|
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1950 | ||||
|
ـ[طه توكل طه]ــــــــ[25 - 01 - 2009, 10:19 م]ـ الاخ الفاضل الذى تعرب هنا بدل من محمد ـ[زوجة وأم]ــــــــ[26 - 01 - 2009, 01:12 م]ـ هل يصح أن تُعرب صفة؟ ـ[عائشة]ــــــــ[26 - 01 - 2009, 01:30 م]ـ برجاء التفضل بتوضيح الفرق بين اية الحج فى سورة البقره واية الحج فى سورة ال عمران البقره (واتموا الحَج والعمرة لله ...) ال عمران (ولله على الناس حِج البيت من استطاع اليه سبيلا) .. الحج بالفتح فى الاولى اما الثانيه بالكسر وهل الايتين بمعنى واحد ام هناك اختلاف فى المعنى. الرد عاجل جدا لو سمحتم طُرِحَ هذا الموضوع مِن قبلُ: http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?p=51 (http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?p=51) (http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?p=51#post51) ـ[طه توكل طه]ــــــــ[26 - 01 - 2009, 05:24 م]ـ البسملة1 اختى ومعلمتى واستاذتى/عائشه لك منى التحيه: نفعنا الله بعلمك برجاء اعراب (ان شاء الله) وهل هناك فرق بين اعرابها واعراب (ما شاء الله) وردة1 ـ[عائشة]ــــــــ[26 - 01 - 2009, 08:31 م]ـ البسملة1 برجاء اعراب (ان شاء الله) وهل هناك فرق بين اعرابها واعراب (ما شاء الله) لَقَدْ أنزَلْتَ حاجاتكَ بوادٍ غيرِ ذي زَرْعٍ، واللهُ المستعانُ! * إعراب (إن شاء الله): (إنْ): حرف شرط جازم، مبنيّ على السكون، لا محلّ له من الإعرابِ. (شاءَ): فعل ماضٍ مبني علَى الفتح الظَّاهر، في محلّ جزم فعل الشَّرط. (اللهُ): لفظ الجلالة، فاعل مرفوع، وعلامة رفع الضمَّة الظَّاهرة علَى آخره. وجوابُ الشَّرطِ يُقدَّر من السِّياقِ. فمثلاً: في قولِه تعالَى: ((وإنَّا إن شاءَ اللهُ لَمُهْتَدُونَ)) [البقرة: 70]: يكون تقدير جواب الشَّرط: (اهتدَيْنَا). قال السَّمين الحلبي في " الدرّ المصون " عند إعرابِ هذه الآية: (قوله: ((إِن شَاءَ اللَّهُ)) هذا شرطٌ جوابُه محذوفٌ؛ لدلالةِ إنّ وما في حَيِّزها عليه؛ والتقدير: إن شاء اللهُ هدايتَنا للبقرة اهتدَيْنا ...) انتهى * إعراب (ما شاءَ اللهُ): (ما): اسم موصول، مبني علَى السكون، في محلّ رفع خبر مبتدإٍ محذوف، والتَّقدير: (هذا ما شاء اللهُ). (شاءَ): فعل ماضٍ مبنيّ علَى الفتح الظَّاهر. والعائدُ محذوف. (اللهُ): لفظ الجلالة، فاعل مرفوع، وعلامة رفع الضمَّة الظَّاهرة علَى آخره. وجملة (شاءَ اللهُ) صلة الموصول، لا محلّ لها من الإعرابِ. هذا أحدُ الأوجه. قال السَّمين الحلبيّ في " الدّرّ المصون " - عند إعراب قوله تعالَى: ((ولولا إذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ ما شَاءَ اللهُ لا قُوَّةَ إلاَّ باللهِ)) [الكهف: 39]-: (قوله: ((مَا شَاءَ اللَّهُ)) يجوزُ في (ما) وجهان، أحدُهما: أَنْ تكونَ شرطيةً، فتكونَ في محلِّ نصبٍ مفعولاً مقدمًا وجوبًا بـ (شاء)؛ أي: أيَّ شيءٍ شاء اللهُ. والجواب محذوف؛ أي: ما شاء الله كان ووقَعَ. والثاني: أنها موصولةٌ بمعنى الذي، وفيها حينئذٍ وجهان؛ أحدهما: أن تكونَ مبتدأةً، وخبرُها محذوفٌ؛ أي: الذي شاءه اللهُ كائنٌ وواقعٌ. والثاني: أنها خبرُ مبتدإٍ مضمرٍ تقديرُه: الأمرُ الذي شاءه الله) انتهى. والله تعالَى أعلمُ. ـ[زوجة وأم]ــــــــ[30 - 01 - 2009, 09:01 م]ـ هل يصح أن تُعرب صفة؟ هل من مُجيب؟ ـ[طه توكل طه]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 10:58 م]ـ ارجو من الاخوة الافاضل توضيح اين المفعول الاول فى (واحضرت الانفس الشح) ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[05 - 02 - 2009, 05:24 م]ـ ما إعراب: هذا مكرِم خالدٍ أخوه ـ[عائشة]ــــــــ[05 - 02 - 2009, 07:17 م]ـ ارجو من الاخوة الافاضل توضيح اين المفعول الاول فى (واحضرت الانفس الشح) قال العكبريُّ - رحمه الله - في " تبيانه " - عند إعرابِ قوله تعالَى: ((وأُحْضِرَتِ الأنفُسُ الشُّحَّ)) [النِّساء: 128]-: (أحضرت: يتعدَّى إلَى مفعولَيْن؛ تقول: أحْضَرْتُ زيدًا الطَّعامَ، والمفعول الأوَّل: الأنفُس، وهو القائمُ مقامَ الفاعلِ، وهذا الفعل منقولٌ بالهمزةِ من حَضَرَ، وحَضَرَ يتعدَّى إلَى مفعولٍ واحدٍ؛ كقولِهِم: حَضَر القاضيَ اليومَ امرأةٌ) انتهى. ـ[أم محمد]ــــــــ[05 - 02 - 2009, 11:39 م]ـ هل يصح أن تُعرب صفة؟ هل من مُجيب؟ عفوا على التطفل هنا! لكن بما أن الأخت لم يرد عليها أحد، فقد جئت للنجدة عسى أن أنفعها ولو بكلمة خفيفة أختي الكريمة! إن كان سؤالك عن: (انتهوا خيرًا لكم) وتعنين بسؤالك: (خيرًا)؛ فقد ورد في أحد أوجه إعرابها أنها (نعت)، والنعت هي الصفة. أتمنى أن أكون أفدتكِ. ـ[الحسناء]ــــــــ[06 - 02 - 2009, 05:49 م]ـ أرجو إعراب الجملة التالية إعرابا تاما: عاد الطلاب ما عدا علياً ولكم جزيل الشكر ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[06 - 02 - 2009, 10:01 م]ـ أرجو إعراب الجملة التالية إعرابا تاما: عاد الطلاب ما عدا علياً ولكم جزيل الشكر عاد: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. الطلاب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ما: مصدرية. عدا: بما أنها سبقت بـ (ما) المصدرية فهي فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهورها التعذر. الفاعل: ضمير مستتر جوازا تقديره: هو عليا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره , والله تعالى أعلم. لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى. ¥ |
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 1950 | ||||
|
www.eShia.ir