيها وجهان، أما الأول فبدل من (ما فيه مزدجر) أي: ولقد جاءهم حكمة بالغة من الأنباء. وأما الثاني فعلى إضمار مبتدأ، أي: هو حكمة. (فما تغن النذر) .. يجوز في (ما) أن تكون نافية، والتقدير: لم تغن النذر شيئا، وأن تكون استفهامية في محل نصب مفعولا به مقدما وقالوا: نقل السّمين الحلبي ما يلي قال الزمخشري: "فإنْ قلتَ: إن كانَتْ "ما" موصولةً ساغ لك أَنْ تَنْصِبَ "حكمةً" حالاً، فكيف تعمل إنْ كانت موصوفةً وهو الظاهرُ؟ قلت: تَخَصُّصُها بالصفةِ فيَحْسُنُ نَصْبُ الحالِ عنها" انتهى. وتغن هكذا دون ياء لالتقاء الساكنين وقالوا: ذاك هو تخريج النصب في قراءة (حكمة) بالنصب .. وقول الزمخشري تسويغها على كونها حالا من (ما) الموصولة وأجاز ذلك على أن (ما) موصوفة .. فأقول أميل إلى كون حكمة بالرفع بدلاً من (ما) .. والتقدير: جاءهم من الأنباء ما فيه مزدجر / جاءهم من الأنباء حكمة بالغة والله أعلم قلت: فهل هناك قراءات أخرى؟ ـ[طالب علم]ــــــــ[20 - 02 - 2009, 05:46 ص]ـ أسأل الله تعالى التوفيق والسداد في القول والعمل: مكره: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. أخاك: نائب فاعل سد مسد الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر - وهذا على لغة إن أباها وأبا أباها ... قد بلغا في المجد غايتاها - وهو مضاف , والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة. لا: حرف عطف. بطل: معطوف على مكره والمعطوف على المرفوع مرفوع , وخبره محذوف دل عليه السياق. والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب. والله تعالى أعلم. بارك الله فيك يا اخي العزيز على هذه الإجابة. لماذا أٌعرِب (أخاك) مرفوع بالضمة المقدرة على الالف مع العلم أنه من الاسماء الخمسة؟ ¥ |
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1951 | ||||
|
www.eShia.ir