responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين    جلد : 1  صفحه : 208
*و «الناس كأسنان المشط» [1].
*و «ترك الشرّ صدقة» [2].
*و «أيّ داء أدوى من البخل» [3].

= في الموضوعات 3/ 83. وأورده الزركشي في التذكرة 109 - 110، والسيوطي في اللآلىء المصنوعة 2/ 394 - 395، إلا أن السخاوي في المقاصد ردّ ذلك لتعدد طرقه، وساق له شاهدا، وأنشد: لا تنطقن بما كرهت فربما نطق اللسان بحادث فيكون
[1] وله تتمة: «وإنما يتفاضلون بالعافية». والحديث مخرج من عدة طرق: رواه أبو الشيخ في الأمثال (166) و (167) و (168)، وابن حبان في المجروحين 1/ 198، وابن عدي في الكامل 3/ 1099، والديلمي في الفردوس (6882) و (6883)، وابن الجوزي في الصفوة 1/ 204، والموضوعات 3/ 80. وانظر اللآلىء المصنوعة للسيوطي 2/ 290، وكشف الخفاء للعجلوني 2/ 433. وقال في المجتنى/8/: يريد أنهم مستوون، وإنما التفاضل في العمل الصالح، والفعل الجميل، وهذا كقوله: «كلكم لآدم، وآدم من التراب».
[2] كذا ذكره ابن دريد في المجتنى/8/، والمسعودي في المروج 2/ 320، والقسطلاني في المواهب 2/ 247، وأورده العجلوني في كشف الخفاء 1/ 360 عن هذا الأخير فقط. وشرحه ابن دريد بقوله: يريد أن من ترك الشر وأذى الناس، فكأنه قد تصدق عليهم، أي فضل ترك الشر، كفضل الصدقة.
[3] الحديث من عدة طرق: أخرجه البخاري في الأدب المفرد (296)، والبزار كما في الكشف (2704)، والخرائطي في مساوىء الأخلاق (372)، والطبراني في الصغير (317)، والأوسط (مجمع 3/ 126)، وأبو الشيخ في الأمثال (89) و (90) و (91) و (92)، وأبو نعيم في الحلية 7/ 317، والحاكم في المستدرك 3/ 219 و 4/ 163، وأورده ابن الأثير في النهاية 2/ 142، وشرحه بقوله: أي أيّ عيب أقبح منه؟ والصواب: أدوأ بالهمز ولكن هكذا يروى، إلا أن يجعل من باب دوي يدوى دوى فهو دو، إذا هلك بمرض باطن.
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست