responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين    جلد : 1  صفحه : 207
*و «المجالس بالأمانة» [1].
*و «اليد العليا خير من اليد السفلى» [2].
*و «البلاء موكّل بالمنطق» [3].

[1] بهذا اللفظ: أول حديث أخرجه أبو داود في الأدب، باب في نقل الحديث (4869) عن جابر رضي الله عنه، ومن طريقه أخرجه البيهقي في السنن الكبرى 10/ 247. وذكره أبو عمر في بهجة المجالس 1/ 41، وأخرجه العقيلي في الضعفاء الكبير 1/ 247 عن علي رضي الله عنه. وأخرجه ابن المبارك في الزهد 240 - 241 بلفظ: «إنما يتجالس المتجالسان بأمانة الله» عن أبي بكر بن حزم يرفعه. وأخرجه ابن أبي الدنيا في الصمت وآداب اللسان (405) بلفظ: «الحديث بينكم أمانة» مرسلا عن ابن شهاب. وأخرجه هناد في الزهد (1222) باللفظ الأول من كلام عطاء بن أبي رباح. وفسره ابن الأثير في جامع الأصول 6/ 545 بقوله: هذا ندب إلى ترك إعادة ما يجري في المجلس من قول أو فعل، فكأن ذلك أمانة عند سامعه وناظره. وانظر المجتنى 7 - 8.
[2] متفق عليه، أخرجه البخاري في الزكاة، باب الاستعفاف عن المسألة (1472)، ومسلم في الزكاة، باب بيان أن اليد العليا خير من اليد السفلى (1035). وهو مخرج فيهما من طرق أخرى كثيرة. والجمهور على أن اليد العليا هي المنفقة المعطية، وأن السفلى هي السائلة، وانظر شرحه مفصلا: الفتح 3/ 349 - 350. وأورده أبو الشيخ في الأمثال (96) و (97) و (99).
[3] وورد بلفظ آخر: «البلاء موكل بالقول». انظر كتب الأمثال: في أبي الشيخ (50) و (51)، وأبي عبيد (75)، وشرحه فصل المقال/95/، والعسكري 1/ 169 - 170، والميداني 1/ 26. والحديث مخرج من عدة طرق مرفوعة وموقوفة، انظر: الزهد لوكيع (310) و (311) و (312)، والزهد لهناد (1193)، والصمت لابن أبي الدنيا (288)، وشعب الإيمان للبيهقي (4948) و (4949)، وتاريخ الخطيب 7/ 389 و 13/ 279، والفردوس للديلمي (2220) و (2221)، وعزاه السخاوي أيضا في المقاصد/147/إلى ابن أبي شيبة، والخرائطي، والقضاعي. والحديث متكلم فيه، حتى عدّه ابن الجوزي-
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين    جلد : 1  صفحه : 207
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست