responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 92
* ومنه: الظّلف [1]، وجمعه: أظلاف وظلوف، وهي [2] أخفاف المعز والبقر. ومنه الحديث [3]: (ردّوا السّائل ولو بظلف محرق).
يقال [4]: ظلف الرجل نفسه عن كذا،/ 125 أ/ إذا منعها. وظلفت فلانا عن كذا: إذا [5] منعته. والرجل ظلف النّفس، وظليف [6] النّفس: إذا كان يكفّها عن الدّناءة. وأمر ظلف وظليف: إذا كان غليظا شديدا.
* ومنه: الإعظار [7]، وهو كظّة الشّراب إذا ثقل في الجوف. يقال منه:
أعظر في الشّراب، يعظر، فهو معظر.
* ومنه: الرّعظ [8]، وهو مدخل سنخ النّصل في رأس السّهم.
والجمع: أرعاظ.
* ومنه: العظعظة [9]، وهو التواء السّهم إذا لم يقصد للرمي، واضطرب في مضيّه.
* ومنه: المحظار [10]، وهو ضرب من الذّباب.
* ومنه: الحظلان [11]، وهو المنع والبخل. يقال: حظل يحظل

[1] ينظر: زينة الفضلاء 87 و 89، والظاء 51، والارتضاء 125.
[2] المطبوع: وهو.
[3] موطأ الإمام مالك 5/ 1352، وفيه: المسكين، والمسند 6/ 435، وفيه: لا تردوا السائل ... وفي الأصل: محروق.
[4] المطبوع: ويقال.
[5] (إذا): ساقطة من المطبوع.
[6] من الاعتضاد 82، واللسان (ظلف). وفي الأصل والمطبوع: وظلف.
[7] ينظر: الفرق للبطليوسي 189، والظاء 105، والارتضاء 138.
[8] ينظر: الروحة 2/ 98، والاقتضاء 163، والظاء 151.
[9] ينظر: الروحة 1/ 43، والظاء 156، والارتضاء 140.
[10] ينظر: الظاء 94، والارتضاء 111. وفي الأصل: الحظار.
[11] ينظر: زينة الفضلاء 86، والظاء 95، والارتضاء 112.
نام کتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست