دستور العلماء = جامع العلوم في اصطلاحات الفنون - الأحمد نكري

نام کتاب : دستور العلماء = جامع العلوم في اصطلاحات الفنون نویسنده : الأحمد نكري جلد : 1 صفحه : 293

الجزء 1	7
بسم الله الرحمن الرحيم	7
حرف الألف باب الألف مع الألف	9
اسم تفضيل من حمد يحمد بمعنى الفاعل أي الفاضل عمن عداه في الحامدية يعني ليس غيره عليه السلام كثير الحمد لمولاه لأنه عليه السلام عريف له تعالى وقلة الحمد وكثرته بحسب قلة المعرفة وكثرتها أو بمعنى المفعول بمعنى كثير المحمودية بلسان الأولين	11
وهم بنو فاطمة رضي الله عنها كتب ودفاتر واعلم أن أفضلية الخلفاء الأربعة مخصوصة بما عدا بني فاطمة رضي الله تعالى عنها كما في تكميل الإيمان وقال الشيخ جلال الدين السيوطي رحمه الله في الخصائص الكبرى أخرج ابن عساكر عن أنس رضي الله عنه قال قال	12
بالمشي والجلوس وفي التشريح للإمام فخر الدين الرازي لا يجوز للرجل العالم أن يجلس فوق العلوي الأمي لأنه إساءة في الدين وفي جامع الفتاوى ولد الأمة من مولاه حر لأنه مخلوق من مائه وكذا ولد العلوي من جارية الغير حر لا يدخل في ملك مولاها لا	12
وقال الإمام علم الدين العراقي رحمه الله إن فاطمة وأخاها إبراهيم أفضل من الخلفاء الأربعة بالاتفاق وقال الإمام مالك رضي الله عنه ما أفضل على بضعة النبي أحدا وقال الشيخ ابن حجر العسقلاني رحمه الله فاطمة أفضل من خديجة وعائشة بالإجماع ثم	12
شرافة على غيرهم كذلك لسببه	12
يقول كل سبب ونسب ينقطع يوم القيامة ما خلا سببي ونسبي وكل بني أنثى عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد فاطمة فإني أنا أبوهم وعصبتهم ف	12
هم الذين أدركوا صحبة النبي عليه الصلاة والسلام في اليقظة مع الإيمان وماتوا عليه واختلف فيمن تخللت ردته بين إدراكه صحبة النبي عليه الصلاة والسلام بل بين موته أيضا مؤمنا به قال البعض ليس بصحابي والأصح أنه صحابي وعليه الجمهور لأن اسم الصحبة باق	13
باب الألف مع الباء ف	17
باب الألف مع التاء	27
باب الألف مع الثاء	30
باب الألف مع الجيم	31
في كل عصر على أمر ديني والتفصيل والتحقيق في أصحاب الفرائض وعلم أصول الفقه إن شاء الله تعالى	32
باب الألف مع الحاء المهملة ف	36
باب الألف مع الخاء المعجمة	39
باب الألف مع الدال المهملة	45
باب الألف مع الذال المعجمة	48
باب الألف مع الراء المهملة	49
قبل ظهروه كالنور الذي في جبين آباء نبينا محمد المصطفى	49
بواسطة خليفة من الخلفاء الراشدين رضوان الله تعالى عليهم أجمعين وتتمة هذا المرام في المريد إن شاء الله تعالى	55
من غير أن يقول حدثنا فلان عن رسول الله	55
باب الألف مع الزاي المعجمة	56
باب الألف مع السين المهملة	58
كثيرة منها الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين لا إله إلا الله يفعل ما يريد اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغني ونحن الفقراء أنزل علينا الغيث واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغا إلى	70
قحوط المطر فأمر بمنبر فوضع له في المصلى ووعد الناس يوما يخرجون فيه قالت فخرج	71
شيبتني سورة هود إذ نزلت فاستقم كما أمرت	72
ليس بالاستصحاب بل لأنه لا نسخ لشريعته والوضوء وكذا البيع والنكاح ونحوها يوجب حكما ممتدا إلى زمان ظهور مناقض فيكون البقاء للدليل وكلامنا فيما لا دليل على البقاء كحياة المفقود فيرث عنده لا عندنا لأن الإرث من باب الإثبات فلا يثبت به ولا يورث	78
ثلاث وسبعون فرقة والأمر بالاستغفار ليس إلا لواحدة منها وهم المؤمنون والمؤمنات أي الذين آمنوا واعتقدوا على طريقة أهل السنة والجماعة وإذا أريد بذنبك ذنب النبي عليه الصلاة والسلام فلا يرد الإشكال المذكور نعم يرد حينئذ ثبوت الشفاعة لصغائر	80
ثم الإسناد عند أرباب المعاني على نوعين الحقيقة العقلية والمجاز العقلي وجعلهما صاحب التلخيص صفتين للإسناد وعبد القاهر والسكاكي صاحب المفتاح جعلهما صفتين للكلام والأولى ما ذهب إليه الخطيب الدمشقي صاحب التلخيص حيث قال في الإيضاح وإنما اخترناه	81
باب الألف مع الشين المعجمة	82
علينا ونحن نتذاكر فقال ما تذكرون قالوا نذكر الساعة قال إنها لن تقوم حتى تروا قبلها عشر آيات فذكر الدخان والدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها ونزول عيسى ابن مريم وياجوج وماجوج وثلاثة خسوف خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب وآخر ذلك نار	82
باب الألف مع الصاد المهملة	86
أو الإجماع كما ذكره الإمام السرخسي رحمه الله وليس المراد بالإجماع ها هنا اتفاق جميع الأمة بل المراد به ما يتناول اجتهاد المجتهد فيما لا قاطع فيه حتى يشمل كلامهم الوارث الذي اختلف في كونه وارثا كأولي الأرحام وغيرهم وأصحاب الفرائض اثنا عشر	90
باب الألف مع الضاد المعجمة	91
باب الألف مع الطاء المهملة	93
باب الألف مع الظاء المعجمة	94
باب الألف مع العين المهملة	94
ثم في بيت المقدس ثم في الجامع ثم في كل مسجد أهله أكثر قال الشيخ هو سنة وقال القدوري مستحب وقال صاحب الهداية والصحيح أنه سنة مؤكدة والصحيح التفصيل فإن كان منذورا تعليقا أو تنحيزا فواجب وفي العشرة الأواخر من رمضان سنة وفي غيره من	94
أسند عدم الفعل إلى عدم مشية لا إلى المشية العدم فعدم إرادة الشيء علة لعدم ذلك الشيء ويعلم من ها هنا دليل آخر على أن الإعدام ليست بالإرادة وهو أنها لو كانت بالإرادة ومعلولة لها للزم توارد العلتين المستقلتين على معلول واحد شخصي وهو محال	98
باب الألف مع الغين المعجمة	99
باب الألف مع الفاء	99
في اعتقاد المتكلم يعني أنه لما رأى قبل البعثة آثار النبوة والرسالة لامعة على نبينا	100
جزم بقرب حصولها له	100
باب الألف مع القاف	101
كفا من الحصباء فرمى به وجوه المشركين وقال علية الصلاة والسلام شاهت الوجوه وقبح أي قبحت الوجوه وقبح على المبني على للمفعول أي لعن من قبحه الله بفتح العين أي أبعده عن الخير والاقتباس على ضربين أحدهما ما لم ينقل فيه المقتبس عن معناه الأصلي	102
باب الألف مع الكاف	105
لا تأكلوا مع تسعة نفر من الناس الحجام والنبال والدباغ والنعال والقواس والغسال والقصار وشارب الخمر وآكل الربا وفي التاتارخانية يكره الأكل مع عشرة نفر في إناء واحد القصار والصباغ والحجام والكناس والغسال والدباغ والمبروص	105
باب الألف مع اللام	107
باب الألف مع الميم	113
فيختار لها من يكون أشبه به خلقا وخلقا وعلما وقراءة وصلاحا ونسبا والأولى بالإمامة أعلمهم بأحكام الصلاة وإن كان متبحرا في علم الصلاة لكن له حظ في غيره من العلوم فهو أولى وإن تساووا في العلم فأقرؤهم أي أعلمهم بعلم القراءة يقف في موضع الوقف	128
علي رضي الله تعالى عنه ثم ابنه الحسن ثم أخوه الحسين ثم ابنه علي زين العابدين ثم ابنه محمد الباقر ثم ابنه جعفر الصادق ثم ابنه موسى الكاظم ثم ابنه علي الرضا ثم ابنه محمد التقي الجواد ثم ابنه علي التقي الزكي ثم ابنه الحسن	128
وسورة الفاتحة واللوح المحفوظ	128
باب الألف مع النون	131
ما نقصان دينهن قال عليه الصلاة والسلام تقعد إحداهن في قعر بيتها شطر دهرها لا تصوم ولا تصلي فهذا الحديث مسوق لبيان نقصان دينهن وفيه إشارة إلى أن أكثر الحيض خمسة عشر يوما وهو معارض بما روي أنه قال عليه الصلاة والسلام أقل الحيض ثلاثة أيام	132
السعيد من سعد في بطن أمه والشقي من شقي في بطن أمه فيصح أن يقال أنا مؤمن إن شاء الله تعالى بناء على ما يفهم من الآية الكريمة والحديث الشريف تفويضا للإيمان إلى مشيئته تعالى ولما لم يكن لهما دلالة على عدم اعتبار الإيمان الحالي والكفر الحالي بل	140
باب الألف مع الواو	140
باب الألف مع الهاء	143
باب الألف مع الياء التحتية	144
بالقلب في جميع ما علم بالضرورة مجيئه	147
ولهذا قالوا إن الإيمان في الشرع منقول إلى التصديق الخاص باعتبار المتعلق وثانيهما إن التصديق المنطقي هو الإذعان والقبول بالنسبة مطلقا أي سواء كان حاصلا بالكسب والاختيار أو لا بخلاف التصديق الإيماني فإنه الإذعان والقبول بالنسبة بين الأمور	147
في جميع ما جاء به من عند الله تعالى لكن ليس الإيمان هو الإقرار المذكور مطلقا عندهما بل بشرط مواطأة القلب ثم إن الرقاشي يشترط مع الإقرار المذكور المعرفة القلبية حتى لا يكون الإقرار بدونها إيمانا عنده والقطان يشترط معه التصديق المكتسب	148
على إيمانه فكيف اشتهر حمزة والعباس وشاع على رؤوس المنابر فيما بين الناس وورد في بابهما الأحاديث المشهورة وكثر منهما المساعي المشكورة دون أبي طالب انتهى	148
فقط بشرط مواطأة القلب وهو مذهب الرقاشي والقطان أو بدون اشتراط تلك المواطأة وهو مذهب الكرامية وعلى الثاني إما مركب من أمرين أي التصديق المذكور والإقرار وهو مذهب أبي حنيفة رحمه الله وكثير من الأشاعرة أو مركب من ثلاثة أمور الأمرين المذكورين	149
صدقته ومعنى أسلمت له سلمته ولا يظهر بينهما كثير فرق لرجوعهما إلى معنى الاعتراف والانقياد والإذعان والقبول وبالجملة لا يعقل بحسب الشرع مؤمن ليس بمسلم أو مسلم ليس بمؤمن وهذا مراد القوم بترادف الاسمين واتحاد المعنى وعدم التغاير وقال في شرح	152
الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله إلى آخره معارضة في مقدمة الدليل على المطلوب المذكور أعني لأن الإسلام هو الخضوع والانقياد وقال صاحب الخيالات اللطيفة فلا يرد السؤال على المشائخ إلى آخره أي فلا يرد السؤال على المشائخ القائلين باتحاد الإيمان	153
حرف الباء	154
باب الباء مع الألف	154
باب الباء مع التاء	156
باب الباء مع الحاء	156
باب الباء مع الخاء	157
باب الباء مع الدال	157
باب الباء مع الراء	159
باب الباء مع الزاي المعجمة	165
باب الباء مع السين المهملة	165
باب الباء مع الشين المعجمة	168
باب الباء مع الصاد المهملة	168
باب الباء مع الضاد المعجمة	169
باب الباء مع الطاء المهملة	169
باب الباء مع العين المهملة	170
باب الباء مع الغين المعجمة	171
باب الباء مع القاف	171
باب الباء مع الكاف	172
باب الباء مع اللام	172
باب الباء مع النون	173
باب الباء مع الواو	174
باب الباء مع الياء	174
قال بينا رجل يسوق بقرة قد حمل عليها إذا التفتت البقرة إليه وقالت إني لم أخلق لهذا بل إنما خلقت للحرث فقال الناس سبحان الله بقرة تكلم وقال النبي	178
إذ التفتت بقرة جوابها والعامل فيها معنى المفاجأة فمعنى قوله بينا رجل يسوق بقرة إذ التفتت بقرة إليه فاجأ التفات البقرة بين أوقات رجل يسوق بقرة فإن قيل إن الجواب إذا لم يكن مجردا عن كلمة المفاجأة لم لا يكون عاملا في بينا وبينما قلنا جوابهما	178
عند الناس ثم لما قال الناس متعجبين بقرة تكلم قال النبي	178
وتفصيل الكلمة الطيبة وأحكام الشريعة المحمدية والطريقة النبوية على صاحبها الصلاة والسلام	179
حرف التاء باب التاء مع الألف	180
أنا أفصح العرب بيد أني من قريش والاستثناء في كلا النوعين منقطع لكن في النوع الأول متصل فرضي لفرض دخول المستثنى في المستثنى منه واعلم أن تسمية هذين الضربين بتأكيد المدح بما يشبه الذم بالنظر إلى الأغلب وإلا فقد يكونان في غير المدح والذم	183
باب التاء مع الباء	184
باب التاء مع التاء	186
باب التاء مع الثاء	186
باب التاء مع الجيم	186
باب التاء مع الحاء	189
باب التاء مع الخاء	190
باب التاء مع الدال المهملة	192
باب التاء مع الذال المعجمة	194
باب التاء مع الراء المهملة	195
باب التاء مع السين المهملة	198
باب التاء مع الشين المعجمة	200
باب التاء مع الصاد المهملة	203
في المنام وسأل ما التصوف يا رسول الله صلى الله عليك فقال النبي عليه الصلاة والسلام التصوف ترك الدعاوى وكتمان المعاني	203
باب التاء مع الضاد المعجمة	213
باب التاء مع الطاء المهملة	214
باب التاء مع العين المهملة	214
من تعمم قاعدا وتسرول قائما ابتلاه الله تعالى ببلاء لا دواء له	223
باب التاء مع الغين المعجمة	224
باب التاء مع الفاء	224
من أراد أن يتفاءل بالمصحف فينبغي أن يبيت طاهرا ويصبح صائما ويأخذ المصحف ويقرأ آية الكرسي ويقرأ وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين	224
أحلامكم لسقام الجهل شافية كما دماؤكم تشفى من الكلب ففرع على وصفهم بشفاء أحلامهم من داء الجهل وصفهم بشفاء دمائهم من داء الكلب يعني أنتم ملوك وأشراف وأرباب العقول الراجحة والكلب بفتح الكاف في موضعه	226
باب التاء مع القاف	226
واطلع	226
يدل على صحته وجوازه	226
والأول لا يخلو إما أن يكون المتأخر محتاجا إليه أو لا والأول إما أن يكون المتقدم علة تامة للمتأخر أو لا الأول التقدم بالعلية كتقدم طلوع الشمس على وجود النهار والثاني التقدم بالطبع كتقدم الواحد على الاثنين وإن لم يكن المتأخر محتاجا	227
لا صلاة إلا بالطهارة وكل ركعة صلاة فلا تخلو عن القراءة إما تحقيقا كما في الأوليين أو تقديرا كما في ما بعدهما لقوله عليه الصلاة والسلام القراءة في الأوليين قراءة في الأخريين وليس شيء منهما موجودا في الأمي وبما حررنا يندفع ما قيل إن القراءة	232
باب التاء مع الكاف	233
في جميع ما علم مجيئه به ومن جملته أنه لا يؤمن فقد كلف بأن يصدقه في أن لا يصدقه وإذعان ما وجد في نفسه خلافه مستحيل قطعا فقد وقع التكليف بالمحال	233
باب التاء مع اللام	236
باب التاء مع الميم	237
باب التاء مع النون	239
باب التاء مع الواو	245
قبول توبة المريض في المرض المخوف ما لم تظهر علامات الموت والمراد بها غرغرة الموت وسكرته والندم التحزن والتوجع على أن فعل وتمني كونه لم يفعل ولا بد للتائب من التحزن والتوجع فإن مجرد الترك ليس بتوبة لقوله عليه الصلاة والسلام الندم توبة	246
إن لم تبكوا فتباكوا وأراد	247
باب التاء مع الهاء	251
باب التاء مع الياء التحتانية	252
حرف الثاء باب الثاء مع الباء الموحدة	255
باب الثاء مع الخاء المعجمة	256
باب الثاء مع القاف	256
باب الثاء مع اللام	256
باب الثاء مع الميم	259
باب الثاء مع النون	259
حرف الجيم باب الجيم مع الألف	261
عن حق الجار قال إن تجيبه إن دعاك وتعينه إن استعانك وتنفقه إن احتاج إليك وتقرضه إن استقرضك وتهنيه إن أصابته مسرة وتعزيه إن أصابته مصيبة وتشيع جنازته إن مات وتراعي حسن الغيبة مع أهله إذا غاب ولا تؤذيه بإلقاء الكناسة في بيته	262
باب الجيم مع الحاء	263
باب الجيم مع الدال المهملة	264
باب الجيم مع الذال المعجمة	265
باب الجيم مع الراء المهملة	267
وسلم بهذا الدعاء لدفع الجراد اللهم أهلك الجراد اللهم أهلك كباره وأهلك صغاره وأفسد بيضته وأقطع دابره وخذ بأفواهه عن معاشنا وأرزاقنا أنك سميع الدعاء نقل من خط المولى سعيد الدين الكازروني رحمه الله تعالى بثلاث وسائط	267
باب الجيم مع الزاي المعجمة	268
باب الجيم مع السين المهملة	274
باب الجيم مع العين	276
باب الجيم مع الفاء	279
باب الجيم مع اللام	279
باب الجيم مع الميم	280
باب الجيم مع النون	282
باب الجيم مع الواو	286
الجوهر الفرد في الجزء الذي لا يتجزئ ولله در الناظم	286
باب الجيم مع الهاء	288
باب الجيم مع الياء	292

نام کتاب : دستور العلماء = جامع العلوم في اصطلاحات الفنون نویسنده : الأحمد نكري جلد : 1 صفحه : 293

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست