ـ[عائشة]ــــــــ[07 - 04 - 2012, 08:22 ص]ـ
171 - (مِنْ رَيْطِ يَمَانٍ) [432]. والصواب: رَيْطٍ.
172 - (للَبيدٍ بنِ ربيعة) [453]. والصواب: للَبيدِ.
173 - (هما خَلْفَهَا وأمَامَهَا) [456]. والصواب: خلفُها وأمامُها.
174 - (تَرَاخَى وتَلْقَى مِنْ فَوَاضِلِهِ يَدَا) [465]. والصواب: تَراخَيْ وتَلْقَيْ. ولكنْ: أفادَني الأستاذ «فيصل المنصور» -جزاه الله خيرًا- أنَّ الذي يظهر أن (تَراخَي) مصحفة (تُراحِي). قال: (وهي الرواية المعروفة).
175 - (هَل حَرْفُ استفهام، ولم حَرْفُ نَفْي) [471]. يُضبَطانِ: هَلٌ، ولَمٌ.
176 - (أي: لا جَرَمَ أنَّ لهم ذلك) [479]. سقطَ حرفُ الجرِّ (في) بعدَ (جَرَمَ).
177 - (و «مِثْلُها» في هذا الشُّذُوذ) [485]. تحذَف علامة التَّنصيص؛ لأنَّ المؤلِّف لا يتحدَّث عن كلمة (مثلُها) الوارِدة في البيتِ.
178 - (ولو قال عَبْدُ القَاهِر: التَّقديرُ: عَسَى الغُوَيْرُ أنْ يَكُونَ أَبْؤُسًا) [486]. والصواب: عَسَى الغُوَيْرُ يكونُ أَبْؤُسًا.
179 - (وقولُهُ: «تَجْزِني» فعلٌ مُستَقْبَلٌ) [513]. والصواب: تَجْزِي.
180 - (لَقَدْ كَانَ في حَوْلٍ ثوَاءٍ ثَوَيْتَهُ) [513]. والصواب: ثويتُه.
181 - (تَقَضِّي لُبَانَاتٍ وَيَسْأَمُ سَائِمُ) [513]. والصواب: تُقَضَّى لُبَاناتٌ ويَسْأَمُ سَائِمُ، أو: تَقَضِّي لُبَانَاتٍ وَيَسْأَمَ سَائِمُ. انظر: «المقتضب 2/ 26».
182 - (فانقلَبَت الألفُ ياءً لتحرُّكِهَا وانفتاح ما قبلها) [519]. والصواب: فانقلبت الياءُ ألفًا.
183 - (أنتَ مِثْلَ فُلانٍ) [522]. والصواب: مِثْلُ.
184 - (مَاتَنِي تَتَقَطَّعُ) [522]. والصواب: مَا تَنِي، بالفَصْلِ بينهما.
185 - (فيهينُ له المالُ) [527]. والصواب: المالَ.
وختامًا: أُكرِّرُ شُكري للأستاذِ النَّحويِّ المحقِّقِ «فيصلٍ المنصورِ» الَّذي لَفَتَ أنظارَنا إلى هذا الكتابِ، وفتحَ لنا بابًا من القولِ، فجزاه الله خيرًا، ونفعَ بعلمِه. وما حالي ههنا إلاَّ كما قالَ القائِلُ:
أُهْدي لمجلسِه الكريم وإنَّما ... أُهْدي لهُ ما حزْتُ مِن نَعمائهِ
كالبحر يُمْطرُه السَّحابُ وما لهُ ... فضلٌ عليه لأنَّه مِن مائهِ
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[09 - 04 - 2012, 04:53 م]ـ
باركَ الله فيكِ، وجزاكِ خيرًا.
ولا جرمَ أنَّ ما استدركتِه من النقَدات دليلٌ على فطنةٍ نافذةٍ، وعِلمٍ واسِعٍ. وجملةُ ما عرضناه من ذلك يبيِّن أن ما صنعَه المحقِّق لا يرقَى إلى أن يكونَ تحقيقًا علميًّا.