responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1030
ـ[عائشة]ــــــــ[12 - 02 - 2012, 07:29 ص]ـ
هذه خِدمةٌ جليلةٌ قدَّمَها الأُستاذُ المحقِّقُ فيصلٌ المنصورٌ لقُرَّاءِ الكتابِ، ومثلُ هذه التَّنبيهات لا تصدرُ إلاَّ مِمَّنْ أُوتِيَ بَصيرةً، وبَسْطةً في العِلْمِ، فاللَّهُمَّ بارِكْ فيه، واجزِهِ خيرًا، وزِدْهُ مِن فضلِكَ العظيمِ.

ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[12 - 02 - 2012, 11:12 ص]ـ
بورك قلمك أبا قصي ...
وليت أحداً يعيد نشره بأحسن من هذا ...

ـ[ابو عبدالرحمن العيدي]ــــــــ[31 - 03 - 2012, 01:39 ص]ـ
صدرت طبعة جديدة في الاردن بتحقيق ثلاثة من دكاترة جامعة أم القرى، فلعل الفاضل فيصلاً المنصور يعطينا الرأي فيها، وأيهما أجود تحقيقاً؟

ـ[عائشة]ــــــــ[03 - 04 - 2012, 08:34 ص]ـ
هذه أخطاءٌ رأيتُ التَّنبيهَ عليها، وقد أرسلتُها إلَى الأستاذِ الفاضلِ الكريمِ «فيصلٍ المنصورِ» -حفظه الله-، فأثنَى عليها، وأذِنَ لي في نشرِها، فجزاه اللهُ خيرًا، ونفعَ بعلمِه.

122 - (وبأنَّ حَضَاجِرٌ جَمْعٌ) [24]. والصواب: حَضَاجِرَ.
123 - (كما يُسَمَّى بفَضَائِلٍ) [24]. والصواب: بفضائلَ.
124 - الحاشية الثالثة في صفحة 38 لا صِلةَ لها بالمَتنِ، وتتحدَّثُ عن بيتٍ آخَرَ غيرِ البيتِ الَّذي ذَكَرَهُ المصنِّفُ.
125 - (لَوِ اسْتَطَعْنَا) [47]. والصواب: لَوُ اسْتَطَعْنَا. وهي قراءةُ الأعمشِ.
126 - (في أحد لُغَاتِهَا) [53]. والصواب: إحدَى.
127 - (وذلك: أَعلَمُ، وأَرَى) [59]. والصواب: أَعْلَمَ.
128 - (ثُمَّ شُبِّهَ بأَعْمَلْتُ) [59]. والصواب: بأَعْلَمْتُ.
129 - (فلم يبقَ إلاَّ اتِّباعَ) [91]. والصواب: اتِّباعُ.
130 - (في الخَدِّ إِنْ عَزَمَ الخَلِيطُ رَحِيلاَ) [109]. والصواب: أَنْ.
131 - (وإِنْ ومعمولُها) [109]. والصواب: وأَنْ.

يُتبع.

ـ[عائشة]ــــــــ[03 - 04 - 2012, 08:41 م]ـ
132 - (إذا كان إنَّما جيء بها) [129]. والصواب: إذْ كان.
133 - (وهو غُدوَةً) [163]. والصواب: غدوةُ.
134 - (صِيدَ عليه يومَ الجُمُعَةِ غُدْوَةً، فغُدوةً) [163]. والصواب: غدوةَ، فغدوةَ.
135 - (بأنَّ اختصاصَ معمول بذلك) [185]. والصواب: معموله.
136 - (وامتناع: ضَرَبْتُ زَيْدًا) [205]. والصواب: زَيْدٌ.
137 - (مع أنه تحدث في المقتضب 2/ 37 - 42 عن رب) [211 الحاشية]. والصواب: عن «حتَّى».
138 - (هَلْ لَكِ يَا تَافِيِّ) [212]. والصواب: تَا فِيِّ، بالفَصْلِ بينهما.
139 - (رُبَّ رِفْدٍ هَرَقْتُهُ ذَلِكَ اليَـ ... ـوْمَ وأَسْرَى مِنْ مَعْشَرٍ أقْتَالِ) [215]. والصواب: (ذَلِكَ اليَوْ ... مَ).
140 - (أتَصَدَّقُ بِهِ) [239]. والصواب: أتصدَّقْ.
141 - (وَقَالُوا مَا تَشَاءُ قُلْتُ أَلْهُو) [247]. والصواب: (فَقُلْتُ) بفاءٍ ليصحَّ الوزنُ. وكذلك الرِّوايةُ.

يُتبع.

ـ[عائشة]ــــــــ[04 - 04 - 2012, 05:52 ص]ـ
142 - (والسَّنابكُ جمع سَنْبَك، وهو مَقْدِمُ الحَوَافر) [249]. والصواب: (سُنْبُك)، و (مُقَدَّم).
143 - (قولُ يزيدَ بنَ عمرو) [249]. والصواب: بنِ.
144 - (اذْهَبْ بِذِي تَسْلَمْ) [250]. والصواب: تَسْلَمُ.
145 - (فَأُكْرِمْ زَيْدًا) [252]. والصواب: فأَكْرِمْ.
146 - (أَرَبِيعُنَا) [264]. والصواب: أربيعَنا.
147 - (وباقتران «ما» صارت للتَّخصيص) [269]. والصواب: للتَّحضيض.
148 - (قالَ الآمُدِيُّ) [288]. والصواب: الآمِدِيُّ.
149 - (حتَّى لا يُحْمَلَ عليه شيءٌ) [300]. والصواب: يُحْمَلُ.
150 - (كانَ زَيْدٌ نِعْمَ الرَّجُلِ، وإنَّ زَيْدًا نِعْمَ الرَّجُلِ، وظَنَنْتُ زَيْدًا نِعْمَ الرَّجُلِ) [301]. والصواب: الرَّجُلُ.

يُتبع.

ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[04 - 04 - 2012, 07:06 ص]ـ
بارك الله فيكم، ونفع بكم.
- (رُبَّ رِفْدٍ هَرَقْتُهُ ذَلِكَ اليَـ ... ـوْمَ وأَسْرَى مِنْ مَعْشَرٍ أقْتَالِ) [215]. والصواب: (ذَلِكَ اليَوْ ... مَ).
الصحيح: هَرَقْتَهُ، بفتح التاء على الخطاب، لأنه يمدح به الأسود بن المنذر، وهذا البيت شاهد مشهور من قصيدة الأعشى:
ما بكاء الكبير بالأطلالِ ** وسؤالي وما يرد سؤالي
يستشهد به أهل الأدب على الكناية عن القتل بإراقة الرفد كما في هذا البيت، وبصَفَر الوطاب كما في قول امرئ القيس:
وأفلتهن علباء جريضا ** ولو أدركنه صَفِرَ الوطابُ
وجَفء الجفنة كما قال أبو قردودة الطائي:
يا جفنة كإزاء الحوض قد هدموا ** ومنطقا مثل برد اليمنة الحِبرَه
وما أشبه ذلك.
ويستشهد به أهل النحو على وقوع صفة مجرور (رب) جملة فعلية مقدرة، أي: ورب أسرى (حصلت لك) من معشر أقتال.
وقد نبه على الخطأ في الرواية بضم التاء البغدادي في الخزانة، قال رحمه الله:
"يؤخذ من تقديره (حصلت لي) أن تاء هرقته مضمومة، وليس كذلك، فإن هذا الكلام خطاب للأسود بن المنذر كما يأتي بيانه، فكان ينبغي أن يقول: (حصلت لك) بالخطاب."
ويصلح شاهدا لغويا على الأقتال بمعنى الأعداء كما قال ابن قيس الرقيات:
واغترابي عن عامر بن لؤي ** في بلاد كثيرة الأقتال
وروي في بيت الأعشى: "معشر أقيال"، ولا شاهد فيها.
والله أعلم
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1030
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست